![]() |
اعط رأيك .. لنتحاور سياسيا وبصراحة !!!
اعـط رأيـك .. لنتحاور سياسيـّا وبصراحة !!! أغلبيّة الشّعوب في الدّول العربيّة خاصّة تطالب بإسقاط الأنظمة الحاكمة !! تقوم بتظاهرات واعتصامات .. ولا تنتهي ثورتهم .. الاّ بعد سقُوط هذه الأنظمة وإنْ كانت أكثر قوّة و قمعا تسقـط !!! هذه الشّعوب أغـلـبيـّتها تـُطالب بمحاكمة رؤوس هذه الأنظمة بتهمة الفساد .. وجمع الثـّروات غير الشّرعية !! وكـذا الظلم وخنـق الأصوات .. واستعمال التّعذيب كمنهج تخويف وترهيب !!! ناهيك عن الظلم والقهر والإستبداد السائد .... وتـصـرّ هذه الشّعوب عـلـى إهانة حكّامها .. رغم تـقدّمهم في الـسـنّ و أغلبيّتهم يعانون من أمراض خطيرة و مزمنة !! بصراحــة ... و بكـلّ شجاعة أدبيّـة اعْـط رأيـَك .. ناقش وحاور !! من هنا نتعلّم فنّ التّحاور وإعطاء الرأي !!! كلّنا نحترم رأيك .. إذن احترم أنت رأينا !!! ولـنـبـدأ عـلـى بـركـة اللـّه !! نـا جـي بـن مـسـعـود 2011/02/17 |
اعـط رأيـك .. لنتحاور سياسيـّا وبصراحة !!! أغلبيّة الشّعوب في الدّول العربيّة خاصّة تطالب بإسقاط الأنظمة الحاكمة !! تقوم بتظاهرات واعتصامات .. ولا تنتهي ثورتهم .. الاّ بعد سقُوط هذه الأنظمة وإنْ كانت أكثر قوّة و قمعا تسقـط !!! هذه الشّعوب أغـلـبيـّتها تـُطالب بمحاكمة رؤوس هذه الأنظمة بتهمة الفساد .. وجمع الثـّروات غير الشّرعية !! وكـذا الظلم وخنـق الأصوات .. واستعمال التّعذيب كمنهج تخويف وترهيب !!! ناهيك عن الظلم والقهر والإستبداد السائد .... وتـصـرّ هذه الشّعوب عـلـى إهانة حكّامها .. رغم تـقدّمهم في الـسـنّ و أغلبيّتهم يعانون من أمراض خطيرة و مزمنة !! بصراحــة ... و بكـلّ شجاعة أدبيّـة اعْـط رأيـَك .. ناقش وحاور !! من هنا نتعلّم فنّ التّحاور وإعطاء الرأي !!! كلّنا نحترم رأيك .. إذن احترم أنت رأينا !!! ولـنـبـدأ عـلـى بـركـة اللـّه !! نـا جـي بـن مـسـعـود 2011/02/17 |
موضوعك جميل اخي ناجي
نعم ان ما يحصل اليوم في العالم العربي لم يكن ولن يكون من باب الصدفة ولي وجهة نظر اخاف ان اطرحها لكي لا افهم خطاء ان النظام الغربي اصبح يشعر بان النظام العربي الحالي وصل مرحلة المرض المزمن واصبح من الصعب على امريكا والغرب عامة تحمل عبئ هذا المرض واخص تلك الاحزاب التي منها تشكلت تلك الانظمة وخاصة التيارات الوطنية والعلمانية واليسارية والشيوعية والخ وكذلك ان المواطن العربي وصل لمرحلة كره هذه الاحزاب لانها محلك سر اضافة لذلك هناك صحوة دينية واسلامية حقيقية في العالم العربي وهذا ما تخشاه امريكا والغرب وعليه كل ما اخشاه في القريب البعيد او البعيد القريب ان ياتي لنا نظام اسلامي من نفس الفصيلة اي الاحزاب المهترئة اصلا وعفى عليها الزمان لتكون بمثابة حقنة المخدر للشعوب العربية عامة وبصفة خاصة للوضع الفلسطيني مع تحيات واحترامي للجميع هي وجهة نظر ليس الا |
اعـط رأيـك .. لنتحاور سياسيـّا وبصراحة !!! أغلبيّة الشّعوب في الدّول العربيّة خاصّة تطالب بإسقاط الأنظمة الحاكمة !! تقوم بتظاهرات واعتصامات .. ولا تنتهي ثورتهم .. الاّ بعد سقُوط هذه الأنظمة وإنْ كانت أكثر قوّة و قمعا تسقـط !!! هذه الشّعوب أغـلـبيـّتها تـُطالب بمحاكمة رؤوس هذه الأنظمة بتهمة الفساد .. وجمع الثـّروات غير الشّرعية !! وكـذا الظلم وخنـق الأصوات .. واستعمال التّعذيب كمنهج تخويف وترهيب !!! ناهيك عن الظلم والقهر والإستبداد السائد .... وتـصـرّ هذه الشّعوب عـلـى إهانة حكّامها .. رغم تـقدّمهم في الـسـنّ و أغلبيّتهم يعانون من أمراض خطيرة و مزمنة !! بصراحــة ... و بكـلّ شجاعة أدبيّـة اعْـط رأيـَك .. ناقش وحاور !! من هنا نتعلّم فنّ التّحاور وإعطاء الرأي !!! كلّنا نحترم رأيك .. إذن احترم أنت رأينا !!! ولـنـبـدأ عـلـى بـركـة اللـّه !! نـا جـي بـن مـسـعـود 2011/02/17 أنا أرى ما يلي إذا كان الرئيس أو الملك مستبدّا وظالما .. ولا يحترم شعـبه .. يهـينه و يعذبّه لازم تغييره بالطّـّرق القانونية كالإنتخابات وغير ذلك .. وإنْ كانت الإنتخابات مزوّرة ويبقى الرّئيس رئيسا عقودا وعقودا !! هنا يجب تغييره عن طريق التّظاهر .. فإن لم يفلح ؟! ننتقل الى الإعتصام في الميادين .. وإنْ لم تفلح الإعتصامات ننتقل الى العصيان المدني !! بالتوقّف عن العمل ..بالإضرابات العامّة وما أشبه ذلك لكن يجب أن تكون كلّ هذه الخطوات المتتابعة سلميّـة نجتنب العنف ولا نجنح له و لـو استعمل ضـدّنا !!! لا نقابل العنف بالعنف والنار بالنّار !! نثورولا نوقف تورتنا إطـلاقا الا ّ بعد تنحّي الرئيس أو استقالته تحت الضّغط الشّعبي !! وإقالته من طرف الجيش أقوى قوّة في البلاد .... نـعـم أنا مع الرأي الّذي يطالب بمحاكمة الرئيس المستبدّ الـّذي نهب خيرات البلاد وسلبها مثله كأيّ مواطن عادي له نفس الحقوق .... يحاسب وفق القانون دون تجاوزه .. لأنّنا لو فعلنا عكس ذلك نكن قد ارتكبنا جرما نحن كنّا نناهضه ؟!!! من حـقّه أن يكون له محاميه الخاصّ يدافع عنه ولا نحكم عليه الا ّ بعد .... ثبوت البرهان والدّليل على تورّطـه في كلّ ما اتـّهم به !! يبقى رأيي فيما يخصّ جـنوح البعض الى إهانة الحاكم وإدلاله لا أوافقهم أبدا .. سواء أكان شابّا أو طاعنا في السنّ !! أين مشاعرنا وأحاسيسنا الإنسانيّة ... مهما فعل ومهما أساء واستبدّ .. لا يجوز لنا أن إهانته أو الإساءة إليه هو قبل كلّ شيء رئيس أو بألأحرى كان رئيسا للبلاد فيجب معاملته كذلك ... حرام إن فعلنا ... خاصّة أنّ أغلبيّتهم يعانون من أمراض مزمنة خطيرة جدّا !! فهذا ليس من شيمنا ..... وتصرّف لايقبله اللّه عزّوجلّ و لا العبد .. ماذا يقول عنّا منْ هُمْ اليوم مهتمّون بتغييرنا للأوضاع ؟! كلـّهم متربّصون بنا !!! فـلنعْـط ِلهم درسا .. في الإنسانيّة والديمقراطيّة واحترام القانون !!! هذا رأيي بكـلّ صراحة وإخلاص .. وٌ قـد أضـيـف وأعـقـّب كلّما كان هناك ردّ أو تعقيب ! ناجي بن مسعـود |
أخي شريف أريد رأيك فيما طرحت اعـط رأيك لا يهمّك الآخر هو مجبر على احترام رأيك كلـّنا لدينا كلمتنا نقولها رأينا يبقـى خاصّا نريد أن نتحاور نخرج ما بداخل صدورنا نكادُ ننفجر الى متى نبقى ساكتين ونترك الآخرين يقرّرون مكاننا؟!! لماذا لا نـُسمع غيـْرنا رأينا ؟؟؟! قد نجد من يتّفـق معنا !!! لا يهمّ يا أخي رأيك مساندا أو مؤيّدا أو مخالفا للرّأيين المهمّ تعطي رأيك وتقول كلمتك وكفى بورك فيك يــا غالي |
الاخ الغالي الحبيب ناجي ..الاخ الغالي الحبيب شريف بعد الاذن من الاخ ناجي أن يكون للمداخله
سياق الرد ليس على ماورد من رأي فقط بل فيما طرحناه عنوانا واضحا ..لنحاور سياسيا وبصراحة ودعني أن أضيف عليها ويكن بيننا لغة وأدب الحوار الراقي ..أخي الغالي إن مفهوم الحوار الذي نريده يجب أن يكون له هدف صميم وهو ليس لغة الاصطفاف في ضد أو مع نظام سياسي سواء كا ملكيا أوجمهوريا أو أميريا ..نعم لنسأل أنفسنا لماذا الان إستفاقت الجماهير من غيبوبة كانت تقبع فيها مغيبة ومهمشه حتى أصبح الحلم للانسان العربي في رغيف الخبر والوظيفه وكأنها الغاية والوسيله ..وقد أنتشرت بالماضي فلسفة وأنا مالي حتى تفتت الاسره والمجتمع بفعل سياسة الانظمه التي جعلت كل شىء قابل للقسمه إلا شيئا وأحدا وجودها وإستمرارها في نهب خيرات الشعوب من أركان الانظمه العربيه الفاسده وبلا إستثناء ..فالدول التي تملك الثروات التفطيه فيها علم الصفقات يسري مفعوله وتباع الثروات بصفقات وعمولات وقس على ذلك حتى كل شىء يدار بعلم الصفقات ..والدول (المسخمه ) تعبير شائع عن الغلب والقهر يباع ويشترى قوت الانسان وتنهب ثروات الوطن ويتم السطو والاحتيال على ممتلكات الوطن وتباع بأسم الخصصه مايشكل أهم مصدر من مصادر الامن الاجتماعي وهكذا يباع الوطن بالفتر والذراع للمستثمرين ويعيش المواطن في غياهب سجن الفواتير التي تلاحقه صباح مساء فلم يعد يفكر ألا أن يتحول الى لص لأن الكل لصوص ..إذن عندما نريد أن نقيم حوارا سياسيا يجب أن يكون لنا أجندة وطنيه للحوار وتطلعات واضحة تحت الشمس نناضل لتحقيقها في كل ميدان والكلمة هي الوسيلة للتعبير عن فكرنا الوطني وليس فكرنا السياسي الذي ربما يكون مرتبطا لبعض الاشخاص لأجندة الانظمة أو الاحزاب او حتى جهات أجنبيه ..نعم أخي الفاضل كيف نستطيع أن نوحد الرؤية ليكون حقا بيننا حوار سياسي بأدب ودون تشنج أو إتهاميه وكما تفضلت أن نحترم من قدم ونشكره مثلما قلنا له أنت هنا أخطأت ..أخي الغالي هذا الذي يدور دورة التاريخ التي فيها المبدأ القائل دوام الحال من المحال ..لايمكن أن نبقى في صراع دائم ولا سلام دائم ولاصداقة دائمه بل ولا حكم دائم ..ونشكر الله أن عادت روح الثوره للامه بعمق مختلف وبصوره وحدت الشارع العربي الذي يطلب أن يعيش بكرامه فكفى تكميم الافواه وكفى الابواب الناعقه بالاتهاميه لكل من تجرأ أن يقول من أين لك هذا ونجيش العقول ضد هذا الذي سأل عبر شاشة التلفزيو لنشتمه ونتهمه بالخيانه ونحن في أبسط الاحوال ننظر لجار لنا لدى أبناءه كل منهم سيارة فارهه وهو قبيل سنوات لم يكن يقوى على إكمال بناء شقته فنستهجن ونتساءل من أين له هذا وعندما نسأل الحاكم من أين لك هذا يصبح هناك إشارة حمراء ومروق وخيانه هذه الازدواجيه التي يعيش بها البعض للاسف في عالمنا العربي تدل على جبن وخسه سيدفع ثمنها أصحاب هذا المنطق عاجلا أم آجلا ..نعم الحوار أنم يبدأ من القاعده لنتاول البيت والشارع والمدرسه الى أعلى هرم في أي سلطه ..وليس كما يفعل البعض ليصف نفسه وطنيا أن يشتم وزير من الرصيف الآخر ويرفع فوق رأسه صورة الزعيم الذي أتى بهذا الوزير ويعطيه صك براءه من تبعات المسؤوليه التي كان هو السبب في هذه الخيارات التي لاتتصف بالمسؤوليه الوطنيه لأن الوطن مقر أقامة مؤقت وهبة الهيه من ارض وشعب ..نعم هذه الصوره التي الفناها في مجتمعنا العربي فكيف إذن يصل فلان وعلان الى سدة السلطة بتوزيع غريب طائفي أوعرقي أو مناطقي ..نعم هل الحوار أن نكون مع أوضد أو نكون مع الوطن أولا وأخيرا ويكون الوطن مساحة الحوار الوحيده والفضاء المفتوح لنقول نعم للوطن أولا وأخيرا كلهم وكلنا راحلون وهو الحي الباقي ..والذين يحاولون اللعب على حبل التغيير فاتهم القطار لأنهم كذابون طيلة عهودهم ولاعهد لهم فكيف نصدقهم الآن... |
كما تكونوا يُولّى عليكم يا ناجي
من الذي سمح لهذه القيادات بالتحكم بشعوبها ومن الذي أمدّ لها الحبل لتفعل ما تريد ؟؟ اعتقد اخي العزيز ناجي ان الشعوب تحاول بين فترة واخرى أن تثور ولكن الأساليب القمعية في الوطن العربي وتوريث السلطه والعشيرية والجهوويه وامور كثيرة تتلاقح سويا لتخلق نظاما يقف في وجه من يقول لا..! الكثير من الانظمة كانت لا تكتفي بمعاقبة من يرفع رأسه بل تحصد رؤوس عائلته قبل راسه وتتصرف بهمجية ومن تبقي عليهم تضيق الخناق عليهم فلا جامعة تقبلهم ولا وظيفة ولا ،، ولا ،، ولذلك كنا نرى ان الشخص يقول اريد أن اضمن حياة اولادي ويبتعد عن مناكفة السلطة الظالمة وهذا ما جعل الكثير من شعوبنا يعيشون تحت قبضة عصابة سفاحي الوطن وحيتانه ودود العلق الذي امتص دمه الى ان برز دم جديد صمم على التغيير ووجد ان الموت راحة له ان كتب الله له ذلك اثناء تحديه وتظاهره ضد النظام.. فإما حياة تسر الصديق واما ممات يكيد العدا.. |
شكرا لك على موضوعك الرائع طرح موفق راااااق لي جدااا,, تقديري وودي وبانتظار مواضيعك |
shreeata
موضوعك جميل اخي ناجي نعم ان ما يحصل اليوم في العالم العربي لم يكن ولن يكون من باب الصدفة ولي وجهة نظر اخاف ان اطرحها لكي لا افهم خطاء ان النظام الغربي اصبح يشعر بان النظام العربي الحالي وصل مرحلة المرض المزمن واصبح من الصعب على امريكا والغرب عامة تحمل عبئ هذا المرض واخص تلك الاحزاب التي منها تشكلت تلك الانظمة وخاصة التيارات الوطنية والعلمانية واليسارية والشيوعية والخ وكذلك ان المواطن العربي وصل لمرحلة كره هذه الاحزاب لانها محلك سر اضافة لذلك هناك صحوة دينية واسلامية حقيقية في العالم العربي وهذا ما تخشاه امريكا والغرب وعليه كل ما اخشاه في القريب البعيد او البعيد القريب ان ياتي لنا نظام اسلامي من نفس الفصيلة اي الاحزاب المهترئة اصلا وعفى عليها الزمان لتكون بمثابة حقنة المخدر للشعوب العربية عامة وبصفة خاصة للوضع الفلسطيني مع تحيات واحترامي للجميع هي وجهة نظر ليس الا أخي شريف صحيح ما ذكرته هنا لكن نريد رأيك أخي شكرا يا غالي |
مشكور بارك الله فيك
|
الامير الشهابي
الاخ الغالي الحبيب ناجي ..الاخ الغالي الحبيب شريف بعد الاذن من الاخ ناجي أن يكون للمداخله سياق الرد ليس على ماورد من رأي فقط بل فيما طرحناه عنوانا واضحا ..لنحاور سياسيا وبصراحة ودعني أن أضيف عليها ويكن بيننا لغة وأدب الحوار الراقي ..أخي الغالي إن مفهوم الحوار الذي نريده يجب أن يكون له هدف صميم وهو ليس لغة الاصطفاف في ضد أو مع نظام سياسي سواء كا ملكيا أوجمهوريا أو أميريا ..نعم لنسأل أنفسنا لماذا الان إستفاقت الجماهير من غيبوبة كانت تقبع فيها مغيبة ومهمشه حتى أصبح الحلم للانسان العربي في رغيف الخبر والوظيفه وكأنها الغاية والوسيله ..وقد أنتشرت بالماضي فلسفة وأنا مالي حتى تفتت الاسره والمجتمع بفعل سياسة الانظمه التي جعلت كل شىء قابل للقسمه إلا شيئا وأحدا وجودها وإستمرارها في نهب خيرات الشعوب من أركان الانظمه العربيه الفاسده وبلا إستثناء ..فالدول التي تملك الثروات التفطيه فيها علم الصفقات يسري مفعوله وتباع الثروات بصفقات وعمولات وقس على ذلك حتى كل شىء يدار بعلم الصفقات ..والدول (المسخمه ) تعبير شائع عن الغلب والقهر يباع ويشترى قوت الانسان وتنهب ثروات الوطن ويتم السطو والاحتيال على ممتلكات الوطن وتباع بأسم الخصصه مايشكل أهم مصدر من مصادر الامن الاجتماعي وهكذا يباع الوطن بالفتر والذراع للمستثمرين ويعيش المواطن في غياهب سجن الفواتير التي تلاحقه صباح مساء فلم يعد يفكر ألا أن يتحول الى لص لأن الكل لصوص ..إذن عندما نريد أن نقيم حوارا سياسيا يجب أن يكون لنا أجندة وطنيه للحوار وتطلعات واضحة تحت الشمس نناضل لتحقيقها في كل ميدان والكلمة هي الوسيلة للتعبير عن فكرنا الوطني وليس فكرنا السياسي الذي ربما يكون مرتبطا لبعض الاشخاص لأجندة الانظمة أو الاحزاب او حتى جهات أجنبيه ..نعم أخي الفاضل كيف نستطيع أن نوحد الرؤية ليكون حقا بيننا حوار سياسي بأدب ودون تشنج أو إتهاميه وكما تفضلت أن نحترم من قدم ونشكره مثلما قلنا له أنت هنا أخطأت ..أخي الغالي هذا الذي يدور دورة التاريخ التي فيها المبدأ القائل دوام الحال من المحال ..لايمكن أن نبقى في صراع دائم ولا سلام دائم ولاصداقة دائمه بل ولا حكم دائم ..ونشكر الله أن عادت روح الثوره للامه بعمق مختلف وبصوره وحدت الشارع العربي الذي يطلب أن يعيش بكرامه فكفى تكميم الافواه وكفى الابواب الناعقه بالاتهاميه لكل من تجرأ أن يقول من أين لك هذا ونجيش العقول ضد هذا الذي سأل عبر شاشة التلفزيو لنشتمه ونتهمه بالخيانه ونحن في أبسط الاحوال ننظر لجار لنا لدى أبناءه كل منهم سيارة فارهه وهو قبيل سنوات لم يكن يقوى على إكمال بناء شقته فنستهجن ونتساءل من أين له هذا وعندما نسأل الحاكم من أين لك هذا يصبح هناك إشارة حمراء ومروق وخيانه هذه الازدواجيه التي يعيش بها البعض للاسف في عالمنا العربي تدل على جبن وخسه سيدفع ثمنها أصحاب هذا المنطق عاجلا أم آجلا ..نعم الحوار أنم يبدأ من القاعده لنتاول البيت والشارع والمدرسه الى أعلى هرم في أي سلطه ..وليس كما يفعل البعض ليصف نفسه وطنيا أن يشتم وزير من الرصيف الآخر ويرفع فوق رأسه صورة الزعيم الذي أتى بهذا الوزير ويعطيه صك براءه من تبعات المسؤوليه التي كان هو السبب في هذه الخيارات التي لاتتصف بالمسؤوليه الوطنيه لأن الوطن مقر أقامة مؤقت وهبة الهيه من ارض وشعب ..نعم هذه الصوره التي الفناها في مجتمعنا العربي فكيف إذن يصل فلان وعلان الى سدة السلطة بتوزيع غريب طائفي أوعرقي أو مناطقي ..نعم هل الحوار أن نكون مع أوضد أو نكون مع الوطن أولا وأخيرا ويكون الوطن مساحة الحوار الوحيده والفضاء المفتوح لنقول نعم للوطن أولا وأخيرا كلهم وكلنا راحلون وهو الحي الباقي ..والذين يحاولون اللعب على حبل التغيير فاتهم القطار لأنهم كذابون طيلة عهودهم ولاعهد لهم فكيف نصدقهم الآن... أخي الأمير سعيد بورك فيك تعقيب رائع دليل على درايتك بأمور السياسة يبقى يسعدني أخي أن أعرف رأيك بوضوح ممّا طرحته أنا شكرا لك أخي على تفاعلك احتراماتي أخوك ناجي |
زهرة عمان
مشكور بارك الله فيك الغالية زهرة عمان شكرا على الإطلالة لم أقرأ لك رأيا يا زهرة كم يسعـدني أن أقرأ رأيك كمواطنة عربيّة |
B-happy
كما تكونوا يُولّى عليكم يا ناجي من الذي سمح لهذه القيادات بالتحكم بشعوبها ومن الذي أمدّ لها الحبل لتفعل ما تريد ؟؟ اعتقد اخي العزيز ناجي ان الشعوب تحاول بين فترة واخرى أن تثور ولكن الأساليب القمعية في الوطن العربي وتوريث السلطه والعشيرية والجهوويه وامور كثيرة تتلاقح سويا لتخلق نظاما يقف في وجه من يقول لا..! الكثير من الانظمة كانت لا تكتفي بمعاقبة من يرفع رأسه بل تحصد رؤوس عائلته قبل راسه وتتصرف بهمجية ومن تبقي عليهم تضيق الخناق عليهم فلا جامعة تقبلهم ولا وظيفة ولا ،، ولا ،، ولذلك كنا نرى ان الشخص يقول اريد أن اضمن حياة اولادي ويبتعد عن مناكفة السلطة الظالمة وهذا ما جعل الكثير من شعوبنا يعيشون تحت قبضة عصابة سفاحي الوطن وحيتانه ودود العلق الذي امتص دمه الى ان برز دم جديد صمم على التغيير ووجد ان الموت راحة له ان كتب الله له ذلك اثناء تحديه وتظاهره ضد النظام.. فإما حياة تسر الصديق واما ممات يكيد العدا.. الأخت الغالية لؤلؤة تعقيب رائع بورك فيك أبقى أنتظر رأيك فيما طرحته أنا شكرا احتراماتي اخوك ناجي |
زهرة عمان
شكرا لك على موضوعك الرائع طرح موفق راااااق لي جدااا,, تقديري وودي وبانتظار مواضيعك |
ما يحدث في الدول العربية من تظاهر واحتجاج ؟؟!! ما رأيك في ذلك ؟؟؟ احتجاجات وثورات في تونس ومصر واليمن والبحرين وليبيا و سلطنة عمان واضطرابات في المغرب والجزائر ووووووو هل ترى هذا الأمر مريبا أم هو ردّ فعل لعدّة تراكمات آن لها أن تنفجر ؟؟!! |
الساعة الآن 05:07 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |