![]() |
قصة و عليكم بتشفيرها ! أهي من الخيال أم حقيقة ؟؟
قصة و عليكم بتشفيرها ! أهي من الخيال أم حقيقة ؟؟
يحكى فيما مضى عن فتى و فتاة إلتقيا ذات يوم صدفة فأعجب كلاهما بالآخر، و بعد فترة قصيرة،قرر الشاب خطبة الفتاة و كان القبول،وزفت اليه و تعاهدا أن يعيشا على الحلو و المر. لكن الأمور سارت عكس التيار،بدأت الفتاة تلاحظ أن هذا الشاب الذي إختارته كان مختبئا وراء ستار أسود واضعا قناعا سقط بعد فترة قصيرة من الزواج،و كما حكي عن قصة هذين الزوجين أصبحت الحياة جحيم بينهما،قيل أنه بعد شهرين من الزواج كادا أن ينفصلا. ترقبوا الحلقات المقبلة إن شاء الله الخنساء 31/03/2012 23:33 :sSc_hiding2[1]: |
سلمت الايادي على الروعة
الخنساء رائعة ومبدعة بانتظار الجديد تحيات لك |
سررت كثيرا بردك المشجع هذا التشجيع سيزيدني قوة على المواصلة و المثابرة أتمنى لكم التوفيق فيما تكتبون عاشت فلسطين حرة مستقلة |
z%z السلام عليكمz%z ^^ اكيد القصة راح تكون مشوقة نسمع القصة وبعديين نحكم^^ $M$m فما ارجوه اختنا الكرييم لا تشوقيينا اكثر$M$m yuyu فنصاب بالمللyuyu .......................... sha@ ولا مانع ان اقول بوركتى sha@ |
قصة و عليكم بتشفيرها ! أهي من الخيال أم حقيقة ؟؟ "تابع"......
تركنا الحلقة الماضية عندما كاد الزوجان أن يفترقا لأنه و كما حكيت القصة ...
الحياة بينهما أضحت مستحيلة الزوج جدّ عصبي يفقد صوابه لا يتحكم في تصرفاته يتحول من بني آدم إلى وحش مفترس. يقال أن زوجته بحكم صغر سنها كانت تخافه لأنها لم تعتد على المشاكل فهي تربت و ترعرعت وسط عائلتها السعيدة، عاشت في جوّ مفعم بالسعادة و الطمأنينة،حياة هادئة و مستقرة عكس البيت الذي انتقلت اليه بعد زفافها كاد الإنفصال أن يقع لولا تربية الزوجة و خوفها على حملها، رجعت المياه إلى مجاريها،يقولون أنّ الزوج أحب زوجته حبّا جنونيا و لم نكن ندري إن كان الشعور متبادلا المهم أن الحياة استمرت بينهما تارة حلوة و سعيدة،و تارة أخرى جحيم. مرت الشهور ووضعت الزوجة مولودها الأول،ظن الجميع أن هذا الزوج الذي اصبح أبا بعد أن رزقه الله بمولود ذكر ما شاء الله سبحان الخالق الذي منّه بجمال لا يــــــــوصف. ترقبوا الحلقات المقبلة إن شاء الله الخنساء 01/04/2012 13:21 :sSc_hiding2[1]: |
هلااا وغلااا نسمع بقية القصه والأسباب الحقيقيه ومت هو القناااع ونحكم سلمتي |
الاخت الفاضله الخنساء
جميلة هذه الحكايه القصصيه بإنتظار جديدك ومبروك تواجدك في المنتدى أيتها الخنساء :sSc_hiding2[1]: |
قصة مشوقة حقا
بــــــــورك فيك أختي الخنساء شوقينا أكثر،نحن بالإنتظار أم جــهيــد sha@sha@sha@ |
شكرا أم جهيد على شكرك و تحفيزك لي،أنني أجتهد لتقديـــم الأفضل و الأروع إن شاء الله #cc##cc#
|
مرحبا اختي الخنساء
متابع لك ان شاء الله |
سلمت الايادي يا الخنساء
متابع لتفاصيل القصة |
قصة و عليكم بتشفيرها ! أهي من الخيال أم حقيقة ؟؟ "تابع"......3
و كما ذكرنا سالفا ظن الجميع أن هذا الزوج سيتغير بقدوم مولده الجديد،لكن لا شيئ حدث من ذلك فسرعان ما زالت فرحته "ورجعت ريمة إلى عادتها القديمة".
أصحاب القصة يقولون بعد مرور شهور على إزدياد الصبي،بدأت تظهر أعراض الغيرة على الزوج و مِن مَن ؟ يا للهول من إبنه،أيعقل أن يغار الأب من فلذة كبده ؟ و الله إختلطت الأمور علينا،أخيال أم حقيقة هذه القصة ؟ يقال أن الزوج يتحجج و يتهم زوجته بإهماله وأنّها لا تحس به ..و لكن الحقيقة غير ذلك، كانت المسكينة تعمل كل ما بوسعها لإرضائه و لا تشعره بأن إبنه أخذ مكانه،فكانت تبالغ بالإهتمام به، تصوروا تترك إبنها يبكي من شدة الجوع و تهمله لساعات و هو مبلل القماط لكي تطعم زوجها على حساب إبنهما الذي لا حول له و لا قوة. الويل ثم الويل إن إستيقظ الإبن باكيا و أبوه نائم ، وإنْ حدث ذلك , يبدأ هذا الأخير بالصراخ:"أسكتيه أو أخرجا من الغرفة"،فتقوم الأم و تحمل رضيعها بين ذراعيها و تدخل الغرفة المجاورة لإرضاع إبنها، الإبن يزداد صراخا ،إنه جائع و صدر أمه جاف ليس به حليب،المسكينة كان حملها صعبا و الجنين نموه كان بطيئا حتى لما خرج للوجود كان هزيلا و يمرض كثيرا بسبب سوء تغذية أمه و هي حامل به. مرّت الأيام و الشهور و السّنون، و خلالها هدأت الأوضاع نسبيّا بعدما كبرت الأسرة و أنجبا الزّوجان أربع ذكور ما شاء الله عليهم ، لكن و بعد هدوء العاصفة،يصاب الإبن البكر بوعكة صحية ألا و هي حساسية في التنفس، و كاد أن يصاب بالربو ... عندئذ إضطرت الأسرة و بأمر من عند الطبيب مغادرة البلدة لأن مناخها رطب،" ليس كل ما يتمناه المرء يدركه"-"تجري الرياح بما لا تشتهي السفن"، و هكذا غادرت الأسرة البلدة متجهة إلى منطقة مناخها جاف يساعد الإبن على التأقلم، وهنا ك صدمت العائلة , وصعب عليها التّأقلم .. لأنهم لا يعرفون أحدا،أحباؤهم و أقرباؤهم تركوهم وراءهم، ليس لهم أهل هنا،لقد أضحوا معزولين و بعيدين كل البعد عن ذويهم. يتبع..... الخنساء 02/04/2012 19:24 #cc# |
sha@
الأخت الخنساء أمّ الشّهيد هي قصّة حقيقيّة تعيشها كثيرات من النّساء في العالم العربي والأعجمي ... هي قصص حقيقيّة ... لكنّها أصبحت خياليّة لعدم تصديق هول حلقاتها ... وكيف استطاعت هذه المرأة الحفاظ على عشّها الزوجي رغم العذاب غير المحتمل ؟! أعجبتني قصّتك أختاه .. وما زاد في جمالها صدق عاطفتها و سردها بتفاصيلها أعجبني أسلوبها المشوّق .. لي عودة كلّما اقتضى الحال شكرا على هذا التّواجد الجميل واصلي نشاطك اهلا وسهلا بك ومرحبا دائما أخوك ناجي بن مسعود sha@ |
رائعة سيدتي وتبدو القصة واقعية وبقلم به من السلاسة ما يجعلنا نتابعه بشغف
متابعة ايضا .... |
الخنساء الاديبة
من بداية القصة الى الآن اقرأ بين السطور امرأة هي الضحية تسلمين يا الغلا على الطرح ومتابعة بعون اللهsha@ |
الاخت الخنساء
بادئا اود ان اهنئك على اختيارك هذا الاسم الذي له مدلولات كبيرة في تاريخنا وأدبنا العربي , فمن منا لا يعرف الخنساء وشعرها واسلوبها؟ ثانيا اود ان اشد على يدك باختيارك كتابة قصة على شكل مسلسل يشدنا لمتابعته يسعدني ان اكون من ضمن المتابعين والمتابعات لك فلا تقطعينا ولا تطيلي علينا تكملة القصة لي عودة ان شاء الله تقديري لك |
متاااااابع بوركتى |
بارك الله بك على طرح هذه القصة وصدقي يا الخنساء من شاهد مصيبة غيره هانت عليه مصيبته
مشكورة على ادراج القصة من الواقع ومتابعة لك^^ |
sha@sha@sha@sha@sha@
مشكورة تحيات |
بعدما رحلت الأسرة من بلدتها واستقرت بمنطقة صغيرة وجدت صعوبة كبيرة في التأقلم مع هذا المحيط الجديد و خاصة الأبناء الذين فقدوا حيويتهم ومرحهم المعتاد أصبحوا منعزلين لا يخرجون للّعب مع أترابهم وكان خروجهم من البيت إلاّ للذّهاب إلى المدرسة فقط.
و كان أكثرهم تأثـّرا إبنهم الثالث .. كيف لا وهو الذي كان شديد التعلق بجدته من أمه و خالته الصغرى أستادة العلوم الطبيعية يقال بأنّ يوم الرحيل سأل أمه أين خالتي لماذا لا تأتي معنا فبكت الأم بكاءًا شديدا لأنها ستفارق والدتها و أهلها التي كانت تستنجد بهم عند كلّ مصيبة تحلّ بها .و من هول الفراق مرض إبنها الثالث مرضا غريبا عجز حتى الأطباء على تشخيصه، فقد أصيب لسانه بانتفاخ مخيف حتى أنه لا يستطيع إدخاله في فمه المسكين يقولون أن سنه أنذاك لم يتعدّ السنتين و النصف إحتار الوالدان من هذه الحالة و الحمد للّه أن اللّه لطيف بعباده، فذات يوم رجع الأب من عمله يزف خبرا لزوجته بأنّ في المدينة طبيبا عالج مثل هذه الحالات ... جهزت الام ولدها و اتكلت على الله وصلوا عند الطبيب فحص الصبي و اخبرهم انها حالة نفسية ربما بسبب مولود جديد أو فراق وجوه اعتاد على رؤيتها فاخبرته الوالدة بأنهم غادروا ديارهم من مدة قصيرة فوجدوا صعوبة كبيرة للعيش هنا والتّأقلم في هذه المدينة البعيدة عن أهلها و أصدقائها طمأنها الطبيب عن سكان هذه المنطقة بأنهم يمتازون بحسن الضيافة و الكرم ثم وصف لها أدوية و نصحها والعائلة بالصبر. مرت الأيام و بدأ الصبي يتماثل للشفاء و حدث ما لم يكن في الحسبان لما نطق الصبي بعد بكم دام اسابيع كان يتلعثم و يجد صعوبة كبيرة في الكلام حتى يكاد يختنق، صدمة كبيرة اصابت الوالدين و ما عساهما ان يعملا هي مشيئة الله. قضاء و قدر كبر الصبي بهذه العاهة و أ صبح في سن التمدرس، ستتفاجؤون لو تعلمون ما قيل عنه نعم إنه نابغة ذو ذكاء خارق الاول في كل المواد لم يعط اهتماما لعاهته و لم يشعر و لو للحظة بمركب النقص بالعكس عايش حالته بكل بساطة وعـفـويّة . مرت الايام و الشهور و حتى السنون و اصبح هذا النابغة محل استهزاء من أقرب الأقربيين. يتبع ... الخنساء 03/04/2012 19:25 sha@ |
باركك الله
سعدت بقراءة القصة بوركت خنساء عصرك
أم هشام بنت مسعود |
شهادة أعتز بها يا أم هشام شكرا لك و سأحاول قدر المستطاع أن أكون في المستوى المطلوب، تشجيعاتكم أخواتي إخوتي ستدفعني إلى مواصلة الكتابة. تحياتي الحارة إلى كل متتبعات و متتبعي هذه القصة.
|
sha@sha@sha@
الأخت الخنساء هي حلقات متواصلة متّصلة بعضها ببعض سرد فيه تشويق دمت بودّ احتراماتي أخوك ناجي بن مسعود sha@sha@sha@ |
أخت خنساء ..قلمك يستحق الأعجاب
قصه مشوقة اتابع معك فى صمت غاليتي استمرى |
قبل كل شيء أهنئك أختي ليلى، بمناسبة حصولك على المرتبة الأولى عن خاطرة نبوءة الأوطان لعام 2011، بما أنّي عضو جديد بمنتدى الأرب و المنى، لم اسمع بهذا التكريم، ما أتمناه لك المزيد من التكريمات و النجاحات. أشكرك على الرد المشجع، أتمنى لك حسن المتابعة. الخنساءsha@
|
[frame="1 98"]
sha@يا خنساء, قصة مشوقة ,فصولها جعلت من مخيلتي تتحرك محاولة معرفة ما ستجود به محبرتك عن قريب ان شاء رب الكون ( فقط اريد ان اعرف هل غار زوجها من ابناءه الاخرين؟) [/frame] |
بادئ دي بدأ ارحب بك زخات مطر معنا في منتدى الأرب و المنى، تفيدي و تستفيدي. ثانيا أشكرك على ردّك المشجّع،
و فيما يخص سؤالك هل غار الزوج من أبنائه الأخرين؟ سأترك لك المهمة بعد قراءة القصة كلها و أنتِ الّتي تكتشفين الجواب. *&*ؤ&* |
قصة و عليكم بتشفيرها ! أهي من الخيال أم حقيقة ؟؟ "تابع"......4
ذكرنا في المرة السابقة أنّ هذا النابغة أصبح محل استهزاء من أقرب الأقربين نعم إخوته صحيح أنّهم كانوا صغارا و لا يدركون حجم معاناة هذا الصبي، تصوروا أعزائي القراء حتى الوالد أصبح يتعصب لمّا يبدأ إبنه بالكلام و يجد صعوبة كبيرة في تكوين جملة، يقال أنّه في بعض الأحيان كان يسكته.و ذات مرة طفح كيل الوالدة و أقسمت لهم إن عاودوا السخرية و الاستهزاء فسيكون عقابهم شديدا. و بالفعل أقلع الإخوة عن سخريتهم، و بقيّ مشكل الأب فما كان على الزوجة سوى تنبيهه في كل مرة يتعصب أمام إبنه فتطلب منه أن يصبر على هذا الإبتلاء إنه إبنه و يجب أن يتحمل. أما الإبن فطلبت منه أمه ان يقلل الكلام مع أبيه لكي يتجنب التجريح. كان لهذا النابغة أخٌ، يكبره بسنتين يدرس بنفس المدرسة، يقال بأنّ هذا الأخ نابغة كذلك يدرس بالصف السادس و منذ دخوله المدرسة الإبتدائية لم يبرح المرتبة الأولى و حتى في امتحان شهادة التعليم الإبتدائي تحصل على المرتبة الأولى وطنيا. يحكى بأنّه كان كمثل التوأم مع أخيه كانا يتحابان و يتفاهمان إلى درجة أنهما لا يستطيعان الإستغناء عن بعضهما البعض، فهما يتقاسمان نفس الغرفة ميولتهما تتشابه، في الموسيقى، الرياضة،و الأفلام. تتساءلون ربما عن الإبن الأكبر الذي كان مريضًا و بسببه تركت اسرته ديارها؟ ستتعجبون من قدرة اللّه سبحانه! لقد شفي تمامًا من مرضه فقد تخلص من كل الأدوية التي كان يأخذها، حتى المستشفيات هاجرها لم يعد بحاجة إلى الأكسجين لأنّ مناخ تلك المنطقة ساعده كثيرًا فالهواء النقي و ضعف الرطوبة جعلاه يستغني كل الإستغناء عن اجهزة التنفس الإصطناعية. يقال هو الآخر كان ممتازًا في مشواره الدراسي، كما تأقلم مع محيطه الجديد و كوّن أصدقاء بالمدرسة و الحي. كما لا ننسى آخر العنقد الإبن الرّابع فهو لا زال صغيرًا لم يدخل المدرسة بعد مع أنّه شديد الذكاء فهو يحسن استخدام جهاز الكمبيوتر دون الّلجوء إلى إخوته للعلم فإنّ سنه عامان و للّه في خلقه شؤون. نعود إلى الأب فقد كان يعمل بشركة قريبة جدا عن البيت إرتاح من زحمة المواصلات، لذا لم يكن يتعب كثيرًا، هو الآخر كوّن أصدقاء و كان يخرج معهم في نهاية الأسبوع لشراء ما يستحقونه من مأكل و ملبس، طباعه تحسنت قليلا لا يبخل على اولاده بشيء فقد وفّر لهم كل ما بوسعه فعله المهم عنده أن يرى أولاده مبتهجين لا ينقصهم أيّ شيء ، لكن أحيانا بسبب شيء اتفه من التفاهة يتحول هذا الأب الى إنسان آخر، و لنا عودة اليه في الأيام القادمة لأنّ تاريخه ثري بالأحداث الى يومنا هذا. و الأن لنفتح ملف هذه الزّوجة و الأم فقد وجدت صعوبة كبيرة للتّأقلم و لم تتأقلم بسبب فراق والدتها، و أخواتها والدها مات من مدة.
كما قلنا سالفا حاولت هذه الزوجة اعادة بناء أسرتها من جديد بصعوبة كبيرة لأنّها لم تتأقلم ابدًا بالوضع الجديد إلا إيمانها بالقضاء و القدر جعلها تستطيع أن تصل إلى أحد أهدافها و هو النجاح البارع لأطفالها، فالأب كان يوفر كل ما يحتاجون إليه و الأم تتابعهم في كل كبيرة و صغيرة، لا تغفل لها عين، كما غيرت مجرى حياتها فأصبح لها صديقات تخرج معهن و تشاركهن أفراحهن. و عند حلول العطل فكانت تقضيها و أبناؤها مع والدتها و أفراد عائلتها، أيام يقضونها جميلة جدّا.يحكى بأنّه ذات يوم تفاجأت الأسرة بأنّ لها عائلة تقطن بمنطقة ليست ببعيدة عن بلدتهم و يا ترى لمن تقرب هذه العائلة للّزوج أم الزوجة. يتبع....#cc# |
نتشوق للحلقة الخامسة اختاه.بورك فيك.#cc#
|
[frame="1 98"]
حبيبتي الخنساء ستحرقين أعصابي هذه الليلة لا أستطيع ألاّ أفكر في القادم sha@ [/frame] |
إنتظروني و لا تملوا و إن شاء الّله سأكون عند ظن الجميع، أتمنى للجميع حسن المتابعة، و إذا حصل و غبت عليكم فلا تقلقوا إنّي أشعر ببعض التعب و حالتي النفسية ليست على ما يرام. سأحاول الصمود إلى نهاية هذه القصة المأساوية. شكرًا أختي أم ابراهيم و دمتي متتبعة وفية. الخنساء
|
سلمتي من الإحتراق حبيبتي فالصبر جميل، يا زخات مطر عاشت الأسامي.
|
[frame="1 98"]
#cc#حبيبتي ادعو الله ان تتحسن نفسيتك و يرحل عنك التعب وتعودي الينا سالمة غانمة فأنا أخاف لو تتغيبين عنا, فالقصة تستحّق ان تتبختر بكل فصولها على صفحات المنتدى [/frame] |
إلتفاتة أعتز بها تقبل اللّه دعاءك إن شاء اللّه؛ تحيات من الخنساء إلى زخات مطر أنعشتني.
|
نتظر البقية بشغف
يسلمو الخنساء |
مشكورة على القصة سأعود لاحقا
مع تحيات بائع الورد |
مشكورة اختي الفاضلة على القصة الواقعية
ومعذرة فلقد قمت بدمج القصتين حتى يقرأ العضو والزائر من البداية بانتظار باقي القصة تحياتي عزيزتي ويعطيك العافية |
شكرًا على كل من قرأ و يقرأ هذه القصة، متابعة ممتعة للجميع تحيات الخنساء
|
sha@
ما قرأنا تتمّةإلاّ و تشوّقنا إلى ما يليها شكرا أختاه هذا الإبداع في السّرد في انتظار بقية القصّة .. تقبلّي مني فائق التّـقـدير دمت بألف ودّ احتراماتي أخوك ناجي بن مسعود sha@ |
تشجيعتك تدفعني بقوة للمواصلة فأنا بحاجة كبيرة لأصحاب التجربة من أعضاء منتديات المنى و الأرب. خالص إحترامات الخنساء
|
الساعة الآن 01:43 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |