![]() |
ابيات شعر تُنسب لغير قائلها
ابيات شعر تُنسب لغير قائلها
أبيات لشاعر مجهول من عصر بني العباس أَحَلَّ الكُفْرُ بالإسلامِ ضَيْمًا *** يَطُولُ عليه لِلدِّيْنِ النَّحِيبُ فَحَقٌّ ضَائِعٌ وحِمى مُبَاحٌ *** وَسَيْفٌ قَاطِعٌ وَدَمٌ صَبِيبُ وكَمْ مِنْ مُسْلِمٍ أَمْسَى سَلِيبًا *** ومُسْلِمَةٍ لَهَا حَرَمٌ سَلِيبُ أُمُورٌ لَوْ تَأَمَّلَهُنَّ طِفْلٌ *** لَطَفَّلَ فِي عَوَارِضِهِ المَشِيبُ أَتُسْبَى المُسْلِمَاتُ بِكُلِّ ثَغْرٍ *** وَعَيْشُ المُسْلِمِينَ إِذْن يَطِيبُ أَمَا للهِ والإسلامِ حَقٌّ *** يُدَافِعُ عَنْهُ شُبَّانٌ وَشِيبُ فَقُلْ لَذِوي البَصَائِرِ حيثُ كَانُوا *** أَجِيبُوا اللهَ وَيْحَكُمُ أَجِيبُوا |
أبيات تُنسب لغير قائلها فَلَيْتَكَ تَحْلُو وَالحَيَاة ُ مَرِيرَة ٌ*** وَلَيْتَكَ تَرْضَى وَالأَنَامُ غِضَابُ وليت الذي بيني وبينك عامر*** و بيني وبين العالمين خراب إذا صح منك الود فالكل هين*** فكل الذي فوق التراب تراب ينسبها كثير من الناس لرابعة العدوية المتصوفة ، لكن هذه الأبيات لأبي فراس الحمداني من قصيدة قالها في الأسر ومنها هذه الأبيات : أمَا لِجَمِيلٍ عِنْدَكُنّ ثَوَابُ** وَلا لِمُسِيء عِنْدَكُنّ مَتَابُ لَقَد ضَلّ مَنْ تَحوِي هوَاهُ خَرِيدة ٌ** و قدْ ذلَّ منْ تقضي عليهِ كعابُ و لكنني والحمدُ للهِ حازمٌ** أعزُّ إذا ذلتْ لهنَّ رقابُ وَلا تَمْلِكُ الحَسْنَاءُ قَلْبيَ كُلّهُ** و إنْ شملتها رقة ٌ وشبابُ |
أبيات تُنسب لغير قائلها
أموالنا لذّوي الميراثِ نجمعُها.... ودُورنا لخرابِ الدَّهر نبنيها هذا البيت يُنسب لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه ولكنه هذا البيت للشاعر: سابق بن عبد الله البربري شاعر عاش في العصر الأموي واتصل بعمر بن عبد العزيز، روى الحديث ورويَ عنه، وكان من الزُّهاد. (كتاب اللامات: لأبي القاسم الزجاجي) |
أبيات تُنسب لغير قائلها
لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله ... عارٌ عليك إذا فعلت عظيم بعض الكتب تنسبه لحسان بن ثابت رضي الله عنه وهو للمتوكل الليثي يعظ ابنه فيه . |
أبيات تُنسب لغير صاحبها
عَرِيتُ عن الشَّبابِ وكنتُ غَضّاً ... كما يعرَى عن الورَقِ القضيبُ ونُحْتُ على الشَّبابِ بدمعِ عيني ... فما نفَعَ البكاءُ ولا النَّحيبُ ألا ليتَ الشَّبابَ يعودُ يوماً ... فأُخبِرَهُ بما فعَلَ المشيبُ هذه الأبيات منسوبة لحاتم الطائيّ والصحيح أنها لأبي العتاهية |
أبيات تثنسب لغير صاحبها
ما أرانا نقولُ إلا مُعاراً ... أو مُعادًا من قولنا مَكْرورا هذا البيت ينسب لعنترة ، والصحيح هو ما جاء في العقد الفريد على انه لكعببن زهير بن ابي سلمى |
أبيات تُنسب لغير قائلها
وقانا لفحة الرمـْضـاء وادٍ...سقاهُ مُضاعفُ الغيثِ العميمِ حللنا دوحَهُ فحَنـا عـلـينـا...حنوّ المرضعات على الفطيم وأرشَفَنا على ظـمـإ زلالاً...ألذ من المـدامة لـلـنـديم يصدّ الشمس أنى واجهتـنـا...فيحجبها ويأذن لـلـنـسـيم يروعُ حَصاهُ حاليةَ العـذارى...فتلمسُ جانبَ العقد النظـيم وهذه الأبيات ينسبها البعض لحمدونة الشاعرة الأندلسية ولكن الصحيح هي للمنازي ، وذكرها ياقوت في معجمه أنها للمنازي . |
أبيات تُنسب لغير صاحبها
إذا لم تستطع شيئا فدعه ... وجاوزه إلى ما تستطيع كثير من ينسب هذا البيت للفراهيدي ولكن صاحبه هو عمرو بن معدي كَرِب، أما الفراهيدي فقد قاله ليونس بن حبيب عندما استعصى على يونس علم العروض ، فنصحه بتركه من خلال هذا البيت . |
أبيات تُنسب لغير صاحبها
يا من يرى مد البعوض جناحها ...في ظلمة الليل البهيم الأليل و يرى مناط عروقها في نحرها... و المخ من تلك العظام النحل و يرى خرير الدم في أوداجها... متنقلا من مفصل في مفصل و يرى وصول غذى الجنين ببطنها... في ظلمة الأحشا بغير تمقل و يرى مكان الوطء من أقدامها ...في سيرها و حثيثها المستعجل و يرى و يسمع حس ما هو دونها... في قاع بحر مظلم متهول أمنن علي بتوبة تمحوا بها ما... كان مني في الزمان الأول هذه الأبيات البعض ينسبها البعض للزمخشري ولكن ابن كثير في البداية والنهاية يقول أنها للمعري . |
أبيات تُنسب لغير صاحبها
وَأَمْطَرَتْ لُؤلُؤاً منْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ ........... وَرْداً وَعَضَّتْ عَلَى العُنَّابِ بِالبَرَدِ هذا البيت ينسب لـ (يزيد بن معاوية بن أبي سفيان) والصواب أن هذا البيت للشاعر الوأواء الدمشقي كما جاء في كتاب العمدة في محاسن الشعر وآدابه لابن رشيق القيرواني فقد ذكر في كتابه ما نصه " ومما وقع فيه تشبيه خمسة بخمسة قول أبي الفرج الوأواء ، وأتى به بغير آلة تشبيه: فأسبلت لؤلؤاً من نرجس وسقت .... ورداً وعضت على العناب بالبرد وجاء في كتاب " لباب الآداب " الثعالبي قوله " أبو الفرج الوأواء الدمشقي أمير شعره في الغزل بقوله: وأمطرت لؤلؤاً من نرجس وسقت … ورداً وعضت على العناب بالبرد وكرر الثعالبي تأكيده لكلامه السابق في كتابه " فقه اللغة " وجاء في كتاب "سر الفصاحة " لابن سنان الخفاجي " فأما التشبيه بغير حرف التشبيه فكقول امريء القيس ................... وكذلك قول الوأواء الدمشقي: فأسبلت لؤلؤاً من نرجس وسقت ...ورداً وعضت على العناب بالبرد وتؤكد المصادر التي تربو على خمسة عشر مصدرا أن هذا البيت بالذات لأبي الوأواء االدمشقي وقد يكون لتقارب القافية والوزن سبباً في هذا الخلط المنتشر |
الساعة الآن 01:07 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |