|
صرخات انثوية
صرخات انثوية لم يكن يتوقع ان تقبل به زوجا تلك الفاتنة التى ترج الاماكن بتواجدها فيها من حسنها لم يتمالك نفسه من الفرح مرت به الايام وتفاقمت بينهما الخلافات ورفع يده ومدها عليها وذلك لانه لم يكن قبيحالمنظر بل لانه فبيح الخلق ايضا فكانت فتنتها نقمة عليها فصرخت انقذوني من هذا المسخ فهو يريد ان يسرق عمري ومالي ووقفت بكل كم الاسى بمقدار كم حسنها تطالب بالخلع بقلب جريح وعين دامعه وبصرخة تقول انه ليس انسان..... تحملت معه سنوات عجاف من قلة مال بوجه بشوش كانت تخشى ان تقول الاه عندما يصيبها مرض حتى لا تكلفه ثمن الطبيب والدواء* نزلت للعمل وتنازلت عن كونها سيدة بيت تحملت فوق طاقة اى بشر الى ان رزقهما الله من فضلهواصبح لهما عمل خاص يدر عليهما بمال وفير فجأ اليها يوما يزف اليها خبر زواجه من اخرى لانه لم يكن يحبها واحب الاخرى فكم كانت صرخاتها مدوية اقتلعت جزوع الاشجار وشاب معها الطير وتساقطت اوراق العمر فبعد كل هذا العناء لم يكن يحبها واحب اخرى غيرها بعد سنوات عجاف بع ذل وانكسار وفقر لسنوات طوال صرخت تبكي على عمر كانت تبنى فيه قصر من ماء وهواء........... *تخرجت من الجامعة بأمل كتفتح للحياة واعجب بتلك النظرة في عينيها وحاول التقرب إليها علم إنها تخشى الحرام من المال تمثل فيما هي تفعل وتقول وافقت به وكانت فرحتها كبيرة اخيرا رزقها الله بما تمنت مرضت وشد عليها المرضدخلت للمصحة وجدت ورقتها مع ورقة علاجها صرخت لماذا قال لانه يخشى الوقوع فى الحرام وتزوج باخرى فسألت عن مالها وذهبها قال انه اصبح لي اصبح مل لي قالت ألم تخشى المال الحرام قال لها وهل كسبتي هذا المال من حرام انه مال حلال وانا لا اخشى الحلال انما اخشى الحرام فصرخت صرخة انهت بها آلام الأيام كانت فتاة جميلة مهذبة الكل يعلم هذا عنها إنها لا تعرف شباب كمثيلتها ولكنه أصر إنه سيتعرف بها وإن طال به العمر امطرها بوابل من الكلام المعسول لم يحرك بها ساكن فهي فتاة لا تلتفت لأي سفيه ظل يلاحقها في كل مكان اتفق مع خليلاتها على غنها تمدحهه عندها ظل أيام وأسابيع وشهور يلاحقها إلى ان ضعفت وابتسمت له عند ذلك الحد توقف عنها تسألت ماذا حدث؟؟ قال إنه كسب الرهان وابتسمتي لي فابتسامتك لم تكن سوى رهان لي وصرخت لماذا وانهارت في صراخ لم ينقطع... * لم يعطها الله جمال ولكنها كانت فتاة عادية تاخر بها سن الزواج عن غيرها قلقت كثيرا وخاصة بعد ان رفضت صديق أخيها لم يكن هو ما تحلم به زوجا لها ومرت الأيام وأيقنت غنها لن تتزوج وفجاة دق بابها عريس لها طارت فرحة وقبلت به.. بعد فترة وجيزة أكتشفت مرضه النفسي ورضيت به خوفا من ذهاب عمرها وفرصتها الوحيدة في حياة خاصة ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فقد انتابته الحالة ورفضها ولكنها تمسكت به ولكنه اصر على الرفض فظلت تصرخ صرخات مكلومة على حظها العسر .... ما أقسى تلك الصرخات على قلوب النساء ومزالت الصرخات تتعالى دمتم بود |
الاخت شيمو
صرخات قاسية لقلب معذب كل امرأة في قلبها صرخة تريد ان تطلقها في مكان مقفر عل صوتها تستجيب لصداه الجهات الأربعه جميل ما امتعتينا به تحيتي لك |
الجميل هو مرورك العطر دمت بود |
تسلملي
يا شيمو أنتي راائعه * _ ^ |
ماشي اسعدني تواجد جدا تشرفت بمرورك |
ـــو تحطـــم لـــك أمـــل
اعـــرف ان الله يحبـــك و أبتـــسم لا تقـــل الحـــظ عمره مـــا كمــل قل انـــا حـــاولت و الله ما قســم شيمو لكل منا صرخاته وصرخاتك كانت مدوية رائع ما كتبت تحيات لك |
الرائع هو تواجدك الجميل تشرفت بمرورك |
هذه الصرخات من كتابتى انا وليس منقول ادبي ارجو ان تعاد لمكانها في القصص |
شكرا لك
بارك الله فيك !$ نشمي المنتدى !$ |
وهناك من الصرخات الكثير ياعزيزتي شكرا لك هذه القصص ياشيمو فكل واحدة منها تنفع موضوعا لفيلم سنيمائي تم النقل لقصص بقلم الاعضاء |
| الساعة الآن 06:20 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |