|
عذاب !
بعد صمت مديد ... منحته نظرة رضوخ ! : لا تدن مني ... فكلما أقتربت تعمق جراحي ... |
رد: عذاب !
المرأه عندما تحب تبني قصوووور
وعندما تكره بعد جرح تحرق الدنيااااااااااااااا سلمت |
رد: عذاب !
بعد صمت مديد ... منحته نظرة رضوخ ! : لا تدن مني ... فكلما إقتربت تعمق جراحي ... ========= الأخ الغالي السهم النص يحتاج قرآءة وافيه لمضمونه ومعانيه سنقرأ إبداعتك وسنستمر نعشق الأبداع لك كل التحيه والتقدير الخاص متابع للنص |
رد: عذاب !
الله الله عليك تصوير رائع
واكثر من ذلك عمق بالمعنى سلمت لنا اخي الكريم تحيات لك |
رد: عذاب !
لا تقترب مني
منحته نظرة رضوخ وامرته ان لا يقترب بيدها الأمر على الحالتين وعليه ان ينفذ هو!!!!!!!!!! مبدع بتصوير هذا العذاب تحياتي اخي السهم المصري |
رد: عذاب !
حين يمنح الطلاق المرأة جرحا مميتا لا نُشفى منه فإن كل ما باستطاعتها فعله هو أن تدوس على جرحها النازف وكرامتها وتعود إليه كي لا تموت وكرامتها في مكان آخر.. ومع ذلك ستستمر جراحاتها!! نص ممتع استمتعت بترجمته كما وصلتني فكرته مبدع دوما بما تطرح أخي الكريم لك التحية محبتي بصيرة #cc# |
رد: عذاب !
بعد صمت مديد ...
منحته نظرة رضوخ ! : لا تدن مني ... فكلما اقتربت تعمق جراحي ... فكلما اقتربت احترقت ما اصعب هذا العذاب ابدعت كعادتك متابعة مستمرة لقلمك الذهبي دمت بود |
رد: عذاب !
اقتباس:
المرأة إذا أحبت تبني قصورا واذا كرهت تهدم القصور حجرا حجرا تحياتي ، |
رد: عذاب !
من المعذب هو او هي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سلمت الايادي على الخاطرة المعبرة مودتي وتحيتي |
رد: عذاب !
اقتباس:
ومرحبا بتواجدك ومرورك الذي يسعدني دائما تحياتي لك |
رد: عذاب !
اقتباس:
نشاطك وروحك ما رأيت مثل جمالها تحياتي |
رد: عذاب !
بعد صمت مديد ... منحته نظرة رضوخ ! : لا تدن مني ... فكلما إقتربت تعمق جراحي ... ========== الأخ الغالي السهم الروعة في الكتابه أن تتجاوز سقف الأحرف وفي قرآءة نص قصصي عليك الأمساك ليس بحرفية النص والتفسير المقترن بحدث يبدو أنه مجرد رسمة لتصوير ساحته الداخليه فالعنوان رسم صورة معاناة في وجهها المحير القابل للتأويل بمساحة النص ومفرداته ورسم لغة الموقف في بنية السرد التي أحسنت بها تكثيف المشاهد المباشره في وسائل معبرة عن عمق الأزمه .. فأدخلت لغة الزمان في بنية السرد وبناء الموقف في تركيبة الصمت وعمقه ومداه .. صمت مديد لغته مؤثرة في صناعة لحظة تجاوزت حدود الصمت وأختصرت المسافة الفاصله بين تفاصيل الصمت ونظرة الرضوح في قياس لحظة الأنفلات من قيود القهر ..وتقاسم الصمت الذي عاشته وعايشته زمنا مع اللحظة بما منحته بنظرة رضوخ هي في واقعها فنجان مقلوب في بوتقة مشاعرها . لأن رفض الرضوخ هو في شكل نظرة لم تزغ عن الحقيقه فأردفت بقرارها لاتدن مني ..لتؤكد ما قررته في دواخل صمتها الطويل من الأنقطاع لحبل يربط المسافة بين الأثنين ليجسده طلبها بمقولتها (لاتدن مني ) لنقرأ في أعماقها عمق ألمها ونرى أنه بكل لحظة إقتراب بكل معانيها التي تتجاوز المكان والزمان يزداد عمق الجراج التي كانت أخاديد فوق جدار عمرها فكانت الخاتمة واضحة القرآءه بين الدنو بمعاني الأقتراب ..والأقتراب بمعاني الدنو بالغ الأثر والتأثير في عمق الجراحات المزمنه . أخي الغالي السهم نص جميل تفردت فيه بنكهة تميزت بها بلغة المحاكاة الزمنيه . لك تقديري الخاص ودمت مميزا مبدعا |
رد: عذاب !
رغم انه عذاب إلاّ أنها في منتهى الروعة والجمال اكتملت فيها معالم القصة القصيرة جدا
ما أروعك من سهم مدائن تقدير |
رد: عذاب !
رائــع .. تسلم الايادي
|
رد: عذاب !
السهم المصري
عذاب يسير باتجاهين نالت هي نصيبها منه ونال هو الآخر نصيبه رائعة منك تحياتي لك |
رد: عذاب !
اقتباس:
تأويلك جميل هي مشكلة معقدة تحمل جوانب وأبعاد اجتماعية تؤثر في صنع القرار حييت أخي الفاضل |
رد: عذاب !
اقتباس:
القارئة الجميلة صاحبة الأطلالة ألماتعة المائزة أعجبني تأويلك العميق للقصة حييت أكاليل الورد |
رد: عذاب !
اخي السهم
ارهقها باقترابه وارهقها قبلا بابتعاده وغيابه .. ما زالت تحمل في قلبها بقايا حب ولكنه بات كما يبدو محرما سلمت يداك اخي مع التقدير |
رد: عذاب !
اقتباس:
كلما اقتربت احترقت .... كم هي إيجابية وجملية هذه القراءة دمت بخير وسعادة .... |
رد: عذاب !
اقتباس:
أهلا وسهلا بك ربما هما الاثنان يتعذبأن سلمت لنا تحياتي |
رد: عذاب !
اقتباس:
أبدعت أخي الأمير الشهابي في قراءتك وتجسيم جحم المعاناة وعمق الجرح انت الأمير فعلا جزاك الله خيرا لمجهودك وقراءتك الراقية محبتي واعتزازي الدائمين |
رد: عذاب !
اقتباس:
سيدة الدفتر سعدت والنص بعبورك هاهنا مدائن تقديري |
رد: عذاب !
اقتباس:
عزيزي محمد ماهر شكرا لك |
رد: عذاب !
اقتباس:
بي هابي أهلا وسهلا بك بالفعل نال كل منهما كفل من المعاناة سعيد بقراءتك الواعية |
رد: عذاب !
جميل و ممتع واصل ابداعك
دمت بودّ إحتراماتي |
رد: عذاب !
متابع لكل مايدور حول النص
|
رد: عذاب !
اقتباس:
وتمكنت أرب جمال القديرة من فك شفرة النص والوصول للفكرة التي أرقتني ساعة كتابته وقد كنت حقا أخشى أن يكون النص بغموضه ورمزيته سببا في عدم اكتشاف الفكرة الرئيسية له أرفع القبعة لك أخت المبدعة الفكرة كانت : مدى معاناة حبيبان وخاصة هي بعد أن أصبحت زوجة لغيره فأصبح لها عينان مختلفتان واحدة مازالت تحبه والآخرى تطالبه بعدم القرب منها حتى لا تشعر بالذنب والخطيئة أو تقع في موقف الخيانة لزوجها . ومن هنا حاولت رسم الصراع الداخلي للبطلة المحتدم بين الحب والواجب تجاه زوجها رأيته صراع (عذااااااااااااب). هنا المأساة الحقيقية ....ومحاولة قتل حب بات محرما ... شكرا لك أخت الكريمة وافر التحايا |
| الساعة الآن 02:39 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |