![]() |
سبعونَ حريق (ق.ق.ج)
كانت نصفَ ساعةٍ من يومٍ قائظٍ أواخرَ شهرِ حزيران
كنتُ أحضِّرُ لامتحانِ التَّخَرُّجِ في مادةِ التوليد والأمراض النسائية قرأتُ: "إنَّ من ينتظرُ حصولَ الولادةِ في المجيئ المعترض، كَمَنْ ينتظرُ هطولَ المطرِ في شهر حزيرانَ لإطفاء حريق". لم يكن شيءٌ ينبئُ ولو بِطَل. بعدها .. ليس بأكثرِ من نصف الساعةِ تلك .. انهمر المطرُ بغزارةٍ مذهلة .. ينطفئُ لها سبعونَ حريق. 6/7/2011 |
د/طاهر
لخصت ميلاد حياة جديدة تأتي بلا ترتيب ساعات متأخرة أو مبكرة ولكنها لحظة خروج حياة من حياة شكرا لك عزيزي دام حرفك |
قصة جميلة دكتور طاهر
ان الله على كل شيء قدير بورك بك وبقلمك |
قد تأتي الأشياء احيانا بدون موعد
سلمت الايادي |
ما اصعب تلك اللحظات لحظات الانتظار وما اجمل الامل وخاصة عندما ينهمر تحقيقه زخا زخا سلمت على الابداع |
الشكر لكل من مر ..
هي محاولة في هذا النوع الأدبي الجديد |
الأمل و تجدد الحياة وإدراك أن كل شيئ يتغير بلحظة دكتور طارق سكبت الأمل وحب الحياة بأسطرك لروحك جنائن النسرين |
الاخ الفاضل طاهر سماق
لحظات التكوين ليس لها فصول فمطر الصيف ولادة قيصيريه لميلاد المطر بارك الله فيك اخي الغالي المرجع التصفح العام الامير الشهابي 8/7/2011 |
سلمت الايادي التي خطت هذه المعزوفة الخاطفة
دمت ودام ابداعك |
الساعة الآن 04:48 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |