[الامير الشهابي]

موضوع قديم جديد أخي
سمعنا به في كثير من القصص والجرائم
زنا المحارم
ولكن يبقى السؤال من يتحمل هذا الفعل الشنيع المحرم
الزوج رامبو عصروا الذي يريد زوجه شابه تعيد له شبابه
أم زوجه في عز ريعانها وشبابها وفتنتها وتتزوج من رجل استهلك من زمن اجدادنا وشهوة تطغي في شراينها
وشاب مراهق يجد في كل قطعة لحم مبتغاه
أم هي العادات والتقاليد البائده والتى ما زالت موجوده
وبقاء الأبناء في بيت العائله حتى بعد زواجهم
رحماك ربي
مشكووور أميرنا
==============
أخي الفاضل أبو فداء
كل الشكر والتقدير لأهتمامك للموضوع وأنا أريد توضيحا مبسطا
أن الموضوع لم أطرحه من زاوية زنا المحارم فهذه مشكلة متوارثه ربما يصعب حلها ولربما بعض منها في طي الكتمان والنسيان
وإذا عدنا لقرآءة الموضوع بطريقة فاحصة فقد ركز الموضوع على موضوع التوبة الربانيه وموضوع إلقاء التبعيه على الملابس
الضيقه والعاريه وكأنها هي المشكله ..وقد تناولت تفصيل إلقاء التبعية ورمي المرأه بأنها لولاها لما كانت هذه الجرائم ويتناسون
الفاعل وهو الرجل ..دائما الجريمة تفاصيلها واضحة المتهم فيه المرأه والبرىء الرجل لأن هي من تغويه فهي رديف للشيطان
لاندري هذا الأسقاط المتعمد لما نعيش أسرى له ..نحن أخي الغالي ناقشنا هذه الجوانب فلذلك ترى أنني أوجدت عنوان ليس له
صلة بالحادثه بقدر ماجعلت منها مرتكزات للموضوع ..كل مادار في الموضوع كان مناقشة علنيه لتفسير الشيخ الذي
أفاد على الهواء (باب التوبة مفتوح ولكنه للأسف لم يذكر ويتذكر أن باب العقاب مفتوح ) وتجاوز كل الأسباب التي أودت
إلى نشوء جريمة أخلاقيه مزدوجه من فعل شائن وإساءة للامانه وحرمة البيوت والاعراض ونشر مفضوح في فضائيه
لنقزم الموضوع في الملابس الضيقه والعاريه ..هنا بيت القصيد أخي الغالي حصول التبرير فيما أسميه أرضية
التغرير ..والفهم الناقص لمفاهيم التوبة
شكرا أخي الفاضل حضورك الراقي برقيك

</b></i>