|
اكبر قصة فى المنتدى من تاليف الاعضاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبائي أعضاء وزوار منتدى ((http://www.arabna.info/vb/roz2/images/2.jpg)) فيه موضوع أعجبني وحبيت أطبق الفكرة هنا واتمنى ان الكل يتفاعل معاي الفكرة هي اننا نؤلف قصة خاصة بمنتدانا وتكون من تأليف جميع أعضاء المنتدى يعني بإختصار :أنه كل واحد يدخل ويكتب له جملة بحيث تكون مكملة للرد السابق وأتمنى من كل قلبي أن العضو ما يكتفي برد واحد وكلنا نكون ((يد بيد )) لأن نكمل القصة ويكون لنا قصة خاصة بنا من تأليف أعضاء منتدى (http://www.arabna.info/vb/roz2/images/2.jpg )) أنا راح أبدا أول شي ومثل ماقلت اتمنى انكم تتفاعلون معاي وان العضو الواحد مايكتفي بمجرد رد واحد ........ إقترح قصة بنت يتيمة مكافحة وصللت للقمة بكفاحها مع ادراج حلقة من حياة اليتمه والدراسة والمعاناه والفقر وقصة حبها وكيفف التقت بحبيبها الخ.... انتظر تفاعلكم واقتراحاتكم حتى نبدا بالقصة المطولة فى منتدانا ارجو من الأدارة الموقرة الموافقة وتثبيت الموضوع |
استيقض باكرا على صوت الاذان يقول مع الفجر ، أيقظه هذا النداء الله أكبر .. الله أكبر فجلس فزعاً وهو ينصت بكل حواسّه وما أن انتهى هذا النداء حتى استجمع قواه لبس ثيابه وايقظ اهله وتوجه مباشرة للمسجد بعد صلاة الفجر توجه مباشرة للمكان المعتاد الذى كان يلتقى به مع اصحابه كل صباح اخذ طاولة فى ذاك المقهى قال لنادل القهوة معصورة كما ينبغى اتاه النادل بطلبه اشعل سيجارته كالمعتاد سيجارة مالبورو بدا يحتسى فنجان القهوة واصحابه من حوله يتغامزون ويتلاعبون ويمرحون اطل الصباح باشراقته وبشمسه الباهية نهض الجميع وتوجه كل واحد لعمله بينما اتجه هو اى "مراد" لمكان عمله يخطو خطوات مترنمة على وقع سعادته وهمومه يصبح على هذا ويسلم على هذا مراد لا يملك سيارة هو مواطن عادى يتخذ من العمل هدفا لحياته بينما هو يمشى فى الطريق يقطع دروبا من حى لحى اذ به فى احد الازقة يشاهد فتاة فى ريعان الشباب كاد البرد يقتلها يالله من جاء بك هنا صغيرتى................ |
من عيناك تطل براءة عفويه..تغازل القمر نورا ووضوحا..تتجمع كل فواصل ونتواءات العشق والحب فى بؤبؤ عيناها
تتساند على حائط مهترىء... تقضم كسرة خبز جافه ..ملابسها تختلط فى فوضى عجيبه.. تدور فى مكانها وتدير راسها فى كل الاتجاهات |
استيقض باكرا على صوت الاذان يقول مع الفجر ، أيقظه هذا النداء الله أكبر .. الله أكبر فجلس فزعاً وهو ينصت بكل حواسّه وما أن انتهى هذا النداء حتى استجمع قواه لبس ثيابه وايقظ اهله وتوجه مباشرة للمسجد بعد صلاة الفجر توجه مباشرة للمكان المعتاد الذى كان يلتقى به مع اصحابه كل صباح اخذ طاولة فى ذاك المقهى قال لنادل القهوة معصورة كما ينبغى اتاه النادل بطلبه اشعل سيجارته كالمعتاد سيجارة مالبورو بدا يحتسى فنجان القهوة واصحابه من حوله يتغامزون ويتلاعبون ويمرحون اطل الصباح باشراقته وبشمسه الباهية نهض الجميع وتوجه كل واحد لعمله بينما اتجه هو اى مراد لمكان عمله يخطو خطوات مترنمة على وقع سعادته وهمومه يصبح على هاذا ويسلم على هاذا مراد لا يملك سيارة هو مواطن عادى يتخذ من العمل هدفا لحياته بينما هو يمشى فى الطريق يقطع دروبا من حى لحى اذ به فى احد الازقة يشاهد فتاة فى ريعان الشباب كاد البرد يقتلها يالله من جاء بك هنا صغيرتى................ من عيناك تطل براءة عفويه..تغازل القمر نورا ووضوحا..تتجمع كل فواصل ونتواءات العشق والحب فى بؤبؤ عيناها تتساند على حائط مهترىء... تقضم كسرة خبز جافه ..ملابسها تختلط فى فوضى عجيبه.. تدور فى مكانها وتدير راسها فى كل الاتجاهات |
...فاذا انفزعت بنت على صوته ونظرت اليه نظرة خوف وقالت ............. ارحمنى ياعم لم اعمل اى شىء هدا من روعها وقال لا تخافى صغيرتى من اتى بك هنا فى هاذا الطريق الموحش قالت |
استيقض باكرا على صوت الاذان يقول مع الفجر ، أيقظه هذا النداء الله أكبر .. الله أكبر فجلس فزعاً وهو ينصت بكل حواسّه وما أن انتهى هذا النداء حتى استجمع قواه لبس ثيابه وايقظ اهله وتوجه مباشرة للمسجد بعد صلاة الفجر توجه مباشرة للمكان المعتاد الذى كان يلتقى به مع اصحابه كل صباح اخذ طاولة فى ذاك المقهى قال لنادل القهوة معصورة كما ينبغى اتاه النادل بطلبه اشعل سيجارته كالمعتاد سيجارة مالبورو بدا يحتسى فنجان القهوة واصحابه من حوله يتغامزون ويتلاعبون ويمرحون اطل الصباح باشراقته وبشمسه الباهية نهض الجميع وتوجه كل واحد لعمله بينما اتجه هو اى مراد لمكان عمله يخطو خطوات مترنمة على وقع سعادته وهمومه يصبح على هاذا ويسلم على هاذا مراد لا يملك سيارة هو مواطن عادى يتخذ من العمل هدفا لحياته بينما هو يمشى فى الطريق يقطع دروبا من حى لحى اذ به فى احد الازقة يشاهد فتاة فى ريعان الشباب كاد البرد يقتلها يالله من جاء بك هنا صغيرتى................ من عيناك تطل براءة عفويه..تغازل القمر نورا ووضوحا..تتجمع كل فواصل ونتواءات العشق والحب فى بؤبؤ عيناها تتساند على حائط مهترىء... تقضم كسرة خبز جافه ..ملابسها تختلط فى فوضى عجيبه.. تدور فى مكانها وتدير راسها فى كل الاتجاهات ونظرت اليه نظرة خوف وقالت ............. ارحمنى ياعم لم اعمل اى شىء هدأ من روعها وقال لا تخافى صغيرتى من أتى بك هنا فى هذا الطريق الموحش قالت |
أصابني ما أصابني من الجوع سيدي وليس لي من يكفلني أو يمدني بطعامي ومشربي ثم بدأت الدموع تنهمر من عينيها وهي تحكي له قصة وفاة والديها قالت: |
.. كنت ألهو خارج البيت مع صديقاتي ،، وهناك في الحديقة الخلفية للبيت جلس والدي ووالدتي يشربان الشاي بعد عمل يوم شاق في زرع الأرض بالبطاطا قبل دخول فصل الشتاء ،، وفجأة سمعت صراخا عاليا ولا اعرف ان كان بقية الاطفال قد سمعوه ام انا وحدي من سمعت.... تسمرت رجلاي في مكانها ولا اعرف بعدها كيف وصلت الى مصدر الصراخ حيث كانت امي تحرك ابي وتنادي عليه بقوة : اين تذهب ولمن تتركنا ؟؟ ...................... |
فإذا به يضمها و يقول لهاااااااااا لا داعي للبكاء تعالي معي فقالت والى اين الى بيتي وهل انت تعيش وحدك لا مع عائلتي فابتسمت والبنت وشكرا الله في صمت وذهبت معه............. |
وذهبت معه أخذها إلى أهله و رباها و إشترى لها الحاجيات و أدخلها إلى المدرسة و لكن امها تبحث عنها في كل مكان و عندما سمع مراااد بالخبر أصبح يخفي في وئام "" إسم البنت وئام " لأنه يعرف بأنها سوف تتعذب............. ............... |
| الساعة الآن 06:09 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |