عناد جريدة..

[بصيرة الأعمى]

عناد جريدة
في أولى خطواتي اللاهثة للخروج من منزل ضاق بي ذرعا بما لا أشتهي من أخبار كان بها حشرجة صوت المذيع المولود قبل التاريخ ليسمعني التعازي كل يوم بوطن مات قبل أن يولد فأردد كلماته التي أعهدها كل صباح وكأنها النشيد الوطني مع فنجان قهوتي الذي سبق وأن أعلن الحداد على ما يسمعه كل يوم بخلوه من السكر..
وعندها تتعثر قدمي بجريدتي الصباحية التي أحاول جاهدة أن أتجاهلها ولكنها تشدني إليها بسذاجة وريقاتها..!
أرسم تفاصيل المسار اليومي في ذهني..
أريد أن أقرأ صفحة الوفيات مع أمنيتي أن أجد فيها خبر تكذيب لإعلامهم بالأمس وأول الأمس وكل أمس تعس وفاة وطن بأكمله فتتثاقل يدي بحملها لأدرك حينها بأن الخبر الذي أريد لم ينشر اليوم وإنما زادت احصائيات الموتى في وطني لتبث الرحمة على أرواحهم من خلال ورق هذه الجريدة التي لم يعد في وقائعها سوى السواد!
وفي مصادفتي المعتادة يقع صمت نظري على ما فقد من هناك أو هناك فأجد الجميع وقد فقد هويته فتنطق شفتاي بعبارة السخرية المعهودة:(وكأنهم فقدوا هويتهم الآن لجهلهم مكان ورق الثبوتية الخاصة بهم..عالم غريب فعلا!)
أحاول أن أضعها بمكانها حيث كانت وأتحرك حيث لا تفاؤل بأن يتغير موقعها هي بما تحمل إلا أن حشرجة صوت المذيع المستفزة تدفعني لأن أقرأ العناوين التي احتلت الصدارة بما قصته الأخبار لها اليوم..
فأتجاهل هذا الخبر وذاك وكأنني أبحث عن ابرة في كومة قش لا بل عن فكرة في انعدام الأفكار تحمل كلمة صدق فقط أو حتى حرف الصاد الذي سيقنعني بأن أستمر بمطلبي إلا أن ثورة الحروف الأخرى تحول بيني وبين الصاد المظلومة إلا من شخصيات قد أوهم أصحابها بأنهم اختيروا ليكون اسمهم مختصرا يتبعه اسم يشبهه وقد زُين بالسين وحين تقرأ الموضوع حتى النهاية يفاجأك التوقيع بأنه كان لــ عين فتضحك من كون الصحافة هي الرقيب الأول لمكافحة الفساد في المنطقة وقد باتت الآن تغطي أحداث هذا الفساد في العلن بلا استحياء ولا خجل حتى..!
ومع ذلك تابعت قراءة العناوين وقد وجدت واحدا أوهمني بأنه يتبع لشتائنا العربي أقصد ربيعنا الغربي فرحت أعد الصفحات حتى أجده وأخلده لكني تفاجأت بالنهاية بأن عدد صفحات الجريدة محدودة ولا تسمح بنشر مسودة لكاتب مبتدئ!!
وحين سخرت بما فيه الكفاية عدت لصفحتي الأولى علي كنت مخطئة بتاريخ اليوم أو الشهر أو حتى السنة ولكن لا فائدة وكأن الجريدة ترث نفسها كل يوم فرحت أقرص نفسي لأتيقن بأني لست في حلم متكرر أعايشه كله صباح كابوسه الجريده إلا أن قرصتي في الواقع كان من الأفضل أن توجه لمن هو نائم ي كل وقت لتفيقه هو من أحلامه لا أنا..
وهكذا انتهيت من يوميات العالم المعجون بالحبر على الورق المخترق بالأحداث المفزعة بتكرارها فقمت بطي وريقاته على شكل طائرة يملؤها راكبو رحلة لا تنتهي لتحلق من حيث اتت ولا تعود بوفائها المعهود إلي في اليوم التالي..
ومن عتبة بيتي أشق طريقي مع ملحق الإعلانات المُلون...


(أحبائي شكرا لمروركم اولا مع العلم بأن أي تعليق أو انتقاد أو حتى أي خطأ انوجد هنا أنا أتقبله..وها أنا أخطو معكم خطوات بناء حرفي)
مع المحبة للجميع
بصيرة

[ناجي أبوشعيب]

أختي الغالية بصيرة
هي حقيقة نعيشها كلّ يوم ليست أحلاما نراها ليلا
بل هي حقائق مرّة نعيشها نهارا مرارا
بصيرة ...
قرأت سردك واستمتعت واللّه
جميل جدّا ما احتواه نصّك الرّائع
واصلي تعملقك في سماء المنى والأرب ...
دمت بودّ

[الامير الشهابي]

الأخت الفاضله بصيره
تتوجين بنطري بداية جادة في المحاولة القصصيه
وسوف أعود للنص للقرآءه بتعمق أكثر فقد شدتني
المحاوره الداخليه في النص .
شكرا لتنويهك الراقي حول متابعة النص والتنويه حول
الرؤية في النص سواء إستعراضا نقديا أو إستقراء خاصا
او التنويه لبعض السهو الطباعي الذي يقع في إدراج المواضيع
لك الشكر والتقدير على هذه البادره التي أراها وفاء للنص وكاتبه
حيث مايجب أن يكون حول النص من وجهات نظر يجب أن يكون في النص أو في باب
النقد المخصص لنخرج من باب المجاملات الذي أعتبره غير منتج في مسيرة بناء
الذات الكاتبه ..

لك تحياتي

[shreeata]

عزيزتي الرائعة بصيرة
ربما أنا لست أجيد فن القصص أو التعمق فيها أو
كيف تكتب وما إلى آخره
لكن تمتعت بالحرف والفكرة في نص القصة
التي تحاكي ربما واقع شعبنا
أكثر من أي شعب آخر
فصفحاتنا دائما مليئة باللون الأحمر القاني أو الأسود القاتم
سعدت جدا بهذه القصة الرائعة
والتي آمل أن أتمتع بما سيكتبه من يجيد النقد
علني أتمتع وأحلق مع جريدتك الصباحية
وفنجان قهوتك
رائعة وأكثر
تحيات لك

[شيماء يوسف]

أجدتي وصف الحال

بقلمك المميز


تمتعت بما قرأت

متابعة لعودة الشهابي

دمت بخير

[السهم المصري]

[size="6"السلام عليكم ورحمة الله

أهلا بالبصيرة بصيرة

أحييك على القص الكلاسيكي الذي رأيت سرديته جميلة
وعنوانه جذاب ...


ليس هناك الكثير من النقاط النقدية من وجهة نظري على النص
باستثناء نقطتين
إحداهما خطأ أملائي غير مقصود
( بالأمس وكل أمس تعس وفاة ( تعلن ) وطن .
النقطة الآخرى من وجهة نظري ضعف تكثيف النص وكان يمكن اختزال بعض المشاهد .
وبصفة عامة النص جميل ويعبر عن واقع العظيمة فلسطين .

حييت خير تحية ولفلسطين المجد والخلود .][/size]

[أرب جمـال]

ومع ذلك تابعت قراءة العناوين وقد وجدت واحدا أوهمني بأنه يتبع لشتائنا العربي أقصد ربيعنا الغربي فرحت أعد الصفحات حتى أجده وأخلده لكني تفاجأت بالنهاية بأن عدد صفحات الجريدة محدودة ولا تسمح بنشر مسودة لكاتب مبتدئ!!
لن تفاجئني بصيرة بقلمها فكل مرة أقرأ لكاتبة تنوع في اسلوبها
هنا اجد احتراف القلم والأفق الفكري المميز
شكرا من قلبي جميلتي
تابعي فاسلوبك يشد القارئ
تقديري لك

[B-happy]

رائعة واكثر واسلوب مميز عزيزتي بصيرة
سلمت يداك وانتظر منك المزيد من القصص الواقعية الجميلة والمعبرة

[الامير الشهابي]

أحييك على القص الكلاسيكي الذي رأيت سرديته جميلة
وعنوانه جذاب ...
ليس هناك الكثير من النقاط النقدية من وجهة نظري على النص
بأستثناء نقطتين
إحداهما خطأ أملائي غير مقصود
( بالأمس وكل أمس تعس وفاة ( تعلن ) وطن .
النقطة الأخرى من وجهة نظري ضعف تكثيف النص وكان يمكن إختزال بعض المشاهد .
وبصفة عامة النص جميل ويعبر عن واقع العظيمة فلسطين .
حييت خير تحية ولفلسطين المجد والخلود .]
===========
الأخ الغالي السهم الأخت الفاضله بصيره الأخت شيماء يوسف
كل من مر من هنا
تحية الأعتزاز
قرأت ما دونته في حضورك للنص وتعقيبا على ماورد لك من ملاحظات وأنا أجد اليوم في القسم
قصة للأخ فاضل القصاب وقصة للأخت بصيره وهذا يعني أننا سنكون مع نصين هما للمتابعه
ليس فقط للكتابة حول مايدور في النصوص من سرد قصصي ولكن يجب الوقوف عند ماهو أهم
من ذلك . هو هل نحن أمام قصة قصيره بالتعريف اللغوي لها أو بالأصطلاح النقدي لنقل رأيا
مبنيا على المغزى والهدف من النص كوننا قد أدرجناه كجنس أدبي في خانة القصة القصيره
وهنا لابد أن نتوقف ليس على مانراه مظاهر نقديه وهي في طرح رؤية تعتمد النقد بمعناه الأدبي الخاص
وما التنويه لبعض الأخطاء النحويه التي قد يقع بها بعض ممن يبذلون المحاولة في هذا النوع من الفن
القصصي إلا من واقع ما يكون رؤية تتوافق والهدف النبيل من المشاركه وفيها الأشارة إليها لكاتب النص ليعود
ويقوم بالتصحيح اللغوي لنصه وهي بالقطع تؤثر على جمالية النص ..فنص خال من الأخطاء اللغويه ممتمع بدرجة أكبر
من نص لم يتم إصلاح الأعتلال اللغوي به .وشكرا أنك أشرت متأدبا بتوضيح لخطأ غير مقصود وهو كذلك بالتأكيد
لكل من يدرج نصا أو مشاركه أو تعقيبا .
نعود للمشاركه التي أفدت فيها حول مايلي
1) تصنيفك للنص بالنص الكلاسيكي
2 ) ضعف تكثيف النص
وسوف أقوم بإيجاز لما يجب قرآءته في النص ليتم أولا تحديد الجنس الأدبي
هل هو من باب القصة القصيره أم أن ماورد أدى لأنزياح المعنى عنه كنص قصصي كون القصة القصيره
يجب أن تحتوى خصائص القصه القصيره وعناصر القصة القصيره .حيث تختلف الخصائص عن العناصر
حيث أن عناصر القصة القصيره هي المكون الأساس للعمل القصصي أما الخصائص للنص القصصي هي
المحدد الرئيس للبناء القصصي ..وهنا نجد أن إفتقاد أي من عناصر النص القصصي قد لايؤثرعلى تحديد
هوية النص القصصي هل هو قصة قصيرة أم لا بينما نجد في المقابل أن القصة القصيره إذا إفتقدت لأحد
من خصائها أضحت شيئا آخر غير القصة القصيره فهل قرآئتنا ستتعطينا مانلمسه من وجود الخصائص والعناصر
نتفق أن التجربه القصصيه للكاتبه ودعنا للآن تسميتها بالتجربه حتى نقول رأينا أين ستصنف فعلا فيما سنورده.
وبناء على النقطتين الواردتين في التعليق على النص لابد لي أن أعود لماذكرته حول ماهية النص
وهو من باب محاولة من قبل الكاتبه فلسنا نحن أمام كاتبة قصصيه لها باعها في القصة عموما وعلينا
عند القرآءه وأخص نفسي كقارىء للنص أن لانحمل النص أكثر من كونه محاولة مبكره للكاتبه لها وعليها .
وحيث هنا لابد لي أن أتناول في معرض الرد والمشاركه فيما أدركت وفهمت حول إشارتك لخاصية من خصائص
القصة النموذج التي بين أيدينا وهي التكثيف ( وملاحظتك حول ضعف التكثيف والأشاره لأختزال بعض المشاهد )
والتي كنت أرغب توضيحك معانيه في ماطرحت من رؤية صحيحة حوله وجبت منك التفصيل لأننا سنعين
الكاتبه على فهم معاني التكثيف في القصة القصيره الذي يختلف عنه في ق ق ج وهو بمدلوله هنا وللتوضيح
(الحديث عن الهدف مباشره في النص القصصي ) وهذا لم يتسنا فيه للكاتبه إيضاحه بشكل جيد نظرا لضعف
الخبره وهذا وارد في مراحل الكتابة المبكره .وحتى في النهاية تستفيد الكاتبه من ملاحظاتنا ولا يعتقد البعض
أننا نمارس هواية الفلسفه على مايكتبه الأعضاء أو التصيد لأخطاء تجاربهم ..فلا فرق بينهم وبيننا فكلنا
نحتاج من يرشدنا ويعلمنا .
وحيث من قرآءتي الأوليه التي لي عود للنص فيها لقرآءات جديده لابد أن أشير قبل التكثيف في النص
حول وحدة الفكره وهو توحيد الجهد الأبداعي في النص نحو مركز الهدف حدثا وشخصية وفكره .وهذا مالم
أقرأه لغاية اللحضة في النص حيث أن النص يفتقر عن الحديث عن الشخصية الرئيسيه في النص وتحدث
السارد في كثير من محطات النص بلغة الأنا فبدا المشهد في النص الققصي يقترب من الحكاية أكثر من النص
القصصي .
وهنا يبرز ضعف في البنية الدراميه للنص القصصي التي لم توظفها الكاتبه لخلق حالة من الحيوية للنص
والديناميكية في تحرير الحدث الدرامي بدلا من تحويل النص لحكاية وراو في بعض الوفقات التي قطعت أوصال
النص القصصي ..وهذا مرده ضعف التجربة القصصيه للكاتبه وهذا من باب تذكير للقارىء حتى نكون موضوعين بقرآءة تجربه ومحاولة
وهذا يدعونا تلقائيا للعودة لعناصر النص القصصي ومدى توافرها في النص الذي أمامنا وهل فعلا إستطاعت
تجربة الكاتبه أن تدنو من بعض عناصر القصة القصيره في نصها القصصي
فعندما نتوقف عند (الرؤية ) للنص القصصي فهل بدا واضحا أن هناك رؤية للنص غير ماقرأناه
(أرسم تفاصيل مسار اليوم في ذهني ) وكل ذلك يبدو من لحظة التعثر بجريدة اليوم لذلك إفتقد النص جوهره
وفكرته في بناء سرد لايتماهي مع الرؤية القصصيه كونه يرسم إنطباعات وصور وأحاسيس السارد الذي أضحى بطل التجربه القصصيه .
هنا نرى أن النص إفتقد للرؤيه ففقد بذلك عنصرا من عناصر النص القصصي وهو ( الموضوع ) وهو الحدث الذي تجسده الرؤية
فالموضوع محصورفي النص ببوتقة مشاعر حيث كان من الضروري أن تحدد الرؤية المكان والزمان المحدد الذي يبرزمن خلاله
الكاتب ساحة كافيه لنشوء العلاقات والأنماط التي تعبر عن هدف النص في محور وساحة الحدث القصصي
اما (اللغة) التي هي من عناصر النص القصصي والتي هي المعبر عن بل المصور لرؤية الكاتب وموضوعه القصصي
بل وهي بمثابة الأساس للعمل الأدبي لأن اللغة من أسس بناء النصوص كافة فالتصوير والحدث في الفن القصصي يعتمد على اللغة
والتي تلعب دورا مهما في صياغة الموقف الدرامي الموحي بالدلالات في النص ..فهل قرأنا في النص التجربه الموجود بين أيدينا بما يعبر
عن دور لسمات اللغة الفنيه المستعملة في النص . لذلك أرى لزوما في هذه القرآءه أن ألقي الضوء على بعض من سمات اللغة
الفنيه من خلال مايبرز من تجربة للكاتبه في التجربة القصصيه (عناد جريده ) ولكني سأورد حول ملاحظة غاية الأهميه
وهي (البناء السردي ) للتجربه القصصيه التي نناقشها .
والذي وجدت فيه البناء السردي خاليا من النص . والبناء السردي بنظر النقاد والكتاب من أهم مقومات النص القصصي
فهو مراحل أو شكل النص القصصي أو الأدبي عموما
وهو لايقل عن ثلاث مراحل لم أجدها في النص (البدايه ) التي يكون فيها توطئة للنص (الوسط ) الذي ربما يقصر وربما يطول
وذلك حسب قدرة الكاتب على تصويره (ل ذروة الصراع ) أو (لعقدة النص) ثم (النهاية ) التي يبرز فيها بالنص الهدف والمحتوى
فنرى الكاتبه تؤكد أنها تقرأ في يوميات عالم معجون بالحبر على الورق لذلك لم يخرج ما أحتواه النص من قرآءة لا يربطها
بنص قصصي بناء أي شواهد تقرأ فيها نصا قصصيا تقرأ من خلاله وجود البناء السردي الذي هو من أهم مقومات النص .
لذلك وجدت النص فقد عناصر البناء القصصي مما أفقده بنية التكنيك القصصي فالسرد القصصي خلا من عنصر التشويق
حيث مال النص للخاطره أحيانا أكثر منه لبناء سرد قصصي فالوصف والتصوير لم يكونا جزءا من النص بقدربروز أنهما كانا
زينة جماليه .
خلا النص من الديالوج الداخلي (الحوار ) وهو من أهم التقنيات في الفن القصصي فلم نجد مايمكننا من قرآءة الحدث
وثناياه أو وسيلة نتعرف فيها على الشخصيات في القصة التي قرأتها وهي نظرة وقرآءه وإستشراف مباشر في بعض
زواياه ..وزخر النص بلغة الخطابه المباشره أحيانا فبدا أيضا أنه يميل لمقاله تمتزج بروح مشاعر كاتبها عن صورة الأزمة المزمنه
وهذا ماقرأته في بداية قرآئتي للنص وتعبير( المحاوره ) الذي وجدته سمة شدتني للنص محاورة الكاتبه لنفسها في كثير من الوقفات
والمفاصل لأفتقار النص القصصي للحدث الدرامي لعدم القدرة لدى الكاتبه من الأمساك بقاعدة العمل في البناء السردي للقصة التجربه
لذلك لا أجد أن النص كما أورد أخي السهم نصا قصصيا كلاسيكيا وهو الذي آمل منه أن يوضح لنا كيف يرى أن النص
قصة حتى ولو بالمعنى النظري لنكون على بينة مما فاتنا . وأرى أن مادار حول النص من رؤية هي محل إجتهاد خاطىء
بني على أسس لاتتلائم والقرآءة القصصيه المبنيه عى ما أوردناه من ملاحظات في الفن القصصي للقصة القصيره
آملا أن أكون أوضحت وجهة نظري مدعمة بما يوجب توضيحه من معلومات حول النص وحول محاولتنا قرآءة النصوص
من خلال القرآءات المتخصصه .
للجميع مودتي وتقديري الخاص لجهدهم وجهودهم
نخطأ ونصيب ألمهم أن نتعلم ..

[بصيرة الأعمى]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجي بن مسعود أبوشعيب [ مشاهدة المشاركة ]

أختي الغالية بصيرة هي حقيقة نعيشها كلّ يوم ليست أحلاما نراها ليلا بل هي حقائق مرّة نعيشها نهارا مرارا بصيرة ... قرأت سردك واستمتعت واللّه جميل جدّا ما احتواه نصّك الرّائع واصلي تعملقك في سماء المنى والأرب ... دمت بودّ

نعم أخي الكريم للأسف نكتب وقائعنا المخيفة!!
أشكرك الأخ ناجي للحضور والتشريف
وبالطبع سأواصل
فما زلت هنا بالمدرسة التي تجمعني بأساتذتها
محبتي أخي الغالي
بصيرة