منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   لكي لا ننسى .. (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=256)
-   -   تفاصيل مثيرة لأكبر عملية تبادل أسرى في تاريخ فلسطين (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=19155)

المفتش كرمبو 17 - 10 - 2011 09:17 PM

تفاصيل مثيرة لأكبر عملية تبادل أسرى في تاريخ فلسطين
 
نستذكر في هذه الأيام أهم وأكبر عملية تبادل أسرى في تاريخ الثورة الفلسطينية والتي قام بها فدائيون من حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح بتاريخ 24/11/1983 حيث تم الإفراج عن 4600 أسير مقابل 6 جنود اسرائيليين.

تاريخ العملية:

في الساعة الحادية عشرة من صباح السبت الرابع من أيلول من عام 1982 كما يروي قائد عملية الأسر وهو المناضل عيسى حجو من قضاء طبرية هاجر والده إلى منطقة الجولان السورية بعد النكبة وعمل في وكالة الغوث وتابع دراسته في الجزائر, التحق قائد المجموعة بالثورة الفلسطينية عام1968 م, على اثر حرب 1982 قطع دراسته ليلتحق بالثوار في التطوع دفاعا عن الثورة, ولكن احتلال اسرائيل لثكنة عسكرية تدعى 'هنري شهاب' حال دون وصوله إلى بيروت وبقي مع المجموعات الفدائية العاملة في منطقة الجبل في جنوب لبنان للقيام بمهام الرصد والاستطلاع وتنفيذ بعض العمليات.

ويقول قائد العملية انه بعد خروج القوات من لبنان صدرت أوامر من قيادة حركة فتح بضرورة, أسر عدد من الجنود فقامت المجموعة بإبلاغ القيادة عن وجود إحدى الدوريات الإسرائيلية التي اعتادت على المرور في وقت محدد إلى الشمال من بحمدون عبر واد كثيف الأشجار وشديد الوعورة إلى منطقة حمانا وهي قرية لبنانية نحت السيطرة السورية.
وبسبب كثافة الأشجار ووعورة الطريق اعتادت الدورية السير على الأقدام بسبب عدم قدرة الآليات على الدخول إلى نقطة قريبة معينة ثم التوقف.


بدء العملية:
ويضيف قائد العملية 'انطلقت مجموعاتنا من القاعدة السرية المتقدمة وكنا نرتدي بزات عسكرية مثل البزات التي يلبسها عناصر حزب الكتائب ونحمل رشاشات من نوع كلاشينكوف ألماني, وعندما اقتربنا من الهدف اتفقنا على عدم التحدث وان يتم التفاهم بيننا بالإشارات, وهناك المجنزرة الإسرائيلية قد أفرغت حمولتها بالكامل من ثمانية جنود مدججين بالأسلحة الفردية والذخائر والمؤن التي تكفيهم طوال اليوم.

وبسبب حرارة الصيف ووعورة الطريق اخذ التعب من الجنود الإسرائيليين ما أن وصلوا إلى الكمين حتى استلقوا على الأرض وكلفوا ثلاثة منهم بالحراسة.

ساعة الصفر:
وفي هذه الإثناء كانت مجموعتنا ترصد وتتعقب الجنود الثمانية, في انتظار الفرصة المواتية للانقضاض عليهم, وتم الاتفاق على الانقضاض عليهم على أن أكون أنا في المقدمة ثم يتبعني عنصر آخر بعد خمس دقائق ثم يتقدم العنصران الآخران بعد دقيقتين ومن اتجاهين مختلفين، وفي حالة تم الاشتباك يقوم العنصران الآخران بإطلاق النار على الجميع.

في ساعة الصفر تقدمت ودخلت إلى وسط الجنود- الموقع الإسرائيلي- ولكن لباسي وهيأتي وسلاحي لا يوحيان بأني من الفدائيين بل انني من عناصر حزب الكتائب, فصافحت أحد الجنود وتحدثت معه بالفرنسية التي أتقنتها في دراستي وركزت حديثي إلى احد الجنود وكأني اعرفه من مدة طويلة وكان جالسا على بندقيته من طراز 'جليل' فيحضنها, ثم تقدمت من ذلك الجندي ووضعت قدمي على كعب بندقيته, في هذه اللحظة التي وصل فيها زميلي إلى الموقع وطلبت من الجندي الوقوف واضعا بندقيتي في بطنه وسحبت الأقسام استعدادا لإطلاق النار, فأصبت جنود الموقع بالذهول وحاول احدهم إطلاق النار ولكن احد زملائي تحدث له بالعبرية، قائلا: 'لا تطلق النار إذا أردت أن تعود إلى أمك سالما'.
فأيقن الجنود الإسرائيليون أنهم محاصرون, فأمرهم قائدهم بعدم المقاومة.

وفي هذه اللحظة وصل زميلنا الثالث, فأدرك الجنود أنهم محاصرون ولا يستطيعون القيام بشيء, فطلبت من صديقي الذي يتقن العبرية أن يقول له إننا فدائيون ولا نرغب بقتلهم أو إيذائهم إلا إذا حاولوا المقاومة, وان الموقع محاصر من جميع النواحي, فصعق الجنود واستسلموا جميعاَ فأمرناهم بالنزول إلى المدرج الثاني داخل الموقع، فقد كنا نعرف أن عدد الجنود في الموقع 8 ولكننا لم نجد سوى خمسة جنود.

وفي هذه اللحظة دخل جندي من بين الأشجار فأمره زميلي بالعبرية برمي سلاحه وإلا لن يرجع إلى أمه سالما, فرأى زملاءه الجنود فقام برمي السلاح ورفع اليدين ثم تبعه الجنديان الأخران.

تم الأمر في فترة 5-7 دقائق, وكان الأمر بالنسبة إلى الدورية العسكرية الإسرائيلية مفاجأة.

ومع إن عملية الأسر انتهت إلا انه لم ينته بالنسبة إلى مجموعة الفدائيين, فبقي لديهم مهمة نقل الأسرى من منطقة مليئة بالحواجز والمواقع العسكرية لتنظيمات مختلفة, مما أثار القلق لقائد المجموعة الفدائية، 'ما العمل ثمانية جنود إسرائيليين لدى 4 فدائيين؟'.

وهكذا بدأت عملية الإخلاء الصعبة والشاقة حيث عمل قائد المجموعة على إعادة الأسلحة إلى الجنود الثمانية وكلفوا بحملها بعد أن جرت عملية تبديل مخازن الذخيرة في كل سلاح فلا يحمل الجندي أي ذخيرة من نوع السلاح الذي يحمله حتى لا يشكلوا خطورة.

وفي طريق العودة أصيب احد الجنود الإسرائيليين برصاصة بكفته إثناء تعثر احد الفدائيين فانطلقت رصاصة من بندقية الفدائي باتجاه الجندي الإسرائيلي.

وحتي لا يحدث لبس في أثناء توجهنا للقاعدة العسكرية, قمت بالتوجه لوحدي في البداية للقاعدة وأبلغتهم إن عملية الأسر نجحت, وفي سبيل التغلب على نقل الأسرى إلى منطقة البقاع وعلى مشكلة الحواجز والمواقع المنتشرة في المنطقة تم الاتفاق مع موقع الجبهة الشعبية- القيادة العامة- للمساهمة في عملية نقل الأسرى, حيت تتمتع سيارات الجبهة الشعبية بحرية اكبر في الحركة على الحواجز والمواقع المنتشرة على الطريق.

وتم تقسم الأسرى إلى مجموعتين: المجموعة الأولى تضم أسيرين في سيارة تابعة للجبهة الشعبية وتسير في المقدمة وتضم المجموعة الثانية ستة اسرى في سيارة تابعة لفتح وتسير في المؤخرة وبهذا الأسلوب تم اجتياز الحواجز والمواقع على الطريق إلى مقر القيادة في البقاع ولكن الجبهة الشعبية- القيادة العامة- أصرت على الاحتفاظ بالأسيرين, وعند وصول الفدائية إلى المقر في البقاع عمت الفرحة وتم تسليم الأسرى الجنود إلى محمود العالول, وتم إبلاغ القيادة في دمشق بعملية الأسر.

وما أن اكتشف الإسرائيليون فقدان جنودهم حتى بدأت عمليات البحث بالطائرات والمجنزرات والجنود, وبعد ذلك أعلنت إسرائيل فقدان 8 جنود محذرة من المساس بهم, أما على الصعيد الداخلي لإسرائيل فقد اعتبرت إحدى الانتكاسات التي مرت بإسرائيل.

مرحلة المفاوضات مع اسرائيل:

استمرت المفاوضات مع اسرائيل ما يقارب العام والنصف وشاركت فيها جهات دولية بما فيها الصليب الأحمر, والنسما في شخص مستشارها كرايسكي وغرسنا في مرحلة لاحقة، وتعرضت هذه المحادثات لأكثر من مرة بالشلل والتضارب في الآراء كانت هناك اختلافات بين قيادة الثورة الفلسطينية واسرائيل حول عملية إطلاق سراح الاسرى.

من اجل ذلك شكلت قيادة الثورة بقيادة الراحل ياسر عرفات الذي كان محاصرا أنداك في طرابلس لجنة متابعة ومواصلة الاتصالات مع الإطراف المعنية, وكذلك شكلت إسرائيل لجنة متابعة تغيرت أكثر من مرة, حيث تعنت الطرف الإسرائيلي أكثر من مرة.

ولكن ما أرغم اسرائيل بالعمل على الموافقة على مطالب حركة فتح ومنظمة التحرير انه خلال الاشتباكات التي جرت في طرابلس في شمال لبنان, أحس الإسرائيليون بالخطورة على حياه أبنائهم الأسرى بسبب جدية الموقف من قبل قيادة الثورة، فوافقت إسرائيل على إطلاق العدد الذي تحدد من قبل قيادة فتح والثورة.

وشارك في هذه المفاوضات كل من قائد الثورة ياسر عرفات, وخليل الوزير نائب القائد العام للثورة, ونبيل أبو ردينة, حيث اجتمعت القيادة تحت أزيز الرصاص والانفجارات في طرابلس مع ممثل الصليب الأحمر جون هفيلكير، وقاربت مرحلة المفاوضات على الانتهاء حيث كانت مطالب القائد العام للثورة الفلسطينية:

1. إطلاق سراح اسري معتقل أنصار والنبطية وصيدا وصور.
2. إطلاق سراح مئة أسير وسجين من سجون الداخل.
3. إعادة أرشيف مركز الأبحاث الفلسطيني.
4. الإفراج عن ركاب الباخرتين كورديلا وحنان.

وقد نقل الصليب الأحمر وجهة نظر ومطالب القيادة وفي 20/11/1983 في طرابلس – بلبنان عقد اجتماع مثله القائد العام للثورة الفلسطينية ياسر عرفات ونبيل ابو ردينة وبحضور الصليب الأحمر برئاسة جون هفيليكرو تم الاستعراض على نتائج الاتصالات مع اسرائيل من قبل الصليب الأحمر حيث أبلغت ' إسرائيل ' الصليب الأحمر اعتراضها على إطلاق كافة الأسماء من معتقلي الداخل.

وقالت إسرائيل إنها تريد إن تختار الأسماء بينما أصرت القيادة الفلسطينية للثورة على التمسك بكافة الشروط المسبقة , وأعيد الاجتماع في تاريخ 22/11/1983 الموافق الأحد ومثل الوفد الفلسطيني أبو عمار ونبيل أبو ردينة ونقل الصليب الأحمر عن محاولة إسرائيلية باختيار50 % من الأسماء معتقلي الداخل مقابل 50 % للمنظمة ورفض الوفد الفلسطيني , وتمسك بشروط وتم عقد اجتماعات طوال يوم الاثنين 23/11/1983م بجولة ثانية بوجود أبو عمار وأبو ردينة, ووافقت إسرائيل على كافة المطالب التي فرضتها منظمة التحرير وحركة فتح , وكذلك موافقة إسرائيل على اقتراح الصليب الأحمر بإجراء عملية التبادل فيعرض البحر وتم الاتفاق على تحديد مكان اللقاء شمالعرب جزيرة رانكين الساعة الثانية عشرة ليلة 23-24/11/1983 م , حيث وقع أبوجهاد النائب العام للثورة الفلسطينية على وثيقة الصليب الأحمر بتسليم 6 جنود في نفس الوقت الذي يتم فيه تحرير الاسرى الفلسطينيين واللبنانيينوكذلك وقع على وثيقة الصليب وزير الحرب الإسرائيلي موشيه ارنس.

ونصت الوثيقة ان تكون عملية التبادل على ثلاث مراحل:
المرحلة الأولى : التحرك على الشاطئ اللبناني تقوم إسرائيل بإطلاق سراح ركاب الطائرة الأولى من مطار اللد باتجاه الجزائر.
المرحلة الثانية : يتسلم الصليب الأحمر للأسرى الجنود مقابل سماح إسرائيل إطلاق الطائرة الثانية للأسرى إلي الجزائر
المرحلة الثالثة : لحظة تسلم الجانب الفرنسي الاسرى الجنود تقوم إسرائيل بالسماح للطائرة الثالثة بالإقلاع باتجاه الجزائر على إن يتم إطلاق سراح معتقلي معسكر أنصار الذي اختاروا البقاء في لبنان , حيت نقل الاسرى الفلسطينيون بطائرات جمبوا فرنسية من مطار اللد الي الجزائر.

بدء عملية التبادل:
بدأت في ميناء طرابلس في شمال لبنان في الساعة العاشرة من ليل الخميس23تشرين الثاني 1983 حركة غير عادية , حيث كانت زوارق بخارية تقف على أهبهالاستعداد وكانت بداخلها حراسة مشددة من قبل قوات حركة فتح ولا احد باستثناء معاوني ياسر عرفات وبعض مسئولي اللجنة الدولية للصليب الأحمر , حيت تم نقل الجنود الاسرى إلي الميناء ثم من الزوارق إلي سفينة فرنسية ترفع علم الصليب الأحمر تبعد 8كيلومترات عن شواطئ طرابلس حيث قام شموئيل تامير رئيس الوفد الاسرائيلي باستلام الاسرى من مندوبي الصليب الأحمر.

وكان يتم في جنوب لبنان عملية مماثلة حيث توجهت قيادة الجيش الإسرائيلي إلي معتقلي أنصار فعرضت عليهم البقاء في لبنان أو نقلهم إلي الجزائرفاختار 3600 نقلهم الي لبنان وتم نقلهم في 120 باص , إما الذين تم اختيارهم للجزائرفقد تم جمعهم في مجموعات صغيرة في معتقل أنصار وبدء نقلهم تحت حراسة مشددة إلي مطار اللد , إلي إن قامت الطائرات الفرنسية بنقلهم إلي الجزائر..

أسماء الجنود الستة:
1. الياهو أبو طبل 20 عاما
2. داني غلبوك 20 عاما
3. رفائيل حزان 21 عاما
4. رؤوبنكوهين 19 عاما
5. ابراهما فتلبسكي 19 عاما
6. آفي كورنفيلد 20 عام
إما الأسرى فكانوا موزعين على التالي:
4700 أسير فلسطيني ولبناني في سجن أنصار
ذهب منهم 1024 إلي الجزائر وعاد الباقي إلي لبنان إلي مدنهم وقراهم ومخيماتهم
65 معتقلاَ كان في سجون الداخل منهم 52حكموا بالسجن مدى الحياةبينهم ثمانية من فلسطيني 48
35 من تم احتجازهم في عملية قرصنة بحرية التي قامت بها السفن البحرية الإسرائيلية.

ردود الفعل الإسرائيلية:
فقد كان لظروف وقوع الجنود الاسرائيلين الستة في الأسر والثمن الباهظ الذي دفعته إسرائيل مقابل الإفراج عنهم والنصرالفلسطيني الكبير في هذه العملية تفاعلات أخرى, فمن ناحية ندد ما يسمي مجلس المستوطنات اليهودية بالمناطق المحتلة بقرار الحكومة الإسرائيلية حول هذه العملية وإطلاق سراح الألف من المعتقلين مقابل ستة جنود من الاسرائيلين ويذهب احد أعضاء الكنيست إلي حد المطالبة بسن قانون يسمح بفرض عقوبة الإعدام على الفلسطينيين الذي يقدمون للمحاكم الإسرائيلية بتهمة قتل جنود أو مدنيين اسرائيلين وتثبت التهمة عليهم بحيث لا يمكن إطلاق سراحهم بعد ذلك بحيث لا يمكن إطلاق سراح ' القتلة ' أسرى الحرب على حد تعبيره كما أن هذه العملية أثرت على نفسية الجندي الإسرائيلي وخاصة في ضوء المعاملة الحسنة التي تلاقها إثناء الأسر . مما رغب عدد منهم في الاستسلام في حال وقوعه بالأسر.

ومن جهة ثانية انتقدت لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست أثناء مناقشة موضوع تبادل الأسرى , فقد طالب اثنان من أعضاء اللجنة المذكورة ببدء مناقشة حول المعايير التي يعتمد عليها في إطلاق سراح المعتقلين الأمنيين والمعايير التي على أساسها تتفاوض الحكومة لإطلاق سراح الأسرى الاسرائيلين , وذلك نتيجة مباشرة لاتفاقية التبادل.

وقد وصلت ردود الفعل إلي السجناء الاسرائيلين المحكومين بالتهمة الجنائية في سجون اسرائيل بالعفو عنهم في أعقاب عمليات تبادل الأسرى مع منظمة التحرير.

ردود الفعل الفلسطينية:
فعلى الصعيد الفلسطيني في مختلف قطاعات الشعب الفلسطيني عمت الفرحة ممزوجة بالأمل في الإفراج عن باقي الاسرى والمعتقلين, وكما اعتبرت على المستوى الرسمي الفلسطيني لمنظمة التحرير نصرا كبيرا حيث نجحت في الإفراج عن الآلاف الاسرى والمعتقلين.

أما على صعيد أهل فلسطين الداخلي, فقد عمت الفرحة كل بيت, وعندما تواردت الأخبار الإفراج عن الألف الاسرى واتبع المواطنون في مختلف مدة وقرى الضفة الغربية وقطاع غزة اهتمام بالغ الإنباء المتعلقة بعملية التبادل وتجمعت عشرات العائلات منذ الصباح الباكر في مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر.

روح., 18 - 10 - 2011 12:41 AM

مشكور على الطرح الرائع لهذه التفاصيل
تحياتي وبارك الله بك

الغريب 18 - 10 - 2011 12:41 AM

سلمت الايادي كرمبو على التفاصيل ويعطيك العافية
تحياتي لك

shreeata 18 - 10 - 2011 01:06 AM

مشكور اخي كرمبو على هذه التفاصيل
تحيات لك
سلمت لنا

عاشق تراب الأقصى 18 - 10 - 2011 01:36 AM

بورك بك اخي على الطرح والافادة عن تفاصيل هذه العملية
يعطيك العافية

المفتش كرمبو 24 - 10 - 2011 01:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح., (المشاركة 183182)
مشكور على الطرح الرائع لهذه التفاصيل
تحياتي وبارك الله بك

تاريخنا النضالى مفعم بابطال وانتفاضات

المفتش كرمبو 24 - 10 - 2011 01:39 PM

غريب

نحن اللى شقينا الطريق

ابو فداء 27 - 10 - 2011 01:31 PM

سنفهم الصخر أن لم يفهم البشر بأن الفتحاوي إذا زئر سينتصر
من الفتح تعلمنا ما هو النظال
منها علمنا من حولنا أن يتعلموا كيف يكونوا أسود ونسور وصقور وكتائب لا تعرف المحال
نفتخر بفلسطينيتنا
طرح جميل


الساعة الآن 10:21 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى