![]() |
أخذتـهُ السمـاء
أخذته السماء أصرت على خروجه للبحث عن أخيه الأصغر... رجاها أن تتركه يكمل استذكار دروسه, وكوب الشاي الذي أعدته له... صارحته إن بقلبها خوف عجزتْ عن وئد اتقاده... تركها وخرج.. استقبلته الجموع الزاحفة المنادية للتغيير.. يطاردها غمام قاتم يهطل نيران تحرق ألاخضر واليابس ... خاف الصغار وعادوا إلى منازلهم... استقبلته أمه.. سألته: أين كنت؟ لقد أرسلتُ أخاك للبحث عنك.. هل رأيته؟ نظر إلى أمه وإلى الكراسة المسترخية بقرب كوب الشاي وقال: لن يعود.. لقد أخذته السماء... |
الأخت الفاضله أمل
رائعة هذه اللقطه لمايجري في الساحات العربيه قلم معبر عن الحاله بوصف جميل لما يجري بورك قلمك |
كم من ام عربية انتظرت
وما جأها رد غير صمت ودموع ترتدي ملابس الحداد بورك قلمك أختي |
مشكورة على القصة التي تعنون ما يجري على ارض الواقع
سلمت الايادي |
عبّرت واجدتِ
موفقة تحياتي |
رحلة قصيرة حزينة لكن إلى جنان الخلد . أمل عيدرية كلمات مؤثرة سريعة العبور إلى قلوبنا . تحياتي ورد |
تعبير جميل وقوي
عجبتني الفكرة تحيات لك |
sha@
جميل ما قرأت احتراماتي لشخصك الكريم دمت بألف ودّ sha@ |
اقتباس:
:صورة متكررة لقتل الجيل الذي يبحث له عن ارض صلبة يقف عليها في عالم المتشابكات تحياتي |
اقتباس:
ارى ان الرصاص ينطلق الى قلوب الأمهات اولا فيهدمها كم من ام ثكلى نراها قد تحولت الى حطام شكرا لمشاركتك تقديري |
الساعة الآن 06:39 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |