الثامنة والستون
نبضة ..
من توقيت القلوب ..
ومن عمق الوريد ...ننادي الحياة ...
ونقول ...لم تكن كذبة ..عبارة الحياه حلوه ...بس نفهمها

القصاصة التاسعه والستون

احبك جدا ... لأنك وردة العمر الحزين
ولأنك شمس تشرق من فوق الجبين
ولأنك آيات الجمال التي في كتابي ... وأنت عمري وكل السنين...

القصاصة السبعون ...
‏
‏
خذيني حيث أنت... كي أتيقن أن الحياة خالده
وان الشمس باردة
وأن الشتاء أخضر
وأن العاهرة أصبحت زاهده
ماذا أقول ...هلوسة قد تكون ...
فأنى أهزي وحيدا ... وأنت بمحراب الجمال ... متعبده!!!

راقت لي هذه القصاصات الجميلة والعبارات الرائعه
يسلمو انانهيد وما تحرمينا قصاصاتك هذه

الثالثه والسبعون
‏
أحتاج أن أبقى يقين ...
سئمت من دمع يتسكع على أعتاب تشرين
إني أحبك يا آخر نبأ...
إني لغيرك لا يقتلني الحنين
أحبك إنت ... وهذا اقتناعي ...
بأن عينيك .......................
أجمل لؤلؤ بحر .. وأن شفتيك ... أنعم من ورقات الياسمين

الرابعه والسبعون ...
‏.0. .0.
ماذا أقول إذا كان بعضي ينادي عليك
والبعض الآخر يتمنى بعادك
ماذا أكون إذا كنت سابحا في مقلتيك ...
وبعد الغوص يرهقني عنادك ...
إني أحبك بالتناقض والغباء....
إني أحبك ... أكثر مما تحبين بلادك!!!

ما اروع كلماتك وما اعمقها ..

عزيزتي اناهيد

انتِ ترسمين خرائط للحزن و للروح غربه ..

وغربه الروح فيها اقسى ..

فلا تكوني الاياسمينه تهوى الصباح ..

تتجدد مع كل اشراقع صباح ..

ان كان الحزن يطفي مصباحاً على الطريق ..

فان الحب يضيء مصابيح عديده ..

ودي المكلل بالورد والود ..

الخامسة و السبعون
‏.
‏.
عندما يكثر اللصوص ... يكثر الشهداء
عندما يكثر السوس .... يكثر الشهداء
عندما يطفو السواد ... فوق مياه الوطن ... يكثر الشهداء
عندما يكسونا الحزن ولا نعرف إلا الشجن ... يكثر الشهداء