منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   صفحات من التاريخ وحضارات الأمم (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=201)
-   -   اصول عائلة جرار (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=15189)

سما 16 - 4 - 2011 04:03 AM

اصول عائلة جرار
 
جرار (عائلة)

نبذة تاريخية

الأصل

تعتبر عائلة جرار من أكبر العائلات في جبل نابلس وينتسبون إلى الشقران - بطن من الأزد، حيث تذكر المراجع التاريخية ان بالبلقاء طائفة منهم حمولة الشقران وآل جرار في بلاد جنين ونابلس من أعقاب هذا البطن الأزدي فهم من الأزد من حمولة الشقران جاء جدهم الشيخ محمد الزبن المشرقي الذي بنى قلعة صانور وسكن في بلدة القسطل في البلقاء إلى عرابة لواء جنين ومنها انتشروا في قرى جبل نابلس.
ويعود اصول الشقران إلى اليمن منذ مئات السنين حيث هاجروا إلى شرق الأردن واستقروا في القسطل القريبه من مطار الملكه علياء الدولي حاليا، إلا أن خلافا حدث بينهم وبين أبناء عمهم (بني صخر) في القرن الثامن عشر، حدث على اثره ان حكم عليهم بالجلوه (الرحيل من المنطقه) وهم : العوامله والحمدان والشيخ محمد والرواشده، وتوزعوا في عدة مناطق من شرق الأردن وفلسطين.
بعد استقراره لفترة وجيزة في صانور عاد الشيخ محمد لأهله في شرق الأردن ومعه عدد ضخم من الرجال ليثأر من حادثة وقعت له هناك، فكان له ما اراد واستقر في وادي عرابة بعد ذلك. وبسبب العدد الضخم من الرجال لقب اهالي المناطق القريبة صاحب الركب والثأر بالجرار إذ انه جر رجاله وحقق نصره وثأره، ومن هنا جاءت تسمية العائلة فيما بعد.
قلعة آل جرار

http://upload.wikimedia.org/wikipedi...9%88%D8%B1.jpg http://bits.wikimedia.org/skins-1.17...gnify-clip.png
كتاب"قلعة صانور وتاريخ آل جرار".





بعد أن تم استيلاء الشيخ محمد المشرقي على بلدة عرابة، أقام بها حينا من الدهر، ولكن كانت تراوده أفكار أمنية في تخليد المكان الذي كان له فيه حادثة ألمت به، وهو موقع قرية صانور الحالي. فأوصى ولده عبد الله قبل مماته بهذه المهمة، حيث احاط البلدة بسور متوسط الارتفاع إلا أن البناء الحقيقي تم لاحقا على يد شقيقه الشيخ يوسف الجرار. لقد بذل الشيخ يوسف الجرار الأموال في إنشاء سور القلعة واقامة القلعة في صانور لتكون قاعدة لجبل نابلس ورمزا لشموخه وإبائه, وحصنا يتمتع به أبناء الجبل في الأزمات ،وقد استعان الشيخ يوسف بأصدقائه وانصاره وقد أمده شيوخ لواء نابلس الحالي بالأموال والعتاد ومهرة العمال، وقد تم بناء هذا السور والقلعة حوالي سنة 1785.
وتشتمل القلعة على عد كبير من المغاور والآبار التي كانوا يلجئون إليها وقت الحصار, وكانت هذه الآبار تحفر يدويا حيث كانت المصدر الأول والرئيسي للمياه في القرية. ومن أهم أسماء هذه الآبار بئر" متيرك" وبئر الجامع"بئر الحارة" وبئر القوسة. يبلغ مسطح القلعة 675 متر مربع وقد هدمت بعض أبنية القلعة بفعل العوامل الجوية والإهمال الذي أصابها والبنايات الجديدة التي غطت عليها. ويشر أهالي القرية أن سور القلعة كان مبنياً قبل أن يتم بناءه الشيخ محمد الزبن" ابن جرار".
تعرضت القلعة لعدة هجمات في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كان أهمها : حملة الظاهر عمر الزيداني الذي قام بالاعتداء على أراضي مرج ابن عامر، ثم زحف وضرب الحصار على قلعة صانور. ولكنه لم يتمكن من دخولها ولا من الزحف إلى نابلس. بعد هذه الغزوة اخذ ظاهر العمر يفكر بأمر جبل نابلس، لكنه عرف انه يقف أمام خصم قوي، فذهب ظاهر إلى موالي شيوخ صلب في تلك الفترة وكانوا على صداقة متينة مع الشيخ يوسف الجرار وجاء ظاهر ووجده عشيرته مع الجاهة من شيوخ الموالي واستقبلهم الشيخ يوسف في قرية جبع المجاورة لقلعة صانور ولا زال المكان الذي نصب فيه الخيام ونزلوا فيه ويسمى لغاية الآن بـ"حبلة الظاهر". كان هذا الفوز الذي أحرزه جبل نابلس وقلعة صانور دور عظيم فاق قدرة ظاهر عمر قبل سنين وقد أعجب النابلسيين ببسالة شيوخهم فلقبوا الشيخ يوسف الجرار "بسلطان البر"، ولقبو إبراهيم باشا النمر "بسلطان جبل نابلس".
كما تعرضت القلعة لهجمات أخرى كانت على يد أحمد باشا الجزار الذي فرض عليها حصار في عام 1790 ،تكرر مرة أخرى في 1795، الا انه لم ينجح في فتحها وبقت القلعة بيد آل جرار. وكان عبد الله باشا المصري أول من نجح في اقتحام القلعة سنة 1830 بمساعدة الأمير بشير الشهابي - حاكم لبنان آنذاك، ولم تستطع صانور أن تصمد كذلك أمام حملة إبراهيم باشا المصري على فلسطين.
وقد قامت مؤسسة رواق للتراث المعماري بتمويل من وزارة الخارجية الألمانية في عام 2008 بترميم القلعة واعادتها إلى شكلها السابق كما كان قبل اكثر من قرنين. حيث تشكل معلماً فلسطينيا بارزا، شهدت حقبة من تاريخ الشعب الفلسطيني الذي واجه الحملات الخارجية، وسجلت للقلعة تاريخا من الصمود والتحدي أيام حملة نابليون بونابرت على فلسطين. ومنذ ذلك الحين - أي منتصف القرن الثامن عشر، أصبحت صانور وقرى أخرى قريبة من جنين مركزا للعائلة في فلسطين.

بلاد حارثة

دعيت البلاد التي كانت تحت حكم الأمير المملوكي طرة باي باسم (بلاد حارثة). وقد حكم الامراء الحارثيون - الذين أعلنوا الولاء للعثمانيين، هذه البلاد. وكانت مدينة جنين مركزا لزعامتهم (من 1010هـ/1088هـ ما يوازي 1601م/1671م) حيث خرجت الامارة منهم بعد هذا التاريخ وتولى الامارة احمد باشا الترزي ثم جاء بعده شيوخ المهاميط واشهرهم الشيخ علي من اواخر القرن السابع عشر حتى أوائل القرن الثامن عشر. بعد ذلك قامت الدولة العثمانية بتعين الشيخ محمد الزبن (ابن جرار) اميرا على اللجون (سنجق جنين) في بلاد حارثة، حيث استمر متسلما عليها حتى عام 1772. وبعد وفاته تسلمها ابنه الشيخ يوسف الجرار البالغ من العمر اربعين سنة مدة 18 عاما. وقد استمر حكم آل جرار على بلاد حارثة حتى اواخر عام 1830، أي بعد حملة إبراهيم باشا المصري على فلسطين. إلا أن الدولة العثمانية قامت بعد استرجاعها للسيطرة على المنطقة بعدة سنين، بتعيين اثنين من كبار شيوخ العائلة حكاما على جنين فيما بعد.
حصار عكا

كان نابليون في سنة 1799 قد حاصر مدينة عكا مدة شهرين أو أكثر قليلا قبل أن يصاب جيشه بالطاعون؛ فأرسل أحمد باشا الجزار، والي عكا حينذاك، رسالة على شكل قصيدة من الشعر الشعبي يستنجد فيها بالحكام المحليين الذين كان من أشهرهم في ذلك الحين الشيخ " يوسف الجرار" الذي كان يلقب بسلطان البر، وكان مركز سلطته بلدة صانور الواقعة إلى الجنوب الشرقي من مدينة جنين، وعلى مسافة تقرب من العشرين كيلو مترا منها. وكانت رسالة الجزار إلى الشيخ الجرار قصيدة من نوع النظم الشعبي الذي كان يعرف بـ " القول".
وقد كادت القوات العربية بقيادة يوسف الجرار التي سيرها لنصرة احمد الجزار في حصار عكا ان تفتك بجيش كليبر قائد القوات الفرنسية بعد أن حاصرته على مقربة من جبل طابور في مرج بن عامر ،الا انه استطاع ان يفلت من الحصار بعد ارسال قوة فرنسية من قبل نابليون بقيادة لترك مما أدى إلى تراجع الجيش العربي العثماني إلى جنين حيث لحقت بهم قوات نابليون واحرق جنين والقرى المجاورة. إلا أن الجيش الفرنسي في اخر الأمر فشل في اقتحام اسوار عكا وعاد إلى فرنسا مهزوما ومذلولا.
الحكم في نابلس

بعد تقدم آل جرار إلى منطقة جنين كونهم مشايخ قرى وناحية واخذهم للحكم متسلمين لذلك اللواء، نافسوا آل طوقان، فيما بعد، في حكم نابلس نفسها. وتبين الوثائق المختلفة أن أبرز زعماء سنجق نابلس في مطلع القرن التاسع عشر هم آل جرار من قرية صانور، وآل عبد الهادي من عرابة، والشيخ قاسم الأحمد، والشيخ صادق الريان من ناحية جماعين، وآل طوقان، من نابلس المدينة، وآخرون أقل أهمية.
وكان جبل نابلس ينقسم إلى متسلميتين: الأولى "متسلمية اللجون" والتي انتقلت فيما بعد إلى جنين والثانية "متسلمية نابلس". وكان آل جرار أمراء متسلمية اللجون منذ أوائل القرن الثامن عشر, ففي بداية القرن الثامن عشر قامت الدولة العثمانية بتعيين الشيخ "محمد الزبن" ابن جرار أميرا على اللجون في بلاد حارثة واستمر مستسلما إلى ما قبل وفاته عام 1772م حيث سلمها ابنه الشيخ يوسف الجرار" سلطان البر" ما يقارب من أربعين سنة, جمع خلالها من متسلمية نابلس وجنين مدة ثمانية عشر عاما، وبعد وفاته تسلمها ابنه "داوود" الجرار عام 1809 وحتى توفي عام 1819. وتسلمها بعده الشيخ عبد الله اليوسف الجرار عام 1820 حتى عام 1930. فقد كان هؤلاء الحكام من أبناء آل جرار وجبل نابلس، وشعب هذا الجبل من القبائل العربية الأصلية، فكانت ترابط بهذا الجبل وقاعدته -صانور- وتحرسه من الغزاة.
كان التنافس على أشده في جبل نابلس على السلطة بين هذه العائلات، وبين المدينة والريف، وبين المركز والأطراف، وبين عائلات المدينة وعائلات الريف. وحمل الصراع معه موروثه من العصبيات الإقطاعية الاجتماعية. ومما امتاز به أهل جبل نابلس في هذه الفترة من التاريخ، وهي سمة عامة في فلسطين؛ أنه رغم الخلاف والخصام والصراع بين العائلات المحلية، فإنها كانت تتوحد ضد الخطر الخارجي وما أكثره في حقب التاريخ. ومع أنها في نابلس تتوحد أيضاً لمقاومة حاكم جديد خاصةً إذا كان أجنبياً.
حرب 1948

في خضم الحرب العربية - الإسرائيلية الأولى عام 1948، اختير القائد عبد القادر الحسيني لتولي القيادة العسكرية في جبل القدس. ولما تأخر وصول كتاب جيش الإنقاذ من الدول العربية المجاورة حتى أواخر شهر كانون ثاني سنة 1948، قرر الحسيني تعبئة القوى الشعبية في القسم العربي من التقسيم وقد كان يعتمد على متطوعي حبل نابلس لتاريخ هذا الجبل البطولي والعسكري، ولذا فقد وفد إلى مدينة جنين مطلع شهر كانون الثاني وبعد مناقشات ومحادثات مع الشيخ فواز فياض الجرار، عقدت عدة اجتماعات في قرى القضاء وتطوع عدد كبير من المقاتلين واختار الجمع الشيخ فوزي الجرار قائدا لجميع فرق مقاتلي نابلس. وقد أقرت الهئية العربية العليا والقيادة العسكرية العليا لجامعة الدول العربية هذا التعيين واعتمده واوصت ان يتخد جرار مراكزه في قرى صانور، صير وجبع.
وقد اشترك العديد من آل جرار في كثير من المعارك والاشتباكات المسلحة مع القوات الإسرائيلية في منطقة جنين وقراها المجاورة. وقد كانت معركة جنين التي وقعت في 3 حزيران 1948 مفخرة للمقاتلين من أهل البلاد الذين استشهد منهم 400 بالإضافة للعدد الكبير من الجرحى، كان لآل جرار نصيب كبير منهم ناهز الثماني واربعين شهيدا. ومن أشهر الذين قاتلو في المعركة فتحي الحاج شافع الجرار وشقيقته نادرة، والشيخ رضوان نجيب الجرار عميد مخاتير قرى جرار الغربية الذي وصلته نجدات من قرى المشاريق يقودها الشيخ فواز الجرار ويساعده في هذا الضابط محمد مثقال الجرار.
مشاريق الجرار

مجموعة من القرى التي كانت تقع تحت نفوذ آل جرار في قضاء جنين ونابلس. حيث يشار إلى إن آل جرار، ربما دعوا بهذا الاسم لكثرتهم وجرأتهم وإقدامتهم في الحرب كما يتضح من تاريخهم. يقال إن أصلهم من البلقاء، وأن جدهم نزل عرابة ثم تفرقوا في القرى. وانتقلوا على صانور. ويرى بعضهم أن آل الجرار من أبناء بني عبد الهادي من عرب الشقران. وكانت تتوزع القرى التابعة لمشاريق الجرار في العهد العثماني على 14 قرية من قرى جنين و 27 قرية من قرى نابلس.[14]
وقد سميت بقرى مشاريق الجرار لوقوعها في الشمال الشرقي من الديار النابلسية، حيث كان (آل الجرار) قد بسطوا نفوذهم عليها في القرن التاسع عشر.[15]
آل جرار في الأردن

على أثر مبايعة الملك عبد الله الأول ملكا شرعيا على الأردن بضفتيه وتوحيد قوى الدفاع عن المملكة، قام وفد من شيوخ آل جرار بزيارة الملك عبد الله في مقره الشتوي بالشونة الشمالية مجددا البيعة ومعلنا استعداده للتضحية في سبيل الوطن واستعادة الجزء المغتصب، وأعلن تشرف الكتيبة التي تعمل تحت قيادة الشيخ فوزي الجرار بالعمل في صفوف الجيش الأردني. وقد تم انضمام هذه الكتيبة للجيش في حفل عسكري اجري في سهل صانور وذلك في مطلع شهر اذار 1949.

وقد أجريت انتخابات عامة بالأردن سنة 1949 تم على أثرها انتخاب مجلس نواب جديد يضم ممثلين عن الشعب الأردني في ضفتيه وقد أثبت السكان مقدار وعيهم وحسن تنظيمهم وتقديرهم للمسؤلية ورجالها، وقد فاز مرشح آل جرار وهو عبد الرحيم ابراهيم عوض آغا فوزا باهرا في تلك الانتخابات وتدل هذه النتيجة على مقدار شعبية رجالات هذه العشيرة وتقدير المنطقة لمواقفهم القومية وجهادهم الوطني، وهم لايزالون تمتعون بهذه المكانة إذ دلت جميع الانتخابات البرلمانية التي تمت منذ 1950 وحتى اليوم على هذه المكانة، فمرشحهم قد نجح في جميع تلك الانتخابات بالأكثرية الساحقة، كما دلت انتخابات بلدية جنين في عامي 1958 و 1963 لرئاسة البلدية على هذه المكانة فقد فاز مرشح آل جرار في هاتين السنتين بالأكثرية الساحقة.

يشار بالذكر إلى أن عدد كبير من أبناء العائلة قد ساهم بشكل أو آخر في بناء الدولة الأردنية إلى الآن، ورفدها بالخبرات والكفاءات، سياسيا أو على المستوى الثقافي والاقتصادي والتعليمي.




حنان عرفه 16 - 4 - 2011 07:54 AM

رائع يا سما ما أتيتي به
ويسعدنا ويشرفنا تواجد آل جرار بيننا

الامير الشهابي 16 - 4 - 2011 10:34 AM

الاخت الفاضله سما..شكرا لك هذه الاضاءه التاريخيه على عائلة لها تاريخها الوطني المشرف وإبراز نسبها
الذي يؤكد ان سكان بلاد الشام وفلسطين اصلهم من الجزيرة العربيه ..نعم الاصلاء هم الذين يعتزون ويفخرون
بنسبهم ويرونه تاريخا مشرفا ويكونوا أمراء المواقف والاخلاق ..شكرا إليك على هذه التحفه الراقيه لامجامله
وفي مكتبتي كتاب كامل عن دور العائله في تاريخ الجهاد من أجل فلسطين وماقدموه على صعيد القضيه ..
تحيه الى أرواح شهداء معارك الحريه ويكفي أن دماءهم سالت على ثرى الوطن وليس في زواريب الاقتتال
فما عرف عن رجالاتهم غير الحكمه والوطنيه والرقي الخلقي وكما قيل بحق أنهم (أهل الفزعه ) نشامى
بكل تفاصيلها الوطنيه ..لهم في القلب معزة خاصه لهم في التاريخ صفحة من نور أهل ألراية البضياء
لاننسى مواقفهم في مواقف الرجوله ..من هنا ارسل تحيتي الى كل أبناء ووجهاء آل جرار واخص بالذكر
الغالية على القلب المناضله (خالده جرار) لكم من الاعماق تحية حب وأعتزاز وفخار ..فهم والله من تعتز
أن تكون بينهم رفيقا صديقا أخا ..من الاعماق شكرا سما

الغريب 16 - 4 - 2011 10:08 PM

والنعم والله من هذه العائلة العريقة التي لها تاريخها النضالي في فلسطين
بارك الله بك اختي سما

ترانيم عاشقه 16 - 4 - 2011 10:14 PM

مشكورة يا سما على الطرح
ونعم العائلة المشهود لها بنضالها في فلسطين والاردن
تحياتي وودي لك

بائع الورد 16 - 4 - 2011 11:03 PM

شكرا لك على موضوعك الرائع

طرح موفق عن هذه العائلة الراقية


تقديري وودي وبانتظار مواضيعك

~ مذهله ~ 16 - 4 - 2011 11:10 PM

طرحك في منتهي الروعه والفائده


كل الشكر و التقدير لك على جهودك

ودمت بكل خير




جمال جرار 16 - 4 - 2011 11:26 PM

بارك الله بك سما على طرحك
يعطيك العافية

زمان الصمت 18 - 4 - 2011 12:53 AM

سلمت يمناك على روعة ما امتعتنا بهِ


والله لا يحرمنا من نور تواجدك ورقي عطائك



يعطيك ألف عافيه



مع أرق تحياتي العطره

امال 21 - 4 - 2011 01:41 AM

مشكورة سما على طرك عن هاذي العائلة العريقة
سلمت يداكي


الساعة الآن 09:33 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى