[الامير الشهابي]

ليكن ذلك درسا لمن أراد أن يحافظ على مفاهيم السياده ..ورغم ان ذلك في نظري
لايساوي خطيئة تركيا وغيرها ممن يعتبرون إنفسهم دولا إسلاميه في الاعتراف
بدولة الاعتصاب وشرعنة الاغتصاب ..بل وأقامة تعاون تسليحي وعسكري مع
دولة الاغتصاب .لا فرق ياتركيا بينك وبين إسرائيل في نظرية الاحتلال والسلب للاوطان
وبكل الصدق الوطني وعدم الانجرار في العواطف فهل ان تغتصبي لواء الاسكندرون مشروع
نتمنا أن نستمع الى صوت الضمير فيك الان .والبطل أردوغان يعتذر عن إحتلاله للاسكندرون
ويعيده لسيادة الوطن الام قبل فزعته للشعوب العربيه وطرده لسفير الكيان فلولا حادثة اسطول
الحريه لما تحرك أردوغان ولاغيره من اركان حكمه ليتخذوا هذا القرار..هنا الموقف الوطني الاسلامي
المعبر عن الاصاله وبعدها إطردوا سفير الكيان وأسحبوا الاعتراف وتأكدوا
سأرمي بكل الجنسيات ..وأصبح تركي واقول
أمان ياربي أمان ..وبلاش نردد عرب خيانات وعرب يوك
قفوا مع العروبه بصدق الالتزام وليس بلغة المصالح
شكر اخي M.who
3/9/2011
11.11 م