ظاهرة انتشار الهواتف الخلوية او النقال بين طلاب المدارس
 

الحمد لله رب العالمين
اختي تهاني
اعطينا هاتف للولد ام لم نعطي فاسعار الهاتف الآن رخيصة ويقدر اي ولد بمصروفه الخاص ان يشتريه ويخفيه عن الانظار
الاصل هو التربية والصدق بين الاب والام واولادهم
في سن المراهقة يتصرف الابناء تصرفات جاهلة ولا بد ان يعوا النتيجة لاحفا والمهم ان تبقى قنوات الاتصال بين الوالدين والابناء مفتوحة وبهكذا امر يستطيع الاب ان يوجه الابناء حول استخدام الجهاز كوسيلة حاجة وليست وسيلة انتقام ومفسدة
تحياتي اختي

مشكورة على الطرح وانا ضد حملة الهواتف للطلاب وحتى المعلمين وموظفين الدولة اثناء الدوام الرسمي

انا لاأرى أن الهاتف الخلوي ضرورة مهمه للطالب
والأجدر أن تخصص المدرسه خطا للطلبه يوزع
على ألطلاب وأولياء الامور للمتابعه في حال حصول
خطب ما لاسمح الله ..
والحقيقه أن إساءة الأستعمال يمكن بسبب توفير
أجهزة فيها كاميرات أحيانا من أولياء الأمور او غياب
الرقابة من اولياء الأمور على أبنائهم .
وهناك أجهزة ممكن أن يستعملها الطلبه وفق ضوابط
مدرسيه تنظم حمل الجهاز الخلوي عند الضروره لبعض الطلبه .
موضوع يستحق المناقشه نظرا لبعض التسيب اللاأخلاقي
من البعض .

انا مع ابقاء الخليوي مع الطلاب بشرط ان يستخدموه للضرورة وفيما يرضي الله

أصبح الهاتف النقال مفسدة للطلاب والطالبات أكثر مما هو منفعة اسألوني أنا الذي أعيش في الميدان وارى بأم عيني ما يحدث بين الطلاب والطالبات أصبحت الفحشاء منتشرة بسبب هذه الآلة إلا من رحم ربي سواء فتشت الحقائب أم لا وتحضرني قصة عن بعض الطالبات أنهن يحملن معهن الشرائح فقط وهذا أثناء الحصص التدعيمية بما يسمى الساعات الإضافية ويأتي طالب يحمل هاتفا نقالا فتأتي الطالبة إليه وتدفع له مبلغا من المال ثم تطلب الإذن من الأستاذ لتخرج إلى دورة المياه أو في أوقات الاستراحة ثم تختبيء في دورة المياه وتهاتف من تشاء فالأساس كما قال الأخ الغراب الأسود هو التربية والثقة المتبادلة بين الآباء والأبناء والبنات لاغير سواء حمل معه الهاتف أم لم يحمله