حكمة اليوم

[عمرالقروي]

حكمي في اليوم:
تبرر اللصوصية جرمها بالفقر وإن نجحت في الحياة تعترف أنها موضة.
من تأليف:عمر القروي

[حنان عرفه]

الحقيقة تطفو على السطح مهما طال حبسها في الأعماق ،
والخديعة تسقط في الأعماق مهما طال بقاؤها على السطح.

[عمرالقروي]

حكمي في اليوم:
عندما أشتكي الناس همومي، تنتقم همومي مني ،فتبلغهم أني تافه.
من تأليف:عمرالقروي

[حنان عرفه]

لالالالالا ياعمر ايها الحكيم
حقا بتألف حكم واقعية جدا
أهنأك عليها
(من كتر همومك ياعمر بقيت تكتب الحكم والمواويل)
ايه رايك في الحكمة دي

[عمرالقروي]

حكمي في اليوم:
نخاف من سحابة المطر أن تخلف وعدها ، ولانخاف من وعدنا لها بعد حصول البركة.
من تأليف :عمرالقروي

[بن زيدون]

قال الصائغ: خيرُ الكلام ما أَحْمَيْتَه بكِير الفِكر، وسبَكْتَه بمشَاعِل النّظر، وخلَّصته من خَبَث الإطناب، فبرز بروزَ الإبريز، في معنى وَجيز.

[hakimnexen]

مَن جَاوَرْ اَلاجْوَادْ جَادْ بْجُودْهـــمْ ومَنْ نَاسَبْ اَلارْذال خَان ضْنَاهْ
ومَنْ جَاوَرْ قَدْرَة اَنْطَلَى بحْمُومْها وْمَن جَاورْ صَابون جَابْ نْقَــاهْ


الاجواد: أفاضل الناس وخيارهم
جاد: يصير جيدا
الارذال: من لا خير فيه
ضناه: ذريته وأولاده
قدْرة : القِدر أو الإناء الذي يستعمل للطبخ وغيره - بمعنى أن الذي يجلس بجانب القِدر يمسه شيء من سواده.
جاور: كان جارا لأحد من الناس أو خالطه
المعنى: أن الصحبة والمخالطة لهما تأثير ظاهر في الشخص، وقد جاء في الحديث النبوي: (مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ، ونافخ الكير . فحامل المسك إما أن يحذيك ، وإما أن تبتاع منه ، وإما أن تجد منه ريحا طيبة . ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك ، وإما أن تجد منه ريحا خبيثة).

[أوراق الزمن]

اقوئ حــكَمهُ .. »[ حين ترى "شخصآ يضحك بطريقه جنونيه

على شي تافه فاعلم انه بداخله ماآ يبكيه بشده !

[جمال جرار]

تيقنوٌا بِ آنْ [ ركَعتين ] فقط
! قبلَ آلنومْ قآدرة علىّ قلبَ آلموآزين
! وٌ قآدرة علىّ تبدْيل كٌل شئ
[ القادر , الجبار , المتمكَن ]
ينتظّر أكَفكٌم لـِ يدٌهشكٌم
! بِ عطآءهـ
صلاة الوترّ جنة القلبَ

[بن زيدون]

كان شابّ من بني إسرائيل قد عَبد الله عشرين حِجَّة ثم عصاه عشرين حجة، فبينما هو في بَيْته يتراءَى في مرآته نَظَرَ إلى الشَّيْب في لِحْيته فساءَهُ ذلك فقال: إِلهي، أطعتُك عشرين سنةً، وعَصيتك عشرين سنة، فإن رجعتُ إليك تَقْبَلني؟ فسَمع صوتاً من زاوية البيت ولم ير شَخْصأ: أحْبَبْتنا فأحْبَبْناك، وتَرَكْتنَا فتركناك، وعَصَيتنا فأمْهَلْنَاك، وإن رَجَعت إِلينا قَبلناك.