![]() |
أهديك في حلكة الظلمة شمعة ... فهل لك أن تضيئ لي عود ثقاب ....؟
أهديك في حلكة الظلمة شمعة ... فهل لك أن تضيئ لي عود ثقاب ....؟ حقيقة أن مجرد التفكير فيما يدور حولنا عالميا ... هنا وهناك .... من أحداث مقلقة ومرعبة ومشوشة ... سياسية ودينية ومادية وإقتصادية ... وإحباطات فكرية ... و أخفاقات إجتماعية ... وبيئية ... وغيرها .... يدعوا للحيرة والكأبة ... ويجلب القرف بجميع صوره ... ويؤدي في النهاية إلى التشرذم والحيرة ... والإنطواء على النفس ... أو محاولة الهرب من الواقع ... أو من الوجود كليا ...!! هنا نجد كل شيئ من حولنا مظلم ... حالك ... وكأننا نسير بأعين مغلقة في سرداب أبدي سرمدي مجهول من السواد الكاحل ... اخبارنا شؤم في شؤم حديثنا اصبح شكوى ... ضحكنا لا يعدو كونه تذمرا ... أملنا منقطع ... بسكاكين الخوف ... وكأننا ننتظر النهايات .... السيئة ... الموت من أمامنا ... والخوف من خلفنا .... ظلمة حالكة .... ولكني ... سأتشجع ... وأضيئ لكم شمعة ... ولعلكم تضيئون مثلي شموعا من الأمل ... في طريقنا المظلم .... شمعتي : لقد شعرت بأن الخير لا زال موجودا فينا ومن جوارانا ... فهذا طفل صغير ... لا تتجاوز سنين عمره أصابع يده .... يخبر والده بحلمه الطفولي : عندما اصبح ملكا .... لن اسمح لأحد بأن يقطع الأشجار ....... التي تعيش عليها العصافير ..........! راق لي |
احلام الطفل عادة هي انتقاد لواقع لا يستطيع الكبار ان يتفوهوا به ويأتي هو بعفوية يتحدث بلسان الحال
تقديري صائد وشكرا على الموضوع |
|
مشكور يا صائد الافكار على الموفقيه بالطرح
|
|
مشكور اخي على ماطرحت لنا
وديـــــــ وتقديري |
أهديك في حلكة الظلمة شمعة ... فهل لك أن تضيئ لي عود ثقاب ....؟
جميل جدا اخي صائد تلك الاحلام الطفولية رائع ما ادرجت تحيات لك |
مشكووووووووووور صائد
راق لي |
شمعتي : أضيئها من نار الثورة من أطفال الأوطان الحرّة و ابتسامة شهيد رأى بعينيه الجنّة . أخي الكريم صائد الأفكار يستحق هذا الزمن أن يضيء كلّ منّا شموعه و يأتي بأفضل ما عنده و شمعتك الأولى هي شمعة الخير و الإنسانية . ألف تحية بانتظار رؤية باقي الشموع تضيء هذا المكان كما تفعل دائما . ورد |
شمعتي :
لقد شعرت بأن الخير لا زال موجودا فينا ومن جوارانا ... فهذا طفل صغير ... لا تتجاوز سنين عمره أصابع يده .... يخبر والده بحلمه الطفولي : عندما اصبح ملكا .... لن اسمح لأحد بأن يقطع الأشجار ....... التي تعيش عليها العصافير ..........! ـ ـ ـ ـ ـ ـ بربك ماذا نضيف .. عيوننا برقرقتها أجابت بوركت صائد |
الساعة الآن 09:44 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |