على البال .. كل التفاصيل

[أرب جمـال]

على البال .. اول مرة منذ فترة طويلة أخرج انا وأختي العزيزة في مشوار لوحدنا ونستمتع بأجواء الثلوج
زرنا خالتنا العزيزة ام عمر
كم هو جميل ان تعود بي الذاكرة الى ايام ما كنا نخرج ايام العزوبية معا ..
على البال اعادني هذا اليوم الى ايام خلت

أبو جمال
3 - 3 - 2012, 03:49 AM

[أرب جمـال]

[frame="13 80"]

على البال مساء يعبق بألق الاشتياق
جو ضبابي بالخارج ونكهة عشق ملآى بحقيبة هدايا ..
ما اروعك !

[/frame]

5 - 3 - 2012, 01:58 am

[أرب جمـال]

[frame="14 90"]

على البال..

كان الجو ضبابي جدا وبرد كما كان يقول والدي رحمه الله "يقص المسمار" من شدة برودته..
خرجت الى اجتماع جائزة سمو الأمير الحسن , ُتهت وسط الضباب الكثيف وزخات المطر والهواء اللاسع للجسد المكسو بالثياب الثقيلة وعجقة السير والثلوج التي ما زالت تملأ الشوارع ..

الناس كما هي , زوامير السيارات وسط هذا الضباب الكثيف والكل مسرع الى غايته .. تهت اكثر من مرة ولكني في النهاية وصلت وركنت سيارتي ونزلت ..
غاصت أقدامي وسط الثلوج والمياه .. وابتلت ملابسي .. تذكرت اغنية سعودية كنت اسمعها وأنا صغيرة تقول : ياطفلة تحت المطر .. تركض وأتبعها بنظر !!
ضحكت في سري وقلت هرمناا..

المفروض ان يبدأ الاجتماع في التاسعة .. انا مع هذه الأزمة وصلت بعد العاشرة وتجولت في كلية الأميرة سمية لكي اصل الى مكان الاجتماع ..
هذه ليست المرة الأولى التي أزور المكان ومع هذا تهت !
بدأ الاجتماع في الثانية عشر .. لم ارد التعليق فقد كنت في حوار مع (زينه) احدى عضوات المنتدى والتي عاتبتني بأنها كانت تكتب ولا أحد يهتم لكتاباتها فقلت لها لا عليك عودي واكتبي وسنقرأ لك .. وأيضا التقيت مع lawanda وأرابيلا وبالمناسبة اسم أرابيلا هو اسم مدينة اربد القديم .. المهم طال الحديث وانتهى الاجتماع بضيافة معجنات وافترقنا..
بحثت عن سيارتي ولم اجدها مع الضباب لأني سرت بعكس الاتجاه اضافة الى اني ضائعة منذ البداية بسبب الضباب الكثيف وشبه انعدام للرؤيا !
كنت أمشي باحثة عن موقع الجامعة لأني كنت قد ركنت السيارة امام مبنى العمادة .. فجأة وجدت نفسي أمام بناية مرقّمة ظننتها تابعة للجامعة فإذا بها شركة خاصة !!
دخلت الى المبنى متجهة الى قسم الاستعلامات وقلت للشخص الموجود بهذا القسم بأني ضائعة ولا أدري اين ركنت السيارة ولكني أذكر انها أمام الجامعة !!
وشهادة لله انه صاحب نخوة, إذ خرج معي جزاه الله خيرا وقال لي : عليك ان تمشي من هنا إلى آخر هذا الشارع وهناك ستجدين الجامعة !!
مسافة طويلة بالنسبة لي وسط الثلوج !
لو كان الجو صيفيا لشتمت نفسي لو سرت تحت حرارة أشعة الشمس أو..لما احتجت ان أضيع أصلا.. ولكني مغرمة بالمطر والثلج والسير في هذه الأجواء رغم آلآم بقدمي شديدة ولكني توجهت حيث ارشدني الرجل ..
من حماسي الزائد سرت مسافة أبعد فسألت أحد الطلبة أين أجد المكان الفلاني ؟؟
فقال لي سيري معي ..
سرت معه الى أن أرشدني الى مدخل بين عمارات الجامعة وقال لي سيري إلى نهايته ثم اتجهي يمينا وستجدين كراج السيارات في نهاية الطريق!
سرت بالثلج الى أن وصلت واذا بي أمام سيارتي !!
حمدا لله ,,
وسط هذا الضياع فكرت اكثر من مرة أن أتصل بزوجي ليأتي ويقلني إلى البيت ولكني خجلت ان آخذه من عمله .. والأكثر خجلا أن أقول له بأني ضائعه !!
عدت الى البيت انقط ماء وتمنيت لو أن المياه التي تجري بالشوارع احولها إلى خزانات المياه الموجودة بالعمارة فلن تنقطع المياه عندي أبدا !

وعلى البال يوم حافل ..
لم انس أن أصور الضباب من نافذة بيتي كذكرى لهذا اليوم ..

[/frame]

5 - 3 - 2012, 02:22 AM

[أرب جمـال]

[frame="14 90"]

فصل من فصول الصفحة الوهمية .. قد يكون مضحكا وقد يكون درساً ..

ذات يوم وردتني رسائل تهنئني أنني امتلك أكثر من هوية .. وتلتها رسالة من آخر وآخر .. كلها نفس المضمون وكأن أصحابها جابوا الذيب من ذيله كما يقولون !!
رسمت ابتسامة على وجهي وقلت هنيئا لي بأني امتلك من كل بلد عربي هوية فأنا مواطنة مرغوب بها في كل هذه الدول ..
لم لا نلعب هذه اللعبة ؟ وياتي شخص يحمل هويتي المزيفة أو يعطيني هويته او كل منا يتبادل هوياته مع الآخرين ونتبادل الأماكن أيضاً ؟
سعر تذاكر السفر لم ترتفع ابداً ولم تتضاعف خاصة هنا في مطاراتنا !!
ولأني منذ البداية اردت الحفاظ على هوياتهم الحقيقية اضطررت أن اشترط على من أجرني هذا البيت أن يضع لي برنامجا مقابل مبلغ يفوق الاستضافة لكي أحمي هوياتي المزعومة وهوياتهم من التجسس ومن الملاحقة عبر العدو الأول (الكوكيز) وعبر زوار من مناطق مختلفة بالعالم هدفهم فقط متابعة الأعضاء عبر التسلل الى البيوت بدون إذن ولا تصريح .. وبدل ان يفرحهم هذا الأمر هتفوا ضدي .. صدقا أن هذا أفرحني لأني اكتشفت أن البرنامج ناجحا ,اني لم أكن مَضْحكة للمستضيف !
حاولت أن اوضح لهم ولكني قلت في النهاية : ليظنوا بي كيفما شاءوا .. فخبرتهم كما يبدو استخباراتية أكثر مني ,, ولا بأس أن أكون الهدف !!

فتحت لهم الباب على مصراعيه ليبوحوا بما يتداولونه عبر الشات بالمواضيع التي تجري بيهنم .. فهذه فرصة لأقرأ افكارهم البعيدة عني والتي لا اشاركهم بها عبر اجتماعاتهم السرية أيضا في الخاص والوسائل الأخرى !!

وقرأت الكثير , تعمدت أن ابقى على الحياد لأن صاحب البيت بالنهاية لا يهتم للحجارة التي يُرشق بها وان أصابته بقدر ما يهتم بالحفاظ على سكان بيته ,, وكنت اتمنى لو عرفوني أكثر ولو تغلبت عليهم حُسن النوايا بدل إساءة الظن .. ولكن بالنهاية لا يصحّ الاّ الصحيح !
تارة قيل أنني رجلا وتارة امرأة وتارة شكّوا في انفسهم لأنهم يريدون الدليل !
تارة قالوا عن فلان انها فلانه وفلانه انها فلان !!
لا أدري ماذا يهمهم بالإسم او الهوية او انه ذكر أو أنثى.. ولماذا يتدخلون فيما لا يخصهم ولا يعنيهم ؟
بما انك لا تعرف شخصية من خلف الشاشة ولم تلتق به يوما فخاطبه بالاسم الذي يحدثك به ؟
ثم من اين لك أن تقرر أن هذا هو حقيقة فلان الذي يعرّف نفسه بأنه هو حقيقة صاحب الاسم وليس منتحلا له ولو كان باسم صريح؟
الا أستطيع أنا مثلا أن أدخل باسم احدى الشخصيات الكبيرة واخاطب الأعضاء على هذا الاساس؟ فمن يضمن لك أنه هو هو من يحدثك وليس أنا؟
قد يظن البعض بأنه يتذاكى عليّ ,, ولكني بلا فخر أذكى مما يظنون .. فكلما دخلوا من باب , أغلقته فيندفعون الى نقطة يظنونها ضعيفة في جدار هذا البيت ليحفروا به حفرة ,, فتنكسر معاولهم ويحاولون الكرّة من جديد !
فتحوا محكمة ونصبوا عليهم قاضياً ,, أدري السبب وأدري أن هذا القاضي ينتظر مني حضور الجلسة ,, خاب ظنه وظنهم .. فلست ممن يدخلون المحاكم ..لعله يصدر حكما غيابيا بحقي ويصادر به هوياتي كلها وبيتي ويلقيني على قارعة الطريق استجدي عطفه بأن يرأف بالحكم , مُنتظراً مني أن اقول له مولاي .. لقد اخطأت فسامحني !!
ما أريد أن أقوله وليعي كلامي من يعيه او من يشاء أن يعيه .. ستبقى بوابة بيتي مفتوحة على مصراعيها وان هبّت الريح فلن تؤثر على جدرانها ولن تؤذي سكانها , فما عهدت رياحا او زوابعاً تدوم طويلاً إلاّ وتنحسر , ولو كانت إعصارا.. ويبقى البيت بأهله الطيبين ..
وما عهدت الريح أو الزوابع الاّ وتحمل قاذورات الأرض تجوب بها السماء وتعود وتلقيها على الأرض .. أي أنها تستعرض قوتها لتخيف البشر وتخمد من جديد ..

شكرني صديقي ذات مساء بأني اعطيته مساحة سقفها الحرية فقلت لنفسي : لو لم يكن شهما وُحرّا لما استحقها ولما استحق أن يكون أخاً لي.. أمثاله نُدرة في هذا الزمان ,, فتحية طيبة له وتحية طيبة ُإلى أصحاب القلوب الكبيرة حولي .. احييهم على أصالتهم وصدق انتمائهم لهذا البيت الذي عمروه بأرواحهم النقية
وأنتم .. اذهبوا حيث تأخذكم رياحكم , فما كنت يوما الاّ انا اختا وصديقة للجميع .. وناكر المعروف لا يستحق مني كلمة مرحبا ..
للأسف .. كنت أظن وكنت أظن وخاب ظني .. وخاصة بمن يتكلمون بلسان الغير .. أضعف من الغير ام قوة وسيطرة من هؤلاء على الغير ؟؟!!

سيبقى البيت شامخا بمن فيه .. هذا وعد مني

وعلى البال .. هويات كلها أنا .. فتحية للاجئين المشردين ..

هنا وطن يبيع هويات .. فمن يشتري ؟؟

أرب

[/frame]

9 - 3 - 2012, 01:08 am

[أرب جمـال]

على البال ..هنا قرأت ماكان يدور في البال
قرأت نصف عناويني التي كنت أبحث عنها
قرأت الكثير والكثير من الكبرياء العظيمه
وجدت نفسي بين حروفها ..تسللت إلى أعماقها
سكنت في ظلالها ..منحتني سماءها ..وظللتني
بغيمها ..ماأروع أن تعيش إنسانا لتسطر إنسانيتك
فصولا في حياة الآخرين لاتشكرهم فقط بل تدمع عينك
ويبكي قلبك لأجلهم لأنهم أعطوك الشىء الذي تستحق
بلا منه .
على البال قرأت فيه تفاصيل من سكنو الضباب
وتلاشوا معه فبزعت الشمس ..على البال يزوروني في ليلة
قمريه وذكريات تعبر الماضي لتزين ليلي وتعيدني حيث كنت
حرفا صغيرا فكبر حرفي بهم وأصبحت جزءا منهم وأصبحوا
جزءا مني .
على البال في حروفي أتذكر من علمتني الوفاء وكانت أول من
يقرأ لحروفي وفاءها لتبقى مدرستي وعنواني .
على البال وجدت وطنا آخر ألجأ إليه بدون هوية فمنحني
الانتماء هويه ..وطنا لاتوجد به حواجز ونقاط تفتيش ومخبرين
ومتسللين لحياتي .
هنا بين حروفي أعيش حياتي أعبر عن ذاتي لاتضيع
قسماتي أفخر بمن أكون ..لذلك إيفا لن تشتري هوية لأن هويتها
عفتها وطهارتها ونقاء قلبها وحبها الملائكي وقولها الدائم
الرب يرضى عليك ..شكرا لك من أوجدت لمشاعري وحروفي
وفكري ونبضي مساحة هنا أكبر من مياه البحروأعمق من قاع
المحيط .وعلى البال هناك أشياء لاتغيب حتى يصنع قدري لي
المغيب ..

الامير الشهابي
9 - 3 - 2012, 04:39 AM

[أرب جمـال]

على البال يوم جميل ورائحة الربيع تحمله شمس ونسائم هذا النهار
جمعة مباركة لكل الأخوة والأحبة

آخر تعديل صائد الأفكار يوم 9 - 3 - 2012 في 01:07 pm.

[أرب جمـال]

على البال تأسيس المنتدى
حين اسست هذا المنتدى جلست مع الاستاذة ارب لنضع القواعد التي سيرتكز عليها هذا البيت الذي سيضم كل ابداعات ،مشاعر،طموح ،ثقافة اعضائه من ابناء هذا الوطن الجميل من خليجه الى محيطه....
اردنا ان يعكس الوفاق ويعكس الحب بين الاسرة الواحدة والتي تقطعت اوصالها بسبب المؤمرات والاستعمار.....ان يركز على نقاط التوافق والالتقاء وهي ما اكثرها بينهم ..............................
اتفقنا ان تكون الحرية بلا سقف لكن دون اسفاف ودون خدش للحياء العام والابتعاد عن النقاط التي تسيئ الى وجدان اعضاء ومعتقداتهم ومذاهبهم
ارتأينا الابتعاد عن السياسة وما قد تجره من نزاع وخلاف بين الاخوة.
فكان منتدي ثقافي اجتماعي.......... مكان استراحة يلجأ لها الاخوة........... يروحوا عن انفسهم وبنفس الوقت يثروا بالعلم والادب بطريقة ممتعة ....جميلة ....مفيدة تغذي الروح ،العقل والعاطفة، وتشيع الوئام......
أؤمن وبشدة ان مقتل هذا الوطن يكمن في الجهل بين ابناءه والعصبية بكل انواعها (لعرق او دين، مذهب، حزب، فئة) من خلالها استطاع اعداء هذا الوطن الولوج الى قلب الوطن وطعنه في فلسطين والعراق وتشطيره الى اجزاء تتنازع فيما بينها لاتفه الاسباب.
حرصت ان يدرك الزائر والعضو انه امام منتدى يحقق الاهداف التي اشرت اليها .... وانه يحمل رسالة سامية بسمو هذه الامة يحمل امانيها واهدافها فاسميتها المنى والارب.... وشاء القدر ان تحمل مديرته نفس الاسم فتتطابق الاسم مع المسمى........
اصبحت هذه القواعد تحمل بناء المنتدى مهما ارتفعت اقسامه وتعددت حسب الحاجة وبناء على اقتراحات اعضاءه.
وبما ان اهم القواعد هي الحرية فابتعدنا عن تحقيق ريع مادي من خلاله وكنت ولا زلت ضد هذا الاتجاه لكي يدرك الاخوة اننا نحمل رسالة ولسنا تجار نحمل شعارات، فاعطت المنتدى قوة
فالمنتدى لن يزداد دخله اويقل سواء ازداد عدد اعضاءه وزواره او قلوا. ولتأكيد ذلك دفعت مسبقاً الاشتراك لغاية 2016 اي ان المنتدى باق لهذا التاريخ على الاقل. سواء كنا فيه او لم نكن
ومنذ تأسيس المنتدى دخل الكثير الى المنتدى ترك بعضهم بصمات ولا يزال والبعض الاخر اخذ حاجته ورحل ......
الكل حر باسمه وهويته ومعرفه والمكان الذي يرغب بالتردد عليه ، نحن لم نكن ابدا حاجرين عليهم او اقلامهم واراءهم ، ولم نطلب من اي عضو اثبات شخصية واستعمال معرف حقيقي او رمزي لائقا
والحمد الله يزخر المنتدى الان وانا اكتب هذه السطور بـأكثر من 20الف موضوع ولديه 1400عضو وزاره ما يقارب 400 الف زائر من ابناء الوطن العربي قاطنين فيه او مغتربين
الشكر كله لجميع من زار المنتدى ولكل من خط حرفاً واضاف موضوع افاد واستفاد....
اتساءل هل وصلت الرسالة؟
وعلى البال كل التفاصيل
صائد الافكار

9 - 3 - 2012, 01:02 pm

[أرب جمـال]

على البال ..تنطق بمعاني عميقه فتقف مع ذكرياتك
تتذكر لحاضرك ومستقبلك ..تقول ماكنت تعتبره أحيانا
مشاعر مدفونه ..لماذا نهرب من معاني وجودنا في الحياة
كبشر .
وعلى بالي قصص وحكايات لم أعرها يوما إنتباها
ولكني في المنتديات أدركت معانيها ..
كثيرين منا مصابين بإنفصام الفكر وليس الشخصيه
فهو تراه شخص سوي رائع أمامك جنتلمان .
ولكنه عندما تحتك فيه فكريا تجده إنسان آخر غائب
عن الكون ليس له فكر ولالون فهو مع كل فكر وضد كل فكر
هو إسلامي أكثر من الاسلام نفسه وهو شرقي أكثر من الشرق
وحضاري تذوب الحضارة فيه ..وهو الواعظ الراهب .
نعم هو من يحمل بندقية الصيد ليصطاد الغزلان
أقصد الغزالات ..
كثير ما أتذكره وعلى البال صرت أخشى لحظة
صمت حتى لاأتذكر الكثير من الدنجوانات في عصرنا
آه آه من البال ومايختزنه من الكثير مما لايخطر على بال

الامير الشهابي
9 - 3 - 2012, 02:52 PM

[أرب جمـال]

[frame="14 90"]

على البال
بعض الحالات الانسانية نتسابق لمد يد العون لها اما لكسب الأجر والثواب واما شفقة واما للظهور أمام الناس وتلميع وجوهنا وأسمائنا ,, وقد يكون جميع ما ذُكر.
اقدم الشكر والاعتزاز لشخصية اردنية تمتلك منتجعا في جرش قام بالأمس باستقبال 60 يتيما من دار ايتام بمخيم الحسين وقامت بعض المطاعم بتزويدهم بوجبات غذائية وانضم المتطوعون من ابناء الوطن لخدمتهم والترفيه عنهم .
جزى الله خيرا من يعطي هذه الفئة من المجتمع أملا في الغد ويشعرهم انهم في قلوبنا وان اليتم له الف أب وأم وأخ وأخت ..

فقط مجرد موقف خطر على بالي الآن وقد اخوض في تفاصيله لاحقا.. ولا اريد أن اذكر اسم الشخصية وذلك ليكسب الأجر,, بعض الجمعيات والأشخاص عندما يدعون الأيتام لوجبة نجد أن وسائل الاعلام والتلفزة لا تكف عن تصويرهم وتصدرةصفحات الصحف وأخبار التلفزة! وهناك فرق وشتان ما بين الشخصية التي سمعت عنها بالأمس وباقي من اشاهدهم وأسمع عنهم!
وعلى البال صورة من صور مجتمعنا والتكافل الاجتماعي,,

[/frame]

10 - 3 - 2012, 06:05 pm

[أرب جمـال]

على البال ....
رفيقة لي ...
لم يحالفها الحظ في زواجها تم توقيع عقد الطلاق اليوم بعد زواج دام 3 سنوات لم تعش معه فقط 6 اشهر والباقي عند الاهل
كانت تخفي المها وشجنها عن الاهل والاحباب كانت تخفي دمعتها وتخفي وجعها وظلمهم لها امام الناس
لكن فاض بها الكيل بعدما رأت لاحياة لمن تنادي زوج بلا اخلاق وبلا ضمير ولاعقل سليم زوج يهين ويضرب ويشتم كل يوم بلا رحمة ولاتفكيرحتى
وحماة قاسية لدرجة لايتخيلها البعض ام حقيقية
مهما تكلمت لن اوصف وجعها ابدااا

وذلك لاسباب عديدة من قبل الزوج الذي اجرم بحقها وظلمها بعقليته الفضة
وايضا بسبب حماة لاترحم ابداااا

تم معالجة حياتها بكلمة أنتي طالق بكل برود وعصيان

كان الله معك عزيزتي
وعوضك الله خيرا
مهما قلت وتكلمت لن اصل لوجعك

اتذكرها وابكي
وبقيت ببالي

لؤلؤة ثمينة
11 - 3 - 2012, 01:02 AM