[محمد سعيد رجب عفارة]

بسم الله الرحمن الرحيم


نظرية في المادة البسيطة خليلة الطاقة.. ثلاثة أسداس

ثلاثة مثاني من المواد تتخللها طاقة النار..
نيوترينو أصلي، مرافق الإلكترون، و خليطه
نيوترينو بابي، مرافق الميون، و خليطه
نيوترينو نهائي، مرافق التاو، و خليطه

ثلاثة مثاني من المواد تطربشها طاقة الكهرباء..
الإلكترون و البوزيترون
الميون و خليطه
التاو و خليطه

ثلاثة مثاني من المواد تخصرها طاقة الظلمة..
كواركان علوي و سفلي
كواركان ساحر (فاتن) و غريب (عجيب)
كواركان قمي(حقيقة) هو الأثقل، و قعري (جمال)


حسب النص الإسلامي... الطاقات ثلاث لا أكثر و لا أقل

حديث شريف لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه في نشأة الكون...
"خلق نورا ابتدعه من غير شيء،
ثم خلق منه ظلمة، و كان قديرا أن يخلق الظلمة لا من شيء كما خلق النور من غير شيء،
ثم خلق من الظلمة نورا،
و خلق من النور ياقوتة غلظها كغلظ سبع سماوات و سبع أرضين،
ثم زجر الياقوتة فماعت لهيبته فصارت ماء مرتعدا، و لا يزال مرتعدا إلى يوم القيامة"

يذكر الأمير ثلاث طاقات النار و الكهرباء و الظلمة.

النيوترينو مرافق الألكترون يتخلق في الشمس، ثم تقشطه الأشعة الكونية في أعالي أجواء الأرض فينقلب جوهر الثلثين من الكم الذي يجتاح الأرض إلى نيوترينو مرافق الميون، الذي بدوره يتحول نسبة من أبعاضه إلى نيوترينو مرافق التاو.

يصف علماء الفزياء النيوترينو بأنه عديم الشحنة، و لا كتلة أيضا، أو أن كتلته قريبة من الصفر.
و هو وصف كاذب، لأنهم يفترضون أن لا شحنة و لا تيار إلا الكهرباء،
أي ينكرون وجود الشحنات و التيارات الحرارية،



الأرجح أن النيوترينو ضخم الحجم و أنه أكبر كتلة بكثير مما يفترضوا

بسبب الحسابات و التجارب اضطر علماء الفيزياء النووية إلى الإقرار بأن النيوترينو ليس عديم الكتلة.
لكنهم أخفقوا في تعيين كتلته، بسبب الطريقة الخاطئة في حساب الكتلة،

يستعمل علماء الفيزياء المعادلة التالية لحساب الكتلة........
قوة الدفع=الكتلة ×السرعة

لكن ليس يلزم عن ضعف قوة الدفع أن الجسم أن الجسم خفيف، فلا بد من أخذ الحجم أو الكثافة في الإعتبار.
المعادلة بهذه الصورة المختزلة هي معادلة مضللة، واضح غشها، فإن أثر كيلو إسفنج مخلخل، لا شك هو ضعيف جدا، بينما نفس الثقل منه مضغوطا تماما بنفس السرعة له أثر مدمر.

المعادلة المناسبة هي التي لا تخفي الحجم......
قوة الدفع=الحجم×الكثافة× السرعة
الحجم هو يستدل عليه بتعيين مساحة أثر النيوترينو.

تعقيد موضوع الكتلة،،، البحث عن بوزون هيجز

المفارقة أن علماء الفيزياء لم يستطيعوا تجاهل شحنة طاقة الظلمة، أي الكتلة، مثلما تجاهلوا شحنة طاقة النار، و هي مفارقة باعتبار أن الوزن و الكتلة لا يعرفها إلا رواد الفضاء، الذين جربوا نقيض الإستقرار و الوزن المقام للبدن على سطح الأرض.
بينما جميع الناس جربوا السخونة و نقيضها البرودة، بل إن الأطباء اكتشفوا أن مراكز في الجلد اختصاصها الإحساس بالبرودة، أي البرودة ليس غياب الإحساس بالدفء.
ما يعني أن للبرودة وجود على شكل شحنة أو تيار كم السخونة.

يبحثون عن بوزون هيجز، لتفسير تثاقل الأجسام، و الكوارك مشحون بالكتلة، حتى أن الكوارك القمي يعادل وزنه 000 035 إلكترون أو مائة و تسعون مرة ضعف البروتون، و الكوارك القعري يعادل ثقل أربعة بروتونات

كما أن الكتلة ليست سوى شحنة

قال تعالى: " هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً"
فسر أمير المؤمنين السكينة بأنها غمامة.

و الشحنة لا تخلو شحنة إيمان أو شحنة بصيرة أو شحنة سكينة، أي تثبيت و اتزان و تمكين و قرار،،،،

الموقع المفترض للبروتونات من صورة الذرة يتطلب المراجعة.

المنطق الطبيعي يفترض أن جوف الذرة ممتلئ بالنيوترونات، و ألوانه أكبر من الدقائق التي تبدو ضئيلة الكتلة, باعتار حقيقة لا جهلها أحد أن الحرارة موقعها الجوف..

و أي إنسان يمكنه معرفة هذه الحقيقة، بتعرف حاله بعد التغوط، إذ يحس أن الحرارة طفشت إلى سطح بدنه، فيطلب غسل وجهه و يديه بالماء البارد للتخلص منها.

كما أنه معلوم أن الكهرباء محلها السطح، و في تجربة مشهورة عند قلب الكيس المكهرب، تغادر الكهرباء السطح القديم الذي صار سقفا، و تنتقل إلى السطح الجديد، الذي كان سقفا.

ما يعني أن جوف ا لذرة هو موقع غير مناسب للبروتونات التي دقائق مكهربة.



كوكب زحـــل يعلمنا بموقع الأجزاء الوازنة

حلقات كوكب زحل تدلنا على أن الأجزاء ذات الكتلة تتواجد في الوسط المتعامد على المحور الذي تشغل طاقة الكهرباء طرفية.

..............................
فخر النبي
العماد اللبناني الفلسفي الثوري
محمد عفارة
السبت 6\9\2014 مــــــــــــــ


بسم الله الرحمن الرحيم


نظرية في المادة البسيطة خليلة الطاقة.. ثلاثة أسداس

ثلاثة مثاني من المواد تتخللها طاقة النار..
نيوترينو أصلي، مرافق الإلكترون، و خليطه
نيوترينو بابي، مرافق الميون، و خليطه
نيوترينو نهائي، مرافق التاو، و خليطه

ثلاثة مثاني من المواد تطربشها طاقة الكهرباء..
الإلكترون و البوزيترون
الميون و خليطه
التاو و خليطه

ثلاثة مثاني من المواد تخصرها طاقة الظلمة..
كواركان علوي و سفلي
كواركان ساحر (فاتن) و غريب (عجيب)
كواركان قمي(حقيقة) هو الأثقل، و قعري (جمال)


حسب النص الإسلامي... الطاقات ثلاث لا أكثر و لا أقل

حديث شريف لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه و رضي عنه في نشأة الكون...
"خلق نورا ابتدعه من غير شيء،
ثم خلق منه ظلمة، و كان قديرا أن يخلق الظلمة لا من شيء كما خلق النور من غير شيء،
ثم خلق من الظلمة نورا،
و خلق من النور ياقوتة غلظها كغلظ سبع سماوات و سبع أرضين،
ثم زجر الياقوتة فماعت لهيبته فصارت ماء مرتعدا، و لا يزال مرتعدا إلى يوم القيامة"

يذكر الأمير ثلاث طاقات النار و الكهرباء و الظلمة.

النيوترينو مرافق الألكترون يتخلق في الشمس، ثم تقشطه الأشعة الكونية في أعالي أجواء الأرض فينقلب جوهر الثلثين من الكم الذي يجتاح الأرض إلى نيوترينو مرافق الميون، الذي بدوره يتحول نسبة من أبعاضه إلى نيوترينو مرافق التاو.

يصف علماء الفزياء النيوترينو بأنه عديم الشحنة، و لا كتلة أيضا، أو أن كتلته قريبة من الصفر.
و هو وصف كاذب، لأنهم يفترضون أن لا شحنة و لا تيار إلا الكهرباء،
أي ينكرون وجود الشحنات و التيارات الحرارية،



الأرجح أن النيوترينو ضخم الحجم و أنه أكبر كتلة بكثير مما يفترضوا

بسبب الحسابات و التجارب اضطر علماء الفيزياء النووية إلى الإقرار بأن النيوترينو ليس عديم الكتلة.
لكنهم أخفقوا في تعيين كتلته، بسبب الطريقة الخاطئة في حساب الكتلة،

يستعمل علماء الفيزياء المعادلة التالية لحساب الكتلة........
قوة الدفع=الكتلة ×السرعة

لكن ليس يلزم عن ضعف قوة الدفع أن الجسم أن الجسم خفيف، فلا بد من أخذ الحجم أو الكثافة في الإعتبار.
المعادلة بهذه الصورة المختزلة هي معادلة مضللة، واضح غشها، فإن أثر كيلو إسفنج مخلخل، لا شك هو ضعيف جدا، بينما نفس الثقل منه مضغوطا تماما بنفس السرعة له أثر مدمر.

المعادلة المناسبة هي التي لا تخفي الحجم......
قوة الدفع=الحجم×الكثافة× السرعة
الحجم هو يستدل عليه بتعيين مساحة أثر النيوترينو.

تعقيد موضوع الكتلة،،، البحث عن بوزون هيجز

المفارقة أن علماء الفيزياء لم يستطيعوا تجاهل شحنة طاقة الظلمة، أي الكتلة، مثلما تجاهلوا شحنة طاقة النار، و هي مفارقة باعتبار أن الوزن و الكتلة لا يعرفها إلا رواد الفضاء، الذين جربوا نقيض الإستقرار و الوزن المقام للبدن على سطح الأرض.
بينما جميع الناس جربوا السخونة و نقيضها البرودة، بل إن الأطباء اكتشفوا أن مراكز في الجلد اختصاصها الإحساس بالبرودة، أي البرودة ليس غياب الإحساس بالدفء.
ما يعني أن للبرودة وجود على شكل شحنة أو تيار كم السخونة.

يبحثون عن بوزون هيجز، لتفسير تثاقل الأجسام، و الكوارك مشحون بالكتلة، حتى أن الكوارك القمي يعادل وزنه 000 035 إلكترون أو مائة و تسعون مرة ضعف البروتون، و الكوارك القعري يعادل ثقل أربعة بروتونات

كما أن الكتلة ليست سوى شحنة

قال تعالى: " هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً"
فسر أمير المؤمنين السكينة بأنها غمامة.

و الشحنة لا تخلو شحنة إيمان أو شحنة بصيرة أو شحنة سكينة، أي تثبيت و اتزان و تمكين و قرار،،،،

الموقع المفترض للبروتونات من صورة الذرة يتطلب المراجعة.

المنطق الطبيعي يفترض أن جوف الذرة ممتلئ بالنيوترونات، و ألوانه أكبر من الدقائق التي تبدو ضئيلة الكتلة, باعتار حقيقة لا جهلها أحد أن الحرارة موقعها الجوف..

و أي إنسان يمكنه معرفة هذه الحقيقة، بتعرف حاله بعد التغوط، إذ يحس أن الحرارة طفشت إلى سطح بدنه، فيطلب غسل وجهه و يديه بالماء البارد للتخلص منها.

كما أنه معلوم أن الكهرباء محلها السطح، و في تجربة مشهورة عند قلب الكيس المكهرب، تغادر الكهرباء السطح القديم الذي صار سقفا، و تنتقل إلى السطح الجديد، الذي كان سقفا.

ما يعني أن جوف ا لذرة هو موقع غير مناسب للبروتونات التي دقائق مكهربة.



كوكب زحـــل يعلمنا بموقع الأجزاء الوازنة

حلقات كوكب زحل تدلنا على أن الأجزاء ذات الكتلة تتواجد في الوسط المتعامد على المحور الذي تشغل طاقة الكهرباء طرفية.

..............................
فخر النبي
العماد اللبناني الفلسفي الثوري
محمد عفارة
السبت 6\9\2014 مــــــــــــــ