منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   الملاحم والأساطير ومعتقدات الشعوب (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=66)
-   -   أساطير روسية .. كريلــــوف (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=6989)

أرب جمـال 21 - 5 - 2010 01:28 AM

أساطير روسية .. كريلــــوف
 
أساطير روسية .. كريلــــوف

بعض من خرافات وأساطير كريلوف“وباء الحيوان”أنتشر الوباء وتفشى في الغابات وهو أقسى العقوبات الإلهية التي تحل بالحيوان. وساد الرعب في عالم الحيوان وعم الأضطراب وأخذ الموت يتخطفها في السهول والجبال والأخاديد والغيران والأدغال والأجمات ، وكأنما فتحت الجحيم أبوابها لتلتهما على أختلاف أنواعها وتباين طبقاتها. وكانت جثث ضحايا الوباء متناثرة على الصعيد ، ويد الموت تحصدها حصداً بمنجله .


وتلقاء هذه النكبات المتوالية والضربات القاصمة بلغ منها الخوف كل مبلغ ، وأصبح الذئب ورعاً متواضعاً تواضع الرهبان ، وأمنت شره الحملان ، وأستطاع الدجاج أن ينام في أمن وسلام ، وصمتت الثعالب في أوجارها الموحشة ، وزهدت في تناول الطعام ، وهجر الحمامة أليفها وأعرض عن مبادلتها أحاديث الحب والغرام. وإذا أقفرت القلوب من الحب فمن أين تدخلها الفرحة ويأتيها الأبتهاج ؟ وفي أثناء هذه الكارثة المروعة ، دعا الأسد (فخامة الملك) إلى عقد أجتماع عام وجاءت الحيوانات من كل فج عميق ومكان سحيق ، وقد نال منها الإعياء وبرحت بها الأسقام ، وأحاطوا بملكهم دون تحية أو سلام . واشرأبت أعناقهم وتطلعت أبصارهم وأرهفت آذانهم وهم يحاولون سماع كلمات فخامة الأسد ، وقد أستهل خطابه بقوله : “ أيها الأخوان إن الذنوب التي أرتكبناها ولم نكفر عنها ، والمخالفات التي تورطنا فيها والجرائم التي أقترفناها قد أغضبت الرب فحلت بنا نقمتهُ ونزلت بنا المكاره ، وليس هناك من سبيل لدفع هذا الأذى ورفع هذا الغضب إلا أن يتقدم أكثرنا ذنوباً بمحض أختياره ليضحي بنفسه ونقدمه قرباناً ، فقد يرضي ذلك الآلهة فترفع عنا مقتها وغضبها وتشملنا بعطفها ورعايتها. وجمعيكم تعرفون أنه مما يسر الآلهة وتعده دليل سلامة العقيدة وصحة الإيمان أن تقدم لها الضحايا والقرابين ، والتاريخ حافل بالشواهد التي تدعم قولي. وعليكم الآن أن يجهز كل منكم بالأعتراف بأثامه سواء أكانت بالقول أو العمل. فأعترفوا أيها الأخوان بذنوبكم وكفروا عنها. ولست أعفي نفسي مما أطالبكم به ، فأني أصارحكم والأسى يملأ جوانحي بأني من الخاطئين . فطالما سطوت على صغار الحملان وأفترستها بدون رحمة ، ولم أتورع في بعض الأحايين عن الفتك بالراعي والأغتذاء بلحمه. ومن منا لم يقدم على الكبائر وأجتراح الآثام ؟ وها أنا ذا لا أمسك عن تقديم نفسي راضياً مسروراً، ولكن أرى من الخير قبل كل شيء أننا جميعاً نحصي آثامنا ونعد سقطاتنا ونقدم للضحية أثقلنا أوزاراً، وما من شك في أن هذا سيرضي الآلهة ويكف عنا أذاها وشرها”. فلما أتم الأسد ألقاء كلمته ، تقدم الثعلب وخاطب فخامة الملك قائلاً : “ يا فخامة الملك النبيل ، لقد حداك فرط نبلك على الأعتراف ببعض المخالفات ، وحينما أدنت نفسك وعددت أمثال هذه الأعمال من قبيل الآثام ، شعرنا جميعاً بوخز الضمير ، ولو أننا عددنا أمثال هذه الصغائر من الآثام لما أستطعنا البقاء ولهلكنا جوعاً. وفضلاً عن ذلك فإني أؤكد لكَ يا فخامة مليكنا المحبوب أنه مما يشرف الخراف ويرفع من قدرها تنازل السباع إلى أكل لحومها. أما الرعاة فإنه مما نلح في التماسه أن نلقنها من حين إلى حين درساً في التواضع ، لأن أفراد هذه السلالة المحرومة من الذَنب ( الذيل ) قد ملأها الغرور وخيل لهم الوهم أنهم السادة المتحكمون في رقابنا”. وبعد أن ألقى الثعلب كلمته تبارت سائر الحيوانات في الإشادة بفضائل فخامة الأسد وخلو حياته من الشوائب ونبالة أهدافه ، وأنه ليس في حاجة إلى طلب الغفران أو تقديم أي قربان. وتقدم بعد ذلك النمر والدب والذئب وأعترفوا جميعاً بأنهم أرتكبوا بعض الهفوات الهينات ، ولم يذكروا مخالفاتهم الجسيمة ، ولم يشر أحد منهم إلى جرائمهم الفظيعة. وهكذا في هذا المؤتمر لم يكتفِ بتسويغ جرائم الحيوانات ذوات الظفر والناب بل أسبغت عليها القداسة ، وعدت من الفضائل الباهرة والمزايا النادرة. وجأر الثور المتواضع طالباً الكلام والأعتراف بآثامه ، وقال إنه منذ خمس أعوام وفي فصل الشتاء وقد نفذ ما في الأهراء والمستودعات وبرح به الجوع ، أغراه الشيطان بمخالفة القانون . فبعد أن ظل طوال اليوم دون أن يدخل جوفه شيء ، أجترأ على أنتزاع حزمة من الدريس الذي كدسهُ راعي الكنيسة. وما كاد الثور أن يتم كلماته حتى أنفجرت الوحوش تولول وتصرخ وصاحت النمور والذئاب والدببة قائلة : “ ها قد أهتدينا إلى المجرم الأثيم ، هذا الذي سطا على كومة الدريس وأنتهب منها حفنة لسد جوعته ! لقد سولت له نفسه الخبيثة أن يأكل طعام غيره من الناس ، فلا عجب إن كانت الآلهة تعدنا آثمين لأننا لم نكفر عن هذا الجرم الفظيع! أن هذا الكافرالذي يحمل فوق رأسه قرنين هو الذي نقدمه ضحية للآلهة تكفيراً عن ذنبه وتقرباً للآلهة ، وألتماساً لصفحها عنا ، وقطعاً لدابر هذا الوباء الذي أهلكنا”. وأيدت سائر الحيوانات هذا الحكم وأقرته وأقتيد الثور إلى المذبح ليلقي منيته عقاباً له على ألتهام حفنة من الحشيش ! ويعقب كريلوف على هذه الخرافة بقوله: “ وهكذا في أحوالنا نحن البشر ، أرق الناس حاشية وأبعدهم عن أرتكاب الآثام هو الذي يوجه إليه اللوم وتكال له التهم !”.وفي خرافة “ الأسد والثعلب” يصف كريلوف الألفة التي تزيل الخوف وتبعث الطمأنينة في النفس. فأن الثعلب لم يرالأسد من قبل ولم يكن له به سابق عهد فلما رآه بعيني رأسه أول مرة هاله الأمر، وأستولى عليه الفزع، وأعتقد أن منيته قد حانت. وألتقيا بعد فترة وجيزة فلم يبد الأسد للثعلب رهيباً مخيفاً كما رآه أول مرة. وفي اللقاء الثالث تقدم الثعلب من الأسد وبدأ يجاذبه أطراف الحديث.وفي خرافة “ المفتري النمام”و“الثعبان” يقول كريلوف إنه من السخف أن نزعم أن الشياطين لا تعني بالعدالة، ويؤكد أنهم طالما أثبتوا ميلهم إلى إقرار العدل وتحري الأنصاف. ويستشهد على ذلك بمثال حدث أخيراً: فقد تجمعت قوى الشر وأنتظمت صفوفاً، وكان من السائرين في ذلك الموكب الحافل “المفتري النمام” و “الثعبان”. وأحتدم بينهما الخلاف حول مسألة أيهما يتقدم على الآخر ومن منهما له حق الأسبقية والأولى بالتقدم على الآخر في موكب الشرور وهو الأقدر على الأذى والأعرف بطرق الإضرار بالناس. وأراد “الثعبان” أن يسكت خصمه ويقطع حجته فبسط لسانه المسموم، فكشف الثعبان عن سلاحه في اللدغ الذي يفخر به وفح قائلاً إنه لا يقبل مثل هذه الإهانة ولا يستطيع السكوت عنها وتقدم ليسبق المفتري النمام، وبدأ أن المفتري النمام قد خسر القضية. ولكن إبليس لم يرض بذلك وتدخل في الأمر، وأمر الثعبان بالأرتداد إلى الوراء، وخاطبه قائلاً: “ إني أقدر كفايتك وأعلم أنك جدير بالمثوبة، ولكني أراه أحق منك بالتقدم، فأنت من غير شك شرير ولدغتك قاتلة لمن يقترب منكَ ويندر أن نخطئ فريستك، وأنت تلدغ حتى من لا يريد الشر بكَ وهذا ليس بالقليل، ولكنك لا تستطيع أن تدعي لدغ من كان بعيداً عنك. أما لسان “المفتري النمام” فأنه يتخطى الجبال والسهول ويعلو الأمواج ولا يعصم منه بُعدْ الشقة ، فهو أقدر منكَ على ألحاق الضرر. لذا أرجوك أن تتواضع وتعرف قدركَ وتتركه يتقدم عليكَ في صفوف الموكب”. ويقول كريلوف إنه منذ ذلك اليوم المشهود والثعابين لا تجسر أن تتقدم على النمامين المفترين. ومن أمثلة الخرافات التي أقتبسها من (يعسوب) ولكنه أضفى عليها شخصيته وطبعها بطابعه الروسي ، أسطورة :“ الفلاح والموت “وهي ترينا فرط تعلق الإنسان بالحياة حتى في أقسى الظروف وأحفلها بالمتاعب والآلام على حد قول المتنبي:-وإذا الشيخ قال أف فما مل الحياة وإنما الضعف ملافقد كان الفلاح الهرم يحمل فوق ظهره حملاً ثقيلاً من الحطب في صبارة الشتاء، وبهظه الحمل وأشتد به الكلال، فكان يتعثر في خطواته ويئن متوجعاً ويتنهد محزوناً ويجر قدميه جراً قاصداً كوخه المظلم القاتم. وطوى عدة أميال وهو يعاني أعباء حمله حتى أجهده السير. فألقى حمله على الأرض وجلس فوقه ليسترح، وأخذ يفكر في الشقاء الذي يكابده وناجى ربه قائلاً: ربي ما أتعس حظي وأشد شقائي! فلستُ أملك قطميراً، وعليَّ أن أعول زوجة وأطفالاً صغاراً، وعليَّ أن أدفع إيجار الأرض واؤدي ما عليَّ من دين لمولاي، وأسدد الضريبة تلو الضريبة التي تطالبني بها الدولة، وقد توالت أيام حياتي دون أن أعرف يوماً سعيداً “. ولعن حظه وناشد الموت أن يقبل ويخلصه من هذه الآلام، ولم يكن الموت بعيداً عنه، بل كان على مقربة منه، وسرعان ما ظهر له “ملك الموت” قائلاً : “ لماذا دعوتني أيها الشيخ الهِمْ ؟ . فلما لاح له ملك الموت في صورته الشامخة المتعالية ووجهه المنفرالرهيب تملكه الخوف ولم يجر جواباً، وبذل جهداً ليسترد أنفاسه ويقول متلجلجاً :” إني لم أدعكَ لأغضبك يا ملك الموت، وإنما دعوتك لأتوسل إليك في أن تساعدني على وضع هذا الحمل فوق ظهري!”. ويقول كريلوف في تعليقه على هذه الخرافة : “ وهكذا نرى من هذه الخرافة الموجزة أن الحياة ولو أنها ملأى بالشقاء والتعب – تعبٌ كلها الحياة – فإن الموت مع ذلك أكثر بؤساً وأشد وقعاً”. ويلاحظ كريلوف أننا حين نمدح غيرنا ونشيد بمواهبه إنما نقصد بذلك الثناء على أنفسنا من وراء ذلك. وقد نظم خرافة“ الفيل المقرب من القيادة السياسية” ليوضح وجهة نظره. فقد ذاع في مختلف الأوساط وبين العارفين بمجاري الأحوال أن الفيل أصبح مقرباً في “ البلاط – القيادة السياسية “ وملحظاً بعين الرعاية. وبدأ الجميع يفكرون ويكدون خاطرهم لمعرفة الطرق التي سلكها الفيل حتى ظفر بالحظوة. فهو ليس مقبول الصورة ولم يشتهر بالذكاء والألمعية ولم يعرف يوماً ما قط برقة الشمائل وحسن التصرف، ولو أنه يحمل شهادة عالية، ولكنه حصل عليها بالزحف. وبدا لهم الأمر غريباً مثيراً للدهشة. فقال الثعلب: “ لو كان للفيل ذنب رقيق الحركة كثير الوبر لعرفنا السبب الذي من أجله نال الحظوة وظفر بالتقدير”. وقال الدب: “ لو كان له مخالب لعرفنا السبب وزال العجب ولكننا جميعاً نعرف أنه ليس له مخالب”. وقال الثور المتواضع : “ ربما كانت أنيابه هي الوسيلة التي وثبت به إلى هذه المكانة الشماء وربما خالوا أنيابه قروناً”. وقال الحمار وقد حرك أذنيه الكبيرتين: “ أليس بينكم من يستطيع أن يعرف كيف أجتذب الفيل القلوب؟ لقد أدركت السر وأهتديت إلى الحقيقة من أول وهلة، فبدون أذنيه الكبيرتين لم يكن في وسعه أن يغتنم الفرصة وينال الحظوة”. ويتبع كريلوف هذه الخرافة بقوله : “ ربما لا نلحظ ذلك، ولكننا على أختلاف أساليبنا في مدح الناس إنما نمدح أنفسنا”. وتناول مرة ناقد سليط اللسان ، فرد عليه كريلوف بهذه الخرافة وعنوانها :“ الخنزير”فقد أفلتَ الخنزير من باب الحظيرة الواقعة خلف دار سيده والقى نظره على المطبخ وطاف بالزرائب وتمرغ في الأقذار والأوحال وغاص في المياه الراكدة حتى أشبع ميله إلى التقلب في الأوساخ، ولم تعد به رغبة إلى متابعة التجوال ومشاهدة الأحوال، وعاد أدراجه راضياً عن نفسه تعلوه الأقذار وتنبعث منه الروائح الكريهة ولقيه في الطريق أحد الفلاحين فقال له ماذا وجدت يا صاح في قصر سيدك الفخم أثناء تنقلكَ في أبهائه، فقد سمعت أن حجرات القصر حافلة باللآلئ وعقود الزبدجروالمرجان وكل ما تشتهيه العين ويمتع النفس؟ فنخر الخنزير نخيراً عالياً وقال: “ هذا هراء فإني لم أر هناك شيئاً ذا قيمة ولم أجد إلا الأقذار والقمامات والنفايات، وإني واثق مما أقول فقد أكلتُ البحث وأمعنت النظر ولم يند عن علمي شيء”. ويختم كريلوف هذه الخرافة بقوله:” الله يعلم أنني لا أود أن أوجه إلى أحد كلمة نابية ، ولكن اخبروني هل أستطيع أن أمسك عن أطلاق كلمة خنزير على الناقد الذي حينما يتصدى للنقد لا تقع عينه إلا على العيوب والمآخذ والأخطاء؟”.وقد تناول كريلوف في خرافاته بعض الأحداث السياسية الكبرى التي عاصرته مثل:1 - الثورة الفرنسية.2 - وغزو نابليون لروسيا.3 - ومؤتمر فينا (مترنيخ).ولما كان القائد الروسي الشهير (كوتوزوف) يطارد جيش نابليون في أثناء عودته من روسيا أرسل إليه كريلوف خرافة: “ الذئب في بيت الكلاب” وقد قرأها القائد على رجاله. ومضمون الخرافة أن الذئب تسلق حائط حظيرة الغنم وسقط بي بيت الكلاب التي تتولى حراستها، فاضطربت الكلاب وأشتد نباحها وتخفزت للوثوب عليه. واقبل الحرس وهم يظنون أن لصاً تسلل إلى الحظيرة. فلما وجدوا الذئب وأحاطوا به خاطبهم الذئب قائلاً إنه صديقهم القديم وإنه لا يقصد بهم سوءاً وإنما جاء ليؤكد لهم عهد الصداقة ويعدهم وعداً صادقاً بعدم الأعتداء على الخراف. فتصدى له رئيس الحرس قائلاً: “ إذا كان شعرك أشمط فإن شعررأسي قد علاه الشيب، وقد عرفت طبيعة الذئاب ولا أقر هدنة معها. وأطلق حرسه على الذئب. وحينما وصل (كوتوزوف) وهو يقرأ الخرافة إلى قول رئيس الحرس “ إن شعر رأسي قد علاه الشيب” كشف القائد الكبير عن رأسه وأظهر لجنوده خصائل شعره البيضاء.أن خرافات كريلوف علاوة على ما تضمنته من حكمة ومعرفة عميقة بطبائع البشر تعد من أرقى نماذج الشعر الروسي التي لا يمكن نقلها إلى أي لغة دون أن تفقد الكثير من الخصائص التي أمتازت بها كما يؤكد الكاتب (برنارد بارز) الذي تولى نقلها شعراً من اللغة الروسية إلى اللغة الإنكليزية.


جمال جرار 21 - 5 - 2010 01:33 PM

http://www.arabna.info/vb/mwaextraedit4/extra/29.gif


شكرا على الموضوع
وعلى هذه الجهود الرائعه





نشمي المنتدى


B-happy 28 - 5 - 2010 05:43 PM

موضوع رائع ويعطيك العافيه على طرحه

تهاني 4 - 6 - 2010 02:02 PM

موضوع رائع ويعطيك العافيه على طرحه

أرب جمـال 9 - 6 - 2013 11:54 PM

رد: أساطير روسية .. كريلــــوف
 
شكرا لكم حسن المتابعة
كل الود والتحية
باقة ورد والتقدير
#cc#

http://www.maktoobblog.com/userFiles...thebeauty4.gif

ابو فداء 10 - 6 - 2013 01:24 AM

رد: أساطير روسية .. كريلــــوف
 
مشكوووره
جهد راقي
سلمتي

بنت فلسطين 10 - 6 - 2013 11:30 PM

رد: أساطير روسية .. كريلــــوف
 
شكرا على الطرح
دمت بكل ود وخير

دالية الكرمل 10 - 6 - 2013 11:57 PM

رد: أساطير روسية .. كريلــــوف
 
شكرا على الطرح
دمت بكل ود
تحيتي

أرب جمـال 11 - 6 - 2013 12:24 AM

رد: أساطير روسية .. كريلــــوف
 
شكرا لكم حسن المتابعة
كل الود والتحية
باقة ورد والتقدير
#cc#

http://www.maktoobblog.com/userFiles...thebeauty4.gif


الساعة الآن 06:04 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى