يارب الهمني الصبـر
 

يخجل لساني من ذكرهـم

كثير من الاشخاص يخونونك وانت لم تكن تتوقع من اشخاص مثلهم الخيانه يجب علينا الانضع ثقتنا باحد في هذا الزمن الذي لم يعد يحمل من الوفاء والحب الا اقل القليل الهي لم اعد استطع تحمل مشاق الحياه لم اعد اتحمل خيانتهم كانوا احبائي وصاروا اعداءي لماذا؟ هل الخطأ فينا ام فيهم ام في الزمن الزمن الذي لم يعد يرينا سوى احقاد الآخرين وكرههم لنا ماذا افعل لو كنت انا احب واوفي في زمن في زمن لم يعد يحمل الا تفاهات الاخرين يالله الى متى سنضل ساذجين لانفكر الا بطريقه واحده الى متى سيضل تفكيرنا غير راقي ولاهادف يجب الا احمل الا طموحي الذي سيوصلني الى هدفي وحلمي الذي اسعى لتحقيقه يجب الا اضع في قلبي احقاد هؤلاء الذي اعجز عن ذكرهم او اخجل من ذكرهم على لساني هؤلاء الذين لايحملون الا لذة لانتقام في قلوبهم ولايملكون الا البغضاء
يارب الهمني الصبـر لااتحمل مشآق الحياه فالحياه اصبحت جدآآ متعبـه

منقول

المجتمع يا غيداء اليوم تركيبته تغيرت ونحن من غيرناه ..
زمان الصديق كان يموت ولا يؤذي صديقه ولا يبوح بسره ولو على قطع رأسه واليوم انقلبت الموازين فأصبح من يدعي انه صديق مزيف بمشاعره ويسعى فقط وراء المصلحة الذاتيه من منطلق نفّع وانتفع !!

وهذا ينطبق على الجنسين كلامي وليس جنس واحد
شكرا غيداء على الطرح

حتي وأن كانت الأحوال التي نعيشها تتسم بالإرتياب والتخوين والتملق وكل شئ خارج عن نطاق ماجبلنا عليه
ماتربينا عليه نظل نحمل بعض الآمال في أن ماحدث معنا لا ينطبق علي كل إنسان هكذا هي الحياة ترينا من صورها
ما نعجز عن فهمها والأمين علي حاله الراعي لبيانه يأخذها ضمان لعدم تكرار الزمان
أحييكِ علي روعة ماجاد به قلمك الرائع
مودتي وإحترامي