قصة و عليكم بتشفيرها ! أهي من الخيال أم حقيقة ؟؟

[nouzinka bouchaib]

شكرا جزيلا لأخدك بخاطرنا

[زخات مطر]

[frame="11 98"]
أقسم يا خنساء أنّي شفّرتها :هي حقيقة في خيالي
للأسف سينهي كلّ منا قصة الحب هذه بين طياتِ ذكرياته
وستبقى الحكاية فقط بين حيطان الحب الذي كان يرسم
عليها الحبيب عشقه لمحبوبته ذات يوم...
وهنا سيقع الستار
ولا أظن هذا للخنساء انتصار
سيمرّ زمان و يمرّ زمان و يأتي زمان
و أعلمكِ أني لن أحكي لولدي حكايةَ صعقةِ حبٍ نُسِجَت بدايتها بأيادي خنساوية
والنهاية.................................... منسية
أنا أريدها تكملة خنساوية
إذن إليّ بالفصول البقية
عدي إلينا بالرّواية و العود أحمد
ز خات مطر مُنَاجِيَة
[/frame]

[الخنساء]

[frame="3 80"]ماذا عساني أن أقوله لك؟ ما تبقى من القصة جدّ حساس و لم أستطع المواصلة لأنّ الماضي حاضر فلهذا السبب توقف قلمي و صعب علي جره، و لكي لا أتركك تتحمّسين أخبرك يا زخات مطر بصدمة كبيرة أصابت العائلة، قفد فقدت فلذة كبدها بعد إصابته بسرطان المخ و بعد بقائه بالمستشفى ستة شهور و بقيت الوالدة معه و لم تغادره للحظة إلا أنه هو الذي غادرها، و هو على فراش الموت نادى أخاه توأم روح و أوصاه قائلا له أخي (قْرَيْتَكْ ثم قْرَيْتَكْ ثم قْرَيْتكْ) و بالفعل و بعد عامين من وفاته رحمه الله، تحصل أخوه على شهادة البكالوريا تقدير جيد جدا الأول ولائيا و الخامس وطنيا، و هو بصدد تحضير شهادة مهندس دولة في الآليات كما أنه حضي باستقبال رئيس الجمهورية، للعلم فإنّ المرحوم توفي و سنه ثلاثة عشرة سنة. لا أستطيع المزيد لكي لا أعيد فتح الجرح. الخنســــــاء.sha@sha@[/frame]

[الخنساء]

إقرئي الرد الذي بعثته لزخات مطر و شكرا. الخنســــاء

[زخات مطر]

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه
وتخونوني الدموع فهذا الفصل أعرفه
(زخات المطر تعتذر إذا كانت سببا في فتح جرح الماضي بإلحاحها لمعرفة المزيد)

[grade="00008b ff6347 008000 4b0082"]
الحبيب جالس بين يدي أغلى الأحباء
[/grade]
آآآسفة أيتها الغالية

[الخنساء]

لا تتأسفي حبيبتي، لأنك لم تفتح الجرح أصلاً هو لم يندمل.

[nouzinka bouchaib]

اللهم اغفرلحينا وميتنا و شاهدنا وغائبنا و صغيرنا وكبيرنا وذكرنا و أنثانا اللهم من أحببته منا فأحيه على الاسلام ومن توفيته منا فتوفه على الايمان اللهم لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده.

[الخنساء]

اللهم آمين يا رب العالمين. شكرا يا أم ابراهيم