|
القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة يختص بالقرآن والتفسير والأحاديث وشرحها وقصص الأنبياء والصحابة |
![]() |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
كاتب الموضوع :
ميارى
المنتدى :
القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة
![]() [align=justify]وهذه هي أسباب النزول للآيات التجارية في التوبة و الصف و الجمعة : ![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
كاتب الموضوع :
ميارى
المنتدى :
القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة
![]() [align=justify]نزلت في عثمان بن مظعون(1)؛ وذلك أنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : لو أذِنت لي فطلّقتُ خَوْلة ، وَتَرهَّبْتُ واخْتَصَيْتُ وَحرَّمْتُ اللّحم ، ولا أنام بليل أبداً ، ولا أُفطر بنهار أبداً! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " «إنّ مِن سُنَّتي النكاح ولا رَهْبَانِية في الإسلام إنما رهبانِيةُ أمتي الجهادُ في سبيل الله وخِصاءُ أُمتي الصومُ ولا تُحَرِّموا طيبات ما أحلّ الله لكم . ومِنْ سُنَّتي أنام وأقوم وأفْطِر وأصوم فمن رَغِب عن سُنَّتي فليس مني» . فقال عثمان : والله لَوددْتُ يا نبي الله أي التجارات أحبّ إلى الله فأتّجر فيها " ؛ فنزلت (2). وعن أبي هريرة قال : قالوا : لو كنا نعلم أيّ الأعمال أحبّ إلى الله ؟ فنزلت(3) .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
كاتب الموضوع :
ميارى
المنتدى :
القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة
![]() [align=justify]عن قتادة(1) : "بينما رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم يخطب الناس يوم الجمعة، فجعلوا يتسللون ويقومون حتى بقيت منهم عصابة، فقال: كم أنتم؟ فعدّوا أنفسهم فإذا اثنا عشر رجلا وامرأة؛ ثم قام في الجمعة الثانية فجعل يخطبهم؛ قال سفيان: ولا أعلم إلا أن في حديثه ويعظهم ويذكرهم، فجعلوا يتسللون ويقومون حتى بقيت منهم عصابة، فقال: كم أنتم، فعدّوا أنفسهم، فإذا اثنا عشر رجلا وامرأة؛ ثم قام في الجمعة الثالثة فجعلوا يتسللون ويقومون حتى بقيت منهم عصابة، فقال كم أنتم؟ فعدّوا أنفسهم، فإذا اثنا عشر رجلا وامرأة، فقال: "وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوِ اتَّبَعَ آخِرُكمْ أوَّلَكُمْ لالْتَهَبَ عَلَيْكُمُ الْوَادِي نَارًا" ، وأنزل الله عزّ وجلّ:( وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا ) (2).
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
كاتب الموضوع :
ميارى
المنتدى :
القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة
![]() [align=justify]تجارة عُبّاد الدّنيا بتضييع الأَعمال، فى استزادة الدرهم والدّينار: {وَإِذَا رَأَوْاْ تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انفَضُّواْ إِلَيْهَا}.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
كاتب الموضوع :
ميارى
المنتدى :
القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة
![]() [align=justify]و تطلق التجارة على جزاء الأعمال من الله على وجه المجاز (1) ، ومنه قوله تعالى : { هَلْ أَدُلُّكمْ على تجارة تُنجِيكُم مّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (2)} , وقوله في سورة فاطر: { يَرْجُونَ تجارة لَّن تَبُورَ }(3).
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
كاتب الموضوع :
ميارى
المنتدى :
القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة
![]() [align=justify]و الله تعالى يخاطب عباده بما يفهمون , و التجارة من الأشياء التي يزاولونها و يفعلونها كل يوم في حياتهم , فيعرفونها جيدا . و يكون الأسلوب أقرب إلى الفهم حيث استعيرت الكلمة السائرة و المشهورة بين المخاطبين , كما أن التمثيل بالتجارة أقوى و أشد تأثيرا و أوضح تصورا , و هذا الأمر له مكانته في نفوس القارئين و السامعين .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
كاتب الموضوع :
ميارى
المنتدى :
القرآن الكريم والأحاديث وسيرة الأنبياء والصحابة
![]() [align=justify]و لأنها أعظم ما يشتغل به الإنسان عن الذكر (1), وقال الفراء : التجارة لأهل الجلب ، والبيع ما باعه الرجل على بدنه ، وخصّ قوم التجارة هاهنا بالشراء لذكر البيع بعدها ، وبمثل قول الفراء . قال الواقدي ، فقال : التجار هم : الجلاب المسافرون ، والباعة : هم المقيمون .
|
||||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|