|
الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأمر نهاية أم بدايه
البدائل المرة والحقائق الأمر .. البعض يقف مشلول الفكر لأنه يعطل طاقته الفكريه وراء إنتهازية مبكرة ..لسنا جميعا بمعرض أن ندعي أننا نعيش في عصر
لانفهم مايدور حولنا ..بل ومايدور في العالم وتأثيره إقتصاديا على أقطار الاقليم الشرق أوسطي وهو ليس بحاجة لفبركة من أحد ولاتعويل على أحد ..إذا كانت دول منظمومة اليورو تمر بأصعب نقاط العبور الأقتصادي ودول أضحت على شفير الافلاس وحافة الأنهيار رغم كل حزم الدعم والمسانده فلجأت تلك الدول لأجرآءات التقشف وضغط النفقات ..نعم لاننكر أن هذه قرارات صعبة على المواطن في اليونان نموذجا وحتى لو كانت في بوروندي ولكن لابد من المواجهه وليس إفتعال مواجهة في ساحة الأنفعالات ومضغ الشعارات .. ماذا لو حصل في دولة أي دولة ولسنا بمعرض الحديث عن ماحدث في الأردن من قرارات صعبه أخذت طابعا لربما يجده الآخرون غير مبرر ولكننا لو وقفنا دقائق صمت نفكر أعتقد سنرى وجها آخر للحقيقه ربما هو أقسى من الذي نراه .. كيف يتصور أي مواطن في أي دولة أن لايتم دفع راتبه في نهاية الشهر بسبب قصور الدولة وعجزها فأي نتائج خطيرة لايمكن التحسب لها ستقع ونظرتنا لأي إجراء مهما كان محسوبا على من يتخذه للوفاء بمتطلبات الأقتراض من الصناديق الدوليه والبنك الدولي ..من منا ليس ضد الغلاء ولكننا يجب أن نرفع الصوت عاليا ضد الجشع عند طبقة التجار وهي الطبقة الحاكمه الممسكة برقاب الشعوب .. نرفض منطق الأذعان والأرتهان لسيادة الدول التي تمارسها دول الأرهاب الأقتصادي في رسم سياسات الصناديق المانحه للدول الفقيره لتزداد فقرا ويتم تطويع إرادتها السياسيه نحن لانريد مبررات من أهل القرار لما وجدوا أنفسهم مرغمين عليه تحت وطأة محاولة الألتفاف على العجز من الصناديق الدوليه كصندوق النقد الدولي ..ولكن هل الاقتراض من الصندوق سيتوقف أم أننا سنلجأ لمزيد من الأقتراض .. سؤال أرجو أن يجيبني عليه ذووا الأختصاص ..هل رفع وتحرير المحروقات والسلع لسداد الاقراض أم مواجهة العجز ..أم لاهذا ولا ذاك وهذه مقدمة لاتبشر بالخير لافي القريب ولافي البعيد ليقف الجميع بكل بصيرة العاقل الممسك بعقال الحكمه الأوطان تحتاج لتضحية حقيقيه وتحتاج أن يعلو الصوت فيها نحو أنانية البعض ممن تهافت على محطات الوقود ليفوز ببضع لترات قبل تحديث الأسعار الأوطان تحتاج لضمائر نقيه لاتقوم بإخفاء السلع إنتظارا لضربة العمر الأوطان تحتاج إنتماء حقيقيا وليس لشعارات الأنتهازيه التي هل ستستطيع أن تخرج كنوزها الدفينه لنستغني عن ألاقراض بشقيه المحلي والخارجي ويتحرر الأقتصاد برمته كبديل عن تحرير مفترض لأسعار المشتقات النفطيه التي لايوجد لأي حكومة ورقة غيرها يبدو أنها حل جزئي أو عامل مساعد لتجاوز أزمه لا اكثر وليس حلا منشودا . ترشيد الأنفاق الحكومي ليس مطلبا وحاجة مؤقته بل هو يجب أن يكون في إطار إستراتيجة واضحة المعالم ..وترشيد الانفاق لدى المواطن وخلق ثقافة الانفاق ستكون ناجعة أكثر من ترديد الشعارات . لننظر للأزمة برمتها لنجد أنفسنا أننا جزء منها وعلينا أن نقر بذلك والذي يرى أن العديد ممن يرتضون السير وراء المنافع الشخصيه ضاربين بعرض الحائط مصالح الوطن يجب أن نواجههم في كل مكان ..بل يجب مواجهة أنفسنا عند شراءنا حتى حاجياتنا لنتذكر أن آخرين يحلمون بطبق من البيض ..أليس علينا جميعا أن نقف بوعي تام ونواجه المرحلة بالقليل من التضحيه . نعم علينا أن نسأل ومن حقنا أن نسأل ويعلو صوتنا ولكن بكل الثقه بأنفسنا التي تعرف ماهو المطلوب منا قبل الحكومات . |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
مشكور ايها الأمير المبجل على الطرح
|
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
لو الدّول العربيّة الغنيّة دون ذكرها آزرت هذه البلدان الفقيرة و قدّمت لها معونات لما وصلنا إلى هذه الحال !
أموال وثروات العرب ينعم بها الأجنبي انظر أخي كم آلاف المليارات من الدولارات تصرف و توزّع هنا وهناك في بلدان العالم الغربي ؟! انظر كم يدفع عربنا الأثرياء من مال من أجل غرفة في فندق باريسي ؟! يا أخي العرب لو أرادوا لملكوا العالم لكن الغباء .... طرح رائع تشكر عليه دمت بودّ أيّها الصديق اليعربي |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الامر ( نهاية أم بدايه )
مشكور ايها الأمير المبجل على الطرح رأي وأهل مكه أدرى بشعابها بارك الله فيك أخي الغالي ليبق صوت العقل فوق كل الأصوات بارك الله فيك |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
لو الدّول العربيّة الغنيّة دون ذكرها آزرت هذه البلدان الفقيرة و قدّمت لها معونات لما وصلنا إلى هذه الحال ! أموال وثروات العرب ينعم بها الأجنبي انظر أخي كم آلاف المليارات من الدولارات تصرف و توزّع هنا وهناك في بلدان العالم الغربي ؟! انظر كم يدفع عربنا الأثرياء من مال من أجل غرفة في فندق باريسي ؟! يا أخي العرب لو أرادوا لملكوا العالم لكن الغباء .... طرح رائع تشكر عليه دمت بودّ أيّها الصديق اليعربي =========== أخي الغالي ناجي أتمنا ان تكون قد قرأت المقال بعد تكملته تفضلت أخي الغالي بحديث هو الذي نريده العقلانيه الان يجب أن يكون لها دور بناء الأمم لاتبنى في الشعارات تحتاج أجندة وطنيه حقيقيه لتجاوز الأزمة ليست أزمة تحرير أسعار المحروقات لأنها ليست معركة بل المعركة الحقيقيه في أزمة الثقه التي بدت تظهر أكثر من أي وقت مضى لك تحياتي |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
لي عودة
كامل ودى |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
كل الشكر لحضورك وننتظر عودتك
مودتي |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
مشكور أخي الأمير للطرح أما أنا فبرأيي أن واقعنا الاقتصادي لن ينتهي ولو بدأ من حيث انتهى! متابعة تحياتي بصيرة #cc# |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
مشكور أخي الأمير للطرح
أما أنا فبرأيي أن واقعنا الاقتصادي لن ينتهي ولو بدأ من حيث انتهى! متابعة تحياتي بصيرة ============ الأخت الفاضله بصيره الموضوع الأقتصادي سبق وأن تحدثت عنه سابقا ولكن تركيزي ليس على الواقع الأقتصادي وجميعنا يعرف كافة الظروف والمتغيرات ولكنني ركزت حول دور الوعي الوطني ونبذ الأنتهازيه بكافة أشكالها والتي أدت إلى تفاقم الوضع الأقتصادي . شكرا لك ولحضورك الراقي |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
المواطن واعي جدا لكل الظروف ولكن الى متى سنبقى نتكلم عن وعي المواطن ونتجاهل وعي من يريدونه مجنونا و غبيا؟؟؟؟
|
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
لما كانت جرة الغاز سعرها عندنا 6.5 بالدينار اي بالدولار ما يقارب 9 دولار كانت غالية
الان جاء عبد الله النسور وبقرار واحد يزيد ما يقارب الخمسين في المأة لتصبح 10 دنانير جرة الغاز يعني 14 دولار جرة غاز في الاردن السؤال هو : هل عبد الله نسور عنده عقل عندما اتخذ هذا القرار ؟؟؟؟ باي عقل فكر وقرر ؟؟؟ هل فكر مثلا بمنتصر الذي لا يستطيع شراء الغاز بهذا الثمن وسيظطر أن لا يتدفا بالشتاء .. بل سيظطر منتصر للغطاء ووضع الغطاء عليه والإكثار من الغطاء وهو جالس عالتلفاز أو عانت ؟؟ ولا يستطيع ان يشتري جرة غاز بهذا السعر حتى يتدفأ من برد الشتاء ؟؟؟ أين عقلك يا عبد الله نسور ؟؟؟ طبعا منتصر ليس شرط انا بل غالبية الشعب الأاردني يعيش تحت خط الفقر .. هل يعلم النسور أن الشعب الاردني فقير ؟؟؟؟ لست ادري كيف قرر وأنزل مثل هذه القرارت ؟؟؟؟؟؟؟ اسف اخي الامير ظهرت عصبية في ردي لااني مجلوط مثلي مثل بقية الشعب الاردني على هذه القرارت الظالمة والجائرة ونسأل الله أن يلطف بدمنا كلمة فقط اريد ان اقولها : هو يقول : هذا كتفي أتحمل فيه اي خطأ وانا اقول له : كل قطرة دم ستتحملها يوم القيامة امام الله |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
الشعوب العربية كلها واحدة
الاغلبية العظمى منها فقيرة ويوجد منها من هم تحت خط الفقر هؤلاء مجبرين من سنين على ترشيد الاستهلاك لو قولنا لهم رشدوا الاستهلاك اكثر يكون زى منا بطلب منهم كلوا يوما ويوما اخر بدون طعام ترشيد الاستهلاك المفروض يبدأ من الحكومة نفسها ومن اجور العاملين بها والعاملين هنا ليس الموظفين البسطاء بل الوزراء ووالمستشارين حتى رئيس الدولة هم من عينوا لخدمة الشعب الفقير ولم يعينوا للاستغلال الشعب بقرارات ترشيد الاستهلاك ام بخاصة الانتماء كيف يكون لانسان يكون له انتماء في وطن اهدر به حقوقه لا يوجد به تعليم او علاج او مرافق او حتى معاملة ادمية وصل معاملتهم لم اسواء من معاملة الحيوان الوعي وسياسة الاستهلاك كيف والفقراء يرون كل الاعلانات الاستفزازية؟؟ وكل الاعلام الذي لا يراعى حالة الشعب المادية ماذا سيحل على الوطن هو صدام بين متوسطى وفقراء الدخل وحكومات تستغلهم اسواء استغلال لا يخفى على احد الازمة العالمية في الاقتصاد بداية من ولاية اوباما الاولى ومازالت الازمة مستمرة وتصدرها الدول الغربية لنا كما تصدر اسواء ما بها هل تعلم عدد الراقصات وعدد العاهرات من بعن انفسهن ليألكوا في الوطن العربي من شدة الفقر ولا عدد الاباء الذين باعوا بناتهن مجبرين حتى يجدوا ما يسد جوع باقي افراد الاسرة من قلة الحيلة وقلة الرزق هنقولهم المرة اللى جاية رشدوا استهلاككم وموتوا جميعا حتى تعيش الحكومة سعيدة مشكوووور امير موضوعك على الوجع |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
المواطن واعي جدا لكل الظروف ولكن الى متى سنبقى نتكلم عن وعي المواطن ونتجاهل وعي من يريدونه مجنونا و غبيا؟؟؟؟
لو بقيت أموال العرب للعرب لكنا في شهر العسل تسلم أخي الغالي غربة وطن لحضورك الراقي مودتي |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
لما كانت جرة الغاز سعرها عندنا 6.5 بالدينار اي بالدولار ما يقارب 9 دولار كانت غالية الان جاء عبد الله النسور وبقرار واحد يزيد ما يقارب الخمسين في المأة لتصبح 10 دنانير جرة الغاز يعني 14 دولار جرة غاز في الاردن السؤال هو : هل عبد الله نسور عنده عقل عندما اتخذ هذا القرار ؟؟؟؟ باي عقل فكر وقرر ؟؟؟ هل فكر مثلا بمنتصر الذي لا يستطيع شراء الغاز بهذا الثمن وسيظطر أن لا يتدفا بالشتاء .. بل سيظطر منتصر للغطاء ووضع الغطاء عليه والإكثار من الغطاء وهو جالس عالتلفاز أو عانت ؟؟ ولا يستطيع ان يشتري جرة غاز بهذا السعر حتى يتدفأ من برد الشتاء ؟؟؟ أين عقلك يا عبد الله نسور ؟؟؟ طبعا منتصر ليس شرط انا بل غالبية الشعب الأاردني يعيش تحت خط الفقر .. هل يعلم النسور أن الشعب الاردني فقير ؟؟؟؟ لست ادري كيف قرر وأنزل مثل هذه القرارت ؟؟؟؟؟؟؟ اسف اخي الامير ظهرت عصبية في ردي لااني مجلوط مثلي مثل بقية الشعب الاردني على هذه القرارت الظالمة والجائرة ونسأل الله أن يلطف بدمنا كلمة فقط اريد ان اقولها : هو يقول : هذا كتفي أتحمل فيه اي خطأ وانا اقول له : كل قطرة دم ستتحملها يوم القيامة امام الله ========= أخي الغالي منتصر سلام من الله عليك والحمد لله على سلامتك عافاك الله من كل سوء وكان يتوجب علي أن ارسل لك بطاقة السلامه ولكنها هنا سيكون لها نبض آخر جميعنا نستشعر وجع المواطن في الاردن الشقيق جراء السياسات الأقتصاديه المتعاقبه وإنتهاج سياسة الأقتراض المتواصله لسداد عجز خزينة الدوله ..ونحن في الحقيقه وكما ذكرت في مقالي قد أوجدت توطئة من واقع المشكلة الاقتصاديه العالميه التي يرزح تحت تأثيرها العديد من الدول وأدرجنا نموذجا منظومة دول اليورو. نحن لاشك نعي تماما أن دولة رئيس الوزراء الموقر لم يتخذ قراره كونه هو شخصيا يريد رفع الغطاء عن أسعار المحروقات بل لأنه ملتزم بما تم التوقيع من شروط الاقراض من صندوق النقد الدولي لمواجهة عجز الخزينه وبغض النظر عما أورده في خطابه المتلفز البارحه حول الأسباب والدوافع والتي كان من ضمنها عدم وفاء مصر الشقيقه بإتفاقيات تزويد الاردن بالغاز ..وبكل الصدق الذي أتحدث فيه لم أجد غير تفسيرين لماورد من ملاحظة حول تباطىء توريد الغاز المسال من مصر الشقيقه غير أمرين 1) عدم قدرة الأردن للوفاء بالتزاماتها الماليه تجاه مصرللأستمرار بتوريد الغاز المسال وأنا هذا أدرجه من باب التكهن 2) مايحاول البعض ترويجه أن حكومة دولة هشام قنديل بمصر الشقيقه تتعامل مع الموضوع في بعده الأخواني نظرا لموقف الحكومة من تطورات الحراك الشعبي للمطالبة بالأصلاح ودور الأخوان المسلمين فيه والذي يعبر عن تباين في المواقف بين الجماعة والحكومه (وهذا ليس رأيي الشخصي) بل مايتم تداوله بين بعض الاوساط المراقبه ومحاولة ضغط من حكومة قنديل كردة فعل بينما الغاز المسال مازال يتدفق على الكيان الصهيوني فهل الكيان الصهيوني أقرب لمصر من الاردن الذي يستقبل عمالة مصريه لايستهان بها في الأردن ..سيقول البعض الاتفاقيات والتعهدات ولكن اليس للعروبة والأخاء العربي والاسلامي مكان أم أن السياسة لها في الموضوع شأن وليس لها علاقة بمنتصر الغلبان (مداعبه )لطيفه لذلك أخي الفاضل نرى أبعاد الموضوع في جوانبه المختلفه .. أتمنا أن أكون وضحت وجهة نظري كوني مراقبا للحدث بصفة محايده وقارئا في الساحة العربيه لبعض مايدور من حراك المطالب المشروعه . نعم تحرير المحروقات ليس حلا بصراحه يؤدي لخفض عجز الخزينه ولكني أنظر له أنه مساهمة من المواطن كي تبق الحكومة قادرة على الوفاء بمتطلبات الحد الأدني لعيش المواطن لك تحيتي الصادقه |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
الشعوب العربية كلها واحدة الاغلبية العظمى منها فقيرة ويوجد منها من هم تحت خط الفقر هؤلاء مجبرين من سنين على ترشيد الاستهلاك لو قولنا لهم رشدوا الاستهلاك اكثر يكون زى منا بطلب منهم كلوا يوما ويوما اخر بدون طعام ترشيد الاستهلاك المفروض يبدأ من الحكومة نفسها ومن اجور العاملين بها والعاملين هنا ليس الموظفين البسطاء بل الوزراء ووالمستشارين حتى رئيس الدولة هم من عينوا لخدمة الشعب الفقير ولم يعينوا للاستغلال الشعب بقرارات ترشيد الاستهلاك ام بخاصة الانتماء كيف يكون لانسان يكون له انتماء في وطن اهدر به حقوقه لا يوجد به تعليم او علاج او مرافق او حتى معاملة ادمية وصل معاملتهم لم اسواء من معاملة الحيوان الوعي وسياسة الاستهلاك كيف والفقراء يرون كل الاعلانات الاستفزازية؟؟ وكل الاعلام الذي لا يراعى حالة الشعب المادية ماذا سيحل على الوطن هو صدام بين متوسطى وفقراء الدخل وحكومات تستغلهم اسواء استغلال لا يخفى على احد الازمة العالمية في الاقتصاد بداية من ولاية اوباما الاولى ومازالت الازمة مستمرة وتصدرها الدول الغربية لنا كما تصدر اسواء ما بها هل تعلم عدد الراقصات وعدد العاهرات من بعن انفسهن ليألكوا في الوطن العربي من شدة الفقر ولا عدد الاباء الذين باعوا بناتهن مجبرين حتى يجدوا ما يسد جوع باقي افراد الاسرة من قلة الحيلة وقلة الرزق هنقولهم المرة اللى جاية رشدوا استهلاككم وموتوا جميعا حتى تعيش الحكومة سعيدة مشكوووور امير موضوعك على الوجع ================== أختي الفاضله شيماء سأعود لردك قرآءة وتفصيلا موضحا حول ما ورد بطي مشاركتك المعبره لك تحياتي الصادقه |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
اخي الامير الشهابي الكريم
راقني ما منحتنا اياه في هذه السطور التحليلية لوضع اقتصادي عام لكن ارجو ان لا يزعجك ان تحدث عن الوضع الأردني ان قرارات تحرير الاسعار غير سليم بنظري لعدة اسباب مبرراتها غير مقنعه بالذات ان المحللين الاقتصادين اجمعوا بوجود حلول كثيرة منها زيادة الضرائب على السلع الكمالية والتعدين وتخفيف النفقات الحكومية المبالغ فيها وتخفيف رواتب التقاعد للوزراء والنواب - سيقضي على الطبقة الوسطى وسيعدم الفقيرة وبالذات انها فئات لا تستطيع تحسين وضعها - لا نعرف للأن طريقة توزيع الدعم على مستحقيه وبالرعم من ان النسور يعرف ان الاسر الاردنية كثيرة العدد إلا انه اقتصر الدعم على 6 افراد فقط كما انه يقول ان الدعم يصرف فقط عندما يكون سعر البرميل اكثر من 100دولار فهل ستنزل الاسعار ان قل عن ذلك بتوقف الدعم - هل ينسى ان الاقتصاد شبكة واحدة وان كل شي سيرتفع مرة واحدة - ثم لماذا لا نفرج عن ثرواتنا السجينة بامر حكومي كالنفط وتستطيون مشاهدت مقطع له على النت حيث وضع عليه طبقة اسمنت لمنعة من الخروج وقد سمعت من ابناء المناطق القريبة منه انهم يستخدمونه ولا ننسي الغاز السخري -اموال الشعب المنهوبة اين هي ولماذا يضطر المواطن دفع فواتير الفساد والحكومة بنفس الوقت تغلق ملفات الفساد اخي الزيادة جاءت بمعدلات كبيرة ودفعة واحده وبوضع اقتصادي صعب وكانت تعرف ان الشعب غير قادر على التحمل وضع اصعب وبالذات في ظل غياب الثقة بالحكومات بالمجمل اخي عذرا على الأطالة وعلى ما يبدو ان الجهاز قد اراحك من قراءت الكثير مما كتبت حيث شطبت عدد من النقاط سهوا مني تحيتي وتقديري لشخصكم الكريم |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
اخي الكريم ارجو ان تسمح لي كتابة مداخلة اخرى وهي حادثة كنت شاهدة عليها
قبل 4 شهور تقريبا كنت اجري معاملة مالية في المؤسسة التي اعمل بها فكان ان جاء عدد من زملائي خارجين من شعبة الواتب مسرورين فقال لي زميلي المختص بمعاملتي عارفة ليش جايين فأجبت بالنفي فقال بيقتطعوا جزء من رواتبهم لخزينة الدولة اليس هذا النوع من المواطنة التي نحتاجها لماذا لا يوجد نوع من المكاشفة والله ان الكثيرين تمنوا ان يتم اقتطاع 10 دنانير من كل موظف شهريا ولا يتم لوي يد محتاج في هذا البلد اكاد اجن مما اشاهدة من حرق وتكسير ليس هذا ما نريد ان نراه الشكر مجددا لك اخي الطيب |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
اخي الامير الشهابي الكريم
راقني ما منحتنا اياه في هذه السطور التحليلية لوضع اقتصادي عام لكن ارجو ان لا يزعجك ان تحدث عن الوضع الأردني ان قرارات تحرير الاسعار غير سليم بنظري لعدة اسباب مبرراتها غير مقنعه بالذات ان المحللين الاقتصادين اجمعوا بوجود حلول كثيرة منها زيادة الضرائب على السلع الكمالية والتعدين وتخفيف النفقات الحكومية المبالغ فيها وتخفيف رواتب التقاعد للوزراء والنواب - سيقضي على الطبقة الوسطى وسيعدم الفقيرة وبالذات انها فئات لا تستطيع تحسين وضعها - لا نعرف للأن طريقة توزيع الدعم على مستحقيه وبالرعم من ان النسور يعرف ان الاسر الاردنية كثيرة العدد إلا انه اقتصر الدعم على 6 افراد فقط كما انه يقول الدعم يصرف فقط عندما يكون سعر البرميل اكثر من 100دولار فهل ستنزل الاسعار ان قل عن ذلك بتوقف الدعم - هل ينسى ان الاقتصاد شبكة واحدة وان كل شي سيرتفع مرة واحدة - ثم لماذا لا نفرج عن ثرواتنا السجينة بامر حكومي كالنفط وتستطيون مشاهدت مقطع له على النت حيث وضع عليه طبقة اسمنت لمنعة من الخروج وقد سمعت من ابناء المناطق القريبة منه انهم يستخدمونه ولا ننسي الغاز السخري -اموال الشعب المنهوبة اين هي ولماذا يضطر المواطن دفع فواتير الفساد والحكومة بنفس الوقت تغلق ملفات الفساد اخي الزيادة جاءت بمعدلات كبيرة ودفعة واحده وبوضع اقتصادي صعب وكانت تعرف ان الشعب غير قادر على التحمل وضع اصعب وبالذات في ظل غياب الثقة بالحكومات بالمجمل اخي عذرا على الأطالة وعلى ما يبدو ان الجهاز قد اراحك من قراءت الكثير مما كتبت حيث شطبت عدد من النقاط سهوا مني تحيتي وتقديري لشخصكم الكريم ============== الأخت الفاضله بنت الوطن لقد طرحت إستعراضا واضحا من العنوان الذي كان دلالة واضحه فهي خيارات مره وواقع إقتصادي أمر وكان التفصيل تساؤلاهل هو بداية أم نهاية الأرادة الشعبيه يجب أن تلعب دورا في تحقيق التوازن لأن الأصلاح الأقتصادي هو مقدمة للأصلاح السياسي .. وقبل أن نطالب الحكومات علينا أن نطالب أنفسنا كشعب ليكون لنا موقفا وطنيا حقيقيا يتخذ أبعادا قادرة على وضع الأمور في نصابها الصحيح ..ومن أولويات العمل الوطني ترشيد الأستهلاك الفردي وخلق ثقافة الوعي الأستهلاكي ولنقل على سبيل المثال لو وفرت الدولة وسائل مواصلات منتظمة وتغطي كافة الاحياء لنقل المواطنين لمراكز أعمالهم ودراساتهم كم من مواطن سيقبل أن يترك سيارته أمام بيته ليوفر فاتورة الطاقة على نفسه أولا ..لو وقف المواطنون في الأردن وتوقفوا ليو م واحد من شراء البنزين أو خفظوا نسبة إستهلاكه فلماذا لايطرح هذا الحل تموذجا هل نحن نريد أن تخفض الأسعار إذن لنحارب على جبهة المقاطعه ولنرى النتيجة بدلا من التهافت على محطات البنزين ..طبقة التجار مازلت أصر أنها المافيا الواجب محاربتها متى تعلم الشعب أن المقاطعة وسيلة ناجعه من أجل ردع من تسول له نفسه إستغلال الشعب وعندها ينجح الشعب الأردني وغيره في تصحيح المسار وهذا بنظري بداية الأصلاح الحقيقي في المفاهيم التي تسودها الأنانية والأنتهازيه وكل مايندرج من مفاهيم سيئة الصيت .. لو عدنا للمقال لوجدنا أن هناك أمورا لابد أن ندركها وان الوضع الأقتصادي في الأردن يلزمه وقفة تضحية من الجميع ..الأزمة المالية تجاوزت حدود التمعارف عليه وتهدد السلم الأهلي في الأردن بكل صراحة ووضوح اتمنا ان تكون الرسالة قد وصلت لمن يقرأ في العمق |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
اخي الكريم ارجو ان تسمح لي كتابة مداخلة اخرى وهي حادثة كنت شاهدة عليها قبل 4 شهور تقريبا كنت اجري معاملة مالية في المؤسسة التي اعمل بها فكان ان جاء عدد من زملائي خارجين من شعبة الواتب مسرورين فقال لي زميلي المختص بمعاملتي عارفة ليش جايين فأجبت بالنفي فقال بيقتطعوا جزء من رواتبهم لخزينة الدولة اليس هذا النوع من المواطنة التي نحتاجها لماذا لا يوجد نوع من المكاشفة والله ان الكثيرين تمنوا ان يتم اقتطاع 10 دنانير من كل موظف شهريا ولا يتم لوي يد محتاج في هذا البلد اكاد اجن مما اشاهدة من حرق وتكسير ليس هذا ما نريد ان نراه الشكر مجددا لك اخي الطيب ============ مازلت أقول هذه رسالة واضحه لمن يعي دوره في المحافظة على السلم الأهلي ..نعم لو قدم كل مواطن مايستطيع ان يقدم ليس للدولة كدولة بل للدولة كراع عن توفير مستلزمات العيش الكريم فهل نترك جارا يموت من البرد أليس هذا وجها حضاريا لمواطنة حقيقيه لما أوردتيه من نموذج نعتز به .على كل حال ردات الفعل الفرديه ليست مدرسة الوطنين الوطن ملك الشعب وليس ملكا لغير الشعب بارك الله فيك حضورك الراقي |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
انا معك اخي
فالوطن ليس كره نتسلى بها ولا كلمة رنانة تزين خطاباتنا انه الذات التي لا يمكن التخلي عنها واقولها بصدق ان اكاد انفجر من القرار لكني لا اسمح بأن يدمر الاردن الغالي ولا ان تنطلق شعارات تتهجم على الملك فكلنا يعلم ان الهاشميين ضمان لامن البلد ووفاقه هو الضمان لجميع اطياف الشعب الاردني والجميع يرى ان الملك سيحل هذه الامر بالامس احد المتحذلقين يهدد بأنهم سيستولون على المؤسسات الكبرى ويعلنون دولة داخل دولة انظر الى الحد الذي وصلنا له اخي محبتي لبلدي وقيادتي ومعرفتي بأوضاع الكثيريد هي ما تجعلني اتكلم بحرقه مجددة شكري لك اخي |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
اقتباس:
انا معك اخي فالوطن ليس كره نتسلى بها ولا كلمة رنانة تزين خطاباتنا انه الذات التي لا يمكن التخلي عنها واقولها بصدق ان اكاد انفجر من القرار لكني لا اسمح بأن يدمر الاردن الغالي ولا ان تنطلق شعارات تتهجم على الملك فكلنا يعلم ان الهاشميين ضمان لامن البلد ووفاقه هو الضمان لجميع اطياف الشعب الاردني والجميع يرى ان الملك سيحل هذه الامر بالامس احد المتحذلقين يهدد بأنهم سيستولون على المؤسسات الكبرى ويعلنون دولة داخل دولة انظر الى الحد الذي وصلنا له اخي محبتي لبلدي وقيادتي ومعرفتي بأوضاع الكثيريد هي ما تجعلني اتكلم بحرقه اكرر شكري لك اخي الطيب |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
انا معك اخي
فالوطن ليس كره نتسلى بها ولا كلمة رنانة تزين خطاباتنا انه الذات التي لا يمكن التخلي عنها واقولها بصدق ان اكاد انفجر من القرار لكني لا اسمح بأن يدمر الاردن الغالي ولا ان تنطلق شعارات تتهجم على الملك فكلنا يعلم ان الهاشميين ضمان لامن البلد ووفاقه هو الضمان لجميع اطياف الشعب الاردني والجميع يرى ان الملك سيحل هذه الامر بالامس احد المتحذلقين يهدد بأنهم سيستولون على المؤسسات الكبرى ويعلنون دولة داخل دولة انظر الى الحد الذي وصلنا له اخي محبتي لبلدي وقيادتي ومعرفتي بأوضاع الكثيريد هي ما تجعلني اتكلم بحرقه مجددة شكري لك اخي ======== كل الشكر لك اختي الفاضله بنت الوطن المتابعه وبورك فيك واذكرك أن ألاوطان ضمانتها وعي الشعوب وعلى الجميع أن يتحمل المسؤولية الوطنية والأخلاقيه وأن لانبق نلقي التبعات أن الأنظمة السياسيه مهما كان شكلها ونوعها ضمانات للأوطان إذا كان الشعب سنلغي دوره فهل يستحق أي شعب وطنا هذه النقطه يجب ان نتوقف عندها وأن لانبالغ في تصوراتنا الكل مسؤول أمام الله والتاريخ لك مودتي |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
الشكر والتقدير لكل من مر من هنا وقد فاتني الرد عليه بسبب الظروف والمستجدات
|
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
ازمة الثقة هي فعلا حقيقة ما نعاني
المواطن ليس غبيا ولا تنطلي عليه اي تبريرات فقط كل ما يريده حكومة تصدق القول والفعل معا شكرا اخي الامير |
رد: الخيارات المره والواقع الاقتصادي الأامر ( نهاية أم بدايه )
ازمة الثقة هي فعلا حقيقة ما نعاني المواطن ليس غبيا ولا تنطلي عليه اي تبريرات فقط كل ما يريده حكومة تصدق القول والفعل معا شكرا اخي الامير ========= الأاخت الفاضله ارب جمال شكرا لك الحضور وقد وضعت يدك عل كبد الحقيقه وخلاصة الحديث لك تحياتي الصادقه |
| الساعة الآن 05:11 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |