[فتى الأحزان]

قلت لكي : آنا الأكثَرْ [ بَوحًا بِعَشِوقِتهَ ]
وهَمسَتْ لكي : وآيضآ [ بِلا قِيُودْ اتَحَدَثْ ] حَتَى عِنْدَمَا تُؤلِمَنِي !


وهذآ ماسَأفْعَلهُ [ هُنَا ] ، فأحِذرْ أن تُخطئ بفِتَحْ هذه الـ صَفحَه !!




* حَقيقَة [ أقولهآ ] لكْي دومآ ولغيركْ !
.. لمْ آكتُب يومآ لـ أُمدَحْ بل أكتب لأني أٌذبَح !

.. فلآ أريِدْ مِنكْيِ سوى [ أن ] تبِتسمـي لـ قَلبٍ يحتضِر لِكَ !!
حاولت كثيراً الإبتعاد عنكي لدرجة أنني كنت أكذب عليهم
وـآإآقول بأنني لم أعد أح ـبك..

ياسبحان الله في كل مرة ـأإأقول لهم ذلـك

ـأإأكتشف بأني ـأإأحببتك ـأإأكثر

من ذي قبل !

لا ـأإأعلم إلى متى سأظل ـأإأتعاقب بك

نعم ـأإأنتي عـقاب بالنسبه لي

ولا ـأإأعلم متى سيزول !


حفظت أقرب أغنية لكي
، كي أغنيها لـ قلبك
لحظة غروب الشمس
ونحن نتأمل غيابها معاً .. !!

زرعت أحب الورود

وأقسمت بأن اقدمها هديةً لكي ذات حب ،

وحضرت قبل موعدنا بساعات

كي أستمتع أنا وأشيائي بإنتظارك !!

غربت الشمس وجاء يومُ آخر ..،

بكت أغنيتك وتطايرت كلماتها بالهواء ..،

ذبلت ورودي فـ ماتت عطشاً

ولم تأتِ أنت

وما زال الإنتظار مستمراً !!



تألمت لأجلكـي حد الثمالة

تجرعت منكـِ كوؤس الألم

وأقداح الجروح

كانت حروفكـِ نيران تلتهب بين أغشية قلبي

كنتي تجرحيني بدون اي تحفُظ

ابكيتيني كثيراً

المتني كثيراً

احبك حد الثماله

ياآمرأه اذاقتني

مُر عشقهآ ..
.
.
.

نـــــــــــــــــــزف فتى الاحزان