منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   حوار ساخن - إفتح لنا قلبك (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=246)
-   -   وقفة لانصاف حواء (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=29545)

وفاء بنت غزة 22 - 2 - 2013 02:45 PM

وقفة لانصاف حواء
 
في البارحه ! zolz
كانوا اروع زوج و زوجة على وجه الارض ..
كانوا يتبادلون البسمات منذ الصباح و حتى ساعات متأخرةٍ المساء ..
يفيقُ صباحاً ..
يمسك هاتفه النقال و يذهب الى نفس ذات الشرفه ..
يمسك هاتفه ، و يتفقد الصديقات على مواقع التواصل الاجتماعي ..
و يضحك تاره ، و يركز تارةً اخرى ..
تدخل عليه الزوجه ، نعساء ، بوجهٍ يضاهي جمال السماء ،
فيعبس وجهه فجأة ..
تصبح عليه ، فلا يرد ..
ترجع بالماضي للأمس ، تتذكر حنانه و عطفه !!
فتقول له ، "الجو حلو اليوم :)" من باب فتح الحوار ..
فيهز رأسه ..
تسأل نفسها ما الحل !!
و تعاود سؤاله : "بدي اعمل قهوه اعملك معي !؟!"
فيرفع راسه للأعلى مرتين ..
فتسأله ، "حبيبي شو جاي عبالك عالغدا !؟!"
فيصرخ في وجهها" بديش اتسمم
و مششش جاااي عباللللي احكيييي"
ترغرغُ دمعة على خدها ..
تتماسك و تقول له : "أمرك!"
و تترك له الشرفة و اشراق الشمس ..
و تعود لغرفتها ، بعد ان دفنت فرحها !!
و تتسائل في نفسها ما الذي يعتريه !!
و أقول في نفسي لربما أفاق مشبعاً.........وعاد يبحث عن ضالته
منقووول
يستحق وقفة
لانصاف حواء
zolzzolz

شيماء يوسف 22 - 2 - 2013 04:45 PM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
هو مش لانصاف حواء

هى وقفة لادم حتى يراجع ما جنته يداه من عبث الكتروني معدوم الضمير والدين


وقفة لانصاف اسرة مهددة لان وليها لا ينتبه لم هو مسئول منه

جرح غائر اصبح في نفوس اسر كثيرة

متابعة الحوار

الامير الشهابي 22 - 2 - 2013 07:31 PM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
الأخوات وفاء وشيماء
كم يسعدني أن اقدم رأيي المتواضع ولكن لكل إنسان تجربه حياتيه خاصه
وصدقا هذه المواضيع رغم أن البعض قد ينظر لها من زاوية التكرار لكنني أنظر لها
أنها مواضيع تستحق الحوار لأنها مشكلة موغلة في العمق ولها نتائج خطيره على نسيج العلاقة
الأسريه والأنسانيه..
سؤال دائم مالذي يجري في تفكير البعض ..هل يجوز لنا ان نحمل وسائل الأتصالات المسؤولية
عن إنحراف سلوكي تجاه الطرف الآخر في المؤسسة الزوجيه ..ويبني البعض وجهة نظره على ذلك
أحيانا ولكني لن أتردد بطرح السؤال على الزوجه ..هل الزوج أصبح أسير وهم أم أسير حقيقة يواجهها ؟
وهنا يجب أن نفرق بين الوهم والحقيقه لأن كل حالة لها طرق علاجها ..فأسرى الوهم هم من وجهة نظري ربما
تنتابهم حالات مرض نفسي فحواء في هذه الحاله هي الأقوى في موقفها وقادرة أن تبدأ مرحلة العلاج
دون جرح الكرامة الشخصيه للزوج متسلحة بالصبر. فقد تجف وردة في حديقتك فأسقها بعض الماء تبدأ الأخضرار
فيها من جديد ..
اما الحالة الثانيه أن يصبح آدم أسير الحقيقه فهنا تكمن المعادلة الصعبه حيث يفقد الزوج نقطة التوازان
فهل تعود حواء للماضي لتقف على أطلال ذكرياته وتمخر عباب الحاضر بقسوة نتائجه ..أم تنتظر المستقبل
وهي تدرك أنها ربما تعيش وحيده بقية العمر رغم وجوده ..
وفي المقابل لابد ان نكون واقعيين بالنظرة لمثل هذه التجارب الحياتيه ..العواطف الصادقه يجب أن لاتبحث
عنها المرأه في حضن الزوج ووجهه ولطيف كلامه ..لأن العاطفة كنز مدفون أحيانا في أعماق الرجل وربما
لاتصل المرأة الزوجة إليه وهذه حقيقة ..وقد نسأل هل من الممكن أن يمارس الزوج فترة من عمره في مؤسسة
الزواج بعواطف كاذبه ..أجزم نعم ..
وسنطرح نظرية الماضي في توضيح الصوره ..الأغلب من الرجال لهم أماني وطموحات
يبنيها في أعماقه (فرجل يبحث عن فتاة يحبها ليتزوجها )..(ورجل يبحث عن فتاة يتزوجها ليحبها )..فمن هو الأقرب لواقع المشكله
التي تعاني منها أي إمرأه في تبدل نظرة الزوج لها لنرى هاته المشكله بين أيدينا في صورها المختلفه ..أعتقد أن الصوره الأقرب
هي ذاك الرجل الذي يبحث عن فتاة يحبها ليتزوجها (وهو بذلك يرى حلا لمشكلة البحث عن الحب في الزواج )
وهذا ليس خيارا حياتيا بل حل من وجهة نظره فهو ليس مهتم ان يختار زوجة وشريكة عمر يقاسمها الحب والرضاء والموده
هو يريد من يحبها ليشبع أنانية الأنا فأي إمراة لايحبها لاتصلح أن تكون شريكة العمرمن وجهة نظر البعض تحديدا (وهنا نطرح السؤال هل
الحب بهذه الحالة حالة مرضيه يجد حلها في الزواج فقط كونه يحقق الغاية من الحب )
فيعود بعد قضاء فترة من حياته الزوجيه وقد وجد نفسه أنه لن يختار شريكة عمر بقدر ما أوجد حلا لمشكلته كما ذكرنا بالفقرة السابقه
فيبدأ الحلقة من جديد ليبحث عن حب في وقت تختلف فيه الظروف وقد أضحت مؤسسة الزواج عبئا يطوق عنق حريته غير آبه
بكل محاولة من الزوجه لتكون المؤسسة الزوجيه السقف الذي يحمي الجميع بل وتدوس أحيانا على كرامتها حتى لايسقط السقف .
وسوف أعود بالتوضيح للنقطة الثانيه ( رجل يبحث عن فتاة يتزوجها ليحبها ) بكل مواصفات الحب الأنساني الذي
تجسده كل لحظات الحياه ..فما أعظم الرجل الذي إذا أحب يسمو على الغضب. والمراة التي إذا أحبت جعلت قلبها قبل جسدها
ملكا للزوج ..فلربما يكون حال المشكله من هذا الصنف لنسأل اين يكمن الخلل .
سأعود حتما لنرى حجم المفارقة بين الحالتين ..وأتمنا أن أعرض لكم حقائق قد تذهل البعض في أسرار العلاقه الزوجيه
التي سميت بالرباط المقدس فيدنسه البعض في إنحراف سلوكه وفكره وأنانيته متلبسا ثوب الحريه التي تبيح للجنس الذكوري
سطوة الاذعان وقهر الزوجه بمسوغات متعدده لاداعي لذكرها .
لكم مني أختي وفاء وشيماء التقدير الخاص لموضوع لن ينتهي مادام في الأرض جنس اسمه حواء وآدم

B-happy 23 - 2 - 2013 02:33 AM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
مساء الخير
الرجل يبيح لنفسه مالا يبيحه لزوجته وبناته او ابناءه
صورة مطابقة للواقع ولقصة اختلف فيها البطل فكانت الزوجة هي التي انشغلت عن بيتها وزوجها واولادها بالنت فأصبح ليلها نهارا ونهارها ليلا والأكل من المطاعم
حاول الزوج البالغ من العمر 50 عاما اصلاح الوضع دون جدوى فكان الطلاق آخر حل بينهما وهو الآن سيرتبط بفتاة اخرى
مشكلة النت وشبابنا او النساء انهم يخلقون عالما وهميا يعيشون به حبا ولو التقى الطرفان لصعقتهم الحقيقة
صديقة لي تعرف زوجها على امرأة مغربية مطلقة ولها ابناء.. ترك بيته وابناءه وزوجته الوفية وتزوج من المغربية التي تعرف اليها من خلال النت .. والنتيجة انها مسحت شخصيته وابعدته عن اهله وانفقت امواله على سفرها ومتطلباتها وهي الآن تقيم بالمغرب الى ان ينفذ لها شروطها واولهم ان لا يدفع نفقة لزوجته السابقة واولاده وان لا يراهم ولا يرونه
ربنا يهدي عباده آمين

الامير الشهابي 23 - 2 - 2013 04:11 AM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
مساء الخير
الرجل يبيح لنفسه مالا يبيحه لزوجته وبناته او ابناءه
صورة مطابقة للواقع ولقصة اختلف فيها البطل فكانت الزوجة هي التي انشغلت عن بيتها وزوجها واولادها بالنت فأصبح ليلها نهارا ونهارها ليلا والأكل من المطاعم
حاول الزوج البالغ من العمر 50 عاما اصلاح الوضع دون جدوى فكان الطلاق آخر حل بينهما وهو الآن سيرتبط بفتاة اخرى
مشكلة النت وشبابنا او النساء انهم يخلقون عالما وهميا يعيشون به حبا ولو التقى الطرفان لصعقتهم الحقيقة
صديقة لي تعرف زوجها على امرأة مغربية مطلقة ولها ابناء.. ترك بيته وابناءه وزوجته الوفية وتزوج من المغربية التي تعرف اليها من خلال النت .. والنتيجة انها مسحت شخصيته وابعدته عن اهله وانفقت امواله على سفرها ومتطلباتها وهي الآن تقيم بالمغرب الى ان ينفذ لها شروطها واولهم ان لا يدفع نفقة لزوجته السابقة واولاده وان لا يراهم ولا يرونه
ربنا يهدي عباده آمين
==========
الخت الغاليه هابي
مشاركة رائعه فيها العديد من الحقائق التي تلعب فيها الزوجه دورا مماثلا ممايؤدي لهدم كيان الحياة الأسريه
لك التقدير على هذه المشاركه التي تعطينا صورة واقعيه لأخطاء الطرفين
لك تحياتي

وفاء بنت غزة 23 - 2 - 2013 10:33 PM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيماء يوسف (المشاركة 322414)
هو مش لانصاف حواء

هى وقفة لادم حتى يراجع ما جنته يداه من عبث الكتروني معدوم الضمير والدين


وقفة لانصاف اسرة مهددة لان وليها لا ينتبه لم هو مسئول منه

جرح غائر اصبح في نفوس اسر كثيرة

متابعة الحوار

اشكرك بداية شيماء
هو داء استفرد في بعضهم
وطريق شائك احتارت به النفوس
مرورك اسعدنيzolz

وفاء بنت غزة 23 - 2 - 2013 10:41 PM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامير الشهابي (المشاركة 322419)
الأخوات وفاء وشيماء
كم يسعدني أن اقدم رأيي المتواضع ولكن لكل إنسان تجربه حياتيه خاصه
وصدقا هذه المواضيع رغم أن البعض قد ينظر لها من زاوية التكرار لكنني أنظر لها
أنها مواضيع تستحق الحوار لأنها مشكلة موغلة في العمق ولها نتائج خطيره على نسيج العلاقة
الأسريه والأنسانيه..
سؤال دائم مالذي يجري في تفكير البعض ..هل يجوز لنا ان نحمل وسائل الأتصالات المسؤولية
عن إنحراف سلوكي تجاه الطرف الآخر في المؤسسة الزوجيه ..ويبني البعض وجهة نظره على ذلك
أحيانا ولكني لن أتردد بطرح السؤال على الزوجه ..هل الزوج أصبح أسير وهم أم أسير حقيقة يواجهها ؟
وهنا يجب أن نفرق بين الوهم والحقيقه لأن كل حالة لها طرق علاجها ..فأسرى الوهم هم من وجهة نظري ربما
تنتابهم حالات مرض نفسي فحواء في هذه الحاله هي الأقوى في موقفها وقادرة أن تبدأ مرحلة العلاج
دون جرح الكرامة الشخصيه للزوج متسلحة بالصبر. فقد تجف وردة في حديقتك فأسقها بعض الماء تبدأ الأخضرار
فيها من جديد ..
اما الحالة الثانيه أن يصبح آدم أسير الحقيقه فهنا تكمن المعادلة الصعبه حيث يفقد الزوج نقطة التوازان
فهل تعود حواء للماضي لتقف على أطلال ذكرياته وتمخر عباب الحاضر بقسوة نتائجه ..أم تنتظر المستقبل
وهي تدرك أنها ربما تعيش وحيده بقية العمر رغم وجوده ..
وفي المقابل لابد ان نكون واقعيين بالنظرة لمثل هذه التجارب الحياتيه ..العواطف الصادقه يجب أن لاتبحث
عنها المرأه في حضن الزوج ووجهه ولطيف كلامه ..لأن العاطفة كنز مدفون أحيانا في أعماق الرجل وربما
لاتصل المرأة الزوجة إليه وهذه حقيقة ..وقد نسأل هل من الممكن أن يمارس الزوج فترة من عمره في مؤسسة
الزواج بعواطف كاذبه ..أجزم نعم ..
وسنطرح نظرية الماضي في توضيح الصوره ..الأغلب من الرجال لهم أماني وطموحات
يبنيها في أعماقه (فرجل يبحث عن فتاة يحبها ليتزوجها )..(ورجل يبحث عن فتاة يتزوجها ليحبها )..فمن هو الأقرب لواقع المشكله
التي تعاني منها أي إمرأه في تبدل نظرة الزوج لها لنرى هاته المشكله بين أيدينا في صورها المختلفه ..أعتقد أن الصوره الأقرب
هي ذاك الرجل الذي يبحث عن فتاة يحبها ليتزوجها (وهو بذلك يرى حلا لمشكلة البحث عن الحب في الزواج )
وهذا ليس خيارا حياتيا بل حل من وجهة نظره فهو ليس مهتم ان يختار زوجة وشريكة عمر يقاسمها الحب والرضاء والموده
هو يريد من يحبها ليشبع أنانية الأنا فأي إمراة لايحبها لاتصلح أن تكون شريكة العمرمن وجهة نظر البعض تحديدا (وهنا نطرح السؤال هل
الحب بهذه الحالة حالة مرضيه يجد حلها في الزواج فقط كونه يحقق الغاية من الحب )
فيعود بعد قضاء فترة من حياته الزوجيه وقد وجد نفسه أنه لن يختار شريكة عمر بقدر ما أوجد حلا لمشكلته كما ذكرنا بالفقرة السابقه
فيبدأ الحلقة من جديد ليبحث عن حب في وقت تختلف فيه الظروف وقد أضحت مؤسسة الزواج عبئا يطوق عنق حريته غير آبه
بكل محاولة من الزوجه لتكون المؤسسة الزوجيه السقف الذي يحمي الجميع بل وتدوس أحيانا على كرامتها حتى لايسقط السقف .
وسوف أعود بالتوضيح للنقطة الثانيه ( رجل يبحث عن فتاة يتزوجها ليحبها ) بكل مواصفات الحب الأنساني الذي
تجسده كل لحظات الحياه ..فما أعظم الرجل الذي إذا أحب يسمو على الغضب. والمراة التي إذا أحبت جعلت قلبها قبل جسدها
ملكا للزوج ..فلربما يكون حال المشكله من هذا الصنف لنسأل اين يكمن الخلل .
سأعود حتما لنرى حجم المفارقة بين الحالتين ..وأتمنا أن أعرض لكم حقائق قد تذهل البعض في أسرار العلاقه الزوجيه
التي سميت بالرباط المقدس فيدنسه البعض في إنحراف سلوكه وفكره وأنانيته متلبسا ثوب الحريه التي تبيح للجنس الذكوري
سطوة الاذعان وقهر الزوجه بمسوغات متعدده لاداعي لذكرها .
لكم مني أختي وفاء وشيماء التقدير الخاص لموضوع لن ينتهي مادام في الأرض جنس اسمه حواء وآدم

يخجل قلمي ان يكتب لك كلمة شكر لانها قليلة بحق من يغطي الموضوع ويعطيه وافر حقه
هو كما قلت موضوع باقي ما بقي ادم وحواء
ولكن مجرد قراءة الردود قد تفيد الكثير
لن نكون كما النعامه بل يجب ان نستفيد من كل حرف يكتب
والحياة مدرسة
اشكرك اخي على ما قدمت من فائدة هنا
هو قد يكون للبعض شيء عادي وقد يكون للاخر مصدر قلق
كل الاحترام لشخصكم الطيب واسع المعرفه
zolz

وفاء بنت غزة 23 - 2 - 2013 10:46 PM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة B-happy (المشاركة 322455)
مساء الخير
الرجل يبيح لنفسه مالا يبيحه لزوجته وبناته او ابناءه
صورة مطابقة للواقع ولقصة اختلف فيها البطل فكانت الزوجة هي التي انشغلت عن بيتها وزوجها واولادها بالنت فأصبح ليلها نهارا ونهارها ليلا والأكل من المطاعم
حاول الزوج البالغ من العمر 50 عاما اصلاح الوضع دون جدوى فكان الطلاق آخر حل بينهما وهو الآن سيرتبط بفتاة اخرى
مشكلة النت وشبابنا او النساء انهم يخلقون عالما وهميا يعيشون به حبا ولو التقى الطرفان لصعقتهم الحقيقة
صديقة لي تعرف زوجها على امرأة مغربية مطلقة ولها ابناء.. ترك بيته وابناءه وزوجته الوفية وتزوج من المغربية التي تعرف اليها من خلال النت .. والنتيجة انها مسحت شخصيته وابعدته عن اهله وانفقت امواله على سفرها ومتطلباتها وهي الآن تقيم بالمغرب الى ان ينفذ لها شروطها واولهم ان لا يدفع نفقة لزوجته السابقة واولاده وان لا يراهم ولا يرونه
ربنا يهدي عباده آمين

اشكرك اختي هابي
فعلا هناك بيوت اراها تنهار امام ناظري
والسبب انشغال الست عن بيتها واسرتها
نحن هنا نطالب فقط بالتوازن وتوزيع الوقت
التواصل عبر النت شيء جميل اذا ما سار في مساره الصحيح
والمشكلة يا هابي
انو الاغلب تدعي الامومه والمثالية والكمال
وما خفي كان اعظم
انا لا اقصد احد ولكن ما اراه على الفيس من شخصيات اعرفها تمام
المعرفة يجعلني اضع مئة علامة استفهام
اشكر مداخلتك الرائعه
سلمت
zolz

أبو جمال 26 - 2 - 2013 05:01 PM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
موضوع قيم ورائع كعادتك في طرحك
شكرا للمداخلات القيمة التي أثرت الموضوع
أنا أؤكد أننا لا نلوم التطور التكنولوجي فمن قبل
هناك رجال ودعينا أقول نساء يعيشون على هامش
الحياة تكون الأسرة لديهم شيء كمثل باقي الناس عادة
وبالتالي حياتهم عبء على المجتمع
هذه فئة قليلة ضاله
الأسرة أساس المجتمع وأحترامها واجب مقدس
مشكورة ثانية

ابو فداء 26 - 2 - 2013 09:53 PM

رد: وقفة لانصاف حواء
 
حواااء هي سبب ضيااع أدم
بعد المولود الأول تنسي بأن لها زوج وتنتبه للمطبخ والأبناااء
يصبح هو أخر أهتماماتها
موووووووووووووودتي


الساعة الآن 01:45 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى