![]() |
هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
zolz#cc#zolz
هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟ إخوتي الأفاضل الكلّ يعلم أن أخطر شريحة تهدد المجتمع المسلم هم الطابور الخامس المنافقون وهم بشر مثلنا من أبنااء جلدتنا يتنفسون الهواء مثلنا يقومون بأعمال تخريبية تهد كيان المجتمع الاسلامي وتبث فيه الفرقة والخلاف والتنافر فينهزم المجتمع ويكون فريسة سهلة للعدو الغاشم وفي هذا البحث جمعت بعض المعلومات عن سيكولوجية المنافقين وأضعها بين يديكم للفائدة منها واجتهد في بحثها بمنظور اجتماعي نفسي ولن اتردد من الارتشاف من النبع الديني العذب والمصدر الزلال وهو القرآن الكريم والسنة النبوية وأتقبل كل توجيه وإرشاد من الإخوة الأفاضل في أي مجال من مجالات التخصص العلمي اسأل الله الإخلاص والقبول والتوفيق لن أسلط الضوء على النفاق الديني الاعتقادي أو العملي بل سوف أسلط الضوء على النفاق الاجتماعي والمنافقون في هذا المجال .... يقول الشيخ الدكتور عائض القرني عن النفاق الاجتماعي :- أصبح لكل رمز ديني أو سياسي أو وطني بطانةٌ يمارسون معه لعبة التضليل والتَّملّق والتّزلّف والمديح المزيف، فشيخُ العلم لديه أتباع من المحبِّين والمعجبين يخلعون عليه صفات الكمال ويوهمونه بأنه بركة العصر، ووحيد الدهر وشبيه البحر، وأن الله نفع بعلمه العباد والبلاد، وأن كتبه وفتاويه ودروسه شرّقت وغرّبت، فيصدّق المسكين ويقع في الفخ ويصاب بداء العجب والتيه. والسياسي عنده بطانة تقتات بكلمات الإطراء ومقامات الثناء الممجوج، وتوهمه بأنه الملهم وقلب الأمة النابض ومحبوب الجماهير، وتذكر له أحلاماً منامية كاذبة تدل على صلاحه وعدله وإيمانه واستقامته، وتخبره هذه البطانة أن العجائز في البيوت يدعون له، وأن الشيوخ والأطفال يعيشون على حبّه، وأن عدله وصل الجميع وبرّه وَجُوده عمّ الكل، (فيتوهّق) و(يتورّط) في دهاليز العلو في الأرض والتّكبر على عباد الله والتّجبر على الأمة. والأعيان من العسكريين والتجار والمشاهير لهم جُلاّس وسُمّار يمارسون معهم لعبة الضحك على الذقون وتمويه الحقائق، ويعطونهم صورة خاطئة عن الواقع ليكسبوا الحظوة لديهم، وينالوا شرف صحبتهم، ويبتزوا أموالهم، فإذا غابوا عنهم سلقوهم بألسنة حِداد شِداد، فإذا أتيتَ تريد المكاشفة والصدق والوضوح والشفافية ضاع صوتك بين الأصوات وصرت ثقيلاً وأصبحت نشازاً، فتضطر رغم أنفك للمشاركة في حفل تأبين الضمير وفي جنازة موت الحقيقة، وهذا يدلّك على الغثائية التي وصلت إليها الأمة. أما كان الأعرابي يحاور عمر ويناقشه وهو على المنبر؟ أما طلب عمر من الناس تيسير المهر وعدم المغالاة في الصداق، فقامت امرأة من آخر المسجد فقالت لعمر: يا عمر كيف تريد تقليل المهر والله تعالى يقول: (وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئًا(؟ فصاح عمر: أصابت امرأة وأخطأ عمر. نحن لا نطلب من الناس سوء الأدب مع الرموز الدينية والسياسية والوطنية وسائر الناس، ولا التجريح ولا التشهير، ولكن نطالب الجميع بالكف عن هذا النفاق الاجتماعي وحجب الحقائق وإدخال هذه الرموز في نفق مظلم من الوهم. يقول الحسن البصري: «تولّى الحجاج العراق وهو عاقل كيّس، فما زال الناس يمدحونه حتى صار أحمق طائشاً سفيهاً»، فلما ضعف الوازع الديني عند الأمة وقلَّ الصدق أكثرتْ من ألقاب المديح وصفات التّزلّف بعدما كان الصحابة في عصر الخيريّة والقيادة والريادة ينادي بعضهم بعضًا، فيقولون: يا أبا بكر، يا عمر، يا عثمان، يا علي، وهم قد فتحوا القلوب والأسماع والأبصار والبلدان بالإيمان والعدل والسلام، ولكن الرئيس العربي ركَّبَ على صدره النياشين وعلى أكتافه النجوم وفي الشوارع أقواس النصر وهو لم ينتصر في معركة واحدة بل إن أجزاء من بلاده تحتلها إسرائيل. إن تمويه الحقائق على الرموز وصنّاع القرار والمؤثِّرين معناه ضياع البلاد والعباد، فهؤلاء المتملِّقون والمتزلِّفون من البطانة همهم أنفسهم، وهم الذين يحملون شعار (كل شيء على ما يرام)، فتجد الشيخ مثلاً عنده أخطاء كبرى ومغالطات عظمى لكن بطانته يصوّبون قوله وفعله حتى يوصلوه إلى درجة العصمة، فيبقى على خطئه، ويستمر على أوهامه، والسياسي تُحجب عنه حقائق الوطن والناس تحت مظلّة (الناس مرتاحون ويدعون لكم وهم في أرغد عيش وأحسن حال)، فيُعطَّل اهتمام الوالي بأحوال الناس وحاجاتهم، وتنحدر البلاد في التّخلّف والفقر؛ لأن هذه العصبة قد ضمنت مصالحها، واطمأنت لمستقبلها، فلا يعنيها حال أحد من البشر. بعد هذه المقالة نريد أن نعرف المنافقين بمنظور اجتماعي :- هم جماعة تحرص على خدمة مصالحها بالتملق والتزلف والتضليل والمديح المزيف و تنتهج نهج القذف والسب والتشهير من خلف أصحاب المصالح بحيث لا يترددون على سكب اخطاءهم وصبها فيمن يريد الكشف عن الحقائق والصدق متلصصون متأمرون غادرون معطلون لمصالح العباد حسدا وحقدا آية المنافق ثلاث يقول الرّسول المصطفى صلى الله عليه وسلم : آية المنافق ثلاث : إذا حدّث كذب , وإذا أؤتمن خان , وإذا وعد أخلف . إن الحديث عن النّفاق يعتبر من بين الأمور الكاشفة للخبث الذي يتبعه المنافق في صوره الظاهرة والباطنة , وهو من الاْمنِيّات الواجبة على كل جماعة حذرة وتتوخى حماية أفرادها وخططها من الدخلاء , كذلك إن النفاق مرتبط ارتباطا وثيقا بالفتن الداخلية والخارجية , بالإضافة إلى ما يمكن أن ترجعه أي جماعة في تحليلها للفساد الداخلي والاختلافات الكبيرة والشائعات التي تذاع , وتدمير النواة الأساسية للبناء , وتشويه سمعه القادة أمام الجنود، وزرع بذور الفتنة في محاولة لهدم ما تم بناؤه وتحقيقه من إنجازات . والمنافق هو قبل ما يكون منافق هو إنسان , ممكن أن يتعرض لعمليات إسقاط شيطانية , بدأت بالأمور الصغيرة إلى حين فرط العقد الأخلاقي , واللجوء بعدها للارتباط بالنفاق الجماعي المنظم الموجه ضد الجماعات الفضيلة التي تعمل لنشر الخير في الدنيا , فهو تماما ضد لكل خير وجيد وإنجاز ونجاح ! وقفة : * الكذب لا يمكن أن يتجزأ فمن يكن صادق يكن في كل وقت وفي كل حين وفي كل مناسبة ومع كل الناس أما أن يكون صادق في جانب ويكذب في جانب آخر .... احم المعذرة فهو سلك سلوك المنافقين إذا حدث كذب فالحديث قد يكون دائما أو وقتيا أو غير ذلك ومسألة النفااق خطيرة وكل انسان بصير بنفسه ولو ألقى معاذيره فهذه المعاذير لن تروج على الله تعالى . * كل نفس تقف ضد الخير والانجازات الجيدة والمفيدة والنجاحات بغض النظر عن أصحابها فهي تعاني من خلل في السلوك وقد تتدحرج إذا لم تعدل هذا الانحراف إلى هاوية النفاق . المنافقون فقط يرددون كلمات الايمان وقلوبهم خالية تماما من حقيقة الايمان <<< لنقف وقفة جادة مع النفس وليحاسب كل منا نفسـه هل هذه الآية تنطبق علي ( ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وماهم بمؤمنين ) هناك الكثيرون من يدعي الإيمان وسلوكه خلاف ذلك ... أتوقع الصور تتزاحم لديكم فهذا الرجل وتلك المرأة يكثران الصلاة والصيام والصدقات وأعمال الخير وفي مواقف الحياة تظهر امور تخالف سلوكيات المؤمنين هل المؤمن يخون ؟ هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يتجسس ؟ هل المؤمن يغتاب ؟ هل المؤمن ينم ؟ هل المؤمن يضلل ويحتال ؟ هل المؤمن يشيع الشائعات ؟ هل المؤمن يقذف ؟ هل المؤمن يخوض في حرمة الأعراض ؟ هل المؤمن يسخر ويلمز ويهمز ؟ هل وهل وهل ؟؟؟؟ هنا تناقض فمن زعم الإيمان لابد أن يعمل به ويكون على مسؤولية تامة من هذا الايمان أما إنه يدعي أنه مؤمن ويدعو الناس لذلك وهو بخلاف ذلك فهو انحراف سلوكي نتج عن خلو القلب من الاستشعار بوجود الله اترككم مع هذه القصة ثم نعود لتحليل والتمحيص في سيكولوجية النفاق :- ( ع ) رجل معروف بين الناس أنه رجل دعوة وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر واصلاح بين الناس ، دين وحسن خلق ، القاصي والدانيء يشهد له بذلك على ماعرف به بين الناس ... تزوج من ( ن ) من عائلة متوسطة المعيشة ، عاش معها ما أراد الله له أن يعيش ، انجبت له طفل وطفلة ... اختلف مع زوجته .... فتزوج عليها بالسر من امرأة تصغرها بـ 20 عاما ( ف ) ... عاش مع الاخرى بضع شهور تصالح مع الأولى ... فترك الثانية بلا نفقة ولا معيل علما أن زوجته الثانية :- 1- يتيمة ليس لها ولي الا عمها من قام بتزويجها عندما اغتر بالمااال 2- كانت حامل .. أخونا ( ع ) ، يقول : انه لم يريد الانجاب من الثانية لكنها السبب في حملها ....!!!!! بناء على ذلك عليها تدبير أمر نفسها انجبت ( ف ) واخونا لا يعلم هل لديه ابن ام ابنه علما أنه رجل معروف بين الناس بالدين والخلق وأنه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويصلح بين الناس .... !!!!! أترك الحكم لكم نفسية المنافق :يعتبر علماء النفس النفاق من السمات الشخصية الملاصقة للفرد Personaliyt trait , وقد يكون المصطلح يدل على ممارسة النفاق في حال من الأحوال state , وقد يشير إلى السلوك الذي يظهره الإنسان خلافا للباطن Hypocrisy . وقد يكون نوعا من الحيل التي يمارسها الفرد في حالات الدفاع اللاشعوية Unconscious defense mechanism , وهذه الحالات الدفاعية في الحقيقة لها صور متعددة منها الإسقاط والتبرير والتقمص أو الإبطال أو الإنكار وكثير من رموز إخفاء الحقيقة ! التي يطلق عليها مصطلح التكوين العكسي Reaction – formation , وهو أيضا حالة من موت الضمير ، ونوع من تحقيق أهداف بطريقة غير شرعية مثل الموظف الذي يظهر ولاءه لمديره أمامه , لكنه من خلفه لا يكف عن ذمه ! وهو جزء مهم من سيناريوهات الفساد المؤسسي والمجتمعي وإضاعة الحقوق حيث لا يواجه المنافق المسؤول عنه ولا يقدم له النصيحة ولا ينكر الخطأ ولا يقول رأيا مخالفا ! المنافق والمصلحة : إن من يدرس تاريخ النفاق وعلاقته مع الجماعات الإسلامية الأولى , يرى أنه تطور بعد تطور الدولة الإسلامية التي تأسست في المدينة المنورة , فلم يكن في مكة منظما كما أصبح في المدينة , ففي مكة كان على شكل فرادى يكرهون الإسلام ويحاولون بالخديعة تشويه صورته مثلما كان يفعل ابن سلول , لكن حرصهم على المناصب جعل من مقاومتهم للإسلام مكشوفة ! فالمصلحة الشخصية لهم كانت أهم من المصلحة العامة لقبائلهم . المنافق لا يعمل لوحده : وقد كان النفاق يشتد عمله في الغزوات مثلما حدث في بدر وأحد وخاصة في غزو الخندق حينما تفاعل النفاق مع ملل الكفر في تحقيق مصالح مشتركة وحتى لا يكون اللوم عليه وحده في الانهزام , وليحفظ سره في حال انتصر ليحقق المزيد من المصالح ومن الملاحظ أن جزء من مسيرة النفاق تربص أهله الدوائر بالمؤمنين بحثا عن المصلحة التي لا تتحقق بسيادة الحق وأتباعه المخلصين. لذلك ارتأى المنافقون إبان العصر الإسلامي الأول، وقد بدت علامات الحرب بين بني النضير والمسلمين أن يؤججوا الصراع طمعا في انتصار الباطل، وصعودهم داخليا إلى سدة الحكم، أو لا أقل تجنبهم المخاطر المترتبة على هزيمة المؤمنين لو حسبهم أولئك منهم. ولكن المنافقين ـ وهذا ديدنهم في كل زمان ومكان ـ لم يضعوا البيض كله في سلة اليهود، إنما وضعوا احتمال هزيمتهم، فخططوا ومكروا على أساسه بأن تبقى تحالفاتهم مخفية، حتى لو انهزموا لا يفقدون كل شيء بين المسلمين المنتصرين. فراحوا يتسللون لهم فرادى وجماعات، ويكاتبونهم مؤكدين: (لئن أخرجتم لنخرجن معكم). أي لو قرر المسلمون إخراجكم فسنخرج معكم، ومصيرنا وإياكم واحد على كل حال. ولعل في الآية إشارة إلى أن مصير المنافقين ووجودهم مرهون بدعم القوى الخارجية، بحيث لا يبقى لهم كيان ولا مبرر وجود من دونها. المنافق لا يجيد التمثيل طويلا ويخاف : لقد نبّه الله تعالى إلى صفات المنافقين حتى لا يخدع بهم المسلمون بالظاهر , ولكي لا تقع نتيجة الفساد لعدم التحوط والاحتراز , ومن الاعتقاد بأيمانهم وهم في أصلهم كفار جاحدون . ومن مظاهر خوفهم وهزيمتهم الداخلية، أنهم لا يملكون شجاعة المواجهة المباشرة مع المؤمنين، إنما يتوسلون بألوان الدفاعات الممكنة خشية الموت. ومن أسباب ضعفهم بالإضافة إلى روح الهزيمة، هذا التفتت في الجبهة الداخلية اجتماعيا. قال الله تعالى: (لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون). فإنك لو فتشت قلوبهم وقلبت آراءهم، لوجدتها متفرقة ومتناقضة، بل لوجدتهم متناحرين في كثير من الأحيان. والسبب أنهم لا يدورون على محور واحد، ولا يسعون نحو هدف واحد، كما يدور المؤمنون مع الحق أينما دار، ويستهدفون إقامة الحق في الأرض. وهذه المسيرة المنحرفة التي لا تقوم على التعقل، لا ريب أنها ستقودهم إلى المصير السيئ في الدارين، كما قال ربنا سبحانه: (كمثل الذين من قبلهم قريبا ذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم). صفاء السراج . / المصدر نفسه . ويصفهم القرآن الكريم بالقول: (وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون) فالمنافق: يُظهر شيئاً ويستبطن شيئاً آخر , فهو يُظهر خلافاً لما يُبطن، وهو لا يخادع غيره وحسب، وإنما قد يخادع نفسه أيضاً. وقد يظل المنافق يخادع فيظن أن الناس يصدقونه، فقد يخفي المنافق الشرك والكفر ويظهر الإيمان، وينعت بعضهم المنافق بأنه خنع الأخلاق، يصدق بلسانه وينكر بقلبه ويخالف بعمله، ويخضع المنافق لحال من التغير والتذبذب، فهو يصبح على حال ويُمسي على أخرى، ويتأرجح في حياته كما تتأرجح السفينة وسط الأمواج العاتية، لانعدام شعوره بالمبدأ الثابت اليقيني الذي يحفظ عليه حال الاستقرار والهدوء والسكينة والأمن والأمان القلبي والنفسي الفرق بين النفاق والمجاملة ؟ المجاملة : أن تكون صادقا لبقا تملك الحس الذوقي في التعامل مع الآخر باحترامه والاصغاء له والتلطف معه وعدم احراجه أو جرحه مراعاة لمشاعره وأنا لا أفضل تسميتها مجاملة لأنها حق على كل مسلم وهي آداب قررها الشرع الحكيم وهي حسن التعامل مع الاخرين وحسن التصرف معهم بخلاف النفاق : أن المع الشخص فوق حجمه وامدحه بالكذب بما ليس فيه وأبرر أخطاءه وأداريها أو الصقها بغيره كونه قريب منا أو له مكانته الاجتماعية أو غيرها حتى لا تضيع المصلحة واضلل وازيف الحقائق وهذا واضح جلي لكل من له عقل واعي ... وقلب مؤقن حقيقة بالله ولا يقبل التزييف واختم هذه المقارنة بهذه العبارة ( من وصفك بما هو ليس فيك فقد ذمك)سُقيَا 05-06-2011, 11:55 PM |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
هل المؤمن يخون ؟
هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يتجسس ؟ هل المؤمن يغتاب ؟ هل المؤمن ينم ؟ هل المؤمن يضلل ويحتال ؟ هل المؤمن يشيع الشائعات ؟ هل المؤمن يقذف ؟ هل المؤمن يخوض في حرمة الأعراض ؟ هل المؤمن يسخر ويلمز ويهمز ؟ هل وهل وهل ؟؟؟؟ لا على الاطلاق شكرا على حسن الاختيار وبارك الله فيك و في نقلك |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
بارك الله بك وأثابك الجنة وجعله في ميزان حسناتك |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَالآرضْ بآرَكـَ الله فيكـ عَ آلمَوضوعْ آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـ بآلريآحينْ دمْت بـِ طآعَة الله ... |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
دائما مميز ومبدع
مشكور شاعرنا الكبير |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
جزيت عنا كل الخير
بارك الله فيك واثابك الجنة |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
آية المنافق ثلاث
يقول الرّسول المصطفى صلى الله عليه وسلم : آية المنافق ثلاث : إذا حدّث كذب , وإذا أؤتمن خان , وإذا وعد أخلف . المنافقين والكاذبين شر البليه موودتي |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
هي عندما تقوى شوكة الإسلام يكثر المنافقون
هذا معروف عبر الزمن نفع الله بك اخي ناجي وجزيت خيرا |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
جزاك الله خيرا أخي واللهم أبعدنا عن شرورهم تقبل مروري بصيرة #cc# |
رد: هل المؤمن يكذب ؟ هل المؤمن يخون ؟ و هل و هل وهل ؟؟؟؟
جزاك الله الخير وشكرا للطرح
|
الساعة الآن 01:27 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |