منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   الزراعة والبيئة (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=54)
-   -   كيف َتزرع نباتات ..؟ زراعات مختلفة (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=100)

أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:44 AM

كيف َتزرع نباتات ..؟ زراعات مختلفة
 

http://archiv.radio.cz/pictures/hist...tlarova.40.gif

الأخوة والأخوات
لكل من يعتم بزراعة الخضروات خاصة في الحقل او الحديقة المنزلية أقدم لكم طرق زراعتها وتخزينها .. وفوائدها راجية لكم جميعا الاستفادة

أرب


الزعتر:




http://img205.imageshack.us/img205/6757/99292841bv8.jpg


- الزعتر من الأعشاب التى لها فوائد عديدة مذهلة، فيمكن استخدام الزعتر كتابل من توابل الطعام أو كمثبط للسعال .. الزعتر يجذب الآفات النافعة مثل النحل.

يمكن زراعة الزعتر فى الحديقة أو على عتبة شباك النافذة فى حجرتك أو المطبخ.
يصل ارتفاع عشب الزعتر عند نموه إلى حوالى 2.5 سم، وقد يكون نموه بشكل أفقى أو رأسى، ومن الأفضل استخدام النوع الثانى فى أغراض الطهى.

- الاسم العلمى للزعتر: (Thymus vulgaris)، ويوجد 350 نوعاً من عشب الزعتر.
- زراعة عشب الزعتر:

- يتم زراعة الزعتر فى فصل الربيع.
- المسافات بين البذور من 15-30 سم بين كل نبتة والأخرى (هذا يعتمد على نوع النبتة).
من الأفضل زراعة الشتلات الصغيرة من البذور التى تزهر ببطىء أو قد لا تزهر
- التربة المشمسة الجيدة التصريف هامة لزراعة عشب الزعتر، من الأفضل أن تكون التربة جافة بدرجة حمضية تتراواح من 6-8 بى إتش.
- يتم قطع النبات بعد إزهاره فى فصل الصيف، لمزيد من الإزهار.
- يمكن تزويد تربة العشب بطبقة من السماد فى فصل الشتاء لمزيد من الحماية.
- يمكن قطف الزهور فى أى وقت للاستخدام، وهذا يساعد أيضاً على إزهار أكثر للنبات.
- تخزين الزعتر:

من أجل استخدامه طازجاً يتم اقتطاف الأوراق أو الأغصان الصغيرة عند الاحتياج.
ولاستخدامه مجففاً يتم قطع الأوراق من السيقان وتوضع فى منخل لتجفيفها قبل التخزين.
كما يمكن الاحتفاظ به مجمداً ولكن فى حاويات محكمة الغلق بعيداً عن الهواء.



أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:45 AM


زراعة الينسون

http://http.cdnlayer.com/elmotaheda/...34250/Anis.jpg

نبات عشبى حولي شتوى ، موطنه منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط كما انتشر الآن فى معظم بلدان أوروبا والنبات قائم له سيقان أسطوانية ناعمة مخططة تصل إلى 70 ­ 80 سم والأوراق السفلية متبادلة الوضع والأوراق العلوية متقابلة والسفلى ذات أعناق طويلة بيضيه والعلوية قصيرة العنق ريشية والنورات خيمية ذات أعناق طويلة والأزهار صغيرة بيضاء كما أنالثمار زغبية .
الأهمية الطبية والاستعمالات

تستعمل ثمار الينسون مغلية كشراب محلى بالسكر كطارد للغازات ومانع للمغص خاصة للأطفال ، كذلك يستخدم زيت الينسون فى مركبات السعال والكحة وذلك لصفات الزيت كمنفث أو طارد للبلغم كما يضاف لكثير من الأدوية لتحسين طعمها ورائحتها كما يساعد الينسون على زيادة معدل إدرار اللبن وذلك عند إضافته إلى علائق الحيوانات ، كما يستخدم فى الطب البيطرى لإزالة الانتفاخ كما أنه مهدىء .
وتحتوى ثمار الينسون على زيت طيار تزيد نسبته عن 4 % ويحتوى الزيت على مادة الأنيثول بنسبة 80 ­ 90% بالإضافة إلى احتواء الثمار على 20 % بروتين ، 30 % دهون ، 27 % كربوهيدرات .
التربة المناسبة :

http://www.khayma.com/ashab/soor_ashab/soort_karwa.jpg

يلائم زراعة الينسون التربة الصفراء حسنة الصرف خصبة أو متوسطة الخصوبة .
التكاثر :

يتكاثر نبات الينسون بالبذور فى أكتوبر ونوفمبر ويحتاج الفدان من 3 ­ 5 كجم من البذرة .
طريقة الزراعة :

تجهز الأرض للزراعة بحرثها مرتين متعامدتين مع إضافة سماد عضوى قديم متحلل بمعدل 15 ­ 20 م3 للفدان مع 200 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم وذلك فى الأراضى القديمة على أن يتم زيادة هذه الكمية فى الأراضى الجديدة لتصل إلى 20 ­ 25 م3 سماد عضوى قديم متحلل + 300 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم ، تزرع البذور فى جور على ريشة واحدة ( الريشة الشرقية أو القبلية ) فى منتصف الخط حيث يوضع فى كل جورة 4 ­ 5 بذور ثم تغطى الجور بطبقة رقيقة من الطمى . هذا وتبعد الجوره عن الأخرى مسافة 30 سم ثم تروى الأرض بعد الزراعة مباشرة رى على الحامى وبحيث يصل نشع الماء إلى قمة الخطوط .
الخف :

يتم خف النباتات بعد 3 ­ 4 أسابيع بحيث لايبقى فى الجورة أكثر من نباتين .
العزيق :

تتم عملية العزيق من 3 ­ 4 مرات لتنظيف الأرض من الحشائش .
الرى :

تروى النباتات رية الزراعة ثم يعاد الرى ( ريةالمحاياه ) بعد حوالى 7 ­ 10 أيام من الزراعة للمساعدة على تمام الإنبات ثم يتم الرى بعد ذلك كل ثلاث أسابيع أثناء الشتاء حتى شهر مارس ويكون بعد ذلك كل أسبوعين ويوقف قبل الحصاد بحوالى ثلاثة أسابيع والنبات يحتاج إلى 5 ­ 7 ريات فى الموسم . وفى تجربة لدراسة معدلات الرى مع استخدام سوبر فوسفات الكالسيوم أثبتت النتائج أن استخدام 150 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم مع رى النباتات مرة كل أسبوع أدى إلى زيادة معنوية فى المحصول والنسبة المئوية للزيت الطيار والينسون حساس للتغير الفجائى فى درجات الحرارة والرطوبة لذلك يراعى عدم تعريض الأرض للجفاف .
التسميد :

يفضل دائماً إضافة السماد العضوى بكمية 15 ­ 20 م3 للفدان على أن تزداد هذه الكمية لتصل إلى 20 ­ 25م3 للفدان فى الأراضى الجديدة ، ويوضع أثناء تجهيز الأرض بين الحرثتين ويضاف 200 كجم سوبر فوسفات كالسيوم أثناء تجهيز الأرض للزراعة وتصل إلى 300 كجم فى الأراضى الجديدة .
ويحتاج النبات إلى 200 كجم سلفات نشادر + 50كجم سلفات بوتاسيوم ويضاف نصف السماد النيتروجينى مع كل السماد البوتاسى بعد خف النباتات أى بعد حوالى 30 يوماً من الزراعة ويضاف النصف الآخر من السماد النيتروجينى بعد حوالى 1.5 شهر من الإضافة الأولى . وقد ثبت من بعض التجارب استجابة نبات الينسون للعناصر الصغرى حيث أدى استخدام من 100 ­ 120 جزء فى المليون من الزنك إلى زيادة محصول البذرة والنسبة المئوية للزيت كما أدى استخدام 60 جزء في المليون منجنيز إلى زيادة معنوية فى محصول البذرة والنسبة المئوية للزيت .
الحصاد ومعاملات مابعد الجمع :

يتم حصاد النباتات فى شهرى مايو ويونيو ويجب الاهتمام بجمع الثمار عندما يكون لونها زيتونى أخضر وليس أصفر .
وتجمع ثمار الينسون قبل تمام النضج شأنها شأن باقى الحبوب العطرية وذلك حتى لايحدث فرط للبذرة ويتم قرط النباتات فوق سطح التربة وتنقل إلى الأجران النظيفة لاستكمال جفاف البذور ثم تدرس أو تدق وتغربل وتعبأ .
المحصول :

يعطى الفدان 400-600 كجم بذور جافة وتصل نسبة الزيت الطيار إلى 3% . ويحتوى زيت الينسون على 80­90% انيثول .



الآفات الحشرية

أولاً : آفات الحقل :­

الحفار والدودة القارضة
عند وجود إصابة يستخدم طعم سام مكون من ( 1كجم مارشال 25% + 1كجم ردة ناعمة أو جريش ذرة مبللة بالماء ) وينثر بعد رية الزراعة مباشرة بيوم أو يومين وبعد غروب الشمس .
الحشرات الثاقبة الماصة
عند وجود إصابه ملحوظة بالمن أو أى حشرات ثاقبة ماصة يتم رش البؤر المصابة بأحد المبيدات الآتية :
بريمور 50% بمعدل 100 جم لكل 100 لتر ماء أو مارشال 25% بمعدل 100 جم لكل 100لتر ماء أو ملاثيون 57% بمعدل 250سم3 لكل100 لتر ماء علي يوقف الرش تماماً قبل الجمع والحصاد بشهر على الأقل تفادياً لوجود أى متبقيات من المبيدات فى المحصول الناتج .
ثانياً : آفات مابعد الحصاد :


افات حشرية
مثل الخنافس وتقاوم باستخدام المبيدات المناسبة طبقاً لنوعها وحسب توصية وزارة الزراعة .
افات حيوانية مثل القوارض والطيور وتقاوم باستخدام المصائد ووضع شبك على منافذ التهوية للمخازن .

افات فطرية
مثل فطريات وأعفان الحبوب المخزونة وتقاوم باستخدام العبوات المناسبة مثل أجولة الجوت أو أجولة الخيش مع توفير التهوية الجيدة للمخازن وتطهير المخازن عقب كل دورة تخزينية .
الأمراض :

أمراض أعفان الجذور والذبول :

تظهر الأعراض على هيئة جفاف جزئى للنبات أو موت تدريجى ثم ذبول مفاجىء ( شلل ) يؤدى إلى موت النبات .
وتقوم بمعاملة البذور بالمبيدات قبل زراعتها مع استخدام الصمغ ( 5%) كمادة لاصقة للمبيد على البذور وينصح باستخدام مبيد البنليت أو البافسين بمعدل 3جم/جم بذرة كما ينصح بضرورة اقتلاع النباتات المصابة وحرقها خارج الحقل .
مرض البياض الدقيقى :
يصيب المرض الأوراق والثمار والنورات حيث تظهر على هيئة بقع دقيق بيضاء أو رمادية اللون تؤدى إلى تشوه نمو النباتات وذبول الأوراق وسقوطها . وإنتاج حبوب ضامرة وغير ناضجة قليلة الأهمية من الناحية الاقتصادية . ويقاوم هذا المرض عند ظهور الإصابة بالرش بالكبريت الميكرونى بمعدل 250جم/ 100 لتر ماء يكررالرش فى حالة ظهور الإصابة على أن يوقف الرش قبل الحصاد بشهر على الأقل .


أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:46 AM


زهرة الفانيليا

http://www.matkonim.net/images/vanila.jpg

الفانيليا شجرة متسلقة يصل طولها في جزيرة مدغشقر إلى اكثر من 100 قدم،
وزهرة الفانيليا قابلة للتلف السريع إذا تعرضت إلى تغييرات في درجة
الحرارة أو الرطوبة، ولا تنمو هذه الشجرة إلا في الأجواء الاستوائية
الرطبة، وتزهر شجرة الفانيليا مرة واحدة في السنة، واغرب الطقوس التي تمر
بها زراعة الفانيليا هو مرحلة تلقيح الزهور، إذ ينتشر الملقحون البشريون
في جزيرة مدغشقر ويطلق عليهم اسم النحل البشري، ويقوم الملقحون بالطواف
على مزارع الفانيليا ويؤدون ذات الدور الذي كان يقوم به النحل في السابق،
ويدخلون إبرة خشبية رفيعة وبطريقة هادئة داخل كل زهرة حتى يتم تلقيحها
وإثمارها، ويقول زعيم الملقحين في مدغشقر إن متوسط عمل الفرد من رجاله
يتراوح بين 1500 إلى 2000 زهرة فانيليا في اليوم الواحد·
ويكتمل نضج الفانيليا في نحو 6 أسابيع بعد التلقيح، وتشبه ثمرة الفانيليا
إلى حد كبير الفاصوليا الخضراء في شكلها ولكن طولها قد يمتد إلى اكثر من
15 بوصة، ويتم حصادها ومعالجتها بشكل شبه مطابق لثمرة الكاكاو، وبعد
تقطيعها تنشر تحت أشعة الشمس لنحو 5 أيام متوالية، ثم توضع في الماء
الساخن لفترة ساعات أو يستعاض عن ذلك الآن بوضع الثمار في أفران حرارية
حتى تنضج ويتغير لونها، ومن ثم يتم تخمير الثمار إلى أن تتكون النكهة
الشهيرة بالفانيليا·
ولان الفانيليا تعتبر النكهة الأولى في العالم فقد برعت الشعوب في
استخدامها، ويعتبر الايس كريم هو اكبر مجال لاستخدامات الفانيليا في
العالم حتى اليوم، ومع ذلك نجد أن المكسيكيين يضعونها في بعض طبخهم،
ويستخدمها السويديون كنكهة مميزة في مخبوزاتهم أما الفرنسيون فقد
استخدموها في مجال العطور والأميركيون صنعوا منها مشروبات كحولية، ولكن في
مدغشقر فإن المواطنين يصنعون حلوى لذيذة من الفانيليا الطازجة بعد خلطها
بالسكر·
وبعد النجاح المستمر الذي حققته مدغشقر في زراعة الفانيليا بدأت العديد من
الدول الأفريقية في زراعة الفانيليا خاصة في ظل التدهور الكبير للبن
والشاي والكاكاو، كما أن العديد من دول أفريقيا لها مناخ مناسب لزراعة
الفانيليا، وتخوض التجربة الآن دول أوغندا وكينيا وتنزانيا ونيجيريا
ولكنها حتى الآن لم تصل إلى المستوى المطلوب من جودة الإنتاج لان معالجة
الفانيليا تتطلب سنوات طويلة من الخبرة اكتسبها كل سكان مدغشقر على مدى
قرون طويلة.
http://www.grj-bio.com/images/Vanillin_b.jpg


الاسم الشائع : الفانيلين Methyl vanillin & Vanillic aldehyde & vanillin
الاسم النظامي : 4- هيدروكسي -3- ميثوكسي بنزالدهيد
الصيغة الجزيئية : C8H8O3
الصيغة البنائية:



الشكل الفراغي:

http://jchemed.chem.wisc.edu/Journal...3p0446fig2.gif

الكتلة الجزيئية:152.15جم/مول
درجة الغليان:285مْ
درجة الانصهار:80-81مْ
الكثافة :1.056 جم/سم3
طريقة تحضيره :

http://www.macteria.co.uk/images/van...is_pathway.jpg

استخداماته:
1) يستخدم في الآيسكريم:

http://www1.istockphoto.com/file_thu..._ice_cream.jpg
2) يستخدم في الكعك:
http://eshop.webindia123.com/images/...FSF091_1lg.jpg
3) توجد في بعض الفواكه:

4) يدخل في صناعة بعض أنواع الصابون:
http://www.florame.co.uk/images/soapVanilla.JPG
5) يستخدم في مستحضرات التجميل:
http://www.bearberi.com.au/babs/imag...ry_vanilla.jpg




أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:47 AM


طريقة زراعة السبانخ

لزراعة السبانخ فى حديقتك الصغيرة، فخطواتها كالتالى:

http://www.alhsa.com/forum/imgcache2/40424.gif

- إعداد التربة:
السبانخ نبات يُفضل التربة الخفيفة جيدة التصريف، لذا ينبغى العمل جيداً فى تسميد الأحواض التى سيتم زراعة نبات السابنخ فيها.

- ميعاد الزراعة:
يتم وضع البزور مباشرة فى الأرض بمجرد أن تصل درجة حرارة التربة إلى 35 درجة فهرنهيت (درجتان مئويتان).
ونبات السبانخ لا يُنبت فى درجة حرارة للتربة أعلى من 70 درجة فهرنهيت (21 درجة مئوية). وقبل الزراعة فى المُناخ الحار نسبياً لهذا النبات، تُظلل أماكن التربة التى سيتم نثر البزور فيها بأقمشة لمدة أسبوع لتهدئة التربة من حرارة الجو، ويتم البقاء على القماش حتى بعد الزراعة أيضاً.

- المسافة بين البزور:
يتم نثر البزور فى صفوف، المسافة بين كل صف وآخر يتراوح ما بين 12-36 سم. وبمجرد ظهور النبتة الصغيرة تُقلل هذه المسافات لتصل إلى ما يقرب من 10 سم.

- سقاية السبانخ:
المداومة على بقاء النبات رطباً لكن غير مبللاً، والتربة الجافة تجعل النبات يزهر وهذا ينعكس على مذاقه عند تناوله فى الأطعمة المختلفة.

- المخصبات:
يتم سقاية النبات أسبوعياً بـ (Fish emulsion)، وهى مخصبات تُستخلص من المتبقى من الصناعات الغذائية للسمك حتى يصل طوله إلى 7.5 سم.

- نصائح خاصة:
من أجل أن تُنبت بزور النبات سريعاً، عليك بغمسها فى سماد من الشاي لمدة 15 دقيقة فى الليلة التى تسبق زراعتها فى التربة. وفى فصل الخريف يتزايد الاحتياج لهذه الطريقة حتى تساعد على إنبات البزور فى مناخ دافىء.
يتم تخزين البزور فى الفريزر لمدة يومين ثم إخراجها ليتم وضعها بين طبقتين من المناشف المبللة بالمياه وتُحفظ فى كيس بلاستيك يتم غلقه جيداً.
تُوضع البزور مرة أخرى فى الفريزر من خمسة إلى سبعة أيام قبل زراعتها.

- حصاد السبانخ:
يتم حصاد الأوراق الخارجية الظاهرة عندما يبلغ ارتفاع النبتة حوالى 7.5 سم، يمكن تخزين السبانخ فى الثلاجة حتى أسبوع لاستخدامها.

- الآفات التى تصيب السبانخ:
- إذا لوحظت بقع أو خطوط فاتحة اللون فى أوراقها الخضراء فهذا يعنى احتمالية وجود نقص بالمعادن فى الأوراق.
- أما تواجد القوب الصغيرة المستديرة فيعنى حشرة (Flea beetles).
- قطرات الندى فى فترة الفجر تكون البقع الصفراء الشاحبة اللون على الأوراق.

http://img.naseej.com/images/News/wo...30_290345h.JPG

- الاسم العلمي للسبانخ: ( سبيناسيا أوليراسيا - Spinacia Oleracea).




أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:47 AM


الجزر:

http://www.feedo.net/LifeStyle/images/Carrot.jpg

من المعروف عن الجزر أنه "يفيد النظر أو يقويه"، فلم لا يكون خيارك المفضل في زراعة حديقتك الصغيرة التي تستعين بها في مطبخك


الجزر
http://www.feedo.net/LifeStyle/images/Carrot.jpg

* زراعة الخضراوات (الجزر):
- من المعروف عن الجزر أنه "يفيد النظر أو يقويه"، فلم لا يكون خيارك المفضل في زراعة حديقتك الصغيرة التي تستعين بها في مطبخك.


يحتاج الجزر إلى تربة جيدة الصرف، خالية من الحجارة وتم إعدادها جيداً لأن الجذور إذا قابلت عائق ستتوقف عن النمو أو تتكون الكثير من الشعيرات، الشمس هي الخيار المفضل للجزر وإن يحتاج إلى بعض الظل خاصة إذا كان الجو حاراً.
ويكون عمق التربة التي يزرع فيها حوالي 20 سم على الأقل مع إضافة كمية وافرة من السماد، أما النيتروجين الزائد عن الحاجة يؤدي إلى تليف الجذور وكثرة فروع النبات أو الشعيرات التي تنمو على ثمرته، والبوتاسيوم مفيد للمذاق الجيد وثمرة صحية جامدة.
ويحتوى رماد الخشب على نسب عالية من البوتاسيوم المذاب، والذي يصل إلى النبات بسرعة، لذا فعند إعداد التربة لابد من وضع هذا الرماد بعمق 10 سم من عند السطح حيث تنمو الجذور.. مع ترك الوقت الكافي للتربة إذا كانت نسبة الأحماض بها عالية.

* زراعة الجزر:
- الجزر نبات بارد، لذا ينبغي البدء في زراعة بذوره قبل أسبوعين من برودة الجو(وفي حالة البرودة القاسية يتم حماية النبات بالسماد الكثيف) على مسافات متباعدة 10 سم وبعمق 2 سم.

ويوضع سماد بعمق 1/2 1 سم أسفل النبات ثم تنثر البذور على السطح وتغطى بحوالي 1/2 سم من التربة ولابد من المداومة على بقاء البذور رطبة لكي تزهر. ويساعد إضافة القش للسماد على الاحتفاظ بهذه الرطوبة كما أنه يسهل من عملية ري النبات بدون أن يؤثر على البذور. والنباتات الصديقة للجزر الفجل لكنه يتميز عنه بسرعة نموه.

*العناية بالجزر:
- بعد أسابيع قليلة من زراعته يمكنك تحديد حجم المحصول. وبما أن ثمرة الجزر لا تستطيع النمو في تربة عميقة جافة .. فأسهل شئ زراعتها في تربة سطحية رطبة، تنمو ثمار الجزر ببطء لكنها لا تستطيع التغلب على الأعشاب التي تنمو معها تلقائياً لذا فجمعها باليد أمراً مطلوباً حتى يصبح طول النبات 5 سم. يقلم النبات بحيث تكون المسافة المتروكة بين كل نبتة وأخرى حوالي 7-8 سم ثم يسمد مع إضافة القش حتى يصح النبات.
السماد أو طبقة المهاد التي تضاف تعمل على بقاء التربة رطبة وتمنع نمو الرؤوس الخضراء التي تتسبب فيها أشعة الشمس كما تكسب الثمرة مذاقاً مراً ويكون الحل إحاطة النبات بالتربة وتغطيته، السقاية المفرطة تؤدي إلى تشقق الجذور.

*آفات الجزر:
1- ذبابة الصدأ، وإن كان من الصعب إصابة النبات بها لتوافر وسائل الحماية بزراعته في أول أسبوع من شهر يونيو وهذا التوقيت لا تتواجد فيه الحشرة، كما أن حصاده قبل شهر سبتمبر يساعد على هروب الجيل الثاني، وزراعة البصل أو الثوم يبعد هذه الحشرات كلية.
2- أما عن السوس والديدان السلكية (وهي يرقات نحيلة لبعض الخنافس تحيا تحت الثرى عادة وتقتات بجذور النباتات فتتلفها) وغيرها من الآفات الأخرى أفضل علاج لها خليط السماد ورماد الخشب مع الماء مرة واحدة في الأسبوع.
3-ومعظم أمراض النبات وآفاته تكون سببها التربة لذا ينبغي التحكم جيداً في دورة التربة الزراعية.

*الحصاد والتخزين:
-يتم حصاد الجزر في مدة أقل من ثلاثة أشهر، والدليل على نضج الثمرة كبر حجمها وأن يكون لون الأوراق أخضر داكن وقطر الثمرة من أعلى حوالي 1/2 2 سم .. لكن ينبغي عدم ترك الجذور في الأرض حتى تصبح طويلة.
-عند الحصاد تسقى التربة بماء وافرأولاً لأنها تسهل من جذب الثمرة من التربة، أما إذا كان النبات كبيراً يمكن جذبه من الأوراق العلوية مع لف الثمرة برفق وإذا انقطعت الأوراق يمكن استخدام شوكة الجرف.
-تخزين الجزر، توجد ثلاث طرق لتخزينه ومن الأفضل أن تكون الثمرة سميكة:
1-ترك الثمار في الأرض تحت طبقة من السماد سميكة.
2-تخزن في براميل تحت الأرض.
3-أو في علب داخل الثلاجة.
وإذا انخفضت درجة الحرارة انخفاضاً كبيراً اتركه على الأرض طوال فصل الشتاء وطبقة السماد ستحميه.


أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:47 AM


البازيلاء - البسلة



http://www.feedo.net/LifeStyle/image...ting-peas1.jpg
البسلة
http://www.feedo.net/LifeStyle/image...ting-peas1.jpg

* زراعة البسلة:
-
يمكنك الاستفادة من هواية الزراعة في تخزين احتياجاتك من الطعام طوال السنة من النوع الذي تفضله لأنه يوجد أنواع من المواد الغذائية تناسبها حرارة الصيف ...


أما البعض الآخر فلا ينفعه إلا برودة الشتاء, وإن كانت الصوبات حلت جانباً كبيراً من هذه المشكلة إلا أنه بممارستك هواية الزراعة يمكنك تجفيف الأطعمة التي تزرعها سواء لفصل الصيف أو فصل الشتاء. ومن هذه الخضراوات التي يمكن أن تبدأ بالتطبيق عليها هي البسلة.

* زراعة البسلة:
-
تتم زراعة البسلة في بداية فصل الربيع, وينمو محصولها سريعاً ثم إذا تم غمسه في الماء بيوم قبل زراعتها يساعد على نموها بسرعة.

تحتاج البسلة لأشعة الشمس وإذا زرعت في الظل لا يؤثر عليها وينتج منها محصولاً وفيراً لكن محتوى السكريات فيها سيقل ويصبح مذاقها غير لذيذاً.
أما عن طريقة زراعتها , تزرع في صفوف مزدوجة بين كل صفين والصفين الآخرين تكون هناك مسافة 40 سم ولا تحتاج إلى دعامة خشبية لأن الصفوف المزدوجة تدعم بعضها, كما أن كثافة الزرع تساعد على إزالة الأعشاب الضارة. أما عن متابعتها والعناية بها فهو شئ مطلوب مثلها مثل باقي البقوليات, لكنها لا تحتاج إلى مخصبات كثيرة وخاصة إذا كنت قد أضيفت مواد عضوية للتربة قبل زراعتها.

* حصاد البسلة:
يمكنك حصاد البسلة بعد حوالي ثلاثة أسابيع بعد إزهارها, ابحث عن الثمرة التي لها لون أخضر فاتح ثم تقص بالمقص من عند الساق حتى تتجنب تلف النبات. وكلما تم الحصاد من النبات بشكل يومي كلما كان الإثمار وافراً وإذا تركت طويلاًًً ًبدون جنيها ستصبح جامدة وبها نسبة نشويات أكثر. تفقد البسلة مذاقها الطازج بمجرد حصادها لذا من الأفضل طهيها على الفور ومن الممكن الاحتفاظ بالباقي مجمداً في الفريزر بعد الخطوات التالية:
- تغمس في ماء مغلي لمدة دقيقة ونصف.
- تصفى من الماء ثم تترك لتهدأ.
- تعبأ في أكياس بلاستيك.
- تجمد في الفريزر.

أما في حالة نضجها بدرجة كبيرة يمكنك تجفيفها وذلك بنشرها على سطح مستو لمدة ثلاثة أسابيع ثم تخزن في حاويات محكمة الغلق.

* الدورة الزراعية:
هي نوع من الإجراءات الوقائية للتربة والتي تحول دون إصابة النباتات التي تزرع فيها بالآفات والأمراض, بعد الحصاد يتم التخلص من كل السيقان وحرقها وغالباً ما تكون مصابة بالأمراض وغير ملائمة لتسميد التربة, على أن تتم زراعة البسلة في مكان آخر بالحديقة في العام التالي. والخضراوات الأخرى التي تزرع مع البسلة: الجزر – الذرة – الخيار – اللفت مع الابتعاد عن البصل .




أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:48 AM


http://www.feedo.net/LifeStyle/images/Okra1.jpg

http://maysam.ps/images/Okra.jpg

* زراعة الباميا:
-
تتنوع الخضراوات الغنية بالمواد الغذائية والتي بالطبع تفيد جسم الإنسان والتى منها الباميا، فالخضراوات تحافظ على رشاقة الجسم وتجنبه الزيادة في الوزن .. تساعد في عملية الهضم .. تجنب الإنسان الإصابة بالإمساك بجانب الألياف.



تنتمي البامية إلى فصيلة الخبيزة وهو نبات طويل مثمر, وتمتاز أوراق زرعها باللون المائل للصفرة مع وجود اللون القرنفلي أو الأحمر في منتصف الورقة. ولكبر حجمها لا تناسب الحاويات زراعة البامية إلا إذا كانت حاويات كبيرة باستثناء بعض الأنواع الصغيرة منها والتي تنمو في نصف حجم البامية العادية. وتعتبر البامية من الأنواع المتربعة على عرش الخضراوات.

* زراعة الباميا:
-
يفضل زراعة البامية في تربة جيدة التصريف, وتحتاج إلى أشعة الشمس المباشرة فهي نبات صيفي من الدرجة الأولى ولا يناسبها المناخ الشتوي.

وإذا كانت التربة مليئة بالماء عليك بوضع المزيد منها لرفعها وامتصاص الماء الزائد وبحيث يصل عمق النبات فيها من 20 – 25 سم. تنظف التربة جيداً من أية حجارة.
قبل زراعة البامية, يتم عمل شق بسيط في بذورها ثم تنقع في ماء وتترك حتى صباح اليوم التالي للإسراع في نموها. ويتم زراعتها في مكان داخلي إذا كان الجو صقيعاً أو تزرع مباشرة في الحديقة بعد انتهاء تساقط الثلوج بحوالي ثلاثة أسابيع.
توضع البذور بعمق 2 سم والمسافة التي يبعد فيها كل نبات عن الآخر حوالي 40 سم.

* العناية بالبامية:
احتياجات البامية من النيتروجين والفوسفور عالى جداً, لذا ينبغي الحرص على إمداد التربة بهما وخاصة بعد أول حصاد لها. تتعرض السيقان للعفن فعندما يتم سقايتها ينبغي الحرص على ابتعاد النبات عن هذا الماء الوفير لكن لا ضرر على التربة من هذه المياه.
المحصول يزيد إذا تم سقاية النبات كل 7 – 10 أيام. يجب أخذ الحذر عند زراعة أي نوع آخر بجانب البامية حتى لا تتعرض الجذور للتلف ومن الأفضل اقتلاع الأعشاب الضارة باليد.

*حصاد محصول البامية:
يتم حصاد أول محصول بعد حوالي شهرين من زراعتها, تقطف الثمرة عندما يصبح طولها حوالي 3-4 سم, والثمرة الناضجة إحدى علاماتها أنها جامدة وغير لينة وعند الضغط عليها تشعر بقوامها الليفي, الجمع اليومي لها يطيل من موسم الحصاد. يمكن الاحتفاظ بها في الثلاجة من 3 – 5 أيام. ويمكن تجفيفها واستخدامها في الطهي على هذه الصورة.



أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:49 AM


السـمسـم - زراعه وفائده
مقدمة :


تحتل الزيوت النباتية مكانة هامة في غذاء الإنسان بشكل مباشر وغير مباشر وفي الصناعات الغذائية وغير الغذائية، كما تستعمل مخلفات البذور الزيتية بعد استخراج الزيت منها كعلف للحيوانات.
وتعتبر سوريا من البلاد المستوردة للزيوت النباتية إذ أن إنتاجنا المحلي لايغطي الاستهلاك، وهناك نقص مستمر في هذه المادة، وتهدف الدولة من خلال الخطط الإنتاجية الزراعية إلى تأمين المزيد من بذور المحاصيل الزيتية لتغطية حاجة الاستهلاك المحلي بقدر الإمكان.
وحيث أن السمسم أحد المحاصيل الزيتية الرئيسية المنزرعة في القطر فقد رأينا أن نضع بين أيدي الأخوة المزارعين فكرة أولية عن أهمية المحصول الاقتصادية وتطور زراعته في سوريا واستعمالاته وبعض المبادئ الأولية عن الشروط الزراعية المناسبة والخدمات الزراعية المطلوبة آملين في أن تساهم بتطوير زراعة المحصول وزيادة إنتاجه مستقبلاً وتحقيق الهدف المنشود.
الموطن الأصلي:


يعتقد أن الموطن الأصلي للسمسم هو جنوب شرق آسيا والهند ومعروف في بلاد الشرق منذ القديم ويزرع بكثرة في البلاد الحارة من آسيا وأفريقيا.
الأهمية الاقتصادية:
يعتبر السمسم من المحاصيل الزيتية الهامة في العالم لاحتواء بذوره على أكثر من 50% زيت، وبلغت مساحة السمسم المزروعة في العالم عام 1971 (6.4 مليون هكتار) أنتجت /2.1/ مليون طن أي بمتوسط مردود 330 كغ هكتار . وأكثر الدول زراعة السمسم هي : الهند – الصين – السودان – بورما – المكسيك.
ويزرع السمسم في سوريا منذ زمن بعيد وهو من المحاصيل الاقتصادية ويزرع سقياً وبعلاً وأهم المحافظات السورية زراعة للسمسم السقي هي : دير الزور ، الرقة ، الحسكة ، حلب ، حمص، درعا، وللسمسم البعل هي : إدلب، حلب، درعا، اللاذقية، حماه.
زراعة السمسم

الإقليم المناسب:


يحتاج السمسم إلى جو دافئ معتدل الحرارة إلى جو دافئ معتدل الحرارة ولا يتحمل الصقيع والجو البارد يؤخر نموه ونضجه ويقلل محصوله –يتأثر بالجو الحار الجاف قليل الرطوبة – المطر الغزير المصحوب بهواء شديد عقب زرعه يحول دون إنبات بذوره ونمو بادراته ودرجة الحرارة 16م° تناسب نمو البادرات.
التربة:


أصلح تربة للسمسم هي الخفيفة وأجودها هي الأتربة الرسوبية التي تتكون على ضفاف الأنهار ثم الأتربة الرملية الطينية ثم الطينية الكلسية ووجود نسبة من الكلس في التربة مفيد ويؤدي إلى إنتاج زيت جيد أما ارتفاع نسبته في الأرض فيقلل الإنتاج.
الأتربة الطينية المندمجة والرملية الصرفة لاتوافق السمسم. وعموماً يجب أن تكون الأرض خصبة مفككة عميقة وتحتفظ برطوبة كافية لزراعة المحصول وكل جفاف طويل الأمد يضر بالسمسم.
الدورة الزراعية :


يزرع السمسم كمحصول صيفي عقب المحاصيل الشتوية المبكرة كالقمح والشعير والفول والعدس أو الخضار الباكورية – كما يزرع بعد سبات محروث – ويمكن إدخال السمسم في دورة زراعية حرة وبدون قاعدة كمحصول ثانوي وخاصة في الأراضي المروية يعتبر السمسم في الدورة الزراعية من المحاصيل غير المجهدة والمفضلة لتحسين التربة.
موعد الزراعة:


يبدأ موعد زراعة السمسم بعد زوال الخوف من الصقيع وانتهاء موسم أمطار الربيع ويزرع في عروتين :
- العروة الربيعية (الصيفية ) من منتصف نيسان إلى منتصف أيار
- العروة الخريفية من منتصف حزيران إلى منتصف تموز ولايؤخر عن ذلك خوفاً من برد الخريف الذي يحول دون نضج ثماره ، ويجب التبكير عن ذلك في المناطق التي يكون خريفها ذا طقس بارد رطب.
تحضير الأرض :

إذا أريد زرع السمسم في أرض سبات فيجب حرثها ثلاث مرات، الأولى في الخريف وتكون عميقة لكي يدخر ماء المطر في جوفه ثم تحرث حرثاً متوسطاً في الشتاء وفي الربيع تحرث حراثة سطحية، ويجب أن تكون الحراثات متعاكسة لبعضها البعض وتكسر الكدر وتنعم التربة.
- وإذا أريد زرع السمسم بعد محصول شتوي مبكر فيكتفي بحرث الأرض مرتين إحداهما متوسطة العمق والثانية سطحية ومتعاكسة مع الأولى وتكسر الكدر وتنعم التربة ويجب الانتهاء من تحضير الأرض بسرعة لكسب الوقت للزراعة.
- كلما كانت الحراثات منتظمة الأعماق ومتلاززة والتربة ناعمة ومستوية كلما جاد السمسم لاسيما في الزراعة البعلية.
- إذا رغب المزارع في استعمال الأسمدة الكيماوية للزراعة البعلية ، فيجب أن تنثر الأسمدة في نهاية آذار وبداية نيسان وأن تقلب الأرض مع الفلاحة الربيعية حتى تذوب بمياه الأمطار، أما في الأرض المروية فيمكن إضافة الأسمدة مع الفلاحة الأخيرة وقبل الزراعة مباشرة.
كمية البذار:


يوضع في الدونم كمية من البذور تتراوح بين 1000-1250 غرام وذلك حسب جودة البذور وقوة الإنبات ونوع خصوبة التربة وطريقة الزراعة وموعدها.
انتخاب البذار:


يجب أن ينتخب البذار من أجود حقول السمسم وممثلاً للصنف وأن تكون البذور متماثلة في الشكل واللون كبيرة الحجم ثقيلة الوزن ونظيفة وأن لاتكون حباته فارغة أو محصودة قبل النضج.
التسميد:


نبات السمسم غير مجهد للتربة فهو لايحتاج إلى التسميد في الأراضي الخصبة القوية إذا كان المحصول السابق مسمداً أو أنه زرع بعد محصول بقولي وذلك لكي لايتجه إلى النمو الخضري ويقل محصوله.
أما إذا كانت الأرض ضعيفة وغير خصبة وكان المحصول السابق غير مسمد أو كان غير بقولي فينصح أن يضاف للدونم الواحد كميات الأسمدة الكيماوية التالية:
10 كغ من سماد كالنترو محلي عيار 26% أو مايعادله من أي سماد آزوتي آخر.
15 كغ من سماد سوبر فوسفات ثلاثي عيار 46% أو مايعادله من السوبر فوسفات الأحادي 16%.
ويجب أن ينثر السمادان الآزوتي والفوسفاتي في أواخر آذار وأوائل نيسان وأن تقلب بالأرض على عمق 15-20 سم مع الحراثة الأخيرة وذلك في الزراعة البعلية حتى تذوب الأسمدة بمياه الأمطار، أما في الزراعة المروية فيمكن إضافة الأسمدة مع الفلاحة الأخيرة وقبل الزراعة مباشرة.
طرق الزراعة:


غالباً مايزرع السمسم نثراً باليد أو على سطور وقليلاً ماتستعمل بذارات خاصة:
- ففي الزراعة البعلية وبعد تحضير الأرض بالفلاحات المتقنة والتشميس والتزحيف والتنعيم تخلط البذور بمثلها أو مثليها من الرمل أو التراب الناعم وتزرع نثراً باليد ويجب أن يكون توزيع البذار منتظماً على كامل المساحة ويفضل أن يكون القائم بالعمل ذو خبرة عملية في هذا المجال، ثم تدفن البذور بإمرار المشط دفناً سطحياً جداً لصغرها بحيث لايزيد عمق البذور في الأرض عن 2سم.
- أما في الزراعة المروية وبعد تحضير الأرض جيداً يزرع السمسم بحالتين:
الأولى: وهي أن تروى الأرض وبعد جفافها الجفاف المناسب تزرع البذور نثراً باليد بعد خلطها بالرمل والتراب كما أسلفنا وتدفن سطحياً ثم تقسم الأرض إلى مساكب ذات أبعاد مناسبة ، وتتبع هذه الطريقة في حال توفر الوقت وإذا كانت الأرض ثقيلة ويتماسك سطحها بعد الري وكثيرة الأعشاب وغير مستوية.
الثانية : وهي أن تزرع البذور بعد خلطها بالرمل أو التراب نثراً والأرض جافة وتدفن سطحياً ثم تقسم الأرض إلى مساكب مناسبة وتروى رياً خفيفاً.
وتتبع هذه الطريقة إذا كانت الزراعة متأخرة والأرض خفيفة لاتحتفظ بالرطوبة الزائدة وخالية من الأعشاب ومستوية.
- الزراعة على سطور: تحضير الأرض جيداً وتمشط وتنعم وتقسم إلى مساكب ذات أبعاد مناسبة ثم يفتح في أرض المساكب سطور مستقيمة ومتوازية قليلة العمق وبأبعاد 25-30 سم وتلقى فيها البذور المخلوطة بالرمل أو التراب تلقيطاً ثم تدفن باليد أو بحزمة من الأغصان وتروى الأرض رياً خفيفاً.
الري :


يزرع السمسم بعلياً ومروياً وغالباً مايكون السمسم الربيعي الصيف بعلياً أما السمسم الخريفي فيكون مسقياً.
- الزراعة البعلية تحتاج إلى تربة عميقة مفككة تستطيع الاحتفاظ برطوبة كافية لنمو النباتات.
- لاينجح السمسم البعلي على في السنين التي تكثر الأمطار الربيعية فيها.
- يتأثر السمسم بالرطوبة الزائدة وكثرة الماء خصوصاً في صغره ( وقت الإنبات وطور البادرات) لذلك يعنى بريه بتضييق المساكب وجعل أرضها مستوية جيداً.
- تكون رية الزراعة هادئة لئلا تنتقل البذور مع تيار الماء.
- يحتاج السمسم في فترة إزهاره إلى انتظام الري وتعطيشه في هذه الفترة يؤدي إلى تقليل نسبة الزيت في الحبوب.
- تختلف الفترة بين الرية والأخرى حسب طبيعة الأرض والمناخ وطريقة الزراعة وموعده، وتكون الرية الأولى بعد 20-25 يوم من الزراعة والرية الثانية بعد 15-18 يوم من الأولى ثم يوالى الري كل /12-15/ يوم تقريباً حتى النضج .
- يوقف الري قبل الحصاد بنحو 15 يوم.
التفريد :


بما أن نبات السمسم متفرع فلابد من تفريده:
- يجرى التفريد حينما يصل طول البادرات إلى 10-15 سم وتصبح على 4-5 أوراق.
- يتم عملية التفريد بجعل المسافة بين النباتات /25-30/ سم.
- عملية التفريد ضرورية لأن السمسم لايجود إذا كان كثيفاً وخصوصاً في الأرض البعلية وفي السنين القليلة الأمطار أو غير منتظمة التوزيع.
العزق:


يجب أن تكون أرض السمسم مفككة الذرات نظيفة خالية من الأعشاب وإذا كانت الأرض مهيأة بعناية فإن نمو الأعشاب يكون قليلاً، وتعزق ارض السمسم عادة مرة واحدة بعد الرية الأولى وأثناء إجراء عملية التفريد، أما إذا عادت الأعشاب بالظهور ودعت الحاجة إلى العزق فتعزق مرة ثانية.
النضج :


ينضج السمسم بعد حوالي /90-120/ يوم من الزراعة حسب الصنف وموعد الزراعة ، وتحتاج العروة الربيعية إلى فترة أطول من العروة الخريفية ومن علامات النضج :
- اصفرار الأوراق وبدء سقوطها
- اصفرار الساق والثمار
- بدء تفتح القرون السفلية.
الحصاد:


يجب على المزارع الانتباه إلى قرب موعد الحصاد واختيار الموعد المناسب له بالاعتماد على علامات النضج:
- التأخير في الحصاد بعد النضج مضر جداً لأنه يؤدي إلى تفتح القرون وسقوط قسم كبير من البذور.
- كما أن التبكير في الحصاد قبل النضج يؤدي إلى جفاف الحبوب وضمورها وانخفاض قيمتها التجارية.
- تحصد النباتات عند تمام النضج بدون تأخير أو تبكير
- يحصد السمسم الأبيض وهو أقل جفافاً من السمسم الأحمر والأصفر لأنه أسرع تفتحاً منهما.
تحصد نباتات السمسم قلعاً باليد في الصباح الباكر أو في المساء البارد، وبعد القلع تترك النباتات من /1-2/ يوم في الحقل ثم تجمع في حزم صغيرة وتربط وتنقل إلى البيدر ، ويجب أن تكون أرض البيدر نظيفة ومستوية ومرصوصة حتى لاتختلط البذور بالتراب ويضيع قسم منها. ثم تجمع كل ثلاث حزم في ربطة واحدة أو تسند إلى بعضها البعض بدون ربط وتوقف على أرض البيدر ورؤوسها على أسفل.
نفض البذور:


تبقى نباتات السمسم على البيدر مدة 10-15 يوم حتى تجف تماماً وقد تزيد المدة عن ذلك أو تقل تبعاً لحالة الجو وشدة الحرارة، وخلال هذه الفترة تتصدع الثمار، وقد لاتتصدع إذا كان الجو مشبعاً بالرطوبة فتدق النباتات والثمار ثمر يفرش قماش أو مشمع كبير على الأرض وتهز النباتات عليه وتنفض فتسقط البذور من الثمار المتفتحة ثم يعاد تجفيف النباتات 3-4 أيام وتنفض ثانية.
أما الثمار العلوية التي لم يتم نضجها ولم تتفتح فتدق بالعصا على القماش ويجب أن يكون الدق خفيفاً لئلا تنفصل الثمار عن الساق.
وبعد الانتهاء من عملية النفض تترك البذور فترة من الزمن معرضة للشمس والهواء لتجف ثم تجمع بما فيها من القش وتذرى وتغربل وتعباً في عبوات مناسبة. ويجب أن لاتطول فترة بقاء البذور معرضة للشمس والهواء لئلا تتأثر ويفقد الزيت جزءاً من رائحته ويسرع فساده كما يستحسن عدم خلط البذور الناتجة من الثمار العلوية غير التامة النضج مع البذور الأخرى.
الغلة :


تختلف غلة السمسم كثيراً من سنة إلى أخرى حسب الظروف المناخية ووفرة الأمطار الربيعية وحسب مايكون السمسم بعلاً أو سقياً أو ربيعياً أو خريفياً وبحسب خصوبة التربة وعمليات الخدمة:
بلغ متوسط غلة الدونم في سوريا من السمسم البعل 25 كغ ومن السمسم السقي 80 كغ وهذه المعدلات منفخفضة بسبب عدم إعطاء المحصول العناية والخدمة اللازمتين بشكل صحيح وبدرجة كافية.
ويمكن أن تصل غلة الدونم إلى 50-80 كغ في الزراعات البعلية إلى 120-150 كغ في الزراعات المروية إذا اتبعت العمليات الزراعية الصحيحة وأعطي المحصول العناية الكافية.
العيوب التجارية في السمسم:
- وجود البذور الضامرة والفارغة وتنتج عن ضعف النباتات أو الحصاد في وقت مبكر قبل تماما النضج أو الإصابة بالأمراض.
- وجود أجزاء من الأوراق والقش المكسور وقشور الثمار ويمكن التخلص منها بإجراء عملية التذرية بعناية.
- وجود التراب والرمل والحصى الرفيع وينتج من عدم استواء أرض البيدر ونظافتها ونفض الثمار على أرض عادية بدون قطعة من القماش أو المشمع ويمكن التخلص منها بالغربلة بآلات خاصة.
الحشرات والأمراض:


يعتبر السمسم قليل الإصابة بالحشرات والأمراض، إلا أنه قد يصاب أحياناً بحشرة المن والدودة الخضراء والعنكبوت الأحمر ودودة قرون السمسم وهذا الحشرات تؤثر على نمو السمسم وتقلل من غلته وعلى المزارع فور ظهور الإصابة مراجعة دائرية الوقاية في أقرب مصلحة للزراعة لإجراء الكشف وإعطائه الوصفة اللازمة لمكافحة الحشرة بدون تأخير.
كما يصاب السمسم بمرض الصدأ في السنين الرطبة الحارة والأراضي ذات الرطوبة الزائدة وخاصة إذا زرع كثيفاً ن ويضر هذا المرض ضرراً بليغاً بالنباتات وتكون البذور الناتجة عن السمسم المصاب فارغة تطير بالهواء ليس لهذا المرض دواء ناجع ، ويفيد في تقليل الإصابة به تفريد النباتات الكثيفة والتخلص من الرطوبة الأرضية الزائدة.
استعمالات السمسم :

http://www.asharqalawsat.com/2006/08...lth.377257.jpg

- تستعمل البذور غذاء للإنسان في بعض المأكولات كالخبز والكعك والحلوى وغيره ويفضل السمسم الأبيض في هذه الحالة ، والسمسم مغذي جداً لاحتوائه على نسبة عالية من الزيت والبروتين والكربوايدات.
- يصنع من السمسم الحلاوة الطحينية ويستخرج منه مادة الطحينة المستعملة في المآكل المقبلة.
- يستخرج منه زيت خاص يدعى زيت السيرج وهو من الزيوت نصف الجافة حسب سرعة تكثفه بالهواء، ولايتزنخ بسهولة، يستعمل النظيف منه في تغذية الإنسان والأقل نظافة في تزييت الماكينات وعمل الصابون والإضاءة.
- الزيت السمسم خصائص أخرى ممتازة فهو صالح للمزج ببعض المواد الأخرى المستعملة في العلاجات وحامل للبنسلين ويستعمل في زيادة تأثير بعض المواد القاتلة للحشرات ويدخل في صنع مواد التجميل والعطور والصابون.
- الكسبة المتبقية بعد استخراج الزيت تستعمل في تغذية المواشي والدواجن وهي علف جيد ومغذي لاحتوائها على مواد غذائية هامة بنسبة مرتفعة كما يستعمل القش كوقود في المناطق الريفية.
الوصف النباتي:

http://www.alhsa.com/forum/imgcache/143745.imgcache

- السمسم نبات عشبي حولي يتبع العائلة السمسمية .
- جذره وتدير ويتعمق في الأرض للحصول على الماء وهو بذلك يقاوم العطش نسبياً ويعيش بعلاً.
- ساقه : عشبية قائمة متفرعة تصل إلى /60-100/ في المتوسط وقد تطول أكثر من ذلك حسب الأصناف وجودة الأرض والخدمة ، وهي خضراء اللون عليها وبر قصير أبيض ، مقطعها مربع تقريباً، وهي مصمتة في صغرها جوفاء عند نضجها.
- أوراقه بيضية كبيرة كاملة أو مسننة عليها أوبار ذات أعناق طويلة وغالباً الأوراق العلوية غير مفصصة أما السفلية مفصصة.
- النورة وحيدة إبطية تظهر بالتتابع من أسفل إلى أعلى ويتبع ذلك نضج الثمار .
- الزهرة خنثى غير منتظمة وردية اللون والتلقيح خلطي.
- الثمرة علبة مستطيلة ذات أربع مصاريع ومتى نضجت تجف وتنشق من أعلى إلى أسفل وتتناثر البذور.
- البذرة صغيرة بيضاوية مفرطحة من الجانبين وهي بيضاء أو سمراء أو صفراء ضاربة للحمرة أو ذات لون داكن حسب الصنف.
الأصناف :


إن أصناف السمسم المتداولة والمزروعة في سوريا هي أصناف غير نقية ويطلق عليها أسماء محلية. وتقسم أصناف السمسم عموماً إلى أربع مجاميع حسب فترة نموها وهي أصناف مبكرة ونصف مبكرة ونصف متأخرة ومتأخرة ، والأصناف عالية الإنتاج هي التي تنحصر فترة نموها بين 50-70 يوم ويقصد بفترة النمو المدة اللازمة لنمو النباتات منذ الإنبات حتى ظهور أول نورة زهرية عليه وتختلف حسب الصنف المزروع.
وتقسم أصناف السمسم أيضاً حسب لون البذور إلى :
- سمسم أبيض : ونباته لايطول كثيراً وقليل التفريغ مبكر في النضج إنتاجه قليل بذوره بيضاء اللون زيته صافي فاتح اللون مما يجعل هذا النوع مرغوباً في التجارة ونسبة الزيت فيه أكثر من الأصناف الأخرى.
- سمسم أحمر : نباته أكبر من السابق وأكثر تفرعاً وأغزر ثماراً وأكبر محصولاً وأبطأ نضجاً – بذوره سمراء اللون زيته داكن وهذا اللون يمكن إزالته بغسل البذور في الماء مراراً مع الدلك لوجود اللون بالقصرة.
- سمسم أصفر : وهو وسط في الصفات بين النوعين السابقين
وهناك بعض الأصناف المصرية وهي :
- جيزة 23 : أبيض اللون وافر المحصول نسبة الزيت فيه 55-56% ينضج خلال 110-120 يوم ويقاوم مرض الذبول والانفراط .
- جيزة 15 : لونه بني فاتح نسبة الزيت 59-60% مقاوم لمرض الذبول والانفراط ينضج خلال 100-110 يوم.
- شرقية 19: وله صفات الصنف السابق.
وهناك أصناف أمريكية تتصف بوفرة المحصول وجودة الزيت وارتفاع نسبة البروتين ومقاومة للانفراط.

http://pharm1.pharmazie.uni-greifswa...r/koeh-129.jpg
منقوووووووووول بلا فخرhttp://www.palesten.com/vb/images/smilies/clap.gif




أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:50 AM


العدس

http://www.lakii.com/img/all/Mar07/dCm5Kl03141834.jpg


http://www.lakii.com/img/all/Mar07/dl466D03141834.jpg

العــدس

الوصف النباتي :

العدس نبات حولي عشبي يتبع العائلة البقولية Legumunacea وتحت العائلة الفراشية Papilionacea. فيها
§ الجذر: Root وتدي أصلي قليل التفرع يمتد إلى 25-40 سم حيث تتكون عليه العقد الجذرية المخزنة للآزوت الجوي بواسطة البكتريا بدء من الزراعة بـ15 يوماً حتى الـ90 يوماً لذا ينصح باستعمال العدس كسماد أخضر في الأراضي الضعيفة حيث يقلب فيها وهو في طور الإزهار الشكل رقم 1.
§ الساق: Stem قائمة أو نصف قائمة أو مفترشة لها من الطول 30-70 سم حسب السلالة المنزرعة تتفرع من فوق سطح التربة بـ5-7 سم إلى 4-11 فرعاً رئيسياً يتفرع عنها أفرع ثانوية في السلالات المفترشة وفي السلالات نصف القائمة، أما في السلالات القائمة فتخرج الأفرع الرئيسية من نصف سوقها العلوية وعددها 3-7 أفرع تنتهي بالأفرع الثانوية أيضاً الشكل رقم 2.
§ الورقة Leaf ريشية مركبة فردية ذات 9-11 وريقة بيضية طولها 5-7 ملم ، الوريقة الحادية عشر أو التاسعة متحورة إلى محلاق صغير، ذات أذنات وغير مسننة، على سطحها زغب الشكل رقم 2.
§ النورة corolla عنقودية تخرج من إبط الورقة تتكون من 2-3 أزهار يتم التلقيح في زهرة واحدة أو زهرتين منها فقط.
§ الزهرة:flower خنثى فراشية الكأس ذو خمس سبلات والتويج ذو خمس بتلات (جناحان ، زورقان وعلم) ذو لون أبيض أو وردي أو نهدي، طولها يقرب من 12 ملم ذات عشرة أسدية في رؤوسها المتك التي تحمل حبوب اللقاح يتوسطها المتاع المؤلف من المبيض والقلم في رأسه الميسم. الشكل رقم 3.
§ التلقيح : Pollination التلقيح في العدس ذاتي ونسبته تزيد على 95% غالباً مايتم في الصباح الباكر عند تفتح الزهرة أما التلقيح الخلطي فنادراً ما يتم بواسطة الحشرات والرياح.
§ الثمرة:fuit قرنية متطاولة ومبططة صغيرة الحجم طولها يتراوح بين 6-20 ملم وعرضها بين 3-10 ملم حسب السلالة المنزرعة تحتوي على بذرة أو بذرتين. الشكل رقم 4.
§ البذرة :seed قرصية محدبة الوجهين ذات فلقتين يختلف لونهما بحسب الصنف أما أصفر في العدس الأبيض أو برتقالي في العدس الأحمر ذات قصرة يختلف لونها حسب السلالة (ترابي ، كريمي، أسود، أخضر، أشقر، أحمر ورمادي) وهي ذات أحجام مختلف كبيرة الحجم 6×29 ملم3 أو متوسطة الحجم 5×27 ملم3 أو صغيرة الحجم 4×22 ملم3 بالإضافة إلى سلالات كبيرة جداً حجمها أكبر من 6×29 ملم3 وصغيرة جداً من 4×22 ملم3.
§ الإنبات germination يتم إنبات الجنين خلال فترة تتراوح بين 7-30 يوم عندما تتوفر الرطوبة الكافية في التربة 85% من وزن الحبة الصغيرة الجاف للحبة الصغيرة و 100% من وزن الحبة الكبيرة الجاف للحبة الكبيرة، ودرجة حرارة مناسبة 8-10 درجات مئوية علماً بأن الدفء يساعد على سرعة النمو وتكشف البادرات فوق سطح التربة.
§ عمر النبات :days to maturity للعدس عمر يتراوح بين 100-145 يوماً يتم خلالها فترات الإنبات، والنمو الخضري والنمو الثمري والنضج، ولقد قدرت هذه الفترات حسبما يلي : فترة الإنبات بـ7-25 يوم وفترة النمو الخضري بـ35-55 يوم وفترة النمو الثمري بـ30-50 يوم، وفترة النضج بـ25-40 يوم. هذه الفترات متداخلة فيما بينها ولايمكن فصلها عن بعضها البعض.

الأصناف :Varieties :

ينحصر العدس المحلي في صنفين هما :

أ- العدس الأحمر : ويتصف أن لون فلقتيه برتقالي أو برتقالي محمر أو برتقالي باهت، وينقسم إلى صنفين هما:
1- صنف صغير الحبة: حيث أن حجم الحبة يساوي أصغر من 4 ملم لقطرها وللثخانة أصغر من 2.2 ملم ووزن الـ1000 حبة تساوي أقل من 37 غ. وهو يضم سلالتين:
§ حوراني 1 فيه لون القصرة ترابي غامق منقط. الشكل رقم 6
§ حوراني 2 فيه لون القصرة أشقر منقط. الشكل رقم 7.
2- صنف متوسط الحبة: حيث أن حجم الحبة يساوي القطر فيها 4-5 ملم والثخانة 2.5-2.9 ملم ووزن 1000 حبة يتراوح بين 37-50 غرام : وهو يضم سلالة واحدة وهي : حموي أحمر فيه لون القصرة ترابي . الشكل رقم 8.
ب- صنف العدس الأبيض : ويتصف بأن لون فلقتيه أصفر أو سحني غامق ويقسم إلى صنفين هما:
1- صنف كبير الحبة : حيث أن حجم الحبة يساوي القطر فيها أكبرمن 5.5 ملم والثخانة أكبر من 2.9 ملم ووزن الـ1000 حبة أكثر من 60 غراماً ويضم ثلاث سلالات هي:
§ كردي 1 : لون القصرة كريمي. الشكل رقم 9.
§ كردي 2 : لون القصرة ترابي. الشكل رقم 10.
§ كردي 3 : لون القصرة كريمي منقط . الشكل رقم 11.
2- صنف متوسط الحبة : حيث أن حجم الحبة يساوي القطر فيها 4.2-4.5 ملم والثخانة 2.4-2.7 ملم يضم سلالة واحدة وهي : حموي أبيض لون القصرة كريمي. الشكل 12.
أما العدس الأجنبي : ويعد أكثر من 3000 سلالة كلها تنحصر في الصنفين الرئيسيين صنف العدس الأحمر وصنف العدس الأبيض منها:
§ الأسناوي : عدس مصري من النصف الأحمر صغير الحبة لون فلقتيه برتقالي غامق ولون قصرته ترابي.
§ الفرشوطي: عدس مصري من الصنف الأحمر صغير الحجم لون فلقتيه برتقالي باهت ولون قصرته ترابي.
§ البحيري – الافرنجي وجيزة 1 وجيزة 2 : سلالات مصرية محسنة.
§ العدس الأسود: عدس افرنجي من الصنف الأبيض متوسط الحجم لون فلقتيه أصفر ولون قصرته أسود.
§ العدس الأحمر: عدس فرنسي من الصنف الأحمر متوسط الحجم لون فلقتيه برتقالي ولون قصرته دموي.
§ العدس الأخضر: من الصنف الأبيض صغير الحجم مبطط لون فلقتيه أصفر باهت ولون قصرته خضراء أو أخضر منقط.
§ العدس رقم 6: عدس روسي من الصنف الأبيض حجم حبته صغير جداً وشكلها مكور تقريباً لون فلقتيه أصفر ولن قصرته كريمي مخضر ، طويل الساق.
§ العدس رقم 20: عدس روسي من الصنف الأبيض حجم حبته صغير جداً وشكلها مكور لون فلقتيه أصفر ولون قصرته ترابي تقريباً.
هاتان السلالتان تتميزان بأنهما متأخرتان في النضج.
الطقس المناسب:Adaptation

يلائم العدس طقس معتدل دافئ يميل نحو البرودة ذو أمطار معتدلة الهبوط، يتحمل الانخفاض في درجة الحرارة إلى -6 درجة مئوية، إلا أن نموه يتوقف على درجة حرارة تتراوح بين 4 درجات – 5 درجات مئوية، كما يتحمل الارتفاع في درجة الحرارة أكثر مما يتحمله الفول أثناء نموه، غير أنه يتأثر بها في مرحلة النضج اللبني حيث ينتج عن هذا التأثر حبوباً قاسية صعبة الطهي.

الأرض الموافقة: Preferring soil :

يحتاج العدس إلى أرض صفراء متوسطة الخصوبة حاوية على نسبة كافية من الكلس، كما تنجح زراعته في الأرض الطينية الخفيفة جيدة الصرف ولاتوافقه الأرض التي تحتفظ برطوبتها فترة طويلة مهما كانت درجة خصوبتها ، كما وأن الزيادة في خصوبة التربة تسبب الزيادة في نموه الخضري كما لو زيد في تسميده بالمواد الآزوتية الأمر الذي يجعله قليل المردود.
الدورة الزراعية Rotation :

تدخل زراعة العدس في دورة ثلاثية متبادلاً مع المحاصيل النجيلية الشتوية والمحاصيل الصيفية كالشوندر والقطن أو .... إلخ في الزراعة المروية، كما تدخل زراعته في دورة ثنائية متبادلاً مع المحاصيل النجيلية الشتوية في الزراعة البعلية، وكذلك تدخل في دورة ثلاثية مع النجيليات الشتوية والبور التسميد fertilization :

إن توفر العناصر الغذائية الأساسية والثانوية في التربة يؤدي إلى غلة وافرة من المحصول فالعدس يستجيب لمادة الفوسفور فهو يزيد في التعمق الجذري والزيادة في المجموعة الجذرية كما يستجيب إلى القليل من مادة الكلس في التربة.
أما عن احتياجات العدس من الآزوت فهو يأخذها من الآزوت الجوي ويخزنها في عقده الجذرية عن طريق بكتريا التأزت وتقدر كميته بـ 85% من احتياجات العدس أما الباقي فيأخذه من الآزوت الموجود في التربة.
مع العلم بأن إضافة كمية قليلة من الآزوت إلى التربة قبل الزراعة تعمل على تنشيط النمو الجذري في الفترة الأولى من حياة النبات وتساعد على النمو الخضري.
أما عن تسميد العدس، ففي الأراضي الخصبة يكتفي بتسميدها بالسماد الفوسفوري فقط بكمية تتراوح بين 400-500 كغ/هـ سوبر فوسفات أحادي أو مايعادله.
وفي الأراضي متوسطة الخصوبة أو الضعيفة فينصح بإعطائه الكميات التالية:
400-500 كغ/هـ من سماد سوبر فوسفات أحادي أو ما يعادله
100-150كغ/هـ من سلفات الأمونياك أو بما يعادله
100-150 كغ/هـ من سماد سلفات البوتاس
تخلط هذه الأسمدة وتنثر في التربة قبل آخر حرثه أو قبل الزراعة.
كميات البذار seeds :

يحتاج الهكتار إلى كمية من البذار تتراوح بين 70-85 كغ وهذه الكمية تختلف حسب طريقة الزراعة نثراً أو تلقيطاً أم سراً في سطور وبحسب ميقات الزراعة ودرجة نقاوة البذرة.
ميقات الزراعة: Date of sowing

العدس محصول شتوي يزرع في 15 تشرين الثاني-31 كانون الثاني كما يزرع محصولاً ربيعياً خلال شهر شباط. ففي المناطق الحارة نوعاً يبكر في زراعته أي خلال 15 تشرين الثاني -15 كانون الأول. وفي المناطق المعتدل يزرع خلال 15 كانون أول – 15 كانون ثاني. وفي المناطق الباردة يزرع خلال شهر شباط.
الري irrigation :

غالباً مايزرع العدس زراعة بعلية في المناطق التي معدل أمطارها يتراوح بين 250-350 ملم، غير أن بزراعته المروية يحتاج إلى 3-4 ريات حسب ظروف المنطقة ونوعية التربة وحاجة النبات فالأولى هي رية الزراعة، والرية الثانية تكون بعد الإنبات بمدة 20-25 يوم من ميقات الزراعة، والثالثة تكون قبل التزهير، والرابعة بعد العقد بحوالي 10 أيام أو أنها تكون قبل الحصاد بـ25-30 يوماً.
طرق الزراعة: Planting Methodes:

يزرع العدس بإحدى الطرق الأربعة التالية:
أولاً - نثراً : في الزراعة البعلية بعد تجهيز الأرض تجهيزاً متقناً بالحراثة والتشميس وتنقية الحشائش والتزحيف وبعد سقوط الأمطار، وعندما تكون الأرض مستحرثة أي حاوية على نسبة من الرطوبة، تنثر الحبوب باليد ثم تغطى بالسكة وتزحف.
(تستخدم هذه الطريقة في زراعة المساحات الواسعة).
ثانياً- الزراعة الآلية: يزرع العدس بالكولتيفاتور في أرض المشاريع بعد تجهيز الأرض جيداً وعندما تكون حاوية على نسبة من الرطوبة، تعبر الآلة بحيث توضع البذور في سطور تبعد عن بعضها 25 سم وعلى أن تبعد البذرة عن البذرة مسافة 5 سم.
ثالثاً – تلقيطاً: يزرع العدس وراء الفدان بعد تهيئة الأرض وعندما تكون الأرض ذات رطوبة مناسبة تسر البذرة في بطن الخط وراء السكة (تستخدم في زراعة المساحات الصغيرة).
رابعاً – الزراعة على العفير: بعد عمليات تجهيز التربة ( الحراثة، تنقية الحشائش، التسميد) الحرثة الثانية والتزحيف تقطع الأرض إلى مساكب تتناسب أبعادها مع استواء الأرض ثم تفتح فيها السطور على أبعاد 25 سم ثم تسر فيها الحبوب وتغطى بالتراب الناعم ثم تروى. (تستخدم في زراعة التجارب زراعة مروية).
خدمة المحصول Crop service :

تنحصر خدمة المحصول في تعشيب الأرض وذلك بقلع الحشائش الضارة النامية في الحقل كالعليق والدحريج والجلبان والهالوك والنباتات النجيلية وغيرها.
النضج وعلائمه Maturity& indication

يتم نضج العدس بعد 4-5 أشهر من ميقات زراعته حيث تظهر عليه علائم النضج وهي امتلاء الثمار، اصفرار العروش، تساقط الوريقات السفلية.
الحصاد والدراس والتذرية Harvested, thinning & cleaning:

عندما تظهر علائم النضج على النبات ويبدأ الاصفرار في الحقل يبدأ بعملية الحصاد وذلك بقلع النباتات باليد ثم تترك في الحقل يوماً تقريباً ثم تجمع وترجد إلى البيدر كي تجفف وتدرس وتذرأ.
ولدى الدول المتقدمة زراعياً يحصد ويدرس العدس بالآلة على مرحلتين حيث تعمل الآلة على حشه وجمعه على أحد جانبيها أو أنها تعمل على قلعه وتجميعه ثم ينقل هذا إلى البيدر كي يجفف أو أنه يترك في أرضه ليجف ثم يدرس بآلة خاصة.
ويلاحظ عدم التأخير في عملية الحصاد لئلا تجف النباتات وتفرط الثمار وتتساقط الحبوب على الأرض.
الغلة Yield :

ينتج الهكتار ما مقداره 800-1500 كغ من الحبوب وذلك حسب درجة خصوبة التربة وكمية الأمطار وعمليات الخدمة، أما في الزراعة المروية فقد يصل الإنتاج إلى أعلا من ذلك 1500-2000 كغ، ومن القش كمية تساوي 150 كغ مقابل كل 100 كغ من الحبوب.
هذا وإن زيادة الغلة أو قلتها تتأثران بأحد العوامل التالية أو بها مجتمعة : تجهيز الأرض ، خدمة المحصول ، نوعية الصنف، معدل البذار، عمق الزراعة، كثافة النباتات، ميقات الزراعة، إبادة الحشائش ومكافحة الحشرات.
الآفات pests

وتنحصر في الحشرات والأمراض:
أ- الحشرات Insects : أهم الحشرات التي تصيب العدس هي : سوسة العدس، المن، الدودة الخضراء، دودة ورق القطن، دودة اللوز الأمريكية، والسيتونيا.
  • سوسة العدس: Bruchus lentis : تصيب العدس وهو في الحقل حيث تضع بيوضها على الأزهار أو على الثمار فتفقس البيوض وتدخل اليرقات إلى الحبوب حيث تكمن فيها بينما تصل إلى البيدر أو إلى المخزن حيث تخرج من الحبوب وتصيب الحبوب السليمة وتكافح هذه الحشرة برش العدس بأحد المحاليل المبيدة لهذه الحشرة . الشكل 13.
  • المن Aphis : يصيب العدس وهو قائم في الحقل على أجزائها الخضرية والثمرية حيث يمتص عصارته وإذا اشتدت الإصابة يزداد الضرر ويقضى على المحصول إلا إذا كوفح بتعفيره بالكوتن دست أو برشه بمحلول مؤثر.
  • الدودة الخضراء Laphigma : ودودة ورق القطن Produnia Litura ودودة اللوز الأمريكية chcloridia absolata : ديدان تصيب العدس وهو قائم في الحقل حيث تقرض أوراقه وبراعمه الزهرية والخضرية، وتكافح بالتعفير بأحد الأدوية المبيدة للحشرات كالكوتين دست أو السيفين.
  • السيتونا : تكافح بتعقيم البذار بمادة كاربوفوران قبل الزراعة.
ب- الأمراض Diseas : أهم الأمراض التي تصيب العدس اللفحة Ascockyta والصدأ البني Brown rust .
ج- الطفيل الهالوك : نبات يتطفل على البقوليات فيسبب ضعفها ومن ثم موتها.




أرب جمـال 30 - 10 - 2009 07:51 AM



الخس(lettuce):
http://ourpetclub.com/vb/videos/imag...2380c1a6c6.jpg


نبات من فصيلة المركّبات اللُسيّنيّة الزهر. أنواعه عديدة لكن المفضّل منها ما يصنع سلطة. يُعد الخس من نباتات الفصول الباردة, فهو قادر على مقاومة البرودة, و يجب زراعته متى كان الطقس معتدلا. لا ينمو الخس بشكل جيد إذا كانت درجة الحرارة عالية, كما يتغير طعمه بسبب ذلك. إلا أن هناك بعض أصناف الخس التي تستطيع تحمّل سخونة الطقس أكثر من غيرها.
كيفية الزراعة:
إزرع بذور الخس على عمق 1 سم في سطور أو أثلام تبعد عن بعضها 30 سنتم, أو ببساطة يمكنك أن تزرع بذور الخس في بقعة عادية إن إستصعبت الطريقة الأولى. عليك أن تجدد زراعة الخس كل أسبوعين حتى تضمن مؤونة مستمرة من الخس. لا يستطيع الخس أن يتحمل حرارة فصل الصيف, لذلك يجب أن تبدأ زراعته و تنتهي قبل مجيىء فصل الصيف. كما أن زراعة الخس في أواخر الصيف تضمن نموا جيدا خلال فصل الخريف, و لكن في هذه الحالة يجب أن يُزرع في مكان مظلل نسبيا حتى لا تُضر به أشعة الشمس الحارقة. أما الري فهو ضروري في الفترة الأولى من الزراعة و يستحسن أن يتم الري بشكل منتظم, و لا يجب أن تُروى النباتات بشكل كثيف. بعد نمو البذور يتم تفريد الشتلات لكي تصبح المسافة الفاصلة بين كل شتلتين 10 سم. بعد ان تزرعه, عليك أن تقتلع العشب الذي ينمو تلقائيا كل فترة. إن عملية تفريد نباتات الخس الصغيرة (الفسلات أو الشتلات) الملتصقة ببعضها (في المرحلة الأولى من النمو) هي عملية ضرورية و ذلك لضمان نمو جيد للخس, و ضمان ترك مسافة فاصلة بين الشتلات (و تتّبع أيضا عند زراعة معظم الخضراوات.( الصورة الأولى توضّح مراحل النمو التي يلحقها عملية تفريد الشتلات. أما بالنسبة لطريقة الحصاد, فيتم ذلك متى أصبحت أوراق الخس كبيرة, و يتم قص أو قطع الجزء السفلي - بواسطة السكين - من شتلة الخس, و لكن لا يجب أن تُقتلع من جذورها. في بعض الأحيان تنمو على شتلات الخس ساقا خضراء, هذا يعني أن شتلات الخس قد أصبحت ناضجة أكثر من اللازم, و قد يصبح طعمها في هذه الحالة مُرّا, يمكنك أن تعالج المسألة من خلال قطف شتلات الخس فورا و حفظها في الثلاجة (البرّاد) لمدة يوم و هذا سيُفقدها طعمها المُر. أما الحشرات المضرة بالخس فهي المنّ, لذلك إن أردت أن لا تستخدم المبيدات الإصطناعية لمقاومتها إستخدم المبيدات العضوية
ملاحظة: بما أن زراعة الخس على شكل بذور هي مسألة صعبة, أنصحك أن تشري الخس على هيئة شتلات (بادرات) و تزرعها فورا في حديقتك و تُريح نفسك.


الساعة الآن 07:31 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى