|
البحث في المنتدى |
بحث بالكلمة الدلالية |
البحث المتقدم |
الذهاب إلى الصفحة... |
20 - 5 - 2011, 10:59 AM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
المنتدى :
النقد الأدبي والفني
يّا نُطارد الدهشة في كتاب " أوقات جميلة لأخطائنا النضرة " لزياد خداش
|
||||
20 - 5 - 2011, 11:02 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
كاتب الموضوع :
المفتش كرمبو
المنتدى :
النقد الأدبي والفني
الأوقات الجميلة هي تلك الأوقات التي يقضيها الأستاذ مع طلابه في المدرسة أو خارج أسوارها حين يتمردون و يقفزون عن السور طائرين إلى الجبل المجاور لها كي يتناقشون مع بعضهم البعض و يحللون أخطاءهم النضرة و إيجاد الحلول الحداثية لها كما حدث مع الطالب أيمن في ( حكاية أيمن الطالب المذعور الذي ضبط في الصف يتحسس جسده : (79)
|
||||
20 - 5 - 2011, 11:03 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
كاتب الموضوع :
المفتش كرمبو
المنتدى :
النقد الأدبي والفني
يا أعزائي إنها حرب أخرى سنخوضها هذا العام " ( ص23)
|
||||
20 - 5 - 2011, 11:03 AM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
كاتب الموضوع :
المفتش كرمبو
المنتدى :
النقد الأدبي والفني
مجزرة الخيال و إعدام المخيّلة في منهاج اللغة العربية الفلسطيني لا يغفل زياد خداش المعلّمُ الكتابَ المدرسي المقرر عليه و على طلابه، فينقد منهاجه و عقل من صاغه: " فالعقل الذي صاغ هذا المنهاج هو العقل نفسه الذي صاغ منهاج السابع و السادس، فليس من المعقول أن يتطور العقل فجأة ليصبح منهاجا مختلفا، يعتذر عن سطحيته السابقة " ( حرب ضد اليباب، حرب ضد السطح: ص 23 )، و يسخر من واضعي المنهاج: " نحن شاكرون لكم جدا إعطائنا المعلومات القيمة حول قواعد اللغة العربية، و قواعد الإملاء و الخط، هذه مهارات نحن ملتزمون بها تماما. و لكننا لن ننصاع لتوجيهاتكم بخصوص طرق التفكير، و آليات مناقشة الدروس، و في مضامين التعبير الخاوية و المملة و القاتلة للمخيلة " " لن نقول لهم ذلك بصوت عالٍ، سنهمس ذلك همسا حتى لا يسمعوا. ها ها ها ها " ( ص 25 ). و يؤكّد ضرورة وجود الخيال و قابلية التخيّل و التأويل و التفكير في دروس كتاب اللغة العربية، فأسئلة الكتاب لا تثير التفكير في ذهن الطالب، دائما هي مكررة و روتينية : " أين هي الأسئلة التي تدفع إلى جو ذهني يثير التفكير، هل سؤال من نوع ( أُذكر و لمن و بيّن ) يثير تفكيري. و حتى لو اعتبرنا أن هذا النوع من الأسئلة يثير التفكير، كيف يمكن أن يثار تفكير شخص ما لا يمتلك مخيلة، و إن امتلكها فهي كسيحة و عاجزة ؟ فكلمة المخيلة أو الخيال لم ترد في مقدمة المنهاج أبدا، هذه الكلمة الضائعة و المغيبة يفترض فيها أن تشكل فضاء العملية التعليمية كلها " ( ص 27). و يعتبر الكاتب أن غياب هذه الكلمة " مجزرة "، إذ يلقي بسبب المشكلة في ذلك على عاتق صائغي المنهاج و هي: " غياب إيمانهم بأهمية تقديم نصوص تحتمل تأويلات متعددة " ( ص 29) كما في قصة زائر المساء لخليل السواحري. و الكاتب لا يلومهم في ذلك بل يعذرهم : " فهم ضحايا تربية عقيمة و أساليب بالية و رؤى قديمة " (ص31)
|
||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|