نبضات مستحيلة ¤ ميتو عاشق الفن

[غيداء]

تحاول الفرحه أن تسكن أجزائي

فيقتلها القدر بلمح البصر

فلا أرى منها الآ شظايا......!!

يكفيني يا دنيا الآآآآم لا تنتهي ...يكفيني كل ما فيني ..

أجل يكفيني ......!!

يا هم كبرتني .. أخبرهم كم عمري بين أحضانك ......!!!

ورده مشرقه كانت ايأمي وها هي الآن تذبل .... !!

يكفيني بالله عليكِ يكفيني ...........!!!!

[محمد ماهر مرعي]

أحيانا ... نكتشف صدفة أن عشرون عاما ضاعوا هباءا
أعترفت لك ... أن قبلك انثى خانت
أخبرتك ... أن قبلك أنثى عليها أحلامنا هانت!
وعدتيني ...........
وبعد الواحد و العشرون ...
لنفس الموقف قررت ... فاكتفيتي و اكتفيت!

[غيداء]

لا أدري ما بي ولكن أختنق أكثر فأكثر بكل ثانيه ..!!

فأين أنت الآن مني ..!!

يا ليتك تعلم كم أنا متعبه ..!!

[غيداء]

تذكر كم من الأيام كنا هاهنا

كم من الأشعار قرأناها هنا

كم وكم ومضت تلك الليالي الخاليات وبقت ذكرى يا وهم المشاعر ... !!!

[محمد ماهر مرعي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيداء [ مشاهدة المشاركة ]

تذكر كم من الأيام كنا هاهنا كم من الأشعار قرأناها هنا كم وكم ومضت تلك الليالي الخاليات وبقت ذكرى يا وهم المشاعر ... !!!

وبقت ذكرى يا وهم المشاعر ... !!!
‏
‏
كل سنه وانت طيبه يا جومانة
‏
شكرا...
شكرا لوجودك ....

[محمد ماهر مرعي]

‏
أحيانا ترى عيون الموتى التفاصيل
التي يعمي عن رؤيتها الأحياء
فالنظر يا حبيبتي ... يكمن في القلب لا في العيون ...

[غيداء]

لاأعرف متى ساأستطيع
ياليتني بجانبك لكي أعبر لك عن مشاعري
لكني ..
أحبك
ولاأدري ماهي حدود محبتي
طباعي أعاصير .. وعاطفتي سيل
وأعرف أنني طفلة
أحب بأعصابي
أحب بقلمي
أحب بكلي
بلاأعتدال ولاعقل

[محمد ماهر مرعي]

عشاق الحروف ينبضون مأتا وتسعون نبضة فى الدقيقه !!!
وعاشق عينيك ينبض ألفا وخمسون ...
وأنا أتنفس الزهر فى هذه الحديقه ...
أسرني الحرف والجنون....
تراني عشقت يومياتك يا صديقه ....
أم عشقت نظرات الحرف من بين الجفون...
الحروف من جنوني تصرخ بأنها بريئه ...
وأنا لست بريئا من جرئة حرف .... حتى ولو به مجون ...
أحب الحرف بإحساسه ... وبأي طريقه....
فالحرف كالبحر ..... الحرف آخر من يخون!!

[محمد ماهر مرعي]

ليلى تقر بأنها تهواني جدا ...
تعشقني جدا....
وأني النور لعينيها فهي النور ...
ليلى تأسرني بخفتها... تأسرني جدا
فهي وردة العمر الجميل و بستان زهور ....

[محمد ماهر مرعي]

هناك على سور المحبة كنا واقفين ...
بيدينا أكياسا لحمص الشام
رغم أني لا أحب طعمه إلا أنني طلبت اثنين ...
واحدا لي وواحدا لها...
جلسنا نتسامر ...
خلصة طائشة انفلتت من مجموعة شعرها لتستقر بين الحاجبين ...
وتستقر بجانب جفن العين اليمنى...
عينيك أجمل ما رأيت...
بنية ... زهرية ... سمراء ... خضراء ... زرقاء
تتلون لتناسبنا في كل وقت
فإن كنا على البحر ازرقت...
وإن كنا فى الروض اخضرت...
وإن كنا في صحبة النيل إسمرت...
وإن كنا فى بساتين العشق باتت زهرية....!
بل بنية أحيانا .. أحيانا ذهبية ...
بعد اللمسة الأولى بإصبع الإبهام ... صدفه ..
هل كان صدفه؟؟؟
أم كان كل شيئ مرتبه القدر...
كأول لقاء ...
كاول عناق ...
كأول قبلة ... ألا زلت تتذكريها...
لا زال دفئها يذوب ثلج شفاهي ....
على صدرك أريحيني ... ولا تضجري فإني متعب ..