منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   آدمـ و حـوّاء (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=76)
-   -   طب الطاقة الآمن..أسرار لا تنتهي (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=27756)

بلا عنوان 15 - 10 - 2012 11:07 PM

طب الطاقة الآمن..أسرار لا تنتهي
 
طب الطاقة الآمن..أسرار لا تنتهي

عزيزتي المرأة:

تفردّي بشخصيتكِ...فجميل ان تكوني كالشامة على الخدّ الناعم..

ثقي بقدراتكِ.. فالكل يعشق الواثقات

كوني لمسة الشفاء..اليد الحانية البيضاء..

فمن حقك أن تتوسدي أريكة الأرض وأن تتلحفي الضياء..

كوني تلك الشخصية ألطموحة الواثقة التي تعجّ بالحيوية وترنو للكمال...

استعيدي التناغم بين جسدك وعقلك وروحك..لتسمو لكِ الحياة وتحلو.

وأنتِ تحلقين في مواكب الرقي هذا؛كفراشة من حرير تهفهف حول النور

في حبور؛مدّي يديكِ الى من هم بحاجتك..الى من تعلّقوا بقطوف كرمتك

طمعا بسكّركِ الأبيض..مدّي جناحيك واحملهم الى دنيا السعادة ..الى دنيا ترفل بأثواب الصحة والعافية..

كوني لذاتكِ، ولهم لمسة الشفاء..وشهد البقاء.

من أجل كل هذا أقدّم لكِ هذه اللمسات المعجونة بماء الذهب..والمختمرة تحت لجين القمر.

هيا لنبدأ.....

وأنت في طريقك للوصول ركزي واستمعي بعقلك للأمور الفلسفية التالية والتي ترفد مفاهيمكِ وتؤكدها:

فلسفة التغيير وعلاقتها بالطاقه:

لماذا علم الطاقة البشرية؟ مالذي يهمنا فيه؟!
))علم الطاقة يمنحك فرصة أكبر لتغيير استجابتك للعالم))
((ويهبك فرص للنظرة الصحيحة للكون بمنظار صافي لا يشوبه شيء))
حيث لا مكان سوى اليقين والإيمان والإذعان والتسبيح لقدرة الله عزوجل


تعريفـــــات:
الطاقة: هي تلك القوة المحركة والفاعلـــة والمؤثرة في المادة .
المادة: هي أي شيء له أثر .. سواءً أدركنـاه بوعي أو لم ندركه وكل ما يقع تحـت دائرة الإدراك بالحـواس الخمـس أو بغيرها وتشمل المشاعـر والأخـلاق وغيرها.
من نحن .. وما العالم ؟
الكون كله مكون من طاقة،· الألوان والنغمات والأشعة الكونية والإنسان والجماد والأفكار والمشاعر،وكل ما حولنا يتكون من موجات.ويمتلك الانسان طاقات الكتروكيميائية والكترومغناطيسية النشاط.

من قوانيــن الطاقــة:
· الطاقة لا تفنى ولا تستحدث.
· لكل مادة طاقة خاصة بها.

مفاهيم عامـــة:
· العلاقة بين الطاقة البشرية والكونية علاقة تبادلية
*الحصول على الطاقة يختلف عن المحافظة عليها
*الطاقة وسيلة وليست غاية.
*الطاقة والمادة وجهان لعملة واحدة لا ينفصلان
*لا علاقة بين الحضارة والثقافة وبين الطاقة
*لا علاقة بين الذكاء وبين قدرات الطاقة البشرية

مفاهيم خاصــــة:
· اكتساب مزيد من الطاقة لا يجعلك بالضرورة شخصًا أفضل لكنه يساعدك لتصبح أكثر فعالية.
· هنالك عدد غير محدود من الأساليب للحصول على الطاقة
*الطاقة البشرية مقدرة طبيعية موجودة في كل شخص.
*قابلة للتطور بالتدريب المناسب.
*لا بد من تكريس الوقت والجهد الكافي للحصول على نتائج أفضل .
· تتفاوت سرعة اكتساب الطاقة من شخص لآخر.

*أنــواع الطاقـــة:
طاقة الجسد(العامل المنفذ(
طاقة النفس (المتأثر والمؤثر – الطاقة المباشرة).
طاقة العقل (القائد المنظم).
طاقة الروح (الطاقة العميقة).
طاقة الكون )مصدر ).
تختلف أنواع الطاقات باختلاف المادة التي تحركها.

* فلسفة النقص والكمال:-

الكون في اتساع دائم ،وهذا يعني أنه لن يكون هنالك نهاية لما لديك . شعار هذا الكون : أن الوفرة ليس لها حدود، لا تقيًم حياتك في ظل أوجه النقص لما لديك، إن من يعيش بعقلية كلها نقص وحاجة ، فإن هذا ما سوف يجلبه. ابذل جهداً للتركيز على ما تملكه ، لا على ما لا تملك. يجب أن تعي أنك خلية واحدة في جسد الإنسانية ، وأن هذه الخلية تتطلب الإنسجام الداخلي كي تتعاون مع الخلايا المجاورة، كل شيء تركز عليه بأفكارك يتمدد ويتسع ويزداد، إننا نتصرف ونعيش بناءً على أفكارنا ، حيث تصبح هذه الأفكار حرفياً تجربة حياتنا اليومية. إن الوفرة تسود كل مكان، والحدود التي لدينا هي تلك الحدود التي نقوم بتشجيعها بإيماننا بوجودها، حينما استخلفك الله جل شأنه في الأرض وفر لك في كيانك كل ما تحتاج له في رحلتك هذه ، فأنت كيان مكتمل ، فأنت لن تحصل على الكل لأنك أنت الكل بالفعل. أن قدرتنا بالاستمتاع بالحياة تنبع من كيفية اختيارنا لطريقة الحياة ، وليس من الأشياء الخارجية، حيث لا يملك أي شيء خارج أنفسنا القوة على أن يمنحنا السعادة أو الإشباع النفسي.

إن طريقة تفكيرنا ورؤيتنا لأنفسنا ومكانتنا في هذا الكون هي التي تحدد طريقتنا للإشباع وبالتالي فهي تحدد نوعية حياتنا . إذا كنت في حاجة إلى المزيد لكي تشعر بالكمال ، فسوف تظل تشعر بالنقص وعدم الاكتمال عندما تحصل على المزيد. أشكر الله على كل النعم التي وهبك إياها والتي لا تعد ولا تحصى ، فأنت لا ينقصك شيء، فإنك عندما تبدأ التركيز على تقديم الشكر لله على كل ما أنعمه عليك وعلى كل ما سمح لك بتملكه : الماء الذي تشربه ، الشمس التي تدفئك ، الهواء الذي تتنفسه . فعندما تركز أن تكون شاكرا لله على كل ما وهب لك من نعم ،فسوف تتوسع قائمة الأشياء التي تكون شاكرا لله على ما وهبك من نعم ، كالأسرة ،والأصدقاء ، والملابس ، والطعام ، والمال الذي تملكه ، وجميع ممتلكاتك ، وكل شيء تستخدمه في حياتك ، و..و..و.. "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها" ... " إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون "صدق الله العظيم . قدم الشكر لله يوميا ، بل تدرب على عملية الشكر لله ، تصبح في طريق القضاء على عقلية النقص والندرة . وتصبح في طريقك للسعادة والوفرة وذلك أنك عبد للغني الكريم الوهاب .

فلسفة القدرة والثقه:-

إن أفكارنا هي التي تلد كل شيء ، وليس للحوادث من أهمية إلا في الحدود التي نسمح لها أن تغرس فينا أفكاراً سلبية مدمرة ، فثق بقدرتك . إن الناجحين يحتفظون في الأزمات والصعوبات بأمل زاهر لا يتزعزع ، وهذا الأمل هو سبب معاودة النجاح . تخيَّل عالمك الداخلي كحقل تنبت فيه كل فكرة من أفكارك . راقب العواطف والأفكار التي تعتلج في نفسك وتساءل : ما هي الثمرة التي تعطيها هذه الفكرة ؟ فإذا كانت الثمار من النوع الذي لا تريد اقتطافه فما عليك إلا أن تنتزع البذرة الصغيرة دون خوف ، وتضع مكانها بذرة صالحة .

فلسفة المرض:-

يحيط بالجسم الإنساني جسم أثيري( الهالة ) ويتواجد عليه مراكز طاقية من أعلى الجسم إلى أسفله وتعتبر مسئولة عن كل الأمراض التي تنشأ في الجسم المادي حيث أن أي خلل ينشأ في الجسم المادي يكون سببه خللاً في الجسم الإيثيري ( الهالة )أو المجال الكهرومغناطيسي الموجود حول الجسم المادي وهذا الخلل الطاقي في الجسم الإيثيري

يسبب ركود في الطاقة chi حول الجسم ومن ثم ينتج عنه خلل في الأعضاء المقابلة في الجسم المادي لذلك فإن الإنسان يتأثر بأية مؤثرات سلبية أو أي عناصر تولد مجال طاقي سلبي يؤثر على المجال الإيثيري أو الهالة الموجودة حول جسم الإنسان فبالتالي ينتقل هذا الخلل إلى الجسم فتحدث أو تنشأ الأمراض، أما إذا تمكننا من فهم المجال الطاقي من حولنا واستطعنا أن نفهم البيئة الموجودة المحيط بنا وما لها من تأثير طاقي على المكان الذي نعيش فيه لاستطعنا أن نهيئ لأنفسنا أماكن معيشة مناسبة لنا من النواحي الصحية والنفسية، وبالتالي سيحدث توازن وتناغم طاقي بين البيئة وبين المجال الكهرومغناطيسي الطاقي (الهالة) المحيط بأجسامنا.

فلسفة الطاقة المتوازنه:-

يقال أن طاقة الشخص متوازنة عندما تكون كل أجسام الهالة في انسجام وتناغم تام، فحالة أجسام الهالة الأربعة لها تأثير مباشر على صحة جسمنا حيث أن أي خلل في توازن جسم من أجسام هالتنا لأي مدة من الزمن يعقبه تأثير على جسمنا يصبح له ردة فعل وتظهر أعراض مرضية. فمراكز أو عجلات الطاقة متصلة في الجهاز الهرمونى ( endocrine system ) عندما لا تشعر جيدا لاحظ أي جزء من أجزاء جسمك متأثر .

الأفكار المقيدة أو السلبية تظهر على شكل انسداد في مجرى الطاقة ( energy blocks ) أو في عجلة من عجلات الطاقة ( chakra ) وهذا الانسداد يؤدى إلى إصابة جسمك بالمرض، فعلى سبيل المثال: التهاب الحلق أو الحنجرة مصدره عجلة الطاقة الحلقية أو الحنجرية ( Throat chakra) وهذه العجلة مسؤولة أو مرتبطة بكيفية التعبير عن أنفسنا واتصالنا بالآخرين. هل تعبر عن مشاعرك الحقيقية ؟ هل يستمع لك الآخرين ؟

إذا لم تشبع هذه الطاقة بالتعبير عن النفس سواء عاطفيا أو عقلانيا أو روحانيا سوف تصدر لك إشارات من داخلك تنبهك وترغمك على فعل ذلك وهذه الإشارة هي التهاب الحلق فالألم يجعلنا ننتبه أكثر

هناك مجال مغناطيسي أو كهرومغناطيسي يحيط بالإنسان.. هذا المجال الطاقي
يسمونه الهالة أو الأورا أو الأجسام الطاقية وينقسم إلى سبعة أجسام أو سبع
طبقات..
هذه الطبقات يجب أن تكون الطاقة فيها متوازنة وبسماكة معينة وبدون ثقوب
وبدون انبعاجات وأي تشوه أو تخرب ينعكس سلبا على تفكير الإنسان
وعواطفه وجسده الفيزيائي في النهاية..
·فلسفة الين و اليانج و العناصر الخمسة:

تقوم هذه الفلسفه على أن كل شىء فى الكون إما (أنثى أو ذكر)
أولا : مفهوم الين واليانج:
أجسادنا تتلقى الطاقة من إتجاهين :

الأول : طاقة تأتى من العالم الخارجى فى صورة أشعة شمسية وقمرية وحرارة ورطوبة وموجات صوتية (قوى طرد مركزية) وهى طاقة شديدة التمدد (ين)

الثانى : طاقة تأتى من داخل الجسم فى صورة سوائل وطعام والذى يتحول بدوره إلى دم يتم توزيعه داخل جميع أجزاء الجسم (قوى جذب مركزية) وهى طاقة شديدة الإنقباض (يانج) أو ذكر
التفاعل بين هذين الطاقتين يشكل طبيعة أجسادنا ويمكنها من القيام بوظائفها

الطاقة اليانغ : تشكل أعضاء الجسم وأنسجته وتغذيها
الطاقة الين : تنشط أعضاء الجسم وتشحنها

بتحول اليانغ واتحاده مع الين تنشأ طاقات العناصر الخمسة :

الشجرة والنار والتراب والمعدن والماء كل منها بطبيعتها الخاصة وفقاً لحصة كل منها من الين واليانغ.
تفاعل هذه القوى البدائية يؤدي إلى تحول متجانس ومتناسق فتأخذ دورات الطبيعة مجراها. . . إن طاقات العناصر الخمسة تمتزج وتمتزج بطرق لا تعد ولا تحصى لكي تنتج الوجود الظاهري.
كل الأشياء تحوي على العناصر الخمسة جميعها ولكن بنسب متفاوتة.

وهكذا فإن عجلة الطبيعة الضخمة تدور في حلقة متواصلة من طاقات العناصر جارّةً معها كل الكائنات الحية وعاملةً في ترتيب إيقاعي:

الشجرة


النار


التربة


المعدن


الماء

اليانغ الجديد


اليانغ المكتمل


الين واليانغ المتوازنين


الين الجديد


الين المكتمل

الربيع


الصيف


أواخر الصيف


الخريف


الشتاء

الفجر


الظهر


بعض الظهر


الغسق


منتصف الليل


مثل الين واليانغ تحافظ طاقات العناصر الخمسة على تناغمها الداخلي عن طريق نظام ضبط وتوازن

فلسفة الأجسام السبعه:

1-الجسم الفيزيائي «جسم الصحة»:
مرئي ومحسوس من قبل أعضائنا الحسية يمتلك من الخارج ضياءً إشعاعياً من دون لون.

2- الجسم الأثيري:
"لايفارق الجسم الفيزيائي" "يوصل الطاقة من الجسم 3 ويخفض ترددها
ويعطيها للجسم 1" هو جسم طاقي يكرر خيال الجسم الفيزيائي للإنسان خارجاً
عن نطاقه لمسافة 5-10 سم، وهو يظهر ضمن الهالة على شكل ضياء ليلكي – رمادي.

3- الجسم العاطفي أو الجسم الطيفي:
"يملك خاصية التنقل" "يوصل الطاقة من الجسم 4 ويخفض ترددها ويعطيها
للجسم 2"هو جسم الأحاسيس والمشاعر، وهو يمتلك ضياءً خاصاً ذا لون رمادي سماوي.

4- الجسم الغريزي:
"يملك تغيرا لونيا حسب تغير أفكار الإنسان وحالته الطاقية" "يوصل الطاقة
من الجسم 5 ويخفض ترددها ويعطيها للجسم 3" هو جسم الذهن أو الذكاء أو
الذكاء ألإدراكي وهو تكثيف طاقي ذا شكل بيضوي يغلف الأجسام الثلاثة الأولى.

5- الجسم الوجداني:
"فيه تدفقات للطاقة" "يوصل الطاقة من الجسم 6 ويخفض ترددها ويعطيها
للجسم 4"وهو جسم البديهة وفيه معلومات عن حياة الإنسان في الماضي على
شكل شيفرة معينة وفيه مواصفات الشخصية.

6- جسم المعرفة العالية والوعي العالي «الحدس»
"تردداته تساعد على امر الفراسة والحدس" "يوصل الطاقة من الجسم 7
ويخفض ترددها ويعطيها للجسم 5".

7- الجسم السابع :
"يقوم بعمل يشبه عمل الغلاف الجوي للكرة الأرضية" "يوصل الطاقة من الكون ويخفض ترددها ويعطيها للجسم 6"، وفى النهاية يمكن القول بأن الطاقة الحيوية لشخص ما هي بصمته ولونه التي يعمل البندول على تحديدها ، ولقد عبر الكونت الفرد كورزيبسكي عن فاعلية تلك الطاقات بقوله:

"إن الحياة كمية من الطاقات الكامنة في أي جهاز عصبي"، وعند موت الكائن الحي يتحول إلى جماد وعناصر معدنية متفرقة، أى يعود تراب مرة أخرى ، فتتحول الطاقة الحيوية إلى طاقة إشعاعية، وهكذا نعود من حيث بدأنا.

shreeata 15 - 10 - 2012 11:22 PM

موضوع رائع وجميل
سلمت لنا
تحيات لك

ابو فداء 16 - 10 - 2012 02:12 AM

مووضوع رائع
مشكوور

أرب جمـال 16 - 10 - 2012 02:14 AM


بلا عنوان 11 - 11 - 2012 05:58 PM

رد: طب الطاقة الآمن..أسرار لا تنتهي
 
اسعدني مروركم واسرتني ردودكم
شكرا لتواصلكم
تحياتي


الساعة الآن 03:03 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى