[الامير الشهابي]

الأخ الغالي السهم
عودا جميلا لنادي القصه عبر هذا النص الجميل
في رهانه ومفارقته ..ولكني أجد أن العنوان
لم يعط دلالات كافيه تنسجم مع المفارقه وذلك من باب الدلاله
للبنية السرديه ..
تقسيم : باب المحاوله 1
العدل :باب المحاوله 2
الأنشطار: نتيجة المحاوليتن التي حوت المفارقة
التي أسدلت الستار على الرهان في باب المحاوله
قلبها لم يستطع تحمل المحاولة فكان الأنشطارواقعا
لامحاله
تحياتي الأخويه لحضورك المميز الراقي
تقبل مروري بكل الحب

أهلا وسهلا ومرحبا بك أخي الأمير الشهابي

مساؤك اللافندر

دائما أعتز بمشاركاتك لعمقها والتأني في كتابتها

مداخلتك رائعة ..،

مع أني لا أتفق مع رأيك في العنوان

فالعنوان اخترته جيدا للدلالة على ( قلب فندقي )

القلب به حجرات والفندق به حجرات تستأجر في عرفنا ليست دائمة

وعلى العكس القلب من يسكنه يستوطنه إن كان حبا صادقا ...

وهنا المفارقة بدأت من العنوان لو دققت فيه جيدا

كأني أتسائل كيف يتحول القلب إلى فندق لسكن مؤقت ؟

تلك هي المفارقة الحقيقية ..

طبعا مع اختلاف انفتاح القصة لتأويلات متعددة

فقد يكون ذلك القلب قد تحول لقلب فندقي من كثرة التضحيات ونكران الذات و...إلخ

وافر تحياتي وتقديري
=====
أخي الغالي السهم بورك بك هذا التألق
ووقفت عند تنويهك لدلالات التشبيه التي تتقاطع مع التقسيم
ولكنها لاتحتوي معيار العداله ..نعم الدلاله صحيحه حول ماأفردته من تحول رمزي للقلب
لفندق مؤقت يسكنه العابرون وهذا يمتاهى مع الفكرة ويؤطر للدلاله في معاني التوطن
لحب صادق ..ولكن كيف يقع العدل بين النزلاء سمة وليس نتيجة
هنا كانت وجهة نظري التي طرحتها في مسألة باب المحاولة 1 وربطها بباب المحاوله 2 من حيث البنية السرديه
نص بنظري عميق مفتوح ينتجه الواقع بتفاصيله التي ذكرتها
محبتي وتقديري لك وشكري لأهتمامك وعلى حروف النقاء نلتقي وكل ما يمكن أن يكون أجتهادا
يمكن أن يكون واقعا في محله أو قابلا للتصويب لأن الكاتب يدرك مداخل ومخارج نصه مهما إجتهد القارىء
في محاولة كشف رهان الكاتب
تحيتي