|
المكتبة العامة شاملة لمختلف اصناف الكتب |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||
|
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() الكتاب : التوسل أنواعه وأحكامه |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() ( 1 ) الاعتقاد بإمداد بشر ميت للإحياء هو اعتقاد باطل وطلبه استغاثة بغير الله وهي نوع من أنواع الشرك الأكبر والعياذ بالله |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() الفصل الثاني |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() فإتيان الكهان كذلك حرام لأنه قد ثبت في الدين النهي عنه والتحذير منه قال النبي صلى الله عليه و سلم : |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() الفصل الثالث |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() ج - التوسل إلى الله تعالى بدعاء الرجل الصالح : |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() الفصل الرابع |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() - إننا نلاحظ في حديث استسقاء عمر بالعباس رضي الله عنهما أمرا جديرا بالانتباه وهو قوله : ( إن عمر بن الخطاب كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبد المطلب ) ففي هذا إشارة إلى تكرر استسقاء عمر بدعاء العباس رضي الله عنهما ففيه حجة بالغة على الذي يتأولون فعل عمر ذلك أنه إنما ترك التوسل به صلى الله عليه و سلم إلى التوسل بعمه رضي الله عنه لبيان جواز التوسل بالمفضول مع وجود الفاضل فإننا نقول : لو كان الأمر كذلك لفعل عمر ذلك مرة واحدة ولما استمر عليه كلما استسقى وهذا بين لا يخفى إن شاء الله تعالى على أهل العلم والإنصاف |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() أو جاهه أو حقه إذ أن المعنى : اللهم أقبل شفاعته صلى الله عليه و سلم في أي اقبل دعاءه في أن ترد علي بصري والشفاعة لغة الدعاء وهو المراد بالشفاعة الثابتة له صلى الله عليه و سلم ولغيره من الأنبياء والصالحين يوم القيامة وهذا يبين أن الشفاعة أخص من الدعاء إذ لا تكون إلا إذا كان هناك اثنان يطلبان أمرا فيكون أحدهما شفيعا للآخر بخلاف الطالب الواحد الذي لم يشفع غيره قال في ( لسان العرب ) : |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||
|
كاتب الموضوع :
أرب جمـال
المنتدى :
المكتبة العامة
![]() أقول : إننا - والحمد لله - من أول الناس اعترافا بذلك كله ولعل منزلته صلى الله عليه و سلم عندنا محفوظة أكثر بكثير مما هي محفوظة لدى الآخرين الذي يدعون محبته ويتظاهرون بمعرفة قدره لأن العبرة في ذلك كله إنما هي في الاتباع له صلى الله عليه و سلم وامتثال أوامره واجتناب نواهيه كما قال سبحانه وتعالى : { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم } [ آل عمران : 31 ] ونحن بفضل الله من أحرص الناس على طاعة الله عز و جل واتباع نبيه صلى الله عليه و سلم وهما أصدق الأدلة على المودة والمحبة الخالصة بخلاف الغلو في التعظيم والإفراط في الوصف الذي نهى الله تعالى عنهما فقال سبحانه : { يا أهل الكتاب لا تغلو في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق } [ النساء : 171 ] . كما نهى النبي صلى الله عليه و سلم عنهما فقال : |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|