على البال .. كل التفاصيل

[أرب جمـال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مأمون البورسان

أرب ... والأدب

وفنون من الحياه ... والحب

ترنيمة على أوتار الأبداع كانت من نصيبه ... إليه مع الشظايا


دامت إنفجارات القلم أيتها المدهشة !!



مأمون ...

مأمون ...

متعتي أن أقرأ ردودوك .. مرات ومرات

لو تدري كم تدهشني .. ويدهشني حضورك ..

///
\\\

ترنيمتي كانت لمن غلاه في قلبي حتى وان اتعبني .. ترنيمة عتاب

صرخة لأن يحتويني بين جوانحه وعالمه كما احتويه بكل تناقضاته معي

اردّ الشظايا لجسدي الف مره ولا تصيبه أو حتى تجرحه ..

أشتاقه في كل لحظه ,,




سلمت يا بو علي ,,

[أرب جمـال]

شكراً لك يا من علّمتني كيف أحبك ..

للحظات عابرة ..

كنت واهمة ..


ظننت أنك حبل نجاتي ..


كان الوصول اليك آخر ابتهال في صلاتي ..


من كل صوب كان صوتك يناديني..


وأنا كمهرةٍ جرفها الحنين ,,

أركض خلفك ..


أتبع صوتك ..


أختصر الخطوات لأصل اليك ..


وبلحظة ..


تقلب كل صفحاتك ..


وفي آخر سطر تكوّرني ..


تجعلني نقطة ..


وتبدأ من جديد حكاياتك ..


كأني ما كنت لك ..


ما عشت لحظاتي معك ..
,,

بطيئة انا في فهمك !!..

لا أدري متى يثور بركانك ..

ومتى عليّ أن أتنفس غرورك ..

يا أنت !!!

يا من تحاول أن تحرمني قربك ..


كأني انا من ..

زَلزلتْ أركان عرشك ..

آآآآه ما أصعب قربك !!

يا من طوّقني على البعد حزنك..

وآلمني حيناً صمتك ..


موغل أنت في عنفك !!..

,,,,,

يا من تمنيت أن أحيا جنوني معك ..

وأن تطوّقني بأنفاسك ..

وأن أزرع في مساماتي عطرك..

وأختصر الحنين ..

والأنين .. لأكون قربك ..

قل لي بربّك ..

هل أحسست إدماني لقربك ؟؟

لكن عُذرك ..

.. أنك لا تؤمن بي ...

وتختلق وجودي بين أسطرك ..

تهب لإمرأة في ذاكرتك كل حكاياتك ..


تغنّي لها .. وتحمل عوداً ومزماراً ..

وبقايا أهازيج ..


لتهبها كل حنينك ..


وأنا هنا ,,,


على قارعة الطريق ,,


كل يوم انتظرك ..


شكراً لك ..


يا من علَّمتني كيف أحبك..


ونسيت أن تعلمّني كيف أكرهك ..










( عُذرا يا من ألزمت نفسك بالكثير تجاهي .. سلِمت .. وطاب لي جَرحك !!)

[أرب جمـال]

ألا لـيتَ اًّلـتي أهـوى ... ترقُّ كـما نرى أرباً
جـمالاً لـو يـحـدِّثـُنـي ... لذابت مهجتي طرباَ
و ذوقاً لو دعا قـلبي ... و كان الخِلوَ لانجذبا
و غيثاً بالزلالِ العذبِ ... يهـمي يُزهـرُ الأدبا
إذن لتركتُ أحزاني ... وجئتُ النهرَ منسربا
أصافحُ كلَّ ظامـئـةٍ ... إلـى أن أبـلـغَ الأربـا

زياد بنجر

[أرب جمـال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد بنجر

ألا لـيتَ اًّلـتي أهـوى ... ترقُّ كـما نرى أرباً

جـمالاً لـو يـحـدِّثـُنـي ... لذابت مهجتي طرباَ
و ذوقاً لو دعا قـلبي ... و كان الخِلوَ لانجذبا
و غيثاً بالزلالِ العذبِ ... يهـمي يُزهـرُ الأدبا
إذن لتركتُ أحزاني ... وجئتُ النهرَ منسربا
أصافحُ كلَّ ظامـئـةٍ ... إلـى أن أبـلـغَ الأربـا


زياد بنجر

الأخ زياد

طالما تكون ردودك التي تتحفنا بها من أجمل الردود ..

قصيدة بحد ذاتها تستحق أن تكون الردود عليها ...

ربما يأتي اليوم الذي تستجيب به المقصودة في ردك ..

الإنتظار خير وسيلة

لك تحيتي وتقديري


اختك


ارب

[أرب جمـال]

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبا الفراس

أرب

الشاعرة الجليلة



من الجميل ان نجد ما نحب ... فلا أجمل ... ولكن أحيانا تمشى الرياح بما لا تشتهي السفن



هكذا الحياة.



دائما تمتعينا يا ارب بكتاباتك ... فالكتابة لا تكفى احيانا بدون إحساس بالشيء



وانت تملك هذا الإحساس



أبا الفراس

الأخ ابا الفراس

شكرا لكلماتك الجميلة التي سطرتها هنا ..

ذوق كاتب رائع بلا شك ..

لك تحيتي وتقديري ددوما


اختك


ارب

[أرب جمـال]

عــــزيـــزتى وســـــيدتى اروووب

جميل ما نثرته من أبجديات الحب العذري و تحت أنظار

كل العشاق و المحبين .... تعلمى ارب أننى حينما

أقرأ لك فإني

أكون دوماً بإتصال دائم مع ذاك العبق ومع أمسيات الجمال التي تحفرها أناملك

تخطى بكل مهل..

وتنثرى اهازيجك العطره

تنسل بكل هدوء الى قلوب كل منا

تنشدى على اوتار أفئدتنا العطشى

ذلك الجنون

المسمى حباً...


منمقه سطورك ارب

زاهيه للغايه تلك المشااعر التي تدفقت منك بكل عفويه

قويه المعنى والاحساس

من جديد

تحضرى ويحضر برفقتك الجمال


شكرا لك يا احلى ارووب

على هذا الابداع

أنت في صدارة الجمال حيثما تذهبى

لك باقة ورد تعطر أسطورة بوحك الدافئ

من بستان شهدى لعيونك ارروووب

محبتى وصفو ودى يا غالية

الشـــــهد

عاشق للكلمة الحلوة

[أرب جمـال]

أرب

اين انتِ ايتها المهرة الفلسطينية ؟

تقت إليك ِ كثيرا

هنا عروس الكلمات والهودج وأثير يمزقه انتظار

الحب يا عميقة الهوى هو حبك ِ انت
لا ينقصه إلا إثبات الطرف الآخر !!!!!!!!!
وكيف يكون حبه ؟
ارى انه يعانى ضَعف هذا الاثبات ولم يصارع الشوق مثلك وإلا لجمعه الشوق اليك
او
اصطحبك اليه
وينهى هذا الانتظار

تداعيتى مرهقه ومؤلمه تقسين على روحك لمجرد جرعة حب قديمه رشفتى منها قطرة وبقيتى عطشى عاما و الآخر يعلم الله مكنونه


فكم نُضَيِّع العمر فينا من اجل وغد اسمه الانتظار
وهل بقى من عمرنا قدر ما مضى لنبعثره هباء ؟


وللرجال ياعزيزتى قلوب خاصه فمنها جارف
الحب ومنها صخرى المزاج


فحاولى ان تجتازى تلك الصخور الى مكان معاكس

ربما تجدين قنديلاً له نور خير مما تظنين ومما قد اعددتى حلمك
فقط انظرى بعد امتار او ربما مليمترات سترينه اذا حاولت انت الرؤيه جيدا

لان رؤياكى معلقة بعيدا حيث الاشباح التى لا تعود

وليس كل الأحلام مرآة نرى فيها انفسنا جلياً والبعد يصدأها ويحدث بها كما يحدث الماء بالمرايا يثقب الواحها الفضية فتصبح الرؤيا غير واضحة وتتوه على المرايا معالمنا حتى نظن اننا لسنا نحن من فيها

أدرى انك تفهمين يا صاحبة الوجدان الزكى

فقط شق علىَّ تمرغك بين أحضان الألم

قبلاتى لك

التعديل الأخير تم بواسطة شاعرة العرب ; 18-06-2008 الساعة 07:59 am .


أرب الأديبة والشاعره لاحرمنا الله جديد الأبداع !


مأمون ...

العزيزة شاعرة العرب

انا هنا ..
ألتقط بعض من أنفاسي .. علّها تحيي ما تبقّى مني .. أكتب له علّه في يوم يفهمني ..
اقترب الرحيل وما بجعبتي الا بقايا ألم وحنين ..
ما أصعب ان نكون على مفترق طرق !!!
محبتي لك



اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مأمون البورسان
أرب الأديبة والشاعره لاحرمنا الله جديد الأبداع !


مأمون ...


مأمون ...

يوما كانت ردودك تثريني وتعطيني الكثير .. عجبا أصبحت باهتة مثل أيامي !!

شكرا لمرورك وردك ...



ارب

[أرب جمـال]

حين يكون الوطن سجناً
والسّجـان .. هم !!
لا أدري من أي عرق..
من أي لون!!
من أي طائفة وأي مذهب..
في الرذيلة والذل يتساوون ..
وكلهم عندي سيان ..
وحين نكون ..
..أنا..
وأنتَ..
وأنتِ..
وأخي ..
وأبي..
وصديقي..
وجاري..
أو ابن عمي..
محاصرين خلف القضبان ..
و يكون القاضي ..
هو العلم..
والمحكوم عليه هو ,,
الوطن..
وابن الوطن..
وحامي الوطن !!
فقل لي بربك بعدها ..
لمن نلوذ إن أردنا رغيف خبز..
أو قطرة ماء..
او.. حتى كفن ؟؟


///
//
/
لمن نلوذ يا من سرقتم رغيف الخبز..
يامن بعتم الشرف؟؟
يامن هانت عليكم عروبتكم
أخوّتكــم
و تقاسمتم الوطن
بين حروف تمتد ما بين ..
( فــــــ ,, حــــ )
( شــ ,, د ,, وكل حروف اللغة)
لمن نلوذ يا من..
امتهنتم النفاق ..
والرياء..
ولبستم أثواب النساء..
وهانت عليكم ارضكم..
وعرضكم..
وخَذلَتكم السنتكم..
فما عدتم تفرقون بين قمة وقاع..
وما عدتم تفكرون الا بالسجون والقلاع..
واستكثرتم على من صمت من ابناء جلدتكم
قليلا من الحرية المغموسة بذل وضياع..
فقر..
تشريد..
قمع..
وسجن..
و..
ماذا بعد ؟؟
//
/
كلنا نعدكم..
نحن اسماء الإشارة بالنسبة لكم,,
سنبقى هنا..
لن نمضي بعيداً ..
هنا.. وهنا فقط ..
جذورنا في العمق راسية..
هاماتنا في الأفق عالية..
لن تنالوها ابداً ..
غدا ,,,,
ستقبّلون حذاء طفلٍ
استشهد ليزلزل الأرض تحت أقدامكم..
وستتمنون حتفكم..
ننتظر ..
وسننتظر ..
ولن نملّ أبداً..



arab


التعديل الأخير تم بواسطة أرب ; 30-10-2008 الساعة 09:24 PM .

[أرب جمـال]

إلــــهي !!
مناجاة ...لخالقي وربي




َكثُرت الذنوب,,
وتعلّق الأمل في وجه الرحمن ..
تُطاردني الخطيئة وصدى صوت انيني ,,
أبحث جاهدة عن خلاص ..
كجثّة أنا ,,
مُلقاة في زاوية هنا,,
أصابها عفن الإهمال
ورائحة الموت تطاردها في كل مكان..
تُزعج من حولها ..
يخفت أنيني لحظة ..
أُصارع للوصول الى المطهر,,
ملاذي ...
وحين تحط على أعتابه خطواتي ,,
أراني أُزاحم أشباح تترنّح ..
حالها كحالي الآن ..
أشباح!!
أصابتها خيبة
لكنها ..
تأمل النجاة والخلاص ,,
نموت من ذنوبنا مرات ومرات ..
لكن الحياة باقية ..
سرمدية في وجودها ..
تبدّلنا وتجتثّنا من جذورنا ..
كلّما حاولنا رفع رؤوسنا
لنعلن .. توبه ,,
نطلب عفواً ,,
مغفرة ورحمة ..
إلهي لك صفو محبتي وخنوعي ..
ذلّي وخضوعي ..
فاقبلني ,,
ولا تحرمني لذة جوارك
الهي ,,
أنت خلقتني ..
وفي ملكوتك اودعتني ..
فجد عليّ برحمتك ..
أنا الفقيرة إليك ..
أناجيك .. كريماً ..
فجُد علي بالقليل القليل من كرمك ..
سجد وجهي ..
وكل خلية في جسدي
لك ,,
لا لأحد غيرك ...
أعبدك ,,
ولن أعبد أحد سواك





arab

التعديل الأخير تم بواسطة أرب ; 27-09-2008 الساعة 08:12 PM .

[أرب جمـال]

خطوط تتشابك في فنجان قهوه ..


( احلك النهايات هي التي لم نصلها بعد..ولكننا نحس مرارها وجرحها.. اقترب الرحيل وما بجعبتي سوى الحنين للحظات أشك اني عشتها )
!!






أنا هنا .. أو ..
ربما هناك ,, !!
قـُلتها لك .. مرة تلو مره ,,
لن أعبث يوماً بهواك ,,
ولن يكون حنيني لأحد سواك ,,
لن تطأ أزّقتي وحاراتي
قدم سوى .... قدماك ..
كنت أراك فرحا يناديني ,,
من وجعي تخرج
طبيبا يكلأ جرحي ويداويني ,,

\\

//


لأنّي المرأة الوحيدة
التي أتعبتك ,,
سرقت منك الوقت ..
وعن التلذذ باحتضار الشمس
وبزوغ الفجر ,, ابعدتك
وعلى حرّيتك ووجودك ..
بكل انانية ساومتك .. !!!!
تخرج من واحتي ظلاً ..
يعاتبني حيناً ..
وبسوط ٍ لا يرحم ..
يجلدني ويدميني !!

//
\\

وصدمة ٍ.. تتلوها صدمه ..
وامرأة ٍ تنوء بين واقع ٍ ..
واحتضار لحظه ..
تمنيت أن يغلق الليل أجفانه ..
ويحتضنني بهمسه ,,
وأنام على ذراعه ,,,
وأحلم ..
لكن عبثا ,,
بقيت عيناي تجول في سواده ..
تتقاذفني أشباحه ..
تختنق في أعماقي صرخه ..
وبعض تلاش ٍ لفكرهْ ,,
أتسمّر في مكاني عاجزة ,,
تجول نظراتي هنا وهناك ..
باحثة عن سيجارة وفنجان قهوه ,,
أقرأ من ذاكرتي بعض سور وآيات
لعلّي أتحرّر من شِباك ٍ
أو تابوت أعتصرني
وقيّدني في مكانٍ غاب عن عالمي ذِكرَه
وسجدة ,, تلو سجده ,,
دفعت بي َ الأحاسيس والشعور ,,
وردّتني الى عالم ٍ يختفي أفقه تحت مظلّه ..
تسلّلت نحوه ..
لا أملك سوى غصن زيتون
وخطوط تتشابك في فنجان قهوه ..
لاح الصباح فقرأتها وحللت رموزها ..
آآهـ ٍ وآآآهـ ..
حين نقف على حقيقة
مذاقها جرح ,, وبرد ليل ٍ ..
صدمة ,, وهزيمة لبقايا عمر ..
آآآهـ ٍ.... آآآآهـ
( امرأة تغار حد التملك ,,
ثائرة حد الجنون ..
صارخة ,, حد الوجع والأنين ,,
نازفةٌ جراح السنين ,,
امرأة أضناها الوله ..
فما عادت قادرة على المضي ,,
أو العودة ..
فغبار طلحها ذرته الرياح ..
واستقرّ في جوف صخره ..)


\\

//

تضيع مني كل جهاتي الأربع ..
الوذ بأفق باحثة عن خامسه ,,
تضم حيرتي ,,
جنوني وغضبي ,,
همسي وبقايا زفرة ٍ تشق ّ صمتي ..
حائرة ٌ أنا ..
تقبّلني نسمة صيف ٍ ,,
يقف فوق هامتي طير ٌ..
بجناح يجفّف دمعتي ..
وبآخر ٍ ..
يحجب الريح ..
وظل الشمس عن غابتي ..
وفي مخدعي ..
وسادة تترنّح فوقها ألف آآآآهـة ٍ
ومخاض عالم ٍ انتزع وجودك عنوة
من دمي .. !!

\\

//





















همسة وربما صرخة انثى ...

( أكره أن اكون مجرّد امرأة ٍ صاحبة قلم ٍ وفكره .. لست شاعرة ولا مبدعه لم اولد لأكون هكذا.. كنت وما زلت مجرد امرأه .. شرقية بكل تفاصيلي .. وإن عابني شيء .. فهكذا أنا .. اقولها دوماً :
( شكرا لمن يهديني عيوبي )










اربوووو



التعديل الأخير تم بواسطة أرب ; 12-10-2008 الساعة 05:55 PM .