|
شعراء فى صراخ الحيطان
أن تحد سكينك , فى سوداوية
فى كاتدرائية فى نهاية حلم عشر موجات فى الصفوف الخمسة الاولى الاثيرية للكيان صارخا للمستحيل ميشيل بولتو |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
الرجاء عدم الغش مع أقدسها " القدس" ايها الشاعر , لاتحلم باللاواقعى أبدا قل مايقفى والموت دوما براكين كل حرية متمردة الطفولة السرمدية بوجه الفظاظة الماء الارض الهواء النور المرأة فى كل مايفسطن الحياة بكاملها الان جوفورا |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
صمت الموتى يؤسس ماضينا أسم الموتى يؤسس لساننا حضور الموتى يؤسس نفسنا الحياة تقبع وراء وجوهنا تواجه دوما برنار نوبل |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
شظايا صراخ الحيطان ان الخليون عن جهل أتسمعون ماأعرض وما أكون سيحدث أن الموت يمضى ليقيم فى ذرى الجبال وستزوره شعوبا كثيرة ولادات وفيرة ستتزافد اليه أنك تهب قلبى عبئا لايقوى على حمله جسدى لكن القلب يقدر أن يحمل مايتسبب بخور الضحايا جان ببير فاى |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
هذا الذى يخط أثرا , ومن يمنع الحضور المشهود فى غياب الاخر وفى غياب الاخر الفعل العلامة- هذا الاستيلاء نقطة لقاء للواحد والاخر كنسق اراجيح فضاء أثر الالات الاصابع نداء الجغرافيات مع أن فى قفا الصفائح من قبل من يرسم ومن يصطاد جان ميشالاسبتاليه |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
لصباحى الحجارة على الارض المحصية أزهار فتية نقشت فى بلور الرفض تسقى الواقع بين الرماد والجمر هاتفة تتفتح ينابيعها لمتمرد العيش ايماءة أحيانا ايماءة واحدة من الانقاض تهب النهار العئد من أقاص قلقة وزنه من اللغز وافر هو الامل الذى يجتازه الجرح فيليب تاتسلان |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
ثمة أيام ترغب فيها بخدش العالم وسحقا للشمس وللاقيانوس سحقا يصرخ الطفل الحى فيك أبدا أوجين غليفيك |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
قبر تذكارى فى القدس هوذا الموت الفلسطينى قبر تذكارى فى القدس اليد المتأهبة محت الشاهدة من ليس لديه وطن لاأسم له حقيبته أوسع من تابوته واصل طريقك أيها العابر وقل أنك لم تر شيئا عبد اللطيف اللعبى |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
فى كلنات لبلاب الحائط الخاصرة الاخرى للبحر كصباح زاهد على اللون المفرق للطفل الاشجار تتحاب عارية فى الطيران والدم يندهش من الرامى الكتابة غير المقولة من قبل لاكف النهار تصنع للقدس ثوبها من نجوم مجلودة وللاشياء تعيد مصادفة الهالات الكبيرة جينيفيف كلانسى |
رد: شعراء فى صراخ الحيطان
سماء تهوى وتتلآلآ كالدم على الرمل هذا مما يمسك بالايماءات الضائعة التى تعيد النظرات ابتكارها فى الليالى الينة دنى فير نانديير - ريكاتالا |
| الساعة الآن 09:11 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى |