منتديات المُنى والأرب

منتديات المُنى والأرب (http://www.arabna312.com//index.php)
-   الشاعر شوقي غنيم (http://www.arabna312.com//forumdisplay.php?f=296)
-   -   تذكروا سيأتى يوما للوداع (http://www.arabna312.com//showthread.php?t=7282)

شوقى غنيم 2 - 6 - 2010 06:05 PM

تذكروا سيأتى يوما للوداع
 


تذكروا سيأتي يوما للوداع

ويصبح الانسان عار كما ولدته أمه

ويجد نفسه مع الموت فى صراع

ولكن لا يفيد وقد انتهى أجله

ويرى كل جزء فى جسده يموت

وتنتهى من عضلاته القدره

ويصير لا حول له ولا قوه

ويترك لله العلى ألقدير أمره

ويلف جسده فى حرير

فى الدنيا قد نسج لنفسه خيطه

ويترك كل ماله الكثير

ولا يأخذ معه الا عمله

ولا يبقى فى الدنيا الا سيرته

وولد صالح يدعوا له

ويحمله أربع على ألأكتاف

والناس يسيرون من خلفه

وفى المسجد يصلون عليه آخر صلاه

صلاة ليس فيها ركوع ولا سجده

والناس من خلفه يذكرون الله

وهم يحملونه الى قبره

هذا الموقف كل يوم تراه

ولا تأخذ منه العبره

فى مسيرته نقول يا الله

وننسى بعد أن نسكنه فى قبره

ونعود للهونا فى الحياه

ونتذكر عندما نصلى على غيره

ولماذا لا نستمر على ذكراه؟؟

قبل أن يأخذنا ألموت على غره

( الا ما رحم ربى )( الا ما رحم ربى)

روح الياسمين 2 - 6 - 2010 11:50 PM

ويلف جسده فى حرير

فى الدنيا قد نسج لنفسه خيطه



الشاعر شوقي غنيم
اشكرك على هذه القصيدة التي تذكرنا بآخرتنا التي ادعو الله ان تكون على خير
احببت ان اضع هذا السطر امامك حيث ان الميت لا يكفن بالحرير بل هي مجرد قطعة قماش من كتان .. ارخص انواع الأقمشه وبهذا يتساوى الغني والفقير في كفنه
شاكره لك ان تقبلت ملاحظتي

أرب جمـال 3 - 6 - 2010 12:01 AM

اخي شوقي

اتخيل مشهد الوداع واتخيل الفراق الذي سيأتي ويبعدنا عن اهلنا ومحيطنا ولا يبقى أمامنا سوى كفن
سنتجرد من عنجهيتنا وسلطتنا وقوتنا التي كنا نباهي بها وسنكون بين يدي الله بعدها , يرى بأي وجه سنقابله ؟؟

اشكرك اخي على القصيده والكلمات التي اوقفتني متأمله آخرتي..

دمت بخير

شوقى غنيم 3 - 6 - 2010 12:55 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح الياسمين (المشاركة 50766)
ويلف جسده فى حرير


فى الدنيا قد نسج لنفسه خيطه


الشاعر شوقي غنيم
اشكرك على هذه القصيدة التي تذكرنا بآخرتنا التي ادعو الله ان تكون على خير
احببت ان اضع هذا السطر امامك حيث ان الميت لا يكفن بالحرير بل هي مجرد قطعة قماش من كتان .. ارخص انواع الأقمشه وبهذا يتساوى الغني والفقير في كفنه

شاكره لك ان تقبلت ملاحظتي





أنا أولا أتقبل ملاحظات الجميع وهذا يسعدنى

كلمة حرير دخلت حسب ما كان بخاطرى عندما

كتبت وتكريم للميت أن يلف فى أحسن قماش

والكفن بنشتريه ولا ننسجه لأنفسنا ولكن كل هذا

تشبيه بأن الا نسان يجب أن يستعد لآخرته

ويجهز لنفسه كفنه ورجعت الى ما قاله الفقهاء

واتضح أن الكفن ليس من الحرير ولا أيضا من الكتان

ونقلت كل المعلومات التى تفيدنا جميعا فى هذا الموضوع

فى هذه الصفحه جزاك الله كل خير على هذا التنويه

الذى جعلنى ارجع للفقه لزيادة المعرفه وشكرا واتمنى

مرورك الدائم على موضوعاتى وبالنقد الذى نستفيد منه

جميعا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرب جمـال 3 - 6 - 2010 02:33 AM

اخي شوقي
اشكرك على ردك ولكن لي مأخذ عليك هو انك هنا احضرت موضوعا من موقع يؤمن بالتوسل بالقبور وبالتوسل بالأشخاص وقد نهانا الله سبحانه وتعالى ورسوله عليه افضل الصلاة والسلام عن ذلك, وما هي الا بدع ويجب ان لا يكون بين الله والعبد اي وسيله بل الدعاء لله سبحانه وتعالى مباشره اما التوسل بغيره للوصول اليه فهو شرك والله تعالى اعلم

وعليّ الخلاّل ـ شيخ الحنابلة ـ يقول: ما همّني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسّلت به، إلاّ وسهّل الله تعالى لي ما أُحبّ. (4)
• وأبو حاتم يقول فيه: ثقة صدوق، إمام من أئمّة المسلمين.

ارجو ان نعود الى مواقع السنه في المره القادمة مع تقديري الشديد لك على حرصك على اجلاء الأمر
لي عودة لقراءة باقي الرد ولكني لدي دوام غدا وعلي أن اغادر الآن.
استودعك الله

شوقى غنيم 3 - 6 - 2010 06:08 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرب جمـال (المشاركة 50818)
اخي شوقي
اشكرك على ردك ولكن لي مأخذ عليك هو انك هنا احضرت موضوعا من موقع يؤمن بالتوسل بالقبور وبالتوسل بالأشخاص وقد نهانا الله سبحانه وتعالى ورسوله عليه افضل الصلاة والسلام عن ذلك, وما هي الا بدع ويجب ان لا يكون بين الله والعبد اي وسيله بل الدعاء لله سبحانه وتعالى مباشره اما التوسل بغيره للوصول اليه فهو شرك والله تعالى اعلم

وعليّ الخلاّل ـ شيخ الحنابلة ـ يقول: ما همّني أمر فقصدت قبر موسى بن جعفر فتوسّلت به، إلاّ وسهّل الله تعالى لي ما أُحبّ. (4)
• وأبو حاتم يقول فيه: ثقة صدوق، إمام من أئمّة المسلمين.

ارجو ان نعود الى مواقع السنه في المره القادمة مع تقديري الشديد لك على حرصك على اجلاء الأمر
لي عودة لقراءة باقي الرد ولكني لدي دوام غدا وعلي أن اغادر الآن.
استودعك الله


شكرا الاخت أرب جمال على الرد وهذا التنويه وقد حذفت الموضوع

وقد نقلته بدون قصد وبدون سابقة معرفه بهذا الموقع وأشكرك على

المتابعه

شوقى غنيم 3 - 6 - 2010 06:23 AM
























http://www.afaqattaiseer.com/vb/images/icons/icon1.gif [تكفين الميت]


عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنهَا، أَنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم كُفِّنَ في ثَلاَثَةِ أَثْوَابٍ يَمَانِيةٍ بِيضٍ، لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ وَلاَ عِمَامَةٌ .



















http://www.afaqattaiseer.com/vb/images/icons/icon1.gif تصحيح العمدة للإمام بدر الدين الزركشي (النوع الثاني: التصحيح اللغوي)



قولُه : يمانِيَةٌ .


هو بتخفيفِ الياءِ في الأفصِحِ .


قالَ الجَوْهَريُّ : نقولُ في النِّسبةِ إلى اليمَنِ يَمنيٌّ ويمانٍ مُخفَّفَةٌ والألِفُ عِوَضٌ من بالنسبةِ فلا يَجتمعان .


قالَ سيبويه : وبعضُهم يقولُ : يَمانِيٌّ بالتشديدِ وقومٌ يمانيَةٌ ويمانون كمِثْلِ : ثمانيةٌ وثمانون .


















http://www.afaqattaiseer.com/vb/images/icons/icon1.gif خلاصة الكلام للشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن البسام



بابٌ في الكفَنِ



الْحَدِيثُ الخامسُ والخمسونَ بَعْدَ الْمِائَةِ


عنْ عائشةَ رَضِيَ اللَّهُ عنهَا، ((أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُفِّنَ في ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ يَمَانِيَّةٍ بِيضٍ، لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ وَلَا عِمَامَةٌ)).



فِيهِ مَسَائِلُ:


الأُولَى: صفةُ كَفَنِ النبيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأنَّهُ لم يُقَمَّصْ، ولم يُجْعَلْ لهُ عمامةٌ، وأنَّ هذهِ أَكْمَلُ الحالاتِ.


الثَّانِيَةُ: الأفضلُ في الكَفَنِ البياضُ.


الثَّالِثَةُ: جوازُ الزيادةِ على الواجبِ، ولوْ كانَ على المَيِّتِ دَيْنٌ، أوْ لم يَرْضَ الورثةُ.









http://www.afaqattaiseer.com/vb/images/icons/icon1.gif تيسير العلام للشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن البسام



بَابٌ في الكَفَنِ


الحديثُ الخامسُ والخمسونَ بعدَ المِائَةِ


عن عائشةَ رَضِي اللهُ عَنْهُا، أنَّ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُفِّنَ في ثَلاَثَةِ أَثْوَابٍ يَمانِيَةٍ بِيضٍ سَحُولِيَّةٍ، لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ وَلاَ عِمَامَةٌ .


(155) الغَريبُ:


أَثْوَابٌ يَمَنِيَّةٌ: نُسِجَتْ في اليمَنِ ، فنُسِبت إليه، مَفْتُوحُ الياءِ في الأفْصَحِ، سَحُولِيَّةٍ: بِيضٌ نَقِيَّةٌ، ولا تكونُ إلا من قُطْنٍ، والنِّسْبَةُ إلى السَّحْلِ، إمَّا إلى البياضِ والنَّقاءِ، وإمَّا إلى القَصَّارِ الذي يُبَيِّضُهَا بِغَسْلِهِ.


وبعضُهم جعلها نِسبةً إلى قريةٍ في اليمَنِ.


المعنَى الإجماليُّ:


سُترةُ الميِّتِ أعظمُ من سُترةِ الحَيِّ وأوْلَى بالعِنايَةِ، ولذا فإنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُدْرِجَ في ثلاثِ لِفَافٍ بيضٍ، ولم يُجْعَلْ له قميصٌ ولا عِمامةٌ.


ما يُؤْخَذُ من الحديثِ:


1ـ كُفِّنَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بثلاثةِ أثوابٍ ، ليس معها قميصٌ ولا عِمامةٌ. قال النّوَوِيُّ: معناه: لم يُكَفَّنْ في قميصٍ ولا عِمامةٍ، وإنما كُفِّنَ في ثلاثةِ أثوابٍ غيرِها، ولم يكنْ مع الثّلاثةِ شيءٌ. هكذا فسَّرهُ الشَّافعيُّ.


2ـ اسْتِحْبابُ البياضِ والنّظافةِ في الكَفَنِ.


3ـ أَنَّ هذه الحالَ هي أكملُ حالٍ لتكفينِ الميِّتِ ؛ لأن اللهَ تعالى هدَى أصحابَ نبِيِّهِ إلى أكملِ حالٍ يُريدُها له، وكما عرفوا ذلك من سُنَّتِه أيضاً.


4ـ وفيه جَوازُ الزّيادةِ في الكَفَنِ، على اللِّفافَةِ الواحدةِ، ولو وُجِدَ مَن يُعارِضُ في ذلك مِن وَارِثٍ أو غَرِيمٍ.


فَائِدَةٌ:


المسْتَحَبُّ في كفَنِ الرَّجُلِ أنْ يكونَ ثلاثَ لَفائِفَ، والمرأةُ في خمسةِ أثوابٍ: إزارٍ، وخمارٍ، وقميصٍ، ولفافتيْنِ. والواجبُ أنْ يُسْتَرَ جَميعُ بدَنِ الميِّتِ.



















http://www.afaqattaiseer.com/vb/images/icons/icon1.gif إحكام الأحكام لتقي الدين ابن دقيق العيد



160 - الحديثُ الرابعُ: عن عائشةَ ـ رضى اللهُ عنها ـ أنَّ رسولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُفِّنَ فِي ثَلاَثَةِ أَثْوابٍ بِيضٍ يَمانِيةٍ، لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ، وَلاَ عِمَامَةٌ.


فيه جوازُ التَّكْفِينِ بما زادَ علَى الواحدِ الساترِ لجميعِ البدنِ، وأنه لا يضايَقُ فِي ذلكَ، ولا يُتبعُ رأيُ من منعَ منهُ من الورثةِ.


وقولُهُا: ليسَ فيهَا قميصٌ ولا عِمامةٌ, يحتملُ وجهينِ: أحدُهُما: أنْ لا يكونَ كُفِّنَ فِي قميصٍ ولا عِمامةٍ أصلاً، والثاني: أنْ يكونَ ثلاثةَ أثوابٍ خارجةٍ عن القميصِ والعمامةِ، والأولُ هو الأظهرُ فِي المرادِ، واللهُ أعلمُ.














http://www.afaqattaiseer.com/vb/images/icons/icon1.gif شرح عمدة الأحكام لسماحة الشيخ: عبد العزيز بن عبد الله ابن باز (مفرغ)



164-... أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كفن في ثلاثة أثواب يمانية بيض سحولية ليس فيها قميص ولا عمامة.


165- وعن أم عطية الأنصارية رضي الله عنها قالت: دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين توفيت ابنته زينب فقال: اغسلنها ثلاثا وخمسا أو أكثر من ذلك، إن رأيتن ذلك بماء وسدر، واجعلن في الأخيرة كافورا أو شيئا من كافور، فإذا فرغتن فآذنني، فلما فرغن آذناه، فأعطاهن حقوه فقال: أشعرنها إياه.


وفي رواية: أو سبعا، وقال: ابدأن بميامنها ومواضع الوضوء منها. وأن أم عطية قالت: وجعلنا رأسها ثلاثة قرون.


166- وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: بينما رجل واقف بعرفة إذ وقع عن راحلته فوقصته – أو قال: فأقعصته – فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اغسلوه بماء وسدر، وكفنوه في ثوبيه، ولا تحنطوه، ولا تخمروا رأسه، فإنه يبعث يوم القيامة ملبيا.


وفي رواية: ولا تخمروا وجهه ولا رأسه.


الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.


أما بعد / فهذه الأحاديث الثلاثة تتعلق بتكفين الميت وتغسيله، وقد دلت السنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام على وجوب تغسيل الميت، وعلى وجوب تكفينه، وأنه يغسل ويكفن ويصلى عليه. يعني الميت المسلم يجب أن يغسل ويكفن، ويجب أن يصلى عليه ثم يدفن.


وهذه من كرامة الله للمسلم ورحمته له ولأهله أنه يغسل وينظف ويطيب ويصلى عيه بعد التكفين، ويدفن، ولا يجعل كالجيف على الطرقات، بل أكرمه الله بتغسيله وتكفينه وتطييبه والصلاة عليه، ثم دفنه ومواراته في الأرض حتى يخرج يوم البعث والنشور.


في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كفن في ثلاثة أثواب بيض سحولية من كرسف ليس فيها قميص ولا عمامة، وفق الله الصحابة وكفنوه في ثلاثة أثواب، أي ثلاث قطع، ثلاث لفائف، بسطت واحدة فوق واحدة، من سحول، يسمونها ، بلدة يقال لها سحول في اليمن، وضعوه على هذه اللفائف، ثم رتبوها عليه وربطوها، وطيبوه عليه الصلاة والسلام، وصلى عليه المسلمون فرادى ثم دفن عليه الصلاة والسلام، وليس فيها قميص ولا عمامة، هذا هو الأفضل، وإن جعل فيها قميصا وعمامة فلا بأس كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع عبد الله بن أبي حين كفنه في قميص، فإذا جعل فيه قميصا وعمامة ولفافة أجزأ ذلك، كفى، أو في لفافة واحدة كفت، واحدة يلف فيها كله، ويربط ما فوق الرأس وما تحت الأرجل، ويربط البصر حتى لا ينتشر، ثم يوضع في لحده مربوطا، وتحل الربط بع ذلك، العقد، تحل وتبقى في محلها، تبقى في محلها لكن محلولة.


وهذا الذي اختاره النبي صلى الله عليه وسلم على يد الصحابة هو الأفضل كالرجل، أن يكفن في ثلاثة أثواب لفائف، واحدة فوق واحدة، ضافية تغطي رأسه ورجليه وبدنه، أبيض، سحول أو غير سحول، أبيض، كرسف يعني من قطن هذا هو الأفضل، وإن كفن في لفافة واحدة فلا بأس، إذا كانت ساترة تكفي. الواجب أن يكفن، ولو في واحدة، لكن إذا جعل في ثلاث أو ثنتين يكون أفضل، والثلاث أفضل.


وقد روي عن علي أنه كفن في سبعة أثواب عليه الصلاة والسلام، لكن في سنده ضعف، والمحفوظ ما روته عائشة رضي الله عنها أنه كفن ثلاثة أثواب، ما الرواية عن علي أنه كفن في سبعة فهي رواية فيها ضعف، من طريق عبد الله بن محمد بن عقيل، وهو لين الحديث.
















الساعة الآن 08:31 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. منتديات المُنى والأرب

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها ... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى